أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - سعيد مضيه - أعظم قضية ضمير في العصر الحديث















المزيد.....

أعظم قضية ضمير في العصر الحديث


سعيد مضيه

الحوار المتمدن-العدد: 5683 - 2017 / 10 / 29 - 11:14
المحور: القضية الفلسطينية
    



أعظم قضية ضمير في العصر الحديث-1
ليست تبريزا ماي جاهلة بالتاريخ كما صرح احد المسئولين الفلسطينيين؛ فهي إن جهلت او نسيت تجد حولها مستشارين ومساعدين؛ لكنها دبلوماسية النعامة، تدرك الخطر فتدس الرأس بالرمال. المحنة الفلسطينية طيلة قرن من الزمن مزدوجة مع بلفور وتداعياته: ازمة في الأخلاق؛ حيث تصرفات الامبريالية مع الشعوب المقهورة تناى عن الأخلاق والمبادئ وعن الشرف والضمير؛ وأزمة في ترشيد وقيادة المقاومة الفلسطينية. في عشرينات القرن الماضي راهنت الزعامات الفلسطينية على الانتداب تستميله ضد الهجرة الصهيونية ، وهو منتدب لتحويل وعد إلى واقع وحقيقة تسلك دروب فلسطين. وبعد قرابة القرن ما زالت القيادة الفلسطينية تحاول استمالة أشرس إدارة أميركية ضد أعز حليف لديها !! منذ ان برزت القضية الفلسطينية طفق الزعماء يذكرون بريطانيا " الصديقة" بمصالحها بينما الامبريالية والصهيونية والأنظمة التابعة ينسقون السياسات ضمن وحدة عضوية. وعلى خطى الزعامات العشائرية يراوح النظام الأبوي لمنظمة التحرير الفلسطينية في دائرة انتظار الترياق من المعسكر ذاته ، يراهنون ويتوهمون في عصر تميز فيه الأسود من الأبيض. عبر قرن كامل تقدم لنا الخبرة دبلوماسية الامبريالية قسمت الكرة الأرضية بين استغلال وقهر وهدر من ناحية ومقهورين يغذون السير وسط الألغام المبثوثة نحو التحرر والديمقراطية والتنمية من الجهة المضادة. الصراع طبقي على الصعيد العالمي وبصدد كل قضية وطنية في عالمنا الموبوء والمتشابك والمترابط.
إذا انحازت تيريزا ماي لإسرائيل ونظامها العنصري فالقضية الفلسطينية التحقت عبر عقود بقوى العقل والشرف والضمير ، قوى المستقبل الواعد رغم كل العوائق المنصوبة، إن لم تحرق الامبريالية الكرة الأرضية في أتون حرب نووية . بجانب الفلسطينيين اصحاب الضمائر سدنة الثقافة الإنسانية والقانون الدولي والجماهير المتشوقة للتحرر الإنساني في جنبات المعمورة. والجماهير الفلسطينية معزولة بتدبير عن هذه القوى. فلسطين أعظم قضية ضمير في العصر الحديث، وتحرر جنوب إفريفيا يظل منقوصا ما لم تتحرر فلسطين. كذا حكم نيلسون مانديلا وهو حكم التاريخ تترابط في مسيرته وتتشابك قضايا التحرر الإنساني . موجات التضامن مع الحقوق الفلسطينية المهدورة تتلاطم ولا تصل الجماهير المقهورة.
قدر الفلسطينيين قرره البريطانيون بعقل لا يستلهم الشرف ولا الضمير. قال وايزمن ، ابلغني البريطانيون بوجود يضع مئات الآلاف من العرب في فلسطين، لكن ليس لهذا الأمر أهمية. وفي منتصف المحنة بعد حزيران 1967، خاطب دايان الفلسطينيين: عليكم العيش مثل الكلاب، ومن لا يرغب بمقدوره الهجرة.وقبل بضعة ايام وضع وزير الاستخبارات في حكومة الاستيطان امام الفلسطينيين ثلاثة خيارات : أن يبقوا بدون حقوق مدنية او يرحلوا؛ او السحق إن هم حملوا السلاح !
استولى الصندوق القومي اليهودي على تسعين بالمائة من أراضي دولة إسرائيل، وهو لا يقدم خدماته إلا لليهود. وبعد احتلال الضفة قصر الصندوق جهوده على بناء مستوطنات يهودية على أراض مغتصبة من أصحابها العرب.
سوف يردد هذا المقال والمقالات التالية أصداء صرخات الضمائر الحية:
نقل نوعام تشومسكي عن الصحفي اليهودي ، فينسينت شاهين، وصل فلسطين عام 1929، صهيونيا ملتزما وغادر البلاد بعد بضعة أشهر بتجربة مريرة راح على إثرها يوجه انتقادات لاذعة للمشروع الصهيوني، حيث اتخذ المستوطنون مواقف غير إنسانية تجاه السكان الأصليين، واطلقوا عليه صفات "العرق غير المتحضر، يعيشون في القرن الثالث عشر، او "المتوحشون"، و" الهنود الحمر".
وبعد حرب حزيران مباشرة اقترح بيلد احد جنرالات القيادة العسكرية الإسرائليين التنازل للفلسطينيين عن المحتل من وطنهم مقابل السلام؛لكن رفض اقتراحه. استقال وانضم لحركة السلام ودخل الكنيست نائبا عنها مع أفنيري وتوفي عام 1995.
التحقت ابنته وابنه بقضية السلام يصرخون بضمائر لم تلوثها عنصرية ولا ثقافة كراهية وقسوة . وضعت الابنة ، البروفيسورة نوريت بيلد- الحنان، كتابا عن التربية في إسرائيل عنوانه " فلسطين في الكتب المدرسية في إسرائيل : الإيديولوجيا والدعاية في التربية والتعليم" ، كشفت فيه كيف مهر الاسرائيليون في تدبير واقتراف الجرائم لكي يحمّلوا الفلسطينيين اوزارها . الكتاب يسلط الضوء على تزوير المواقف ويقدم الأجوبة على التساؤلات: لماذا تم تقويض مقومات الحل السياسي على الأرض؟ لماذا تهزل المعارضة بالتدريج لنهج الكراهية والقسوة تجاه الفلسطينيين؟ كيف تصالح حزب العمل مع المعسكر الذي دعم موضوعيا قتل اسحق رابين ونافسهم في العنصرية ودعوات التهجير ؟ الكتاب لا يقل أهمية عن كتب فضحت تزوير التاريخ القديم والحديث مثل كتاب "التطهير العرقي في فلسطين" وكتاب "اختراع الشعب اليهودي" وكتاب "لنتحرر من هتلر" . تسلط الباحثة الضوء على العنصرية والتمييز في التعامل مع شعب طبقا لنموذج تحريض منهجي مستدام .
تناولت الكاتبة بالتحليل عشرة من كتب التاريخ تدرس في المدارس الإسرائيلية وستة كتب مدرسية تدرس في ماد الجغرافيا وكتاب واحد في الدراسات المدنية، لطلبة الثانوية العليا.الدراسة التحليلية توضح كيف يسخر التعليم لتعزيز الإيديولوجيا ، وكيف ان التربية والتعليم قضية سياسية بامتياز، وليست مجرد اختصاص للتربويين. تمضي المناهج طبقا لسيكولوجيا الجماهير .. تردد الأكاذيب وتكررها بحيث تغدو مع التكرار حقائق في الأذهان المطبوعة على التلقي، وتحيل كل ما يعارضها محض اختلاق. نشرت الكتب في الفترة 1996-2009. يوجز عرض الكتب مراميها على النحو التالي: نزع الشرعية عن الشعب الفلسطيني، تبرير التطهير العرقي وخلق مشكلة اللاجئين ، وجغرافيا العداء والإقصاء وشرعنة المجازر الجماعية.
