أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - طلال الربيعي - تأثير الفراشة: نقاش مفتوح مع د. كاظم حبيب (1)















المزيد.....

تأثير الفراشة: نقاش مفتوح مع د. كاظم حبيب (1)


طلال الربيعي

الحوار المتمدن-العدد: 5745 - 2018 / 1 / 2 - 00:47
المحور: ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
    


شرع الاستاذ الدكتور كاظم حبيب في اجراء
"نقاش مفتوح مع الدكتور طلال الربيعي حول الرأسمالية اللبرالية بالعراق"
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=584473
ولكون تعليقي على الحلقة الاولى من النقاش لا يستوعبه حجم التعليق في الحوار المتمدن ارتأيت نشره كمقالة اولية ستليها اضافة او اضافات لاحقة.
-----------
الاستاذ العزيز دكتور كاظم حبيب المحترم
واني اتمنى لك ايضا عاما جديدا مفعما بالسعادة والفرح والبهجة!

شكري الجزيل على اجرائك نقاش مفتوح معي واهتمامك وتجشمك عناء الرد المفصّل في مقالك, وما يليه كما ارجو. ويسعدني ايضا ان هيئة تحرير الحوار المتمدن الموقرة رفعت حظرها لتنشر تعليقي المشار اليه بعد شكاوى من قبلي استغرقت وقتا اطول من كتابتى التعليق الذي لولاه لما حظيت بنقاشك الممتع والمفيد في آن واحد. تهدف مقالتي هذه ايضا الى توضيح وجهة نظري بشكل افضل لتسهيل التواصل والحوار.

اسمح لي, دكتور كاظم حبيب, في البداية ان اعيد تلخيص موضوعة الاختلاف بيننا وذلك لتبسيط النقاش ايضا, ويمكن حصرها في نقطتين.

الاولى, الذي افهمه منك ان اطروحتك تدعو الى نهج رأسمالي ليبرالي في تطور مستقبلي لاقتصاد العراق وذلك كبديل للنهج الرأسمالي النيوليبرالي الحالي.

الثانية, اطروحتك "تحمّل" د. برهم صالح المسؤولية الرئيسية, كشخص وايضا بحكم موقعه الوظيفي سابقا(!), في تنفيذ السياسات النيوليبرالية في العراق- لا ادري هل يتولى د. برهم صالح حاليا منصبا سياسيا او اقتصاديا يضعه في موضع اتخاذ القرار على صعيد العراق او كردستانه.
النقطتان متداخلتان بعض الشئ.

اختلافي:
النقطة الاولى: كما ذكرت في تعليقي ان عراق ما بعد الاحتلال يتبع سياسات نيوليبرالية لسببين رئيسيين. اولا, قرارات رئيس مجلس حكم الاحتلال في العراق (للفترة 2003-2004), بول بريمر, والتي وافق عليها كل اعضاء مجلس حكم الاحتلال, كما تؤكده ايضا مقالتك, وبضمنهم الحزب الشيوعي العراقي الذي كان ايضا عضوا في المجلس وقتها-وهذه معلومة مهمة في هذا السياق كما سيتضح لاحقا. وهذه القرارات ادت الى تهديم كامل (تقريبا) للصناعة والزراعة العراقية وتسريح مئات الآلاف من العمال-الاحصائيات متوفرة ويمكن استدعائها اذا اقتضت الضرورة. ثانيا, وصول الكومبرادورية العراقية الى سدة الحكم بعد الاحتلال, حيث تتلبس هذه الطبقة بلباس الاسلام السياسي او الليبرالية العائمة(!) او القومية ضمن العملية السياسية. والتنوع مهم لاخفاء الطبيعة الطبقية الحقيقية للسلطة ومن اجل التمويه.

