أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - صابر محمد - ما هو بديلنا ؟!














المزيد.....

ما هو بديلنا ؟!


صابر محمد

الحوار المتمدن-العدد: 5750 - 2018 / 1 / 7 - 20:27
المحور: ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
    


الجبهة الخلفية للسياسة الخارجية الأمريکية ما بعد سنوات 1900 کانت أوربا ، ولکن ما بعد أحداث 11 سبتمبر أصبح " ألشرق ألأوسط" ألجبهة الخلفية لسياستها الخارجية ، وإن وخارطة الطريق الجديدة للسياسة الأمريکية هي أن توسع الرقعة الجغرافية للشرق الأوسط القديم مبتدئة من پاکستان حتي الشمال الغربي للقارة الأفريقية ، وبذلک تسعي جاهدة إلي أن تلعب ذلک الدور الذي کانت تلعبە بريطانيا وفرنسا وألمانيا ما بعد الحرب العالمية الأولي .
وکل ما نراە ويحدث ، وکل نشاط لسياسة الأحزاب القومية والدينية واليسار الأصلاحيين الشعبوي والاشتراکي الديمقراطي هو تنفيذ لمخططات ألأمم المتحدة والسياسة الأمريکية في هذە المنطقة وصولا إلي الديمقراطية البرجوازية الأمريکية المزيفة و ليبراليتها الأقتصادية .
والطبيعة الأحتکارية للرأسمالية وخصوصية تمرکز الرساميل يجعلها أو تضع أمريکا في موقع تنافس ومحاربة الأقطاب السياسة الأخري مثل روسيا والصين واليابان ...إلخ .
والطبقة العاملة ومحروميها في المنطقة وبقية بروليتاريا العالم يعانون من فقدان السياسة البلشفية وأمميتها الکفاحية ، فالسبيل الوحيد هو النضال إلي عدم الأنجرار وراء هذە السياسة الأمبريالية للبرجوازية العالمية والمحلية ، ورص صفوفهم المستقلة من الناحية النظرية والعملية والتنظيمية .
وإن تجربة ثورة 1979 وتجربة هذە الأعتراضات الثورية للجماهير المظلومة في إيران خلال بداية هذە السنة الجديدة هي الوسيلة الأساسية لمعرفة فقدان هذە الأرادة السياسة للطبقة العاملة و قد تکون هي الوسيلة أيضا للوصول إلي هذا السلاح الطبقي الثوري والمنظم لکي" تکون طبقة لنفسها وليس عليها" .



#صابر_محمد (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حول تهجمات وقرارات الدولة المرکزية في بغداد !
- سياستان ومصلحتان طبقتيان مختلفان تماما حول ( الاستفتاء) !
- نحن علي وشک تنفيذ سيناريو قبرص آخر تحت ذريعة ( الاستفتاء) في ...
- ملاحظة حول بيان البرلمان العراقي حول الاستفتاء !
- بصدد مقالة فلاح علوان حول الاستفتاء وانتقاداتە !
- هل إن حق تقرير المصير يتحقق بالوحدة والتنسيق مع البرجوازية ا ...
- مبادرة الأستفتاء للأحزاب القومية الکردية وأغتصابهم لنضال الط ...
- السیاسة التقشفیة في العراق والمظاهرات العمال ...
- تثوير الوضع القائم أم ترويضه ؟
- نداء إلي الرفيقات والرفاق المارکسيين و جميع العمال الثوريين ...
- کلمة بمناسبة قتل الناشط الأشتراکي علي حسين علي الصالح الدليم ...
- نحو البديل الثالث
- موقف العمال المارکسیین من التظاهرات والأحتجاجات ...
- کیف یتم إنقاذ العالم من مخاطر الهلاک؟
- بمناسبة وفاة کارل مارکس
- سقوط الانظمة الدکتاتوریة و بدایة مرحلة جدی ...
- أسقطت ألأعتراضات ألجماهیریة ورقة بن لادن من س ...


المزيد.....




- مراسلة RT: مسيرة تقترب من قيساريا حيث منزل نتنياهو الخاص
- فيتنام، 30 نيسان/أبريل 1975 – مرور 50 سنة على انتصار تاريخي، ...
- هولندا: عشرات آلاف المتظاهرين في لاهاي لمطالبة الحكومة بوقف ...
- إرحلْ.. رسالةُ المتظاهرين للرئيس ترامب في عيد ميلاده
- قصف إيراني يستهدف منزل نتنياهو في بلدة قيسارية
- نحو تدبير أمثل لخلافات اليسار العمالي…صوب حزب شغيلة اشتراكي ...
- المركزية الديموقراطية من لينين الى ستالين
- عين على نضالات طبقتنا
- العمل النقابي والدعارة. بعض الأسئلة المحرجة
- تدمير الطبيعة


المزيد.....

- الإمبريالية والاستعمار الاستيطاني الأبيض في النظرية الماركسي ... / مسعد عربيد
- أوهام الديمقراطية الليبرالية: الإمبريالية والعسكرة في باكستا ... / بندر نوري
- كراسات شيوعية [ Manual no: 46] الرياضة والرأسمالية والقومية ... / عبدالرؤوف بطيخ
- طوفان الأقصى و تحرير فلسطين : نظرة شيوعيّة ثوريّة / شادي الشماوي
- الذكاء الاصطناعي الرأسمالي، تحديات اليسار والبدائل الممكنة: ... / رزكار عقراوي
- متابعات عالميّة و عربية : نظرة شيوعيّة ثوريّة (5) 2023-2024 / شادي الشماوي
- الماركسية الغربية والإمبريالية: حوار / حسين علوان حسين
- ماركس حول الجندر والعرق وإعادة الانتاج: مقاربة نسوية / سيلفيا فيديريتشي
- البدايات الأولى للتيارات الاشتراكية اليابانية / حازم كويي
- لينين والبلاشفة ومجالس الشغيلة (السوفييتات) / مارسيل ليبمان


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - صابر محمد - ما هو بديلنا ؟!