عبدالعزيز عيادة الوكاع
الحوار المتمدن-العدد: 5838 - 2018 / 4 / 7 - 10:34
المحور:
المجتمع المدني
بالأمس كنت سيدا ومهدا للحضارات... من سومر...أكد...حمورابي المسلات...
واليوم عطلوا فيك كل العطاءات..
فالى أين المسير يا عراق ؟
وهولاكو ومعه أبو رغال... قد تواطؤوا معا ليطمسوا فيك كل معالم تلك الحضارات ...
ما بالك تترنح بين احتلال.. وسلب.. ونهب.. وتدمير...ياعراق...
وها هي الشعوب من حولك قد فاقت.. وألقت القبض على الجناة...
فما بال شعبك يتعامل مع الجاني كأنه ولي حميم؟
وفيك يجري اليوم... سباق محموم على مغانم السلطة على قدم وساق...ياعراق
فلست أدري إلى أين تسير؟
#عبدالعزيز_عيادة_الوكاع (هاشتاغ)
ترجم الموضوع
إلى لغات أخرى - Translate the topic into other
languages
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