أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سعيد مضيه - هل ينجو اتفاق بوتين –ترامب من فيروس النزعة العسكرية العدوانية ؟















المزيد.....

هل ينجو اتفاق بوتين –ترامب من فيروس النزعة العسكرية العدوانية ؟


سعيد مضيه

الحوار المتمدن-العدد: 5580 - 2017 / 7 / 13 - 21:37
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


هل ينجو اتفاق بوتين –ترامب من فيروس النزعة العسكرية العدوانية ؟


مع التوصل إلى اتفاق بوقف إطلاق النيران في جنوب غربي سوريا، سيراقب الرئيس بوتين هل يستطيع ترامب تثبيت وقف إطلاق النار هذه المرة، ام يعجزعن منع تخريب الاتفاق على أيدي عناصرالدولة العميقة ، مثلما حدث مع اوباما من قبل؟ السؤال ينطوي على اهمية كبيرة بالنسبة لسوريا وبالنسبة لفلسطين ايضا، ذلك إن إسرائيل رأت نفسها خارج الاتفاق، بمعنى احتفظت لنفسها بالعمل ضد الاتفاق ، وهي تعمل بالتنسيق مع الدولة العميقة في الولايات المتحدة او نيابة عنها. ولإسرائيل مصلحة في استمرار الاحتراب في سوريا وكانت من المبادرين لتفجير الأزمات السورية. ومرارا ردد وزير حربها أن الحروب تتيح لإسرائيل إنجاز مشاريعها.
الكاتب والمحلل السابق في وكالة المخابرات المركزية الأميركية طوال ثلاثين عاما، راي ماكغوفرن، يبدو متشائما ، " إطالة امد الاتفاق يكاد يكون معجزة". يعمل ماكغوفرن حاليا ضمن الهيئة القيادية للمتمرسين في الاستخبارات من أجل الرشاد . ومن اطلاعاته يرى الدولة العميقة في بلاده تعمل بشتى الوسائل ضد الاستقرار في سوريا والمنطقة. وإسرائيل بدورها تريد إنجاز مشروعها بالضفة، وقد يكون غزو سوريا فرصتها لحسم قضية الأقصى ومدينة القدس.
فشل الرئيس الأميركي السابق باراك أوباما في تثبيت اتفاق وقف إطلاق النار في سوريا توصل إليه وزيرا خارجية روسيا والولايات المتحدة في 12 أيلول 2016. حينذاك قال جون كيري وزير خارجية اميركا أن رئيسه مؤيد تماما لما يقوم به.. تجربة مريرة عاناها الروس مع الأمريكان، قال ماكغوفرن . بعد أربعة أيام من إبرام الاتفاق انتهكته العسكرية الأميركية ، وكان مقدرا له أن يستمر احد عشر شهرا. قامت طائرات أميركية بقصف وحدة تابعة للجيش السوري وقتلت ما بين 64 و84 جنديا. لم يعترف كيري إلآ في ديسمبر 2016 أن جهوده للتعامل مع الروس قد أفسدها وزير الدفاع الأميركي آشتون كارتر. كان ذلك في مقابلة مع الصحفي مات فايسر، مندوب بوسطون غلوب.
