أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - هيام محمود - علاء .. 8 .. القصّة .. فصل 1 .. نظريّة العَوْدَة وتبادُل الطّاقة 3 ..















المزيد.....

علاء .. 8 .. القصّة .. فصل 1 .. نظريّة العَوْدَة وتبادُل الطّاقة 3 ..


هيام محمود

الحوار المتمدن-العدد: 5671 - 2017 / 10 / 16 - 21:34
المحور: الادب والفن
    


في داخلنا كلّنا "بدَويّ صغير" يتمنّى إدخال كل البشر إلى حظيرة قبيلتنا ، كلنا - تقريبا - نأسِرُ ذلك البدويّ ليعيش إلى الأبد مقيّدًا مُهانًا وحسنًا نفعل وإلا لصرنا كالمتدينين .. هذا لو تكلّمنا عن الدين كفايروس قاتل نودّ تخليص كل البشر منه ، لكن ماذا عن "ثقافة" الدين والتي يندر وجود من تجاوزها بالكلية ؟ ماذا عن تلك "البداوة" التي يستحيل أن يتخلّص منها من حمل ذرّة "ثقافة" عربيّة إسلامية ؟ ..

أعتى المجرمين يوضعون في أماكن معزولة مظلمة تحت حراسة مشدّدة ، يُحرَمون من كلّ "المزايا" التي تُقدَّم للمساجين "العاديين" الأقلّ خطورة لكن ... يُسمَح لهم بوقتٍ قصير خارج خلاياهم الموحشة ، نصف ساعة أو ساعة أو حتّى دقائق يرون فيه النور ، ويبقون تحت أشعة الشمس .. فيهم من ينتظر موعد شنقه وفيهم من لن يُشنَق ، سيعيشُ إلى الأبد وحيدًا في زنزانته ، لن يستطيع الهرب من السجن فقد حاول سنوات وسنوات ولم يُفلح .. ولن يُفلح ... واليوم وبعد كل تلك السنين لا أحد ينتظره خارج أسوار السجن وليس له أيّ مُحفِّزٍ للخروج .. لا قيمة للشمس خارج السجن فهي في متناول الجميع "طيبين" ومجرمين لم يُحاكَموا ولم "يُحرَموا" منها ، قيمتها يعرف حقيقتها من حُوكِم و "حُرِم" منها .. لا أحد ، لا أحد ! يستطيع "حرمان" ذلك المجرم الخطير من أمله الوحيد في الحياة ، تلك الدقائق المعدودات هو وشمسه ونورها ، لا أحد ! ..

القصّة نقلٌ لتلك الدقائق من حياة ذلك البدويّ الذي سيعيش في سجنه إلى الأبد داخلنا .. وربّما .. "جُنَّ" أحدُنا وحرَّرَهُ أو "جُنَّتْ" إحدانا وحرَّرَتهُ .. من يدري .. الغيبُ لا يعلمه إلا عالم الغيب ، وصاحب الغيب "المظلوم / المسكين" قد "قتله" الملحدون "الأشرار" ، و "القتل" جزاؤه الشنق أو ... السّجن إلى الأبد ..

كلمة أخيرة :

1 - سيكون الذي تقدَّم آخر "تقديم" أو "توضيح" لما في بواطن القصّة ، العلمانيون الحقيقيون هم الذين خرجوا عن كل القطعان ومجّدوا قولًا وفعلًا وثقافةً الإنسان بعد أن وعوا حقيقَتَه كائنًا رائدا في التوحّش والنفاق والخذلان ، وحكمهم على هذا الإنسان لن يستندَ إلى أحكام هذا الزمان لأن فكرهم الحرّ "الخلّاق" قد تجاوز كل الأزمنة وإن عاشوا في نفس هذا الزمان منبوذين مظطَهدين في كل مكان ..

