أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - مالكة حبرشيد - قراءة في قصيدة مالكة ...واراجيح الفضاء.................لمالكة حبرشيد















المزيد.....

قراءة في قصيدة مالكة ...واراجيح الفضاء.................لمالكة حبرشيد


مالكة حبرشيد

الحوار المتمدن-العدد: 5746 - 2018 / 1 / 3 - 17:15
المحور: الادب والفن
    


..ستحاول هذه الرحلة سبر أغوار النص في البنية الداخلية له ، ثم مدى إنعكاس ذلك على بناء النص ؛ من خلال الإيقاع الداخلي في جانبه غير السمعي* ؛ونقصد بذلك تلك الحركة الخفية التي تتشكل وتنمو في دواخله حيث يقوم الناص - واعيا أو غير واع - ببنائها وتصعيدها لتبلغ ذروة غالبا ما تلح على فكر الشاعر ليخرجها بأكثر من صورة/فكرة بحيث تتنامى تصاعديا ..إذن نحن نتحدث عن جانب غير صوتي/سمعي بنتشر في أعماق النص يعتمد التكرار في مد بصري أيضا غير منظور بالعين غير أن مفتاحه سمعي صوتي وبصري منظور ؛ بحيث يقوم الناص ببناء رسالته على تكرار لقظة أو عبارة أوجملة شعرية كاملة لنلك الفكرة في نسيج شبكة العلاقات الداخلية للنص.. وعند المالكة كان قائما على " وماذا بعد ؟" في كل تكرار صوتي نقرأ الصورة/الفكرة...نفسها لكن بإضافة جديدة..هذه الإضافة الجديدة ومجموعة التكرارات ككل تشكل الإيقاع الداخلي الذي تحدثت عنه سابقا.. وحتى لا أطيل نبدأ بالنص ونلاحظ معا :
يبدأ النص با هتزاز دواخل الشاعرة بثقافة علمية (طبية) فتشعر أن الفكرة التي تلح قد لطمت كل كرويات الدم ؛الحمراء والبيضاء بعضها ببعض في جسد واحد ويخريط أعضاء الجسد ثم تشخص هذا الاهتزاز/المرض بعد فحص سريري ذهني بفيروس( حلم يخون أو الحلم الخائن) ثم حكي أعراض هذا المرض كما نرى قي مقدمة النص المكثف :
1- مالكة.........وأراجيح الفضاء....؟
اهتزاز الدواخل يلطم الكريات ببعضها
في بؤرة الجسد ...يتكوم الألم
كل الأعضاء على أهبة التشييع ؟
خائن هذا الحلم الرافض الاستحمام ..
في طست النهار البارد..
خلاصا من اعوجاج الأحداث
الجسد أيضا خائن...
يرتدي معاطف أكبر من حجمه
فتتأرجح الأزرار بين اليمين واليسار
ناسية مشاق السير
وما يتقاطر من سخافات على الجبهة
الجوع خائن
الفقر كافر
فمتى يعلن توبته
يكسر أصنام الوهم الـ يرتدي بذلته العسكرية
مزهوا بنجماته المتلألئة
غير عابيء بظلال الليل المتساقطة ؟

تتقرفص السنون أمامي
تسأل : وماذا بعد ؟لغاية السؤال حكت مالكة الطبيبة المرض/الفكرة الأساسية التي يقوم عليها النص من خلال سؤال يتكرر خمس مرات/فوجدنا اهتزاز في كل مفردة وانفعالا وغضبا : الحلم يرفض الاغتسال أزرار لباس الجسد متوتر...وبتناص موفق (الجوع خائن والفقر كافر) فقرأنا قصة أبي ذر شهيد الجوع والبرد وتلك المجاعة التي حدثت في عهد عمر تحديدا..إذن الناص يدرك أمرين هامين :
غربة غربة الوطن والبحث عن العدل لعلاج هذا المرض المتفشي في عصره..في المطلع أكثر من صورة لخصت وجع الحكاية والمرض فهل تكسر أصنام الوهم بالبذلة العسكرية أو بدونها..؟
2-ولأنك ؛
تسأل : وماذا بعد ؟
الصفحات رمادية
تسحب النهارات نحو حارات ضيقة
ونوافذ تفوح منها ..
روائح الدخان .. والموت
كثير من الغموض يلف درس التاريخ
والجغرافيا ليست مثقفة بقدر يجعل التضاريس
تفك لغز الأهرامات
وأساطير مجرات تغلغت في البحر..
بعد وقبل سكوت المدافع