* تطلق نصوص الكتب على الفلسطينيين صفات ( إرهابي لاجئ ومزارع بدائي ، بدوي) وتغفل الأدب والعمارة والفن والتاريخ والزراعة . تورد على سبيل المثال: وقعت هذه الأرض في أيدي المسلمين في القرن السابع ، وهو ما ساهم في تشكيل ثقافتها وأسلوب حياتها على مدى 1300 عاما . تنكر أي دور للفلسطينيين في تطوير الحضارة فوق الأرض الفلسطينية. يتم النظر إلى الفلسطيني نظرة دونية من أجل تكريس التعامل معه كشيء ادنى وتحريم التفاعل مع شعب فلسطين كأصحاب بلاد أصليين ، ثم تؤكد : "الكتب تقدم الجنسية الفلسطينية على انها مزورة وخيالية ومصطنعة" .
*وبصدد البند الثاني – التطهير العرقي وخلق مشكلة اللاجئين – قدمت حروب إسرائيل على انها دفاعية اجبرت عليها ؛ وخلالها كان لا بد من هدم القرى وشرعنة المجازر . الرواية الإسرائيلية تستعمل مفردات تعزز وظيفتها الإيديولوجية- "تسلل القرويون" إلى بيوتهم، فقتلوا. ثم يتحول " المتسللون" إلى " إرهابيين".
* وتلقن كتب الجغرافيا الأجيال اليهودية رفض الاعتراف بالحدود الحالية والكيانات القائمة. تقدم الكتب خرائط تستند إلى النص التوراتي لا تمت للواقع بصلة. الخرائط لا تظهر حدود إسرائيل المعترف بها دوليا ، بل الأرض ما بين النيل والفرات. ولا تعترف بالقانون الدولي او المواثيق الدولية. تتعامل الخرائط مع إسرائيل الكبرى الموعودة ككيان واحد مستندة إلى الشرعية الإلهية. خريطة القدس تخلو من آثار ثقافية فلسطينية. ولا يبرز في القدس سوى "جبل الهيكل" و "حائط المبكى". والنتيجة
* والكتب تقدم العنصر العربي متخلفا حيال يهودي من طراز غربي، وتعرض الحداثة الإسرائيلية مقابل التخلف العربي: المستوطنة مقابل القرية ، بدائية الفلسطيني وانانيته وتختفي الناصرة وعكا وام الفحم داخل إسرائيل.
*من شأن هذه البرامج الدراسية أن تبرر المجازر الجماعية المقترفة. فهي مجرد معارك روتينية مشروعه بحكم النتائج التي أفضت إليها . ومنذ قيام إسرائيل والعمليات العسكرية في نظر الجمهور نموذج للجمال ، وشاعت العبارة "اجمل من عملية عسكرية". هذا عندما كان لديهم "جيش لا يقهر". أما ما عدا ذلك فيعزى إلى اخطاء تحدث بالحتم دونما اعتبار لإنسانية الضحايا. تتحاشى الكتب ذكر مكافئات القتلة وترفيعهم في مناصبهم وتنصيبهم للأجيال مثالا للبطولة. وآخر الأمثلة الجندي ازاريا، وجريمته تعد من ضمن جرائم الحرب المنصوص عليها في القوانين الدولية. .
في تحليل نقدي لسياسة إسرائيل الخارجية والأمنية بين زئيف ماعوز، أستاذ العلوم السياسية بجامعة تل أبيب، ان "جميع حكومات إسرائيل بدءا من حكومات بن غوريون استندت الى فرضية جابوتينسكي المسماة ‘الجدار الحديدي’، وبموجبها توجه الضربات العسكرية المتواترة ضد الفلسطينيين حتى ‘يقتنعوا بعقم مقاومتهم ولا منطقيتها . ومع الزمن سوف يقبل العرب دولة اليهود ويقيمون علاقات سلام معها’."
وفي مقال آخر نشرته صحيفة ييديعوت احرونوت(6/9/2006) ونقلته مجلة الدراسات الفلسطينية مترجما للعربية [ المجلد 17، العدد 68 –خريف 2006-ص87]، قال فيه " في كل واحدة من المواجهات الرئيسة كان ثمة فجوة كبيرة لصالحنا في جميع الأبعاد الرئيسة-النوعية والكمية – لموازين القوى. ومع ذلك لم ندفع الفلسطينيين إلى الخنوع ، واضطررنا للانسحاب من لبنان وذيلنا بين أرجلنا بعد اعوام من القتال غير المجدي وغير الحاسم، مع قيام تنظيم بفضل غزونا..."
كل الشواحن الإيديولوجية المتعمدة يجري غض النظر عنها وإغفالها في الميديا الغربية ذات الانتشار الواسع بفضل قدراتها التقنية وبحكم طبقيتها المنحازة . تغغل كوامن التعصب والكراهية العرقية في المصالح الاقتصادية الموجهة للهبش واللهف الجامحين، حسب الأسلوب الليبرالي الجديد.
صرخة الضمير تعري المصالح المتشابكة والسياسات المؤتلفة، اطلقها باتريك سيل، الكاتب والصحفي البريطاني في الأول من حزيران 2009:
لعل أكثر الجوانب لفتاً للنظر في الحرب الدائرة الآن على قطاع غزة هو ما يشبه الحصانة المطلقة التي تتمتع بها إسرائيل في قصفها وقتلها للبشر كيفما تشاء، دون أن تخاف حساباً أو عقاباً. وبسبب هذه الحصانة من المساءلة لم يتردد وزير الدفاع إيهود باراك، ولا وزيرة الخارجية تسيبي ليفني، وكلاهما من الأعضاء المهمين في الحكومة الحالية، في اللجوء لاستراتيجية الإبادة الجماعية للفلسطينيين، دون أن يهب أحد لإيقافهما عما يفعلان. وبكل المقاييس يبدو النظام الإسرائيلي الحاكم، نظاماً مارقاً وعدوانياً وخارجاً عن السيطرة.
والسؤال هنا: كيف أمكن لإسرائيل أن تنجو بسلوكها العدواني الوحشي هذا من المساءلة؟ الإجابة المختصرة والمباشرة على السؤال هي غياب أي ضغط دولي أو إقليمي على دولة الاحتلال الإسرائيلية الغاشمة. فليست هناك ضغوط عليها من العالم العربي الممزق المنقسم على نفسه داخلياً،
وإذا كان عالمنا اليوم قد تحول إلى غابة هوجاء بالمعنى الحرفي للكلمة، فما كان ذلك ممكناً لولا أن إدارة بوش الحالية منتهية الولاية أرادت له أن يؤول إلى هذا المصير المفجع. ذلك أن غزو بوش غير المشروع للعراق، وحربه الجامحة المعلنة على الإرهاب، واستراتيجية القصف الجوي العابرة للحدود التي تبناها في كل من أفغانستان وباكستان، وتقويضه لسيادة القانون ومعاهدات جنيف الخاصة بمعاملة أسرى الحرب، وانتهاكه للقانون الدولي الإنساني، بإجازته لممارسة التعذيب بحق سجناء الحرب، كلها تجاوزات منحت إسرائيل كامل الجرأة لممارسة انتهاكاتها كما تشاء، طالما أن الدولة العظمى الوحيدة في عالم اليوم، هي من يمثل القدوة السيئة لانتهاك القانون وازدرائه.
تلك هي نزاهة الرسالة الصحفية ، العملة النادرة والمحاصرة في ميديا الغرب.



