أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - هرمز كوهاري - من قارءي القران .. الى تاركي الاسلام













المزيد.....

من قارءي القران .. الى تاركي الاسلام


هرمز كوهاري

الحوار المتمدن-العدد: 5780 - 2018 / 2 / 7 - 19:22
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    



من قارءي القرءان .. الى تاركي الاسلام

هرمز كوهاري

في مقال سابق لي بعنوان ".عندما اراد احدهم ،ان يهديني ، الى الاسلام "
المنشور على صفحتي في الحوار المتمدن .

قلت فيه : " لا تحرقوا القران ،بل زيدوا في طبعه وتوزيعه وشجعوا على قراته ! قراءة موضوعية واعية ، فهو اكثر الكتب التي تبعد قراءه عن الاسلام الى المسيحية او الالحاد اكثر مما يقربهم الى الاسلام "!!

قلت هذا ردا على ما اشيع في حينه بان احد القساوسة الأمريكان هدد بحرق القران علنا ، وقد هدد المسلمون بمهاجمة المسيحيين وحرق الكنائس وو.. الخ .

وقلت هذا ايضا استنادا الى ما نقراه ونسمعه ونراه اليوم على صفحات المواقع ووسائل التواصل الاجتماعي كاليوتيوب والفيسبوك وغيرها ،اخبار الذين تَرَكُوا الاسلام. جميعهم كانوا ،ربما دون استثناء، من قراء القرءان ، ولم نسمع ان مسلما اميا واحدا ترك الاسلام !! بالرغم انه يسمعه يوميا ويكرر صلاته خمسة مرات في اليوم !! لا بل ان كثيرا من تاركي الاسلام كانوا من اساتذته ومدرسيه وعلى سبيل المثال وليس الحصر ، وفِي مقدمتهم عميد الأدب العربي طه حسين بقصيدته :
" هل كنت اعبد شيطانا .. " حيث تحول الى المسيحية
والكاتب المصري حائز على جائزة نوبل نجيب محفوظ من خلال روايته
" اولاد حارتنا الى الالحاد
والكاتب السعودي المعروف عبد القصيمي الى الالحاد .
د. محمد رحومة ، استاذ الشريعة الاسلامية ، الى المسيحية
والأستاذ الباحث ، حامد عبد الصمد ،من الاخوان المسلمين الى الالحاد
والسلفي احمد حرقان من السلفي الى الالحاد
و الاخ رشيد المغربي من الاسلام الى داعية مسيحي
هولاء مجرد نماذج ، اما تاركي الاسلام هذه الايام لا يقعون تحت العد والحصر ! ، رجالا ونساءا منهم تحولوا الى رجال دين مسيحيين او دعاة مسيحيين او دعاة الحاد !! كل هولاء هم الذين فتحوا عقولهم قبل ان يفتحوا القرءان ! وليس بالعكس كما يوصي القرءانيون بل كل الاديان ! ان يغلقوا عقولهم قبل ان يفتحوا القرءان او اي من كتب الاديان !!

هذا الواقع تحقق اخيراً عندما بداءت الثورة المعلوماتية التي جعلت من العالم قرية صغيرة ، فكان هواء القرية الصغيرة قديما ينقل صوت الناقوس اوالماذن الى جميع اهل القرية بما فيها صياح الديكة !! اما اليوم فهذه الشبكة التي هي نعمة تتمتع بها البشرية تنقل المعلومة بسرعة البرق الى جميع أنحاء العالم وتنشر العلم والثقافة بقدر ما هي نقمة على الاديان والعقول المقفولة والصدءاة .

ولكن عيب هذه الشبكة بالنسبة للاديان انها تنقل الفكر والعقل اكثر مما تنقل الدين والنقل ، وتنشر "الكفر" مثلما تنشر الايمان ! لسبب واحد فقط وهي انها توفر الحرية الفكرية المقدسة للكل ، وساوت تقريبا بين القاريء وغير القاريء من خلال نقل الصورة والصوت ، واصبحت هذه الشبكة الساحة التي يتبارى فيها المعقول مع المنقول ، والمجال التي تنتشر فيها وبواسطتها حرية الفكر .