نحن نتفق على رفض السياسات النيوليبرالية. نقطة الاختلاف انك تدعو الى تطور رأسمالي ليبرالي كبديل, في حين اني ازعم ان العراق ليس له سوى خيارين: النيبوليبرالي او الاشتراكي, وان التطور الرأسمالي الليبرالي في العراق من الصعب جدا تحقيقه ان لم يكن من المستحيل. وفي حقيقة الحال ان الخيار الاول, النيوليبرالي, هو ليس خيارا بل هو واقعا مفروضا من قبل مجلس حكم الاحتلال سابقا والعملية السياسية لاحقا وحاليا. واني عند كلامي عن التوجه الاشتراكي كبديل للواقع الحالي فاني لا ازعم للحظة واحدة ان لدي تصورا كاملا او منهجيا مفصلا عن ماهية ومحتوى نهج التوجه الاشتراكي. ولكن هذا, باعتقادي, ليس نقطة ضعف بقدر ما يمكن اعتباره محفزا للمزيد من النقاش والحوار بصدده. ولكن ما يستحضرني في هذا الصدد هو تجارب اليسار في امريكا اللاتينية وبالاخص في فنزويلا, كوبا, الاكوادور, وبوليفيا, حيث ان الحظ اسعفني بزيارة الدول الثلاث الاولى وتعرفت بعض الشئ عن اواضاعها عن كثب. واني اعتقد ان اليسار في منطقتنا, وبضمنه اليسار العراقي, يستطيع التعلم كثيرا من هذه التجارب وبدون تقليدها حرفيا بطبيعة الحال. وهذه موضوعة للاسف لا تحظى باهتمام, لاسباب غير مفهومة من قبلي, من قبل هذه القوى, على الصعيد العملي بالاخص, حتى بالحد الادنى!

وما اقصده بالتعلم من تجارب اليسار اللاتين-امريكي يتضمن ايضا الحيلولة دون تحويل موضوعة (عدم) حرق المراحل الى فتش نظري مصطنع يكبح جماح الاختيار الاشتراكي او عدم اعتباره كخيار معقول ومناسب والعمل من اجله الآن، وبدون الانصياع الى حتمية (ماركسية!) بتعاقب المراحل. ان اختيار الرأسمالية الليبرالية كبديل محتمل للاشتراكية او كمرحلة لا بد وان تسبق الاشراكية لربما هو اختيار متأتٍ من "تعميم اللوحة الخماسية التي أشار اليها ماركس لنشأة وتطور الرأسمالية في أوربا ( تشكيلة بدائية، رق، اقطاع، رأسمالية، اشتراكية) على كل التاريخ البشري، في حين أن ماركس كان يعارض تحويلها إلى نظرية فلسفية وتعميمها على كل بلدان العالم, وأشار الى ضرورة دراسة خصوصية كل مجتمع بذهن مفتوح وبطريقة مستقلة... كما أشار ماركس ان الانسان ليس نتاج سلبي للبيئة, بل يسهم في إعادة تشكيل البيئة نفسها...أن المفهوم المادي للتاريخ ليس بديلا لدراسة تاريخ كل بلد على حدة بهدف معرفة واقعه وخصائصه بذهن مفتوح, وليس حشره في المخطط المسبق للوحة الخماسية أو نمط الانتاج الآسيوى أو اى مخطط ايديولوجي مسبق. مثل هذا الفهم ضار بالمفهوم المادي للتاريخ. أى أن الماركسية منهج لدراسة الواقع بذهن مفتوح بدون تصورات مسبقة بهدف معرفته واستيعاب سماته وخصائصه والعمل على تغييره الي الأفضل..(ولا يمكن) اعتبار الاقتصاد هو العامل الوحيد الحاسم في التغيير, فإلي جانب الاقتصاد هناك عوامل أخرى: دينية, قومية, سياسية, تقاليد كل بلد وشخصيات القادة فيها تسهم في التغيير, صحيح أن للاقتصاد دور حاسم ولكنه ليس الوحيد. أما الماركسي انطونيو غرامشي فقد... أشار الى أنه من الصعب تحديد أى العاملين الاقتصادي أو الثقافي هو الحاسم في التغيير, وأن الثقافة ضرورية لبناء القاعدة الاجتماعية نفسها، وأن النظام الرأسمالي لايعيد إنتاج نفسه بوسائل اقتصادية أو بالقهر, وانما يعيد انتاج نفسه بوسائل ثقافية ايضا, وبالتالى من المهم التأثير الثقافي والاخلاقي للطبقة العاملة وأن يكون لها مثقفين عضويين مرتبطين بها". كما انتقد غرامشي المفهوم الغير سليم للمادية التاريخية التى تلغي دور الانسان والممارسة بإسم الحتمية التاريخية (1). وموضوعة فتشية نظرية المراحل تستدعي معالجة تفصيلية اكثر بكثير لا استطيع للاسف ايلاءها حقها المناسب في هذه العجالة, وان كنت اعتقد ان ان تفكيك هذه الموضوعة امر لا مناص منه في تحقيق تقدم بخصوص النقاش حول آفاق التطور الاقتصادي-سياسي في العراق.