هل خَدع الرئيس اوباما وزير خارجيته؟ السؤال يكتسب مشروعيته نظرا لانجراف أوباما مع المحافظين الجدد طوال حقبة رئاسته. في اكتشاف أنجزه سيمور هيرش، صحفي التقصي الأمريكي الشهير، ازاح النقاب عن اتفاق آخر يضاف إلى تمويل وتسليح العنف في سوريا؛ فقد أبرم اوباما عام 2012 مع حكومات السعودية وقطر وتركيا اتفاقا لتدبير هجوم بغاز السارين وتحميل نظام الأسد مسئوليته لتبرير غزو سوريا والإطاحة بنظام الأسد. كان ذلك ضمن اتفاق اوسع لإرسال مرتزقة داخل سوريا وتسليحهم بأسلحة مرسلة من مخازن السلاح الليبية. وتتكفل المخابرات المركزية الأميركية والبريطانية شحن الأسلحة، بإشراف وزيرة الخارجية آنذاك هيلاري كلينتون.
نظمت القنصلية الأميركية في بنغازي عمليات الشحن من بنغازي إلى تركيا ومن ثم إلى سوريا، وتواصلت لمدة احد عشر شهرا. نُقِل السارين من مخازن ليبيا عبر تركيا وبمعرفة حكومتها ، ونفذ الهجوم الكيماوي في غوطة دمشق في آب 2013، وأسندت الجريمة لقوات الجيش السوري. امعنت صحافة السعودية والصحفيون ممن يتلقون هباتها في مصر وخارجها، في وصف عذابات الاطفال السوريين بعد استنشاق غاز السارين. تناقلت صحف دولية وعربية وإسرائيلية التفجير وكثرت التعليقات محملة مسئوليته لنظام الأسد؛ غير أن أوباما عجز عن إتمام المؤامرة وغزو سوريا . تدخلت روسيا ونفّست الخطة المؤامرة باتفاق لإتلاف السلاح الكيماوي لدى سوريا. لم يكن هيرش هو الوحيد الذي فضح مؤامرة أوباما ؛ فقد نشر الصحفي الأميركي كريستوف ليهمان تقريرا في 7اكتوبر / تشرين أول 2013، عنوانه "كبار المسئولين في السعودية والولايات المتحدة هم المسئولون عن هجوم السلاح الكيماوي في سوريا"، وذلك استنادا الى معلومات من مصادر غير تلك التي تعاونت مع سيمور هيرش. وجاء في تقرير ليهمان ان البينات تقود مباشرة الى البيت الأبيض ورئيس هيئة الأركان المشتركة للجيوش الأميركية ورؤساء إدارة أسطول الشحن البحري، ديمبسي، ومدير السي آي إيه جون برينان ورئيس الاستخبارات السعودية الأمير بندر ووزارة داخلية العربية السعودية".

اغتيل القنصل الأميركي وطاقم القنصلية على أيدي عناصر إرهابية تأتمر بأوامر قطر . عرفت وزيرة الخارجية، هيلاري كلينتون، مدبري مجزرة القنصلية الأميركية وتسامحت مع قطر مثلما تسامحت إدارة جونسون عام 1967 مع جنود إسرائيليين قتلوا 34 جنديا أميركيا كانوا ضمن بحارة باخرة التصنت الأميركية باتريوت، قرب شواطئ سيناء على المتوسط .
قطر شقيقة صغرى لإسرائيل تشاركها الحنان والعطف والاهتمام والرعاية الغربية. وما نخال البواكي على "حصار قطر" أقل حرصا عليها من حرصهم المعهود على إسرائيل والاستعداد للتغاضي عن موبقاتها. لقيت الدعم المطلق من وزير خارجية الولايات المتحدة باسم حكومته ومعه توصلت إلى اتفاق محاربة الإرهاب.

يفضح لغزَ العواطف المتزاحمة والمتدافعة حول قطر الدكتور نصر محمد عارف ، الكاتب بصحيفة الأهرام ، في مقال نشره يوم الأثنين 10/7/2017 بصحيفة الأهرام المصرية. نقل عن موظف سابق في الاستخبارات القطرية ثم مستشار سياسي بالديوان الأميري انه افشى عام 1997 ملابسات انقلاب حمد بن خليفة على والده قبل عامين – 1995. خشي الشيخ حمد بن خليفه في حينه من تدخل المملكة العربية السعودية التى تحافظ على تقاليد تمنع حدوث انقلابات فى دول الخليج؛ فطلب المساعدة من الشيخ حمد بن جاسم الذى قام بزيارة الولايات المتحدة واللقاء مع لجنة الشئون العامة الأمريكية الإسرائيلية –إيباك- وتعهد لهم بتقديم كل ما تطلبه إيباك من قطر مقابل تدخلهم لدى الإدارة الأميركية لمنع تدخل السعودية لإفشال الانقلاب. "وكان الرد أن أمريكا ستكون أول من يعترف بالتغيير فى قطر وكان ما كان. وتحولت قطر إلى جزء من منظومة المؤسسات الصهيونية الكبرى فى العالم، السياسية والمالية والإعلامية. وكان إنشاء الجزيرة بتعاون كامل مع بريطانيا، وتم في الدوحة افتتاح أول تمثيل دبلوماسى إسرائيلى فى جزيرة العرب وأصبحت قطر فى قلب المنظومة الصهيونية العالمية التى تمتد من الهيمنة على النظام المالى العالمى من خلال عائلات روتشيلد وروكفلر التى تملك البنك المركزى الأمريكي، إلى الكيان الصهيونى فى قلب العالم العربي". ولا نغفل إنشاء قاعدة عيديد البحرية في قطر.
رغب اللوبي الإسرائيلي ان تكون العلاقات مكشوفة بين إسرائيل وقطر واستجيب لرغبتها. ولأول مرة يظهر صحفيون ودبلوماسيون ومسئولون من إسرائيل على شاشة فضائية عربية، وفي معظم المقابلات كان يترك المتحدث يكمل مرافعته ويُشكر دون تفنيد مغالطاته. والتقطت صور سياسيين إسرائيليين في قطر وصور حمد بن خليفة وحمد بن جاسم في إسرائيل يقدمون الهبات للمستوطنات اليهودية. وعلى غرار تسليح اميركا، حيث تقدم اسلحة عالية التقنية لإسرائيل وتقدم اسلحة متدنية لا تصمد بوجهها لدول عربية ، فإن قطر ودول عربية اخرى تتفضل ببغشيش للفلسطينيين وتقدم ما هو أعظم منها لإسرائيل. تبين ان تجربة قطر مرت بسلام لتتبعها أبو ظبي بقيادة اولاد زايد ثم محمد بن سلمان تعززت موقعهم القيادية بدعم إسرائيل والولايات المتحدة وبدعم القواعد العسكرية التي رحبوا بإقامتها على أراضي بلدانهم ويدفعون للولايات المتحدة "اجور حمايتهم". المعروف ان أميركا وبريطانيا وفرنسا اعتادت في خمسينات وستينات القرن الماضي دفع اجور الأراضي المقامة عليها قواعدها العسكرية.

ولما برزت المشكلة السورية وجدتها قطر الفرصة للوفاء بالعهد لإسرائيل، فأغدقت الأموال على المرتزقة لتخريب سوريا وتفتيتها وإنشاء دويلات متصارعة توصل إحداها او بعضا منها إسرائيل إلى الفرات كي تتفرغ وتنثني لحبك المكائد التي توصلها إلى ضفاف النيل، وتغدو الدولة القطرية المهيمنة على الشرق الأوسط الجديد. كما أرادت قطر مد انبوب نقل الغاز عبر سوريا إلى تركيا فاوروبا، ووجدت السعودية الفرصة سانحة لتنفيذ مشروع انبوب النفط عبر سوريا إلى تركية فاوروبا، وهو المشروع الذي أبرم الاتفاق عليه عام 1949مع حسني الزعيم ، قائد اول انقلاب عسكري في سوريا خططت له المخابرات المركزية الأميركية، وتعطل الاتفاق نتيجة الإطاحة بالنظام الديكتاتوري وتطور الأوضاع في سوريا بعيدا عن النفوذ المباشر للامبريالية.
تحمست دول الغرب الامبريالية لمشروعي انابيب النفط والغاز ، حيث يضيق الخناق على مصادر الطاقة الروسية لبلدان الغرب وتلحق أضرارا بالغة بالاقتصاد الروسي.

يبدو ان المحافظين الجدد لا يريدون الإقلاع عن خطط تقسيم سوريا أو انهاكها بالفتن الداخلية. ورغم انفضاح خطط الهجوم الكيماوي فقد عاودت إدارة ترامب الحديث عن رصد استعدادات سورية لشن هجوم كيماوي. ثم توصل ترامب مع بوتين لتهدئة الوضع في جنوب سوريا. هل هو ارتباك السياسات الأميركية ، ام هو الصراع الداخلي بين الأجنحة والرؤى المتضاربة للمصالح الأميركية؟ ام هو الكيد لسوريا، كما يقول الاقتصادي الأميركي باول كريغ روبرتس؟
عمل باول كريغ روبرتس نائبا لوزير المالية الأميركي في إدارة الرئيس ريغان وكان محررا مشاركا بصحيفة وول ستريت جورنال وأستاذا للاقتصاد في ست جامعات اميركية وله عدة إصدرات.
يتوقع روبرتس تفجيرا للاتفاق الأميركي – الروسي حول جنوب سوريا. الاستخبارات الأميركية تخفي خطة تدخل عسكري أميركي مباشر في سوريا. واشنطون سخرت داعش للإطاحة بنظام الأسد؛ وإسرائيل تسخر جبهة النصرة بواسطة قطر ولا تخفي مساندتها لجبهة النصرة بوسائل عدة؛ وها هي تسمح لها الانطلاق من قواعد محاذية لحدودها في الجولان. لم يتبق غير التورط المباشر الذي ابتدأ بقصف وحدة الجيش السوري أعقبها إسقاط طائرة حربية فوق مناطق عمليات عسكرية سورية ضد داعش.
اعتبر روبرتس ان ما حصل عليه هيرش غير كاف ويخفي مخططا ما زال كامنا . فالعناصر الاستخبارية أبلغت هيرش ان سوريا خالية من الأسلحة الكيماوية؛ فما هو لغز الهجمات الكيماوية التي رصدتها إدارة ترامب واتكأت عليها نيكي هالي، مندوبة الولايات المتحدة في الأمم المتحدة لتهديد سوريا بالغزو؟ كيف التقت المندوبة الأميركية مع وزير الدفاع البريطاني ميشيل فالون كي يهددا بالعدوان إثر إعلان البيت الأبيض؟ قالت هالي "إن أي هجوم جديد على الشعب السوري سيتحمل مسئوليته بشار الأسد، وكذلك روسيا وإيران اللتين تدعمانه لقتل شعبه". اما فالون فأكد اكثر من مرة ،" سوف ندعم " كل عمل تقوم به الولايات المتحدة ردا على هجوم بالسلاح الكيماوي في سوريا. الإدارة الأميركية تتلقى معلوماتها من هيئة الأمن القومي؛ والتناقض ماثل بين ما سربته الاستخبارات للصحفي هيرش مع ما قدمته نفس الأجهزة للإدارة الأميركية.
يتفق ماكغوفرن وروبرتس في شكوكها حيال الدولة العميقة في أميركا. استند ماكغوفرن إلى تصريح كيري لصحيفة بوستون غلوب : " لسوء الحظ بين صفوفنا وجد معارضون جعلوا من الصعوبة بمكان تنفيذ الاتفاق .. والآن هناك داخل الحكومة معارضون شرسون للاتفاق . يؤسفني ذلك. أرى ان ذلك غلطة ... أرى ان الأمور ستختلف هناك (في سوريا) حسب تصوري لو أمكننا الالتزام بالاتفاق". كان كيري يتحدث بانفعال، كما لاحظ الصحفي فايسر .
يمضي ماكغوفرن في سرد شكوكه: " ربما يتوقع تيلرسون من وزير الدفاع ومدير وكالة الاستخبارات التعاون فيما بينهما وإصدار الأوامر لعناصرهما وللعاملين داخل سوريا لتحريك "المعارضة المعتدلة " المدعومة من قبل الولايات المتحدة... وإذا استرشدنا بالتاريخ القريب فإن من البلاهة استبعاد حادث "مفاجئ"، كان يقصف الطيران الأميركي قوات الحكومة السورية او يتم تدبير "هجوم كيماوي " وسط حملة إعلام متقنة التنسيق ، او نوعا ما من "جريمة حرب" تُلقي وسائل التواصل الاجتماعي والميديا الرئيسة مسئوليتها على الرئيس السوري بشار الأسد، وقد تطال روسيا والصين.
لا يحسب ماكغوفرن حساب إسرائيل مطلقة اليدين في التصرف داخل سوريا. وإسرائيل عامل أساس في الأزمة السورية تفاقم تعقيداتها وتحول دون ولوجها طريق التسوية السلمية بجهود الاتباع في "المعارضة المعتدلة" وغير المعتدلة.
في اميركا يتسع الوعي بحقيقة المحافظين الجدد ومشروعهم للقرن الجديد من اجل الهيمنة الكونية؛ لا يخفون وعيدهم لأي قوة تعترض المشروع ، وشراستهم تتعاظم في إلهاب بؤر التوتر والنفخ في كورها.



#سعيد_مضيه (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- أطماع الهيمنة الإقليمية تتسلق ذرى جديدة ولا جنوح للمسالمة
- أميركا : دبلوماسية تخاتل ومشروع هيمنة كونية يقاتل
- البريكاريات الطبقة المسحوقة في حقبة الليبرالية الجديدة
- كوربين تيار يساري يستأنف نفوذه على الحياة السياسية الدولية
- الاحتلال على مفترق طرق
- حقبة حزيران
- الفائز يبقى وحيدا -2
- الفائز يبقى وحيدا -1
- تفكيك البارتهايد .. قهر الليبرالية الجديدة واقتصادها
- اتضحت للعالم الجريمة الهمجية لتحالف الصهيونية الامبريالية
- اختطاف فلسطين دولة لليهود
- لمن تقرع حماس أجراسها ؟
- عولمة الفاشية المتداخلة مع العنصرية
- إسرائيل الدولة الوظيفية
- تحصين سياسات الاباتهايد
- نظام ابارتهايد - التطهير العرقي مستمر
- بمنأى عن القانون والمبادئ والأخلاق
- بن غوريون يتجاوز معارضيه
- بلفور تجريف همجي-4
- تحويل فلسطين إلى دولة لليهود - بلفور تجريف همجي عبر مائة عام ...


المزيد.....




- مصدر إسرائيلي يعلق لـCNN على -الانفجار- في قاعدة عسكرية عراق ...
- بيان من هيئة الحشد الشعبي بعد انفجار ضخم استهدف مقرا لها بقا ...
- الحكومة المصرية توضح موقف التغيير الوزاري وحركة المحافظين
- -وفا-: إسرائيل تفجر مخزنا وسط مخيم نور شمس شرق مدينة طولكرم ...
- بوريل يدين عنف المستوطنين المتطرفين في إسرائيل ويدعو إلى محا ...
- عبد اللهيان: ما حدث الليلة الماضية لم يكن هجوما.. ونحن لن نر ...
- خبير عسكري مصري: اقتحام إسرائيل لرفح بات أمرا حتميا
- مصدر عراقي لـCNN: -انفجار ضخم- في قاعدة لـ-الحشد الشعبي-
- الدفاعات الجوية الروسية تسقط 5 مسيّرات أوكرانية في مقاطعة كو ...
- مسؤول أمريكي منتقدا إسرائيل: واشنطن مستاءة وبايدن لا يزال مخ ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سعيد مضيه - هل ينجو اتفاق بوتين –ترامب من فيروس النزعة العسكرية العدوانية ؟