أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - رافد زوين - القدس لنا .... احلام اليقضه














المزيد.....

القدس لنا .... احلام اليقضه


رافد زوين

الحوار المتمدن-العدد: 5721 - 2017 / 12 / 8 - 05:18
المحور: كتابات ساخرة
    


الشعب العراقي شعب مضحك بقد ما ضحك عليه لعشرات السنين من قبل سراقه فهو يعيش في اسوأ الظروف ولا يهز ولا ينش ومتحمل وساكت عن كل ما يدور في حياته من سوء للخدمات بكل انواعها بالاضافه الى سرقات المال العام وغيرها من انواع الفساد بحيث اعجز عن ذكرها جميعا لكثرتها ولكنه استفز وانتفض وشجب واستنكر من تصريحات ترامب حول القدس لقد اثبت اليوم العرب جميعا بانهم شعوب مخدره وقد استفاقت بوخزة صغيره في عضلتها الخلفية وستعود للنوم مجددا فهي قد نامت لما يقارب الستون عاما واستفاقت الان وستعود للنوم مجددا لمائة عام اخرى وبعد كل هذا اتحدى نعم اتحدى جميع العرب المحيطون باسرائيل لو استطاعوا تقديم جندي ولو لمسافة متر واحد عبر الحدود باتجاه اسرائيل ....اننا شعوب تحب الضجيج وبعده السكون لقرون .... ولدنا ونحن نسمع القدس لنا وسنموت ولا زلنا نسمع القدس لنا تبا لكم ايها العرب وتبا لنفاقكم فقد يضن البعض اني مؤيدا لقرار ترامب او اني اتضامن مع اسرائيل لتشويه صورة العرب هنا اقف لاقول له بانك مخطئ فما كتبته هنا ما هو الا جرعة بوخزة ثانية من قبلي اليك ولكنها بالاتجاه الثاني من العضلة لتشعر بالنشوه !!!
رافد زوين






ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- وجهة نظر
- تظاهرات الحكومة من اجل الاصلاحات
- قرار برلماني مسلفن باسم الاصلاحات
- هل نحن بحاجة الى تعلم ديمقراطية الجواميس ؟؟
- هل ابتلعنا الطعم الذي رماه لنا داعش ام لا ؟؟
- الاستثمار الثقافي ودوره في انعاش الناتج القومي
- اللجوء
- القانون الثالث لنيوتن والوضع العراقي
- رسالة عاجلة الى دائرة السينما والمسرح
- القيادة المركزية واللجنة المركزية للحزب الشيوعي
- الارهاب اللعين
- رسالتي الى نوري المالكي
- الجين الامريكي الجديد
- عجيب غريب امور قضية
- اخلاقيات العمل الصحفي
- كم تجربة فاشلة نحتاج لنتقدم
- الى متى ؟؟؟؟
- استذكار لتاريخ يهود العراق
- هل يحتاج ابو حنيفة النعمان الى نصره ؟؟؟


المزيد.....




- -ميتا- تعتذر عن ترجمة آلية خاطئة أعلنت وفاة مسؤول هندي
- في قرار مفاجئ.. وزارة الزراعة الأمريكية تفصل 70 باحثًا أجنبي ...
- -بعد 28 عاما-.. عودة سينمائية مختلفة إلى عالم الزومبي
- لنظام الخمس سنوات والثلاث سنوات .. أعرف الآن تنسيق الدبلومات ...
- قصص -جبل الجليد- تناقش الهوية والاغتراب في مواجهة الخسارات
- اكتشاف أقدم مستوطنة بشرية على بحيرة أوروبية في ألبانيا
- الصيف في السينما.. عندما يصبح الحر بطلا خفيا في الأحداث
- الاكشن بوضوح .. فيلم روكي الغلابة بقصة جديدة لدنيا سمير غانم ...
- رحلة عبر التشظي والخراب.. هزاع البراري يروي مأساة الشرق الأو ...
- قبل أيام من انطلاقه.. حريق هائل يدمر المسرح الرئيسي لمهرجان ...


المزيد.....

- فوقوا بقى .. الخرافات بالهبل والعبيط / سامى لبيب
- وَيُسَمُّوْنَهَا «كورُونا»، وَيُسَمُّوْنَهُ «كورُونا» (3-4) ... / غياث المرزوق
- التقنية والحداثة من منظور مدرسة فرانكفو رت / محمد فشفاشي
- سَلَامُ ليَـــــالِيك / مزوار محمد سعيد
- سور الأزبكية : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- مقامات الكيلاني / ماجد هاشم كيلاني
- االمجد للأرانب : إشارات الإغراء بالثقافة العربية والإرهاب / سامي عبدالعال
- تخاريف / أيمن زهري
- البنطلون لأ / خالد ابوعليو
- مشاركة المرأة العراقية في سوق العمل / نبيل جعفر عبد الرضا و مروة عبد الرحيم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - رافد زوين - القدس لنا .... احلام اليقضه