أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - سرسبيندار السندي - ** القدس ومؤتمر أسطنبول ... والقفز على الحقائق **














المزيد.....

** القدس ومؤتمر أسطنبول ... والقفز على الحقائق **


سرسبيندار السندي

الحوار المتمدن-العدد: 5728 - 2017 / 12 / 15 - 23:03
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


المقدمة
ما سنذكره حقائق هى أسطع من شمس الظهيرة ، ومن ينكرونها ساسة كانو أم معممين ، منافقين ومفلسينَ وإن إدعوا العلم والدين ، كما أننا لسنا من المدافعين عن شر بعض اليهود من سنينَ ؟

المدخل
عجبي من أمة يراقصها الجهل والحماقة من مئات السنينَ
يقودهم معدان يقولون نحن أصل الحضارة حتى في الهند والصينَ

ويقودهم معدان سفهاء وسلفة لا يفقهون بالسياسة شيئاً ولا بالمنطق والدينَ
وكل أعمالهم وفتاويهم تعود عليهم كوارث وعلى البشرية ، وسين (سياسي) أقبح من شينَ (شيخ) ؟

الموضوع في نقاط
1: اليهود ليسوا أغبياء ، بل هم العقلاء الوحيدون في هذا العالم ، لأنهم لا يلدغون من جحورهم مرتين ، وألاغبياء من ينكرون الحقائق رغم سطوعها في أيات القرأن والسيرة ، ويصدقون ساسة سفلة وملالي وشيوخ تجار دم ودينَ ، فكيف يكونون أغبياء وهم اليوم يسيرون العالم كيفما يشاؤون ؟

2: المُسلمين أخر من يحق لهم الكلام عن القدس وفلسطينَ ، ألم يعطها رب قرأنهم لليهود حلال زُلال ، وبأيات محكمات تزيد على العشرين ، وقد بذالك شيوخ كثيرون وعلى الفضائيات ؟
فهل من المنطق والحكمةِ والدين تكفير رب العزة ، وتصديق دجالي السياسة والدين المنافقين والمنتفعين ؟

3: "أرضك يا إسرائيل من الفرات للنيل"
أولا النهر المقصود ليس نهر "النيل العظيم" كما يشع بعض الجهال ، بل هو نهر صغير يقع على حدود اسرائيل مع العريش ، ويدركه جيداً دارسي التاريخ اليهودي وخاصة حاخاماتهم ، وهنالك حلقات تلفزيونية عديدة بهذا الخصوص لمن يريد أن يفهم المزيد ، وليس كما يروج لها بعض مهرجي السياسة والدينَ ؟
ولو كان المقصود "نيل مصر" فالاجدر القول من "الفرات للبحر الأحمر" فليس من المعقول القفز فوق البحر الأحمر للوصول للنيل ، كما ليس من المعقول مساوات نهر بعيد جداً عنهم ببحر إذ كان القصد حدود مائية ؟

4: وأخيراً ...؟
لنسأل المؤتمرين في إسطنبول ودجالهم أردوغان ...؟
أ: ماهى عاصمة الملكين والنبيين الذين ذكرهما القرأن دَاوُدَ وسليمان ، وأين كان سكنى العرب والفلسطينيين وعاصمتهم في عهدهم يا جهال أخر زمان ، ثم هل الفلسطينين عرب أم كريتيين هاجرو من بحر إيجة وإنصهرو مع الفينيقيين ، ثم هل إعتناقهم للإسلام يحولهم الى أعراب ؟

ب: ألم يوقع الدجال والمُلا المزيف أردوغان فرمانه مع نتياهوا في القدس ، ومسرحياته مع ألاسف لازال يصدقها الكثيرين من السذج والمغفلين ، هل نسيتهم مسرحيته مع بيريز قبل سنين والسفينة مرمرة ؟

د: ثم بأي منطق وشرع ودين إحتلال ديار ومدن الاخرين يصيرها الغزاة ملك لهم ، كما وسكانها أسرى وإماء وعبيد غير شرع ودين المسلمين ، فحتى حروب التوراة كانت ضد أقوام معينين وفي زمان ومكان محددين وإنتهت بإنتهائهم ، ولم تكن شريعة مفتوحة للغزو والاحتلال والاغتصاب على مر العصور ، سلام



#سرسبيندار_السندي (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ** رسالة إلى الاسد .. قبل هبوب العاصفة وإكتمال خراب البلد **
- **هل ستكون أبار نفط العراق وسيادته ... حصان الشيعة لإستكمال ...
- ** عندما يكون ثمن الحماقة .. أعراس مخضبة بدماء الابرياء **
- ** هل كان للأعراب يوماً ... عرفُ أو قبلةُ أو دينْ **
- ** فكر حر (14) ... حُلم إرهابي مسلم **
- ** فكر حر (13) .. لما الاسلام هرطقة مسيحية .. والقران دعوة ن ...
- **عندما يعظ أحفاد الغزاة بقيم المواطنة والاخلاق والدين ... أ ...
- ** فكر حر (12) ... أحبب وأفعل ماتشاء **
- ** ألهة من صنع ... البشر **
- ** وأخيراً ... زال رمز من رموز الاحتلال الاسلامي البغيض من ا ...
- ** ما علاقة الاستفتاء والاستقلال ... بالحاج زروال **
- ** رسول ألله ... أم رسول الصعاليك والمجرمين **
- ** عندما يرقص راعي البقر ...فوق جثة من في قطر **
- ** كلمة رثاء بحق الراحل شامل عبد العزبز **
- ** هل سيفلح لعب المُلا أردوغان .. بَيْن ترامب وبوتين **
- ** عشر محطات ... في رحلة الاسراء والمعراج لترامب بين مكة وبي ...
- ** مقاربة بين البابا الزائر لمصر ... وشيخ ألازهر **
- ** لماذا إستقلال كوردستان ... كذبة نيسان **
- ** إرهابي مسلم ... في حضرة ألله **
- ** هل سينتقم السيد المسيح ... من قتلة أتباعه ومفجري كنائسه * ...


المزيد.....




- سوريا... وجهاء الطائفة الدرزية في السويداء يصدرون بيانا يرفض ...
- أحدث تردد قناة طيور الجنة على القمر الصناعي نايل سات “نزلها ...
- -الشرق الأوسط الجديد ليس حلماً، اليهود والعرب في خندق واحد-– ...
- بعد دعوة رجل دين درزي.. تحذير مصري من -مؤامرة- لتقسيم سوريا ...
- الزعيم الروحي للطائفة الدرزية في سوريا حكمت الهجري يطالب بحم ...
- الدروز في دائرة الخطر: نتنياهو يستغل الطائفة لأغراض سياسية
- جماعات الهيكل منظمات إسرائيلية تسعى لهدم المسجد الأقصى
- الاشتباكات الطائفية في سوريا: أبرز القادة الروحيين الدروز يط ...
- تردد قناة طيور الجنة.. نزلها على جهازك الرسيفر وتابع كل جديد ...
- -كمين- لقوات تابعة للحكومة السورية يتسبب في مقتل 23 مسلحاً د ...


المزيد.....

- السلطة والاستغلال السياسى للدين / سعيد العليمى
- نشأة الديانات الابراهيمية -قراءة عقلانية / د. لبيب سلطان
- شهداء الحرف والكلمة في الإسلام / المستنير الحازمي
- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - سرسبيندار السندي - ** القدس ومؤتمر أسطنبول ... والقفز على الحقائق **