الاعتراض بان "حرق المراحل!" قد يسبب ألما يثير سؤالا ذا شقين. الاول: المُ مَن, الكومبرادورية العراقية ام غالبية الشعب العراقي؟ وانسجاما مع توقعنا بالجواب على الشق الاول, فان الشق الثاني هو: هل ان الالم المحتمل سيكون اكثر من الألم الحالي الذي يعاني منه الاغلبية الساحقة من الشعب؟ واعتراضي المقابل بدوري هو ان موضوعة الألم المحتمل يمكن ان تستخدم كوصفة جاهزة او cliché, ك"فزاعة", من اجل الحيلولة دون حصول تغيير غير منسجم مع توجهات السلطة وضمن حدود غير مسموح بها من قبلها. كما ان فرضية الالم المحتمل والخشية من اوضاع اكثر ايلاما في حالة اختيار التوجه الاشتراكي ليست هي مُسلّمة ولا يمكن اثباتها تجريبيا في اللحظة الراهنة. ولكن الخشية قد تكون نتاجا لاحتمالات بردود فعل قاسية-عنيفة من قبل المُحتل في حالة اختيار الطريق الاشتراكي. الخشية طبعا مبررة ومفهومة, وهي خشية ينبغي الشعور بها, وبنفس القدر لربما, في حالة اختيار الطريق الليبرالي, بغض النظر عن واقعية الخيار من عدمه. ونحن, كشعب عراقي وقوى يسارية, ينبغي ان نأخذ الوضع العالمي بنظر الاعتبار, ولكن ايضا بدون تحويل معطياته الى قانون مُلزِم. وفي كل الاحوال فان الخيار الاشتراكي قد نجح في دول امريكا اللاتينية وبالتحديد في دول بوليفيا وفنزويلا والإكوادور وكوبا, التي تتعرض الى تهديدات امبريالية الولايات المتحدة بشكل دائم, ولكنها, كما يؤكد سمير امين, "لا تزال صامدة" (2), رغم انها اقرب جغرافيا بكثير الى مصدر الخطر من العراق, فلماذا نبخس اذن انفسنا حق قدرها ولماذا لا نتمتع بثقة نفس موازية لتلك التي تتمتع بها شعوب هذه الدول وقواها الثورية؟ ويبدو انه علينا ان نهتم اكثر بتطوير انفسنا ذاتيا self-hygiene-وهي موضوعة قد اهملها اليسار العراقي لاسباب قد تتعلق بمروره بفترات اضطهاد مريرة وكذلك, حاله حال بعض فصائل اليسار العالمي وليس كلها, يعاني هو ايضا من احباط تلى انهيار الاتحاد السوفيتي. وبدون الدخول في تفاصيل نظرية قد تعقد الموضوعة قيد النقاش فوق الاحتمال. ولكن, باختصار شديد, ما يخطر في بالي هو عقدة اوديب-والاب هنا غائب على الدوام ويحل محله العم, والعم هو دوما العم سام, فقد انتخب المسلمون الرئيس ترامب رئيسا للمؤتمر الاسلامي الاخير في الرياض, والأمر مرَ مرور الكرام في منطقتنا وكأنه احدى مسلمات اقليدس الخمس. والمثل العراقي يقول "كُل من يتزوج امي اصيح له عمي!" (كل من يتزوج امي ادعوه عمي). وبذلك ينبغي لربما تسمية مجتمعنا كمجتمع العَم وليس كمجتمع ابوي! اضافة الى عقدة اوديب, التي, انسجاما مع تطور مجتمعنا الراهن, يحل فيها العم, العم سام, كممثل رسمي او غير رسمي للعولمة, محل الاب في عقدة اوديب الفرويدوية- الاسطورة الاغريقية الكلاسيكية, هنالك ايضا ملازمة ستوكهولم العابرة للايديولوجيات والمعتقدات والمتفشية عندنا كتفشي الوباء وحتى في اعلى مستويات الوظيفة في الدولة, حيث ان محصلة تأثيرهما كلاهما على مجموعة بشرية مقارنة بالفرد تخضع (لسوء الحظ!) للمنطق اللاارسطي القاضي ان الكل اكبر من مجموع اجزائه وليس الكل هو مجموع اجزائه كما في المنطق الارسطي. والعوامل النفسية تفعل فعلها من خلال اللغة او العقل الباطن لتأبيد الحالة الراهنة.

انسجاما مع الماركسية المعاصرة (والحقة) التي ترفض الحتمية التاريخية وتشيؤها كفتش, تغتني الماركسية المعاصرة, كنظرية علمية, من, وتنسجم مع, التطورات الهائلة المستمرة في العلوم والمعرفة. فمثلا ان ما يسمى تأثير الفراشة (3), butterfly effect, يشير الى أن الفروق الصغيرة في الحالة الأولى لنظام متحرك-ديناميكي (كالمجتمع البشري) قد ينتج عنها في المدى البعيد فروقات كبيرة في تصرفات وسلوكيات هذا النظام في نظرية الفوضى الرياضية. وهذا يعني ان حدثا صغيرا جدا كرفرفة الفراشة لجناحيها قد يغير مجرى التاريخ.
The idea that an event as small as the flap of a butterfly’s wings can change the course of history

وهنالك الآن نوع من الاقتصاد يسمى اقتصاد الفراشة. بول أورميرود Paul Ormerod هو زميل في الأكاديمية البريطانية للعلوم الاجتماعية (4)، وفي عام 2009 حصل على شهادة دكتوراه فخرية في العلوم من جامعة دورهام في بريطانيا بسبب "مساهماته المتميزة في تخصص الاقتصاد" وهو أستاذ زائر في مركز صنع القرار في University College, London (UCL). يقول أورميرود في كتابه "اقتصاد الفراشة: نظرية عامة جديدة في الاقتصاد والسلوك الاجتماعي", Butterfly Economics: A New General Theory of Economic and Social Behaviour (5)
The economy is like society itself, he argues: a complex system living on the edge of chaos. Conventional economics has always failed to predict and manage its fluctuations. Governments and businesses need to adopt quite different mindsets and less heavy-handed approaches. Hence Butterfly Economics
"الاقتصاد هو مثل المجتمع نفسه: نظام معقد ويعيش على حافة الفوضى. وقد فشل الاقتصاد التقليدي دائما في التنبؤ بتقلباته وإدارته. ويتعين على الحكومات والشركات أن تتبنى عقليات مختلفة تماما ونهجا أقل تزمتا. وبالتالي "اقتصاد الفراشة"".

وفي كتابه الآخر المثير للجدل المعنون "موت الاقتصاد" The Death of Economics، يقول بول أورميرود أن الاقتصاد التقليدي يقدم تمثيلا مضللا وساذجا للكيفية التي يعمل فيها العالم والمجتمع فعليا. يدعو أورميرود إلى نموذج جديد أكثر واقعية يأخذ في الاعتبار القضايا الأساسية للحقائق المعاصرة مثل التضخم والبطالة والجريمة والفقر (6).
ولربما ينبغي الاضافة هنا ان الاحتجاحات والتظاهرات الواسعة النطاق حاليا في ايران, على سبيل المثال, اكبر من ان تكون رفرفة الفراشة لجناحيها وقد يكون لها تداعيات كبيرة, سياسية-اقتصادية, لا يمكن التكهن بها, وذلك ايضا على مستوى العراق والاسلام السياسي الحاكم وحتى العملية السياسية برمتها!

والمُنظر الماركسي والمحرر السياسي لمدونة "الدفاع عن الماركسية" In Defence of Marxism آلان وودز Alan Woods على حق عندما يقول (7):
Marxism applies itself to perhaps the most complex of all non-linear systems—human society. With the colossal interaction of countless individuals, politics and economics constitute so complex a system that alongside it, the planet s weather systems looks like clockwork
"الماركسية تشغل نفسها بما هو ربما الأكثر تعقيدا من جميع النظم غير الخطية (الفوضوية بعرف رياضيات الفوضى. ط.ا) - المجتمع البشري. من خلال تفاعل عدد لا يحصى من الأفراد بالسياسة والاقتصاد يتشكل نظام معقد جدا إلذى بالمقارنة تبدو معه أنظمة الطقس كنظام الساعة."
وما يقصده وودز هنا ان المجتمع البشري اكثر تعقيدا حتى من انظمة الطقس المعروفة بتقلبها وعدم القدرة على التنبوء فيها اكثر من بضعة ايام مقدما. والساعة تثسير الى مفهوم الزمن حسب الفيزياء الكلاسيكية, فيزياء نيوتن.