الزجاجة رمادية
تختصر مكونات النظام الدولي
الإنسان الآلي
والطفل ذو الأربعة رؤوس
عند الأبواب المفغورة ... والمغفورة
البلاد تبيع الأحصنة
لتبتاع ذلا وكثير مهازل
وأخبار الموت تتنزل عارية كالهواء
تغسل مناجل قطعت رقاب السنابل الناضرة
عمال النظافة يطاردون أقذار المدينة
من أعماق الظلمة ...حتى البياض المتربع في السفح
الأشعة تنفي وجود معادن
كل ما هنالك=
مثقف يهدر الصحيفة
فيلسوف يتاجر بالمدينة الفاضلة
فنان يزوّر تواقيع اللوحات
ممثل ينثر المسرحية في خواء
بائع الفول ...المسجد ...المكتبة
وثرثرات المقاهي
لماذا لا أنام ؟
بوصلة الرأس مكتظة بالرسوبيات
وتعلمون .. للقطيع تقاليده
له طقوس بدونها..
لا تتغير إعلانات الجدران
ولا يمسح وجه الوليد المثقل بالإسفلت

الأمس لا معنى له في أجندة مدرس
باع كتبه القديمة ليبتاع دواء السعال
حافل عند جارنا الذي
يغير سيارته كل سنة
لتظل الأجنة عالقة بالأرحام
فلا مكان لها في مدينة
تعيش على دماء الفلذات كما العقارب
وللغد ألف معنى = هكذا يقول الفلكيون
الخوف....القلق ..الجزع...الهلع ...الانتظار
ثم البداية والنهاية
عند مدخل البداية ..
محطات احتراق ..
الغربان تتجرأ على نقر الرأس السوداء
ترغب في أكل الديدان ...الناخرة للدماغ
الأورام دثرته بوهم دافيء ..
فظل مخزنا مضاء بنار استسلام

ألم يسري كالسم تحت الجلد
ودروس المدرسة تصطك
قوانين حمورابي
وصول الفنيقيين والقرطاجيين
الفتح الإسلامي
تمثال الإله بعل ينتصب .. .....وأنهار أنا
في ثلاثين صورة فنية في هذا المقطع - يطول الحديث عنها - ثمة توليفة أفكار جديدة أضيفت للفكرة الأساسية للنص ؛ أبدعت فيه المالكة من خلال التساؤل وما ذا بعد..؟ نع ماذا بعد فكل شيء من خيانة لخيانة ..فماذا بعد سحب النهار إلى الحارة الضيقة؟ النهار رمز الوضوح والمشاهدة والحقيقة بسجن الظلمة في نطاق ضيق لا يعلمه إلا هم ثم انعكس ذلك على مجموعة البشر :
فكل باع أدوات مهنته ليسد بعض رمق جوعه وبرده بشكل ممسرح في خبايا ذات الناص من بائع الفول إلى المدرس وانتهاءا بالقائم على المسجد لا بل طال الأمر عامل النظافة فمن ينظف وسخ هذا النظام العالمي عامة والعربي خاصة فسمع حمورابي والفينيقيون وأهل قرطاج والفتوحات الإسلامية غير أنها في كراسات عتيقة دملتها غبار الخيانة.. وحضر وقدم قوانين عدالته لكن ولأنها أنهار لا مصب لها حتى الآن لا ريب...هذا هو سم القلق الوجودي وهم الخوف من القادم لذلك :تدخل المالكة مزيج الألوان والأشكال
بحثا عن معبد تقرأ فيه تراتيل القيامة..في فكرة/صورة وإضافة جديدة وطرح حل ؛ سنة الشعراء المؤمنين برسالتهم فكيف كان ذلك حيث تقول :
3-وماذا بعد ؟

