كل ما اعرفه اننى احببت الكتب

مارينا سوريال

الحوار المتمدن-العدد: 5716 - 2017 / 12 / 2 - 11:35
المحور: حقوق المراة ومساواتها الكاملة في كافة المجالات
    

ليس شىء سواها وربما الى حد الهوس .ليس طلبا فى تصنع او هالة زائفة او ركض خلف موهبة قد لاتكون او تكون سباق البحث عن الكلمة المناسبة ربما هو كتاب طويل واحد يمكننى استخلاصه او لاشىء مطلقا انها لعبة خطرة استلزمت المجازفات المتاحة وربما فى القريب الغير متاحة ايضا..الامر ليس مشكلة صياغة الامر هو التعبير الحر فى وطن مسجون..كل يمكن كسر جدران الصمت والانعتاق والتحدث بما يحتويه العقل بحرية وتحمل جراء هذا مزيدا من الاستخفاف والاستهزاء والحصار..
لاادرى ان كانت الاصوات التى تاتى من داخل رأسى تصرخ وتعبر عن حالتها راضية الى الان بالشكل الكافى عن خروج بعضا منها فحسب ..اصواتها المميزة لم تجد الضوء بعد هذا مؤكد معركة البوح الطويل مستمرة ولن تنتهى الان هذا ايضا اعرفه ولكن هى تحتاج من يحبها حقا فسيدأ ايضا فى استيعابها وفهم اصوتها ولن يجدها بعد غريبة او متداخلة او غير واضحة بل سيفهم نغمتها ليست النغمة التى يعرفها انها اخرى ربما تكون جديدة ربما هى قديمة ولكن ولكن لااحد يعلم مالذى اصابنا الان ..الغد فحسب هو ما سيرينا كيف ستكون الامور وهل ستنجح الكلمات الخاصة بها وهل ستجد من يفهمهما؟

#مارينا_سوريال (هاشتاغ)      

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل