قالت فأحسنت القول ..

صادق محمد عبدالكريم الدبش

الحوار المتمدن-العدد: 5805 - 2018 / 3 / 4 - 04:08
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    

قالت .. وأحسنت القول ..
فرددنا لها بمثل ما جاد الكرام .

Hanna Al-Salman نص جميل نابض بالحياة والتحدي والنضج الانساني. لك العمر المديد اخي الفاضل تتوجه الصحة والفرحة. تحية لك والف شكر على تهنئتك الجميلة للمرأة في عيدها. نتمنى ان يتغيير وضع نساؤنا في العراق نحو الافضل وتنتهي تلك الحقبة السوداء التي عمقت من استعباد المرأة رغم دورها الكبير الفعال في المجتمع. اتمنى ان تكون ايام المرأة كلها اعياد وان لا تقتصر على ٨ أذار. تحياتي واعتزازي
1
إدارة
أحببته
· رد · 21 دقيقة
Addil Alinsan
Addil Alinsan كل التقدير لدوركن .. وما تبذلوه للإرتقاء بشقيقاتكم ورفيقاتكم و، أخوات وأُمهات وزملاء ورفاق درب .. فرفع وعي النساء ، يعني أننا قطعنا خطوات نحو تقريب الخلاص من هذا الظلام والتخلف وسيادة اليأس والقنوط عند الكثير من السواد نسوة ورجال على حد سواء ، نحن نحتاج الى ثورة مجتمعية لكسر وتدمير كل السواتر والحواجز والموانع امام عملية التغيير ، الذي أصبح ضرورة موضوعية وهدفا ستراتيجي لتدمير الفكر الظلامي السلفي المتخلف والمعوق لحركة الحياة .. كل عام ونسائنا يتقدمن خطوة واثقة الى الامام .. وكل عام وشعبنا يعي ما عليه من مهمات !.. وما يتوجب القيام به وأن لا يتخلف فيكابد الجوع والجهل والمرض والبؤس والذل على أيدي هؤلاء الأوباش من برابرة العصر وقاتلي البسمة في عيون أطفالنا ونسائنا وشيبنا وشبابنا ،،، الحرية هي المخرج والمتنفس والسبيل الى السعادة !.. تبقى بلاد الحضارة الأولى في التأريخ هي الأجمل ونسائها الأكثر عنفوانا وصدقا وجمالا ورقي ، الساحرات الناهدات الحالمات بالغد السعيد !.. وكما قال السياب .. الشمس أجمل في بلادي من سواها والظلام .. أحب النساء والأنس والجمال ، وأعشق الحرية والمساوات بين جميع بني البشر !.. وأكره الفاشية والدكتاتورية والعنصرية ، وأكره الظلام وثقافة الظلام ودين الظلام وفلسفة الظلام فجميعهم معادين للحرية ولكرامة البشر ولسعادة البشر ، وجميعهم يسعون جاهدين لتدمير كل انسان يسعى لسعادة الناس ورقي المجتمع الإنساني .
صادق محمد عبد الكريم الدبش .
4/3/2018 م

#صادق_محمد_عبدالكريم_الدبش (هاشتاغ)      

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل