إله الفجوات أو التوسل بالمجهولِ.!!

بطبيعة الحال مقولة الاناء ينضح بما فية مقولة صحيحة والكلام يدل على المتكلم كما تدل البعرة على البعير . والقرآن كما هو يؤمن الكثير كلام الله وبذات الوقت يعكس كلام الله هذا مقدار ضعفه وسذاجته وتهافته ... ولمن يقرأه ويتمعن فية بحياديه وتجرد بعد ان ينزع هالة القداسه منه يدرك مدى البؤس وعدم اللياقة التي اقترنت بهذا الاله اعتمادا على ماورد بهذا الكتاب الذي تقدسه ملايين الناس تقديسا ببغاويا ... مجرد التأمل بآية واحدة على غرار آية ولما قضى منها وطرا او أية عتل زنيم او أية حمالة الحطب تتبادر للذهن لأي باحث ومتأمل كأن حالة خصام وعداوة شخصية بين اي شخصين احدهما تعوزه المفهومية والادراك ويتلبسه النزق والرعونه وفقدان الاتزان ...

إرسال شكوى على هذا التعليق          76 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

جزء من الايات التي ذكرت معناه انت لا تعلم معاني كلماته
فلما قضى منها وطرا
تخضع معنى الاية واللغة العربية لمعاني القرن الواحد والعشرين وتنسى ان هذا الكتاب كتب قبل 1400 سنة بلغة عربية فصيحة فالمعنى هنا ليس له اي علاقة بالجنس وانما معناه فلما انتهى منها وطلقها واعطاها كل حقوقها او يعني خلصوا منها مسالة الطلاق وراح
وليس هناك معنى جنسي ويمكن العودة لسياق الايات
عتل زنيم
1 الايات لم تحدد من هذا العتل الزنيم فكيف عداوة شخصية وهي لم تحدد من هو
2 ايضا
العتل الانسان الجاف
الزنيم
ليس من الفعل زنا وانما من الفعل ونم ومعناها لئين وتفسير الايات التي تقول انه كان ابن زنا لا يصح بتاتا ويمكن ان تراجعه وستجد انه تفسير مستنكر
ومعنى الاية
لا تتبعوا
انسانا لئيما
لا تتبعوا انسانا جافا كذابا
اما حمالة الحطب
اين الشتيمة في الاية
حمالة اي كثيرة الحمل
وكانت ام لهب فعلا كثيرة حمل الحطب وكانت تجملها وترميها في طريق النبي عليه السلام
اذن اين الشتيمة في الموضوع
ام وصف الانسان بفعله
جريمة ؟؟؟؟؟

إرسال شكوى على هذا التعليق          82 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---