أدخل مزيج الألوان والأشكال
بحثا عن معبد أقرأ فيه تراتيل القيامة
كل الساحات والميادين في علية الرأس ملأى بالموتى
مكتظة بالقيود
شعارات القبور المجاورة:
الظلمة
ورائحة الأكفان
أجدادنا فتحوا العالم
نحن أغلقنا النوافذ
وقلنا= لبثنا يوما أو بعض يوم
ثم تناوبنا على تدخين سيجارة
قالت المرآة =عند مدخل الجنون بحيرة أثرية للزينة...
والاغتسال من مخلفات التاريخ
قال الجدار= ما بالك تهذين
الميادين واثقة من الرؤيا...
ومن صحن الفول المغمس بالثرثرات الحزينة
أعمدة النور تصيح = اصمتوا =
المدينة تتآكل
احفروا ...احفروا
صحن الفول يعادل وجها لا يحمل تراميم ...؟

الزحام والعلل ...
والأرق الملعون يخنق مداخل الشعر
القوافي باردة ...لا تذيب صقيع الروماتيزم
الجوع يلتهم ما تبقى
ذكاء المالكة في هذا المقطع إضافة العجز للخيانة ...!! فكلٌ عاجز خائن ما دام ساكنا غير فاعل...نعم هذا ما قرأته الشاعرة بعدما نومها ثلاثمائة سنة وازدات آلفا في كهف الفتية الذين صدقوا ما عاهدوا عليه...هذا الاهتزاز في خبايا ذات الشاعرة قرأ هذا مثلما قرأ رؤيا مالكة اليمامة في استشراف غد آتٍ إن ظلت صورة الفعل غير منفعلة في ذات النفس نحو تغيير جواني نوعي قائم على ما يشاهد من تآكل للمدينة والعمران وصحن الفول والحزن الذي يخيم على كل شيء..ثم زيف المدعين للثقافة والشعر حتى أصبح الروماتيزوم صقيع الفكر مؤذنا بالخراب ..هنا تعود بنا المالكة لابن خلدون في مقدمته في واحدة من رسائله " الظلم مؤذن بخراب العمران"..فاحفروا...احفروا
في هذه الإضافة انتشر المرض أكثر فازداد الظلم..فما الذي أضيف في المقطع التالي ؟

4-وماذا بعد ؟
لا أحد ينسى أول درس في الحب
أول قبلة سرقها تحت إبط الجدار
فكيف ننسى أول نقمة ....وآخر لعنة ؟
أن تقتات الحقن ..
تعتاش على الحبوب المهدئة
لن يمنحك هامش فسحة ...استراحة محارب
كلنا محاربون ...
ما دامت قوى العالم عاجزة عن مراقبة الظنون

..فمن أول نقمة في عقلنا الجمعي بقتل هابيل( سر الخطيئة الأولى ) وآخر نقمة( ما آلت إليه الشعوب) ونحن نقدم الحلول المخدرة حتى أدمناها ؛ وأقصد هنا ما يعنيه اللفظ الفسيوطبي إضافة إلى تخدير العقول بفكر مضاد يجعل من الفرض نافلة ومن النافلة بدعة ومن فرض الكفاية جريمة..وإن نقلت ،أبا تمام ، فؤادك حيث شئت ما الحب إلا إلا لتلك الوقفة الراجفة تحت شجرة أو بيت درج ورعشة ثم تحولت لرعشة خيانة لتقبيل الكراسي ويد السلطان فقد هرب الحب من النافذة من أمد طويل إذ دخل الجوع والبرد إلى مأوى خال من الأبواب ..أهمية العاطفة وربطها بالمحارب الأصيل..التي تجعل منه أكثر دافعية وقوة..المحارب شاركهم الخيانة فما عاد يحتاج هذه الفسحة والاستراحة..ثم ماذا ؟
وما ذا بعد ؟
المرآة تنظر في اشمئزاز
لا في عطف وشفقة ..
لالالا ..
في نفور تحدقني
كفرا بحواراتي الهوجاء
الآن علي أخذ حقنة ...لترقيق الضغط
و أخرى ....لتشذيب السكر
بعد قليل حقنة ...لتهدئة هيجان الغدة
ثم حقنة ....لتثمل الأمعاء الثائرة
حتى يرتدي النبض رداءه المستعار !


