القيادة المركزية واللجنة المركزية للحزب الشيوعي

رافد زوين

الحوار المتمدن-العدد: 4114 - 2013 / 6 / 5 - 19:11
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    

ماذا تعرف عن القيادة المركزية واللجنة المركزية للحزب الشيوعي العراقي ؟؟؟ وما الفرق بينهما ؟؟؟ وما هو الخلاف القائم بينهم منذ زمن بعيد ؟؟؟ ولماذا اتحدوا فقط في قرار دعم المرشح السيد فرحان قاسم في الانتخابات ؟؟؟ لماذا لم تحاولوا الجلوس على طاوله واحده وان يقدم كل واحد منكم بعض التنازلات للاخر فقد خسرتم الكثير من الشهداء واغلبيه الشعب العراقي يكنون لكم الكثير من الحب ويدعمونكم ويمكنكم ملاحظة ذلك من خلال الحضور الجماهيري في كل مناسبة تقيمونها والكثير يخرج معكم في تظاهراتكم وان لم ينتموا الى الحزب الشيوعي فهم مؤيدون لكم قلبا وقالبا ولا نريد منكم اللا ان تتكاتفوا فيما بينكم فاليد الواحده لاتصفق فمن خلال اختلاطي مع الكثير من الاصدقاء من القيادة المركزية واللجنة المركزية وحواراتي المستمرة معهم وندائي المستمر للطرفين في لم الشمل يؤلمني بان اجد الطرفين يتمنون ذلك ولكن اين المبادرة التي تبدأ هذا اللقاء الاخوي وعند طرحي السؤال للطرفين لماذا انتم الحزب الوحيد الذي لايمتلك قناة فضائية لتنشروا مبادئكم للمجتمع العراقي فالكثير بحاجة الى التثقيف الفكري مقارنتا مع القنوات الكثيرة التي تحاول بث سمومها وارجاع المجتمع العراقي الى ايام التخلف يا اخوان نحن بحاجة الى قناة تقدمية حضاريه تنشر الوعي فلو تكاتفتم فيما بينكم ستصنعون المستحيل لان كل واحد منكم لايمتلك القدرات الكافية لانشاء محطة اذاعية وعندما تتكاتفون سيقف معكم الكثير وتذلل كل الصعاب تحياتي الاخوية لكم ولم اكتب مقالتي هذه اللا من حبي وتقديري لكم واعتذر لو بدر مني ما قد يجرح في الكلام
رافد زوين

#رافد_زوين (هاشتاغ)      

---

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين	حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات