أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - ديانا أحمد - الحبل المجدول المغلف بالساتان والمراهقة الفضولية وأصدقاؤها الخمسة















المزيد.....

الحبل المجدول المغلف بالساتان والمراهقة الفضولية وأصدقاؤها الخمسة


ديانا أحمد

الحوار المتمدن-العدد: 5708 - 2017 / 11 / 24 - 14:34
المحور: الادب والفن
    


الحبل المجدول المغلف بالساتان

توفى ابوه وعاش الفتى الثلاثينى مع امه القعيدة السبعينية المصابة بالضغط والسكرى وخشونة المفاصل والزهايمر والصمم وكافة انواع امراض كبار السن التى تتخيلها. وكانت تثقل كاهله بطلباتها الكثيرة وشجارها. اه من عروس برج الجدى العجوز او الشابة. كم هى متسلطة وثرثارة وعنيدة جدا ومتحفظة. لذلك كم يكون لذيذا حين تكرهها على فعل اشياء لا ترضاها او ترضى باهانتك لها وهذه معجزة.

عاش الفتى لسنوات تالية معيشة زوج مغلوب على امره ضعيف الشخصية مع زوجة شرسة جدا ومتسلطة جدا ومتطلبة جدا لا تترك له مجالا للتفكير او لصفاء الذهن او للاحساس بجمال الحياة وحلاوتها. والاستمتاع بها.

حتى جاء يوم كان يسير فيه فى الشوارع على غير هدى يسلى همه ويومه ويبتعد بعض الوقت عنها. فاذا به يجد رجلا يبيع كروت يانصيب سحرية للاطفال. فنظر الى الكروت المتعددة الالوان البراقة بانبهار قليلا وكانما عادت اليه طفولته بغتة. وزاحم الاطفال فى الوقوف قليلا. والرجل يحرك الكروت ببراعة وتتالق الوانها من غير شمس. ونظر الفتى الثلاثينى حوله وتعجب من مرور كثير من المارة على هذا الرصيف الى جواره وجوار هؤلاء الاطفال. ولا يصطدمون بهم ولا ينظرون اليهم. وكذلك كان الاطفال لا ينظرون خلفهم مطلقا. لم ير سوى شعورهم ورؤوسهم من الخلف. اهم بلا وجوه كافلام الرعب الامريكية ام ماذا. اقشعر الفتى الثلاثينى من الفكرة. وقرر نسيانها. ونظر للرجل البشوش صاحب الكروت. قال له الرجل. الا تريد ان تجرب حظك وتاخذ كارتا يا صديقى ااختار لك لونا ام تختار انت. قال له الفتى وهو يهم بالانصراف. كلا انا لست طفلا. لا شان لى بكروتك وما نفعها فى حالى. ابتسم الرجل ابتسامة غامضة وقال له. نفعها كثير اكبر مما تظن. خذ هذا الكارت الازرق. اعرف انه لونك المفضل. والقه فى وجه امك تشفى من كل اوجاعها وتعود شابة للابد. ولكن لهذا الكارت اثر جانبى انه سينسيها انك ابنها. ولو الى حين. ولكنها ستبقى على تسلطها وعنادها وشراستها معك فى كل شئ من طلبات المنزل واعمالها المنزلية وطبخها لك الى حتى طلبات الحب. ام تراك تريد هذه القارورة السحرية. واخرج من طيات ملابسه العجيبة قارورة صغيرة كروية يتارجح فيه سائل رجراج كأنه زيت وليس بزيت. يتلون بالوردى وفيه نجوم سمائية تتلالا ثم يتحول فجاة لونه الى الوان وخطوط قوس قزح ثم يعود سيرته الاولى وهو يتراقص ويتلاعب من غير رجه ولا تحريكه.

وقال له الفتى الثلاثينى وهو يتامل بعيونه الواسعة جدا هذه القارورة العجيبة. وماذا تفعل هذه القارورة. قال الرجل. تغير ملكة برج الجدى التى لديك من الشراسة والعناد والتسلط. الى امراة مطيعة وديعة جدا لك. فكر الفتى العذرائى الثلاثينى قليلا وبدت عليه الحيرة. ايريدها كما هى ام بغير طبيعتها. طمع وقرر اختيار الاختيارين رغم تحبيذه الاختيار الاول ورفضه الاختيار الثانى .. اخذ الكرت الازرق. وايضا اخذ القارورة. وقال للرجل. حسنا ساستعمل الكرت وساخبئ القارورة لعلى احتاجها يوما ما. رغم كراهيتى لعنادها وتسلطها الا اننى اشعر انها اشهى بطبيعتها هذه وانى قادر على كسرها وتشكيلها واذلالها كما اشاء ولو بعد صراع وتعب. ابتسم الرجل وقال. ما تقوله عين الصواب ويدل على انك شاب ذكى ولماح. ثم اختفى الرجل والاطفال معه امام عينى الفتى الذاهلتين.

وعاد الفتى العذرائى الثلاثينى الى بيته. وفتح الباب ودخل. فاذا امه تلتقيه على كرسيها المدولب. وتتحفه بطلباتها وسيل من الزعيق والصراخ والعصبية البالغة. فقال الان والا فلا. واخرج الكرت الازرق والقاها فى وجهها. فسمع فرقعة عالية واختفت امه وراء سحابة دخان رمادية ضخمة وكثيفة للغاية. وغطت الغشاوة بصره وعينيه فلم يعد ير امامه لزمن لم يستطع حسابه ثم انقشع الدخان تدريجيا ببطء شديد حتى بدات المعالم تتضح امامه. اختفى الكرسى المدولب والحجاب والهندام الكئيب ووجد امامه امراة ثلاثينية ترتدى ثوبا ذهبيا مبقع بالاسود. عيونها ملاى بالحيوية وشعرها اشقر مموج تشبه كثيرا نجمة البورن الجديية ايضا فلاور توشى او نجلاء فتحى. وتبدو الشقاوة فى ملامحها والتحدى وهى تضع يديها عند خصرها من الجانبين. ابتسم الفتى لنفسه وقال. تبدو شرسة كما هى وعنيدة. بل واكثر يا اهلا بالمعارك.

وبدات تتحفه بالزعيق والصراخ والعصبية المعتادة قائلة. من انت واين انا. وكيف دخلت الى منزلى. وعبثا حاول الفتى تهدئتها دون جدوى. قرر الطرق على الحديد وهو ساخن. فحملها رغم امتلائها على ذراعيه. واخذت تتمرغ وتقاوم بعنف وهى تقول. ماذا تفعل. انزلنى فورا يا كلب يا ابن القحبة. ولكنه كان قويا وتمكن من بلوغ غرفة نومها. والتى تغيرت ايضا لتناسب امراة ثلاثينية. والقاها على السرير. وتناول من جيبه ما اشتراه خلال عودته تحسبا لما سيجرى رغم عدم تصديقه للرجل. حبل مجدول وقد غلفه بساتان اسود. واقترب منها وهى تهم بالنهوض والهروب. ولكنه سمرها فى الفراش بجسده القوى. وصفعها عدة صفعات وبصق فى وجهها حتى اغرقه ببصاقه وتبادلا الشتائم بالامهات ونعتها بالشرموطة والمتناكة. فلما سكتت وبدا عليها الانهاك من الصراع والمقاومة اخيرا سارع بتقييد يديها ثم قدميها بشباكى الفراش الامامى والخلفى. وخلع الحذاء العالى الكعب الكلاسيكى من قدميها. واخذ يعض قدميها وهى تصرخ وتسبه. ثم دنا ببطء من وجهها وعضها من خدها ومن كتفها. ورفع ثوبها حتى انكشف كولوتها الصغير. وبدا عليه البلل بوضوح. فمزقه بانامله. فوجد كعبة غرامها غارقا بالماء اللزج. فعلم انه كلما شتمها وضربها وبصق عليها كلما اغتلمت اكثر وانصاعت له منتهى الطاعة والانصياع. والغريب انه سيكتشف بانه فى كل مرة سيحتاج لهذا الاسلوب لكى يروضها وترضى له وتستسلم وتسلم.
نهش احمد كعبة غرامها بشفاهها وزر وردها نهشا بفمه. وسرعان ما علا صوتها وصراخها مستمتعة وزادت من سبابها له ومقاومتها. ولكنه انتقل الى ملابسها العلوية ونزعها عنها فانكشف نهداها الكاعبان الناهدان امامه فنزل يتعبد اليهما. بيديه ولسانه وشفتيه. نهدا المراة الجدى. امه الخارقة السوبر امراة. وشعر حين لامسهما انه عاد الى موطنه واحتضن الدنيا باسرها بين ذراعيه. انه شعور عحيب ومريح. كأنه اندمج معهما والتحموا فى عالم اخر وكيان واحد. نهش باسنانه كتفها ونهدها ويدها وقدميها بعضاته مما اثار حنقها عليه اكثر فهى تكره العض. لكنها اغتلمت جدا ايضا. وتجرد سريعا من ثيابه وكان الذ ما فعله قبل ان يغمس نحلته الطويلة الضخمة فى بوق الزهرة وبئر العسل والرحيق. انه داعب براس ثعلب خصره زر ورد كعبة غرامها الذى انتصب وطال جدا وكأنه ثعلب خصر طفل. لقد رفع ساقيها على كتفيه بعدما فك قيود قدميها. وامتلكها لنفسه وفتح حصونها واصبحت زوجته رسميا. وام ولديه. ولكنها كانت متسلطة وعنيدة وكانت لا تسلم له فى كل مرة الا بعدما يشبعها صفعا وبصقا وشتما وعضا وتبادله الشتائم. لكنها ايضا كانت تحب ان تغيظه احيانا وتستقطب لها عاشقا وتمارس الحب معه فى منزل زوجها وابنها.

المراهقة الفضولية واصدقاؤها الخمسة

انها فتاة فضولية عذرائية تهوى التجريب. كانت الفتاة فضولية منذ طفولتها وحتى بلوغها الشهادة الاعدادية. تحب تجريب كل شئ والاشتراك فى كل شئ. لذلك كانت تحب كثيرا اللعب مع الاولاد الذكور. وكان لها فى المدرسة الابتدائية خمسة اصدقاء ذكور. وصديقتين من البنات. لكن البنات لم يستطعن البقاء بقربها بسبب كثرة تعاملها مع البنين الخمسة. كانت تكره كرة القدم مع الخمسة. وكانت تحب الجلوس فى الفصل على الطرف جوار قمطرات الطلبة الخمسة البنين رجب وشعبان ورمضان وربيع ومحرم. وكانوا مواليد ابراج مختلفة الجوزاء والدلو والميزان والقوس والحوت وعلموها الشطرنج ومهارات كثيرة للاولاد. فى الاعدادية بدات شهوتها الجنسية تتوقد. وتعصف بها. خصوصا بعدما بدا الخمسة يتبادلون معها صور وافلام بورنوجرافية على هواتفهم المحمولة الذكية. وهو ما جعل لها ذائقة ومشارب خاصة فى الجنس. ادهشها واعجبها كثيرا الجانج بانج اى لقاء امراة واحدة مع خمسة رجال. ايضا اعجبها البودى ستوكنج.

كانت فضولية مثل الفار او مثل القط. كانت تجلس جوار الخمسة تشاهد الكرتون معهم. ومع بلوغها الشهادة الاعدادية فى مدرسة تجريبية مشتركة حتى التخرج بالشهادة الثانوية. بدا قربها من الخمسة وجلوسها بينهم فى وسطهم على نفس الاريكة فى منزل احد الخمسة حيث يتبادلون اللقاء فى احد منازل الخمسة. بدأ هذا القرب يؤدى الى ضم بعضهم لها او تقبيلهم لها على خدها. وكانت تستمتع بلمساتهم الخفيفة. كانت مختلفة كثيرة عن زميلاتها وبنات بلدها مصر. لم تكن باردة ولا متزمتة. اى نعم كانت خجولة جدا جدا. ولكنها كانت ايضا فضولية جدا. وكانت الرغبة مشتعلة فى بدنها منذ بلوغها الاعدادية. الرغبة فى الحب وايضا فى الجنس. ولكن ليس بشكل حيوانى بهيمى. انما بشكل غامض مختلط بالعلوم والفنون والاداب التى تعشقها. وبعقلها الواسع كعيونها. ومداركها المتفتحة. وبذائقات معينة ومتنوعة. صقلتها لها قراءاتها فى الادب الايروتيكى ومشاهداتها الافلام والصور البورنوجرافية. واصبحت تواقة لتجربة كافة انواع البورن. من الاسكات الى البايسكشوال الى الوان اون وان الى الثريسم الى الجانج بانج .. وتواقة لتجربة كافة الملابس النسائية والمواقف التى تجرى فيها احداث البورن داخلى وخارجى بمطبخ او حمام سباحة او صالة الخ. كانت راغبة جدا. ولكنها كانت تحاول التأنى الشديد خطوة خطوة. لذلك لم تشجع الخمسة على التمادى معها بل على العكس كانت تصدهم اذا حاولوا التمادى. وبدات تبتعد عنهم بالايام او الاسابيع فبداوا يتفرقون. وبدا كل واحد فيهم يزورها بمفرده. ويحاول التقرب اليها. كانت تستمتع بهذه اللعبة. وتقرب اليها واحدا واحدا منهم على حدة. وتستمتع بكلمات الغرام وبالنزهات وبتنوع اسلوب وصوت واستراتيجية غرام كل منهم واختلافها عن الاربعة الاخرين. وتستمتع باللمسات والقبلات الخفيفة والضمات.

تمكن كل منهم من قلبها. وكانت بصراحة تكن لهم جميعا المشاعر. كانت تعشق الخمسة وليس واحدا فقط منهم. ولو كان القانون يسمح بتعدد الازواج لتزوجتهم جميعا. ولكن ذلك كان سيمحو متعتها. كانت تود ان تختار زوجا منهم. وتتخذ الباقين بويفريندات لها. تلقاهم جميعا معا جانج بانج او ثلاثية. لكنها قررت تاجيل مثل هذا القرار حتى ينهون جميعا دراستهم ويعملون. بما فيهم هى نفسها. كانت تحب تعذيب نفسها وتعذيبهم برغبة مكبوتة ومكبوحة مما يزيدها اشتعالا وتاججا. تحب ان تظل كعبة غرامها غرقى بالماء الانثوى اللزج. ويظل زر وردها منتصبا صلبا كالحجر على الدوام. وان تظل ثعالب خصورهم تبلل سراويلهم وتقف متصلبة كالجندى المتاهب كلما شاهدوها او اقتربوا منها.
كانت تستمتع بصحبة القوسى وكلام الجوزائى وملاطفات الميزانى وضمات الحوتى وتفاهة الدلوى. ولما قررت الزواج قررت الزواج بالجوزائى فهو متعدد الشخصيات يشعرها بالتغيير. وعطاردى مفكر مثلها. ولما حبلت وانجبت منه طفلا ذكرا قررت ان يكون طفله الاخير منها. واقامت علاقات مع كل من الاربعة الباقين على حدة. فحبلت باطفال الاربعة واحدا تلو الاخر. بعدما قررت امام زوجها انها لن تنجب منه المزيد بعد طفلهما الاول والاخير. ولكنها كما يعلم تحب الخمسة بشكل متساو. وستنجب خمسة اطفال اولهما طفلها منه. ولحبه لها وجنونه الشبيه بجنونها قرر ان يعترف بالاطفال الاربعة الاخرين باسمه كاطفال له. وان يربيهم كاولاده. رغم علمه انهم اولادها من اصدقائه الاربعة.



#ديانا_أحمد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- سور لاستكمال القرآن او سور مفقودة من القرآن - سورة يوسف والق ...
- السيسى ثمرة الربيع الاسلامى السنى المسمومة والمنطقية
- احشروه فى كل شئ. اهداء الى مصر السيسى الراسمالية والمتعصبة ج ...
- كوكب البوابات
- مدام أكتوبر أوتمن والآنسة مارس والخالة يناير
- جنة الحلمية الجديدة وشققى القاهرية الخيالية والمستنسخات الفا ...
- شخبطات على لوحة أرابيسك
- نحو تسمية العاصمة الادارية الجديدة ممفيس او مدينة تحتمس او ن ...
- مدة صلاة الصبح وتعنت الفقهاء وفصام الطبيب المسلم المتعصب او ...
- كرة القدم افيون الشعب المصرى يستعمله هو والنظام
- عاشوراء السنى وعاشوراء الشيعى
- على مدينة 6 اكتوبر ان تتعلم من مميزات القاهرة كما تتلافى عيو ...
- الازهر هو العار على مصر وليس المثليون يا شومان ويا طيب
- زوجة اخى واحلامى. قصة رومانسية قصيرة
- مهدى عاكف. شماتة بشماتة وارهابكم زيادة
- توت معظم. سبتمبر مكرم. ايلول كريم. شهريور مبارك. بهاردابادا ...
- بيان الشيخ احمد الطيب الذى ننتظره منه
- سور لاستكمال القرآن او سور مفقودة من القرآن- ملاحظات على سور ...
- سور لاستكمال القرآن او سور مفقودة من القرآن- ملاحظات على سور ...
- سور لاستكمال القرآن او سور مفقودة من القرآن - سورة اسحق ويعق ...


المزيد.....




- سيطرة أبناء الفنانين على مسلسلات رمضان.. -شللية- أم فرص مستح ...
- منارة العلم العالمية.. افتتاح جامع قصبة بجاية -الأعظم- بالجز ...
- فنانون روس يسجلون ألبوما من أغاني مسلم موغامايف تخليدا لضحاي ...
- سمية الخشاب تقاضي رامز جلال (فيديو)
- وزير الثقافة الإيراني: نشر أعمال لمفكرين مسيحيين عن أهل البي ...
- -كائناتٌ مسكينة-: فيلم نسوي أم عمل خاضع لـ-النظرة الذكورية-؟ ...
- ألف ليلة وليلة: الجذور التاريخية للكتاب الأكثر سحرا في الشرق ...
- رواية -سيرة الرماد- لخديجة مروازي ضمن القائمة القصيرة لجائزة ...
- الغاوون .قصيدة (إرسم صورتك)الشاعرة روض صدقى.مصر
- صورة الممثل الأميركي ويل سميث في المغرب.. ما حقيقتها؟


المزيد.....

- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو
- الهجرة إلى الجحيم. رواية / محمود شاهين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - ديانا أحمد - الحبل المجدول المغلف بالساتان والمراهقة الفضولية وأصدقاؤها الخمسة