#سعيد_مضيه (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- اسرائيل تستقبل مئوية الوعد عاجزة عن اداء دورها الوظيفي -3
- إسرائيل تستقبل مئوية الوعد محمية اميركية
- كيف تستقبل إسرائيل مئوية وعد بلفور
- مع خفوت منارات أكتوبر
- 11 أيلول تخطيط اخرق وتحقيقات خرقاء لعملية همجية
- نأكل ونلبس مما ننتج ..نداء الصمود والتحدي
- جولة خالية الوفاض والتفاوض تكتيك يمنح نتنياهو مهلة لإنجاز مش ...
- المخاطر ما زالت تحدق بالأقصى
- هل ينجو اتفاق بوتين –ترامب من فيروس النزعة العسكرية العدواني ...
- أطماع الهيمنة الإقليمية تتسلق ذرى جديدة ولا جنوح للمسالمة
- أميركا : دبلوماسية تخاتل ومشروع هيمنة كونية يقاتل
- البريكاريات الطبقة المسحوقة في حقبة الليبرالية الجديدة
- كوربين تيار يساري يستأنف نفوذه على الحياة السياسية الدولية
- الاحتلال على مفترق طرق
- حقبة حزيران
- الفائز يبقى وحيدا -2
- الفائز يبقى وحيدا -1
- تفكيك البارتهايد .. قهر الليبرالية الجديدة واقتصادها
- اتضحت للعالم الجريمة الهمجية لتحالف الصهيونية الامبريالية
- اختطاف فلسطين دولة لليهود


المزيد.....




- وحدة أوكرانية تستخدم المسيرات بدلا من الأسلحة الثقيلة
- القضاء البريطاني يدين مغربيا قتل بريطانيا بزعم -الثأر- لأطفا ...
- وزير إسرائيلي يصف مقترحا مصريا بأنه استسلام كامل من جانب إسر ...
- -نيويورك تايمز-: الولايات المتحدة تسحب العشرات من قواتها الخ ...
- السعودية.. سقوط فتيات مشاركات في سباق الهجن بالعلا عن الجمال ...
- ستولتنبرغ يدعو إلى الاعتراف بأن دول -الناتو- لم تقدم المساعد ...
- مسؤول أمريكي: واشنطن لا تتوقع هجوما أوكرانيا واسعا
- الكويت..قرار بحبس الإعلامية الشهيرة حليمة بولند سنتين وغرامة ...
- واشنطن: المساعدات العسكرية ستصل أوكرانيا خلال أيام
- مليون متابع -يُدخلون تيك توكر- عربياً إلى السجن (فيديو)


المزيد.....

- المؤتمر العام الثامن للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين يصادق ... / الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين
- حماس: تاريخها، تطورها، وجهة نظر نقدية / جوزيف ظاهر
- الفلسطينيون إزاء ظاهرة -معاداة السامية- / ماهر الشريف
- اسرائيل لن تفلت من العقاب طويلا / طلال الربيعي
- المذابح الصهيونية ضد الفلسطينيين / عادل العمري
- ‏«طوفان الأقصى»، وما بعده..‏ / فهد سليمان
- رغم الخيانة والخدلان والنكران بدأت شجرة الصمود الفلسطيني تث ... / مرزوق الحلالي
- غزَّة في فانتازيا نظرية ما بعد الحقيقة / أحمد جردات
- حديث عن التنمية والإستراتيجية الاقتصادية في الضفة الغربية وق ... / غازي الصوراني
- التطهير الإثني وتشكيل الجغرافيا الاستعمارية الاستيطانية / محمود الصباغ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - سعيد مضيه - أعظم قضية ضمير في العصر الحديث