يتبع
--------------
المصادر
1- قضايا فكرية - سلسلة التثقيف السياسي النظري (5)
الحزب الشيوعي السوداني
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=584462
2. الولايات المتحدة تفقد هيمنتها على العالم
سمير أمين
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?ecom=1&aid=583871#756783
3. The butterfly effect and the maths of chaos
http://www.mathscareers.org.uk/article/the-butterfly-effect-and-the-maths-of-chaos/
4. Paul Ormerod
http://www.paulormerod.com/
5. Butterfly Economics: A New General Theory of Economic and Social Behaviour
https://www.amazon.co.uk/Butterfly-Economics-General-Economic-Behaviour-ebook/dp/B005OYGQTQ/ref=asap_bc?ie=UTF8
6. The Death of Economics
https://www.amazon.co.uk/Death-Economics-Paul-Ormerod/dp/0471180009/ref=asap_bc?ie=UTF8
7. Chaos theory
https://www.marxist.com/reason-in-revolt-marxist-philosophy-and-modern-science/17.-chaos-theory.htm



#طلال_الربيعي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- اكثر صادرات امريكا دمويةً: الديموقراطية
- كتاب ماركس المنسي: السيد فوغت جاسوس في الحركة العمالية
- تصحيح مولينو: الحريات الجنسية في كوبا
- لاكان, التوسير, واليساريون من اعوان المؤذن!
- الرئيس الايرلندي يدعو الى دراسة الفلسفة وتشجيع الفكر النقدي
- ثورة أكتوبر دشنت اكثر ألنظم ديمقراطيةً على الإطلاق
- بيدوفيليا النبي محمد ام بيدوفيليا العملية السياسية بكل اطياف ...
- الناصرية موسكو العراق واله العصر الحديث (غوغل)!
- التأثير المتبادل والتضامن بين الاتحاد السوفيتي السابق وأمريك ...
- العراق مهد الحضارات لا يمتلك سوى وزيرة واحدة فقط!
- شيوعية الدراويش ومسخ كافكا!
- الحجاب والتحرش الجنسي وجهان لعملة واحدة
- انهم ليسوا رسل الشيوعية: انهم رسل البربرية ودعاة فناء البشري ...
- مطلب الشعب: السيدة سروة عبد الواحد رئيسة لجمهورية العراق
- ماركس: -الدين أفيون الشعوب-! 2
- ماركس: -الدين أفيون الشعوب-!
- الدمية (الامريكية) باربي تعلّم المسلمات/المسلمين قيمهم!
- لينين و-شيوعيو السوبر ماركت-!
- الشعر الطويل والزي لا علاقة لهما مطلقا بالجنسية المثلية!
- لينين, اللينينية, وديكتاتورية البروليتاريا!


المزيد.....




- الشرطة الأمريكية تعتقل متظاهرين مؤيدين للفلسطينيين في جامعة ...
- مناضل من مكناس// إما فسادهم والعبودية وإما فسادهم والطرد.
- بلاغ القطاع الطلابي لحزب للتقدم و الاشتراكية
- الجامعة الوطنية للقطاع الفلاحي (الإتحاد المغربي للشغل) تدعو ...
- الرفيق جمال براجع يهنئ الرفيق فهد سليمان أميناً عاماً للجبهة ...
- الجبهة الديمقراطية: تثمن الثورة الطلابية في الجامعات الاميرك ...
- شاهد.. الشرطة تعتقل متظاهرين مؤيدين للفلسطينيين في جامعة إيم ...
- الشرطة الإسرائيلية تعتقل متظاهرين خلال احتجاج في القدس للمطا ...
- الفصائل الفلسطينية بغزة تحذر من انفجار المنطقة إذا ما اجتاح ...
- تحت حراسة مشددة.. بن غفير يغادر الكنيس الكبير فى القدس وسط ه ...


المزيد.....

- مساهمة في تقييم التجربة الاشتراكية السوفياتية (حوصلة كتاب صا ... / جيلاني الهمامي
- كراسات شيوعية:الفاشية منذ النشأة إلى تأسيس النظام (الذراع ال ... / عبدالرؤوف بطيخ
- lمواجهة الشيوعيّين الحقيقيّين عالميّا الإنقلاب التحريفي و إع ... / شادي الشماوي
- حول الجوهري والثانوي في دراسة الدين / مالك ابوعليا
- بيان الأممية الشيوعية الثورية / التيار الماركسي الأممي
- بمناسبة الذكرى المئوية لوفاة ف. آي. لينين (النص كاملا) / مرتضى العبيدي
- من خيمة النزوح ، حديث حول مفهوم الأخلاق وتطوره الفلسفي والتا ... / غازي الصوراني
- لينين، الشيوعية وتحرر النساء / ماري فريدريكسن
- تحديد اضطهادي: النيوليبرالية ومطالب الضحية / تشي-تشي شي
- مقالات بوب أفاكيان 2022 – الجزء الأوّل من كتاب : مقالات بوب ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - طلال الربيعي - تأثير الفراشة: نقاش مفتوح مع د. كاظم حبيب (1)