سأمعن النظر ...
عندما أفقد البصر
سأركز مليا ...
عندما تبيض الذاكرة
جدي كان بصره آية
ولم ينتبه إلى القبعات الحمر
حين هدت صخرة الذكريات
حيث كان يلتقي حبيبته
مازال يحضن المكان ...ويبكي
يشم دخانها ليستمد حيوية الموت
أبي كان ذكيا ...
شديد التركيز
لم ينتبه إلى دموعه المتساقطة ..
أسفل شعيراته الشعثاء
الريح الشرقية تحارب الغربية
لكنه لم يحترز ...
لزمهريرها وهو يضرب قلب الدار
أشعر بعطش قاتل
سأوقف زحف الأفكار ....تكسير الأحجار
جرعات متلاحقة ...
متنافرة...
سأغادر رأسي الفسيحة ..
الأمسيات الباهتة
وأغاني الطرب
الثلج يتوسد مسام المدينة
الصمت يوغل في المجهول
وحرارة الرصيف عاجزة عن تدفئة الحرقة

ثم إضافة فكرتين هامتين : فكرة دور المرأة ودورها الإيجابي في التغيير وفكرة المحارب الأصيل القديم(الجد) من خلال نستولوجية عملت تخفيف حدة الاهتزاز جدي كان بصره آية
ولم ينتبه إلى القبعات الحمر
حين هدت صخرة الذكريات
حيث كان يلتقي حبيبته
مازال يحضن المكان ...ويبكي
يشم دخانها ليستمد حيوية الموت
أبي كان ذكيا ...
شديد التركيز
لم ينتبه إلى دموعه المتساقطة ..
أسفل شعيراته الشعثاء/ نعم إنه أنموذج الأصالة والوفاء والاستمرارية رغم الحزن والألم..ورمز أجدادنا الأوفياء فخلف من بعدهم إمرأة متأملة واعية تفلسف العصر الحالي غير أنها تفتقد للإنموذج الصحيح ( رمز العاطفة الفاعلة )فاكتفت بمغادرة رأسها الفسيحة ..والأمسيات الباهتةوأغاني الطرب :
الثلج يتوسد مسام المدينة
الصمت يوغل في المجهول
وحرارة الرصيف عاجزة عن تدفئة الحرقة..لذا نجد في هذا المقطع من النص تفسيرا وتوضيحا لمطلع النص المكثف وما تضمن من اهتزاز فكري وقلق ..الخ وذلك من خلال الولوج إلى الذات الشاعرة بتكنيك المونولوج مستخدمة لعبة كوماندو ذهنية استعرضت وباحت من خلالها ما يحدث في عصرنا من ظلم وخراب فداحس والغبراء أصبحت داعش والرق والعبودية وربما سبارتكوس في حلمه كان خفيا هنا إذ أن جنود الروم يصنعون ما هو أدهى وأمر من خلال داعش وغيرها فكانت أطول حصة عربية..
تقدم في المدن المنسية.... والمسافات المتشابكة...
5-وماذا بعد ؟
للريح صوت أرق من نشيجي
يغتبط وهو يداعب الطفولة
يهز شوارب فحولة قابعة في كل مكان
وأنا أمام الزجاجة
أنتظر انتهاء الدوام ...
الديمومة
لا أفكر مطلقا في إجازة
علاوة على مهمة زخ العرق على الأزرار
على عبور لا منته بين أطراف الزجاج
هذه علبة تسعنا جميعا
فيها نلعب لعبة الضجر
السباق في طبقات التفاهة
ارتقاء الشرود والذهول
السوقية....العنجهية
تحرير الأوطان ...
قتل الكفار....
وأحيانا =كوماندو =
يزحف مثل الدود بين الحروف
عند انتهاء المهمات الصعبة ..
يلتقي العشاق ...
لتبدأ حصة الغرام
ننسى الوحدة العربية
داعش
داحس
ويكيليكس
جنود الروم................الخ
هي أطول حصة عربية..
تقدم في المدن المنسية.... والمسافات المتشابكة...أما المقطع الأخير من النص :

