أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - خلدون جاويد - قصيدة ساحة الطيران ...














المزيد.....

قصيدة ساحة الطيران ...


خلدون جاويد

الحوار المتمدن-العدد: 5762 - 2018 / 1 / 19 - 22:07
المحور: الادب والفن
    




" إلى أرواح شهداء ساحة الطيران من العمال والفقراء والباعة المتجولين " .

سحقاً ذُبـِـحنا مرة ً اخرى
وما ذُ ُبــحَ الطغاة ْ
تباً قـُـتِلنا ، يالطالعِنا المقيتْ
عُذرا دموع الامهاتْ
فما توقفت الدموعُ بأنْ تسيلَ
كنهر دجلة َ والفرات ْ
لعنا ً على ماضيهمُ القذر الدنيءْ
وكل ّ فتوى قاتلة ْ
تقضي بحرق الابرياءْ
وسبي أعراض النساءْ
ولمَن نـُبادْ
وطوطمُ الاحزاب ِ باقٍ
والدمارْ
يعمّنا... الطوفانُ من كلّ الجهاتْ
والله حتى الله ماتْ
بضمائر الاوغاد
والنفر اللعينْ
اواه كم اواه من زمن الدواعر ْ
زمن النواهش والدواعِشْ
زمن مباعٌ في مزادْ
نهب العواهر موطني والعاهراتْ
فيه مباحٌ كل شيء ْ
الموتُ مسموح ٌ بهِ
العهرُ مسموح ٌ بهِ
الحرقُ مسموحٌ بهِ
النهبُ مسموحٌ بهِ
إلا ّ الحياة ْ.
إلا ّ الحياة ْ.
*******
18/1/2018



#خلدون_جاويد (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- لأنكِ جسرٌ للجمالِ معلقُ ...
- انا كم حزين كم غبيْ ...
- هيهات ننتخب السراق ثانية ً ..
- قمرٌ على التوباد ...
- قصيدة المشلول ...
- فراشة في نسمة ...
- إيه ٍ ...
- أنت ِ عصفورة القمر ...
- خطابات شديدة اللهجة ...
- ألِمّ ُ بعضي على بعضي وأنتكسُ ...
- يابلبلَ البستان ...
- قومي انهضي ...
- - ذهبيّ َالشَعر دانْماركيْ السِماتِ -...
- كن ولاتكن ...
- أنا ذبابة ...
- خولة على أرصفة أسكان غربي بغداد ...
- قصيدة لافتة للبَظَرْ ! ...
- - قال الشاعر : خسرنا كل شيء فلنلعب !- *...
- خذلتمُ ياسيدي جيفارا ...
- جسدي ...


المزيد.....




- تكريم ضحايا مهرجان نوفا الموسيقى في يوم الذكرى الإسرائيلي
- المقابلة الأخيرة للبابا فرنسيس في فيلم وثائقي لمارتن سكورسيز ...
- طفل يُتلف لوحة فنية تُقدر قيمتها بخمسين مليون يورو في متحف ه ...
- بوتين يمنح عازف كمان وقائد أوركسترا روسيا مشهورا لقب -بطل ال ...
- كيلوغ: توقيع اتفاقية المعادن بين واشنطن وكييف تأخر بسبب ترجم ...
- عرض موسيقي مفاجئ من مانو شاو وسط انقطاع الكهرباء في برشلونة ...
- مسقط.. أكثر من 70 ألف زائر بيوم واحد للمعرض الدولي للكتاب
- محاربون وعلماء وسلاطين في معرض المماليك بمتحف اللوفر
- إخترنا لك نص(كبِدُ الحقيقة )بقلم د:سهير إدريس.مصر.
- شاركت في -باب الحارة- و-هولاكو-.. الموت يغيب فنانة سورية شهي ...


المزيد.....

- طرائق السرد وتداخل الأجناس الأدبية في روايات السيد حافظ - 11 ... / ريم يحيى عبد العظيم حسانين
- فرحات افتخار الدين: سياسة الجسد: الديناميكيات الأنثوية في مج ... / محمد نجيب السعد
- أوراق عائلة عراقية / عقيل الخضري
- إعدام عبد الله عاشور / عقيل الخضري
- عشاء حمص الأخير / د. خالد زغريت
- أحلام تانيا / ترجمة إحسان الملائكة
- تحت الركام / الشهبي أحمد
- رواية: -النباتية-. لهان كانغ - الفصل الأول - ت: من اليابانية ... / أكد الجبوري
- نحبّكِ يا نعيمة: (شهادات إنسانيّة وإبداعيّة بأقلام مَنْ عاصر ... / د. سناء الشعلان
- أدركها النسيان / سناء شعلان


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - خلدون جاويد - قصيدة ساحة الطيران ...