وهكذا ظهر الصراع مكشوفا بين النقل والعقل وبين الظاهر والمخفي ، ويبدو ان العقل هو الغالب لانه ينتشر في فضاء الحرية اما النقل فينحصر في اقبية المعابد وهياكله ويعشعش في العقول الصدءاة ، وسلاح الدين هو الترغيب والترهيب ،وسلاح العقل هو الحرية .

ولهذا نجد الايمان في تقلص وانكماش ، مقابل توسع وانبساط في الفكر الحر ، والمعركة على أشدها ، ويشير الواقع بان المعركة حتما ستنتهي عاجلا او اجلا لصالح الملموس والمعقول ضد المكدس المنقول .

وسابقا "من كان يجرا ان يقول هذا الدين مش معقول" !! حتى قالها الرءيس المصري عبد الفتاح السيسي لرجال الازهر [" مش معقول .. مش معقول .. ان نقتل العالم كله ثم نقتل بَعضُنَا بعضا ! مش معقول "، والله لاقاضيكم امام
ربي …"
وعبر الشاعر عن هذا ببيت شعر بليغ فقال :

واحيانا على بكر اخينا .. اذا لم نجد غير بكر اخانا !!

وطبعا كان السيسي يقصد الدين الاسلامي وحده دون غيره لانه وجه كلامه مباشرة وحضوريا الى رجال الازهر وطالبهم ب " الثورة في الدين" ولكن فات السيسي ان لا احد يقوم بالثورة ضد نفسه ويرفس نعمته كما يقال .

ولكن السيسي لم يتمكن ان يتقدم خطوة اخرى الى الامام ، فاصطدم بسد منيع من رجال الازهر والسلفيين ، ،وكشر الازهر عن انيابه وقال لا نسمح
" العبث بالدين " بما معناه ان الدين لا يعدل ولا يصلح لانه امر سماوي " هذا الكتاب لا ريب فيه " اي لا يمكن الشك فيه ، فهو مقفل ،وحدة واحدة لا يتجزا اولا ولأنه جاء كاملا غير منقوصا ثانيا ، وتوقف السيسي عن مشروعه خوفا من نقمة المؤمنين والسلفيين الذين ساندوه ولو ظاهريا ووقتيا في معركته مع الاخوان ، ،لا بل تراجع خطوة ،الى الوراء ترضية للازهريين والسلفيين بان فتح معتقلات لمن يبحث ويناقش او " ينبش او يعبث " فقط في التراث دون المساس بالنص المقدس حتى الذين لم يقتربوا من النص " المقدس " حوكموا وسجنوا أمثال الباحث في التراث السيد اسلام البحيري والشيخ محمد نصر عبدالله الملقب ب ( الشيخ ميزو ) وغيرهم ، خوفا من فضح المستور ! وخوف الرءيس على مركزه من غضب الأزاهر والسلفيين لكي لا ينظموا الى صف أعداءه الاخوان .

.اليوم ومنذ ان انتشرت الثورة المعلوماتية بدانا نسمع ونرى الكثيرين يقولون ويصرخون من خلالها : هذا مش معقول .. هذا غير مقبول يا اهل العقول !، كيف يمكن ان يكون او يعقل هذا وذاك ؟ ، وكيف .. وكيف ؟ لابد هناك خطا وقع .. لابد ان هناك وهم قيل وقالوا . . لابد ان يكون هناك خدعة ولابد.. ولابد . وبدلا من ان يسمعوا جوابا مقنعا معقولا ،سمعوا السب والشتم ثم التهديد والوعيد ! لان اولءك المشايخ لا يتقنون غير السباب والشتاءم وتوجيه التهم بالكفر والالحاد .

اراد بعض المصلحين ان يعيدوا او يجربوا تجربة المسيحية في القرون الوسطى ، التي سميت ب " الإصلاح الديني" ، وفِي الحقيقة لم تكن اصلاحا دينيا بقدر ما كانت اصلاح المتدينين ،وسلوك رجال الدين ، بدليل انهم لم يغيروا حرفا واحدا من الدين المسيحي ولا انتقدوا ما جاء في الإنجيل ،بل كل ما فعله المصلح مارتن لوثر هو إعلام العامة بمحتويات الكتب الدينية اي ،الكتاب المقدس ، بعهديه القديم والجديد وكتابات الرسل عند ترجمتها من اللغة اللاتينية التي كان يجهلها العامة الى لغاتهم المحكية ( الباحث ، حامد عبد الصمد ) ، عند ذلك عرف العامة ان سلوك الفاتيكان والكنيسة لا تتفق مع سلوك ووصايا السيد المسيح او الرسل ،فانتفضوا ضد الكنيسة والفاتيكان ،دون ان يمسوا الدين المسيحي ،

والإجراء الأهم انهم منحوا حرية الرأي والعقيدة وأبعدوا الدين عن السياسة والدولة ، ثم ظهرت الدولة المدنية العلمانية ووضعت حدا لتدخل الدين في السياسة وشؤون الدولة برسم القانون ،تطبيقا لقول السيد المسيح " أعطوا ما لقيصر لقيصر وما لله لله وينقل عن السيد المسيح قوله عن رجال الدين " انتم ملح هذه الارض وعندما يفسد الملح فلا ينفع الناس ،فيرمى على الارض ويداس بالإقدام " كل هذه الاقوال تدل على ان السيد المسيح لم ،يقرر تأسيس دولة دينية على الارض ،عكس الحال في الاسلام ، الذي يعتبر الاسلام دين ودولة ،ويتدخل في شؤون الناس بكل كبيرة وصغيرة حتى في غرف النوم والعلاقات الحميمية بين الزوج والزوجة وحتى طريقة الدخول الى المرافق !!!

اذا كيف يعيدون تجربة ما يسمى بالإصلاح الديني في المسيحية ، وهم يثبتون في دساتيرهم ،بان " دين الدولة الاسلام ،والشريعة الاسلامية من مصادر التشريع !!!!
او يتوسلون برجال الدين ليصلحوا الدين !! ،ومعنى هذا تهديد مكانتهم والإقلال من شانهم وهو مصدر عيشهم وكيانهم ولا يهمهم محتوياته او صلاحيته او تعارضه مع الدولة او القوانين او التطور ، ما دام انه ،اي الدين ، يضعهم في موقع السلطة والمال والجنس .!!
ولا كما توسل السيسي بشيخ الازهر " عذبتني يا شيخ " !! ونسى ان الشيخ يعتبر نفسه ودينه الاسلامي فوق الدولة وفوق الروساء !! "
فكان رد الكثيرين ترك الاسلام عندما يءسوا من اصلاحه .

وعن تفسير القران او قراءته بلغة دارجة محكية ،كما الحال في المسيحية ، يقول الشيخ غيث التميمي الذي تخلى عّن عمامته ! " اتحدى .. اتحدى ان يقرا او يترجم اي مسلم مهما بلغ من الشجاعة امام بناته وأخواته باللغة المحكية عبارة " بعض اياته كعبارة مثلا " والتي أحصنت فرجها .." لماذا ؟ لانها لغة مخجلة غير اخلاقية ،وأضاف : "انا شخصيا اخجل ان ألفضها لكم باللغة الدارجة المحكية "!!

مثل هذا الكلام لم نجده في المسيحية ،ولا في اي دين اخر على حد علمي .

ولم يكتف الشيخ التميمي بهذا بل يوكد في كل ندواته بان " القران كتاب محرف من أوله الى اخره " !!! ودليل الشيخ : انه " نزل" شفاها ،ثم كتبه البشر بلغة عربية غير مكتملة ،ناقصة الحروف ،عندما كانت العربية تكتب ب (18) حرفا فقط !!! خاليا من التنقيط وحركات الاعراب فتصور كتابة عربية بثمانية حرفا هجائيا فقط خالية من التنقيط والتحريك والهمزة كيف يمكن قراتها !!! .
ويرد على من يشك في قوله : بان من يعارضني ليس ابلغ من الامام علي وهو ابلغ العرب في زمانه قال لاتباعه " لا تجادلوهم بالقرءان لانه " حمال اوجه " اي
" اي يحتمل تأويلات وتفاسير مختلفة !!.
في حين ان لغة القانون يجب ان تكون واضحة صريحة لا لَبْس فيها لا تحتمل اكثر من تأويل واحد يدل على نية المشرع ، وتقترب الى لغة الرياضيات .!!

وخير من أوضح هدف وغاية الدين الاسلامي هو الشيخ سيد قطب ،الذي أصبحت آراءه منهجا للإخوان المسلمين والسلفيين ،فيقول :

[ " للمسلمين التدخل في شؤون الدول الاخرى لفرض الاسلام بالحجة او البرهان او بالسيف والسنان لان هدف المشروع الاسلامي النهاءي على الارض هو ازالة الطواغيت منها حتى يعبدوا الله وحده وتحطيم أنظمة الدول وقهرها !حتى تدفع الجزية للمسلمين وهي ذليلة صاغرة مستسلمة "]
( عن كتاب ،شكرًا .. بن لادن - للسيد القمني).

وهذا المشروع لم يجزء ولم يأتِ بمثله في التاريخ ! لا الإسكندر الأكبر ولا هتلر ولا ستالين ولا ماوتسي تونغ ولا ترامب !!.

هذه هي مشكلة الاسلام ، لا اصلاح ، لا تراجع ، بل هجوم وقتال واقتتال وتحطيم الدول والانظمة وإخضاع الشعوب وسلب الجزية منهم عن يد وهم صاغرون ، فأين هذا من المسيحية ليطبقوا التجربة المسيحية في الإصلاح الديني . وهل هناك حلا اخر غير الخروج وترك الاسلام كما يفعل الكثيرون هذه الايام .

واخيرا جاءت عصابات داعش وفعلوا واستهتروا واستباحوا وحرقوا ونحروا وسبوا واغتصبوا ولم يتركوا جريمة الا وفعلوها حتى مارسوا اكل لحم البشر !! وقالوا الاقربون أولى بالمعروف وفسرها داعشي على شاشة التلفزيون ،اي نبدأ بالقتل بأقرب الناس إلينا الأب والام والاشقاء ،! قبل غيرهم ان شذوا عن الاسلام الصحيح ، وقالوا كل ذلك تطبيقا للإسلام الحقيقي ..!
وَاكد ذلك رجل الدين الجريء المعمم اياد جمال الدين بقوله " ان داعش هو تطبيق فعلي للإسلام الحقيقي "
اما الدكتورة وفاء سلطان فقالت " ان داعش يمثل فلم وثائقي للإسلام الحقيقي "

اما الشيخ السلفي اسحق الحويني ، فيفسر تاخر الاسلام هذه الايام هو بسبب توقفهم عن الغزوات !! فَلَو عاد المسلمون الى الغزوات فسيحصلون على الأسرى والسبايا ،منهم يستخدمونها ، ومنهم يبيعونها فيكسبون بعض المال الحلال ! وهكذا تتحسن امورهم !!
لان المسلم لا يحترم العمل بل فتح الافاق وضرب الاعناق .!!

اما حكام العراق. فقد ، "باكوا العراق باسم الدين" ،كما هتفت الجماهير بذلك ، ونست او تناست الجماهير العراقية العاطلة الجائعة المشردة ،ان هولاء الحكام ربما يطبقون ما جاء بالقران " وكُلُوا مما غنتم حلالا مريءا.. "
ولم ينسوا الحديث الذي يجمع المعممين على صحته الذي يقول :
حدثنا موسى بن اسماعيل عن.. عن.. عن…..
( عن ابي ذَر ( رض) عنه قال : قال رسول الله ( ص) : " أتاني ات من ربي ! فأخبرني اذ قال بشرني : انه من قال من امتي لا أشرك بالله شيءا دخل الجنة ! فقلت وان زنا و ان سرق قال : وان زنا وان سرق !
وقلت وان زنا وان سرقة ؟ قال وان زنا وان سرق !
وقلت وان زنا وان سرق وقال وان زنا وان سرق " !!! )
اي كررها النبي محمد ثلاث مرات على الرسول " الآتي" من عند ربه ليبشره بهذا الخبر السار لامته الاسلامية !!
فتهانينا لحكام العراق السراق و.. فانهم سيدخلون الجنة ويحصلون على وافر من المال وبأحسن حال ،فلا خوف عليهم ولا هم يحزنون .

هرمز كوهاري
شباط/ 2018

====================================



#هرمز_كوهاري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- اوروبا بين حقوق الانسان وحقوق الاسلام ..!
- صديقي والدين..!
- عندما اراد. احدهم. ان. - يهديني -الى الاسلام !!
- االعراق اليوم العبادي ،الإصلاحات ، التكنوقراط 3 التكنوقراط ...
- العراق اليوم : 2 الاصلاحات - الجذرية - !
- العراق اليوم حيدر العبادي 1
- اسلاميو اوروبا بين الترويض والتحريض فرنسا نموذجا
- أ خي..الياس ....!!!
- من الذكريات المؤلمة ....اليوم الأسود / 2
- من الذكريات المؤلمة ....اليوم الأسود
- جوار مع د. كاترين ميخائيل حول - حقوق شعبنا مثلث الأبعاد -
- الديمقراطية .. والصراع الطبقي
- شيئ من الذاكرة 3 /خذوا الحكمة من - الرجعيين - نوري باشا الس ...
- خذوا الحكمة من - الرجعيين - 3 نوري باشا السعيد /أ
- خذوا الحكمة من - الرجعييين - !!
- الاسلاميون ....والدولة العلمانية !
- دولة بلغة حمالة أوجه ..!!
- شعوب ...وشعوب ..!! 2/2
- إذا لماذا الإنتخابات ...!!!
- شعوب...وشعوب !! 1/2


المزيد.....




- أول مرة في التاريخ.. رفع الأذان في بيت هذا الوزير!
- أول مرة في تاريخ الـ-بوت هاوس-.. رفع الأذان في بيت الوزير ال ...
- قصة تعود إلى 2015.. علاقة -داعش- و-الإخوان- بهجوم موسكو
- صلاة الجمعة الثالثة من شهر رمضان.. الاحتلال يعيق وصول المواط ...
- السعودية.. الأمن العام يوجه دعوة للمواطنين والمقيمين بشأن ال ...
- صلاة راهبة مسيحية في لبنان من أجل مقاتلي حزب الله تٌثير ضجة ...
- الإفتاء المصرية تحسم الجدل حول فيديو إمام مسجد يتفحّص هاتفه ...
- كيف يؤثر التهديد الإرهابي المتزايد لتنظيم الدولة الإسلامية ع ...
- دولة إسلامية تفتتح مسجدا للمتحولين جنسيا
- فيديو البابا فرانسيس يغسل أقدام سيدات فقط ويكسر تقاليد طقوس ...


المزيد.....

- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود
- فصول من فصلات التاريخ : الدول العلمانية والدين والإرهاب. / يوسف هشام محمد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - هرمز كوهاري - من قارءي القران .. الى تاركي الاسلام