6-وما ذا بعد ؟
الموت يبث بهاءه
بخار ينهض برفق
يدعو الجيران إلى وليمة
هي النهاية كما تنبأ العرافون
فوق رأسي علاقات جدلية
كشفت بشاعة اليقظة
مددت رأسي بعيدا.... نحو برنامج حداثي
نخرت ضيوفه .. صور ضاعت طراوتها
مزهرية كبيرة ضاقت بالغبار
وكؤوس اكتسبت أهميتها أمام الكاميرا
سأقرض الزجاج انتقاما
أكسر الأخبار تعرية
لكل الهياكل المزهوة كذبا

أينع الصمت
سألقي حرفي ...وأرحل لليلة قادمة
و دوام عليل في باحة الزار
عيناي على الإيقاع
وجعي على نبرات الكيبورد
ورأسي أرجوحة فضائية !

لن أطيل فيه ؛ لأترك للقارىء تشكيل إيقاع اللوحة الداخلي كما يراه مناسبا..وأكتفي بالإشارة إلى أهمية الفكرة الجديدة التي أضافتها المالكة في قفلة النص من خلال تعليق سؤال : هل أينع الصمت فينا... حتى بات حلمنا أرجوحة فضائية في أذهاننا..؟!
...بقي أن أقول إن النص مفعم بالتناص والكلغراما وتقنيات كثيرة رأيت ألا أتناولها حتى لا أشتت القارىء عن الأداة النقدية التي رأيتها مناسبة للنص..فتحن مع عالم روائي حكائي شعري تاريخي ميثولوجي بكل عطور الحداثة...
معترفا ومعتذرا عن تقصيري بحق الشاعرة المالكة والنص..
مودتي وتقديري للجميع



#مالكة_حبرشيد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- قراءة في ديوان زهرة النار للشاعرة مالكة حبرشيد
- حين يضيق الحال بالقصائد
- في الربع المكتظ من الهزيمة
- جوكاندا....ازمان خلت
- على شط بحر الجوع
- عند اقواس الخسران
- تحت جسر الصمت
- رسائل هذيان
- على عتبة الردى
- نخب الضجر
- جرح الذاكرة
- في كنف الذل
- وشم الهزيمة
- نشوة الارق
- على رفوف الغبار
- ابتسامة الجوكاندا
- على سراط الخوف
- الى الياسمين الجريح
- فجر غجري
- عند ناصية الصمت


المزيد.....




- خلال أول مهرجان جنسي.. نجوم الأفلام الإباحية اليابانية يثيرو ...
- في عيون النهر
- مواجهة ايران-اسرائيل، مسرحية ام خطر حقيقي على جماهير المنطقة ...
- ”الأفلام الوثائقية في بيتك“ استقبل تردد قناة ناشيونال جيوغرا ...
- غزة.. مقتل الكاتبة والشاعرة آمنة حميد وطفليها بقصف على مخيم ...
- -كلاب نائمة-.. أبرز أفلام -ثلاثية- راسل كرو في 2024
- «بدقة عالية وجودة ممتازة»…تردد قناة ناشيونال جيوغرافيك الجدي ...
- إيران: حكم بالإعدام على مغني الراب الشهير توماج صالحي على خل ...
- “قبل أي حد الحق اعرفها” .. قائمة أفلام عيد الأضحى 2024 وفيلم ...
- روسيا تطلق مبادرة تعاون مع المغرب في مجال المسرح والموسيقا


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - مالكة حبرشيد - قراءة في قصيدة مالكة ...واراجيح الفضاء.................لمالكة حبرشيد