2 - لماذا "الغموض" ؟ .. المحور إسمه "الأدب والفن" وهو عندي أحسن مكان في الموقع .. فيه 1+1 قد تعطي نتائج أخرى دون 2 وأظنها عندي تعطي كل شيء إلاّ 2 ! .. 1+1 =2 فقط هذه ستكون في كتاباتي في محور "العلمانية ونقد البداوة" كما سمّيته سابقا ..
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

***

ماما :
ـــــــــ
حَبِيبِي جِيتْ أَنَا لِيه فِي الدُّنْيَا دِيَّه إِلاَّ عَشَانْ أَحِبَّكْ ..
عَشَانْ يِدُوبْ عُمْرِي مِنْ جَرْحِ غَدْرَكْ بَدْرِي ..
شَمْعَه وَرَا شَمْعَه وتْعِيشْ إِنْتَ لِفَرْحَكْ ..
حَبِيبِي فَدَاكْ أَنَا وسْنِينِي اللِّي جَايَّه فَدَاكْ قَلْبِي اللِّي حَبَّكْ ..
إِمْشِي فُوقْ هَمِّي فُوقْ دَمْعِي وغَنِّي ..
وَلَا تِنْزِلْشِ دَمْعَه لِيلَه فُوقْ خَدَّكْ ..

[ https://www.youtube.com/watch?v=uoA_RWE-uVI ]

تامارا :
ــــــــــــ
كلّ منْ أَحْزَنَ ماما شرّير جزاؤه الموت ..

ماما إيلان :
ــــــــــــــــــ
جَبُنْتُ ..

أنا :
ــــــ
أفتقِدُ ماما كثيرا .. نفتقدها كلّ يوم أكثر ..

علاء :
ــــــــــ
أَسْمَعُ قِيثَارَتِي وَتَتَطَرَّبُ فَرَحًا لِغِنَائِي ..
وَأَمْشِي دَرْبِي مُلَمْلِمًا فِي الدُّجَى أَشْلَائِي ..
أَحْجُبُ كَرْبِي عَنْ رُمُوشِ سَيِّدَةِ النِّسَاءِ ..
وَأَسْخَرُ مِنْ عَوَاصِفِ الخُلَّانِ وَالأَعْدَاءِ ..
جَبُنَتْ فَجِئْتُ لَعْنَةً عَلَى قَدَرِ الشَّرِّ وَالبَلَاءِ ..
وَمَوْتًا لِكُلِّ مَنْ أَحْزَنَ عُيُونَهَا الزَّرْقَاءِ ..
مَامَا خَيْرِي مَامَا أَمَلِي مَامَا كُلُّ رَجَائِي ..
فَاصْفَحَا ! مَامَا قَلْبٌ يَنْبضُ فِي أَحْشَائِي ..
قَلْبٌ يَضُخّكُمَا دَمًا يُطَهِّرُ كُلَّ أَعْضَائِي ..
اصْفَحَا ! فَالمَوْتُ دُونَهَا لَوْ مُسَّتْ بِبَلَاءِ ..


..

عندما نزلنا من الباص ، مشينا خطوات ثم توقّفت تامارا وقالت : يجب أن نذهب إلى المقبرة ، ماما لن تأتينا إلى المنزل لأنها غاضبة منا .. قلت : سنتأخّر وسيغضب منا كريم .. فردّت : فليغضب لا يهمّني غضبه ، أريد أن أرى ماما ! ستذهبينَ معي أم لا ؟ .. أجبتُ : بالطبع سأذهب .. سألتني مستهزئة : وكريم ؟ .. فقلت : أنا لا أعرف أحدا بهذا الإسم وأنتِ ؟ .. ردّت : أنا أيضا ..

كان كريم يحاول التقرّب منا والتودد إلينا ، لا أعلم لماذا لم نشعر نحوه بأيّ إمتنان كل تلك السنين ، ربّما قد خسر كل شيء منذ ذلك اليوم الذي صفعني فيه وهو يرتدي ذلك القناع البشع الزائف لـ "أبٍ" لم نشعر يوما بـ "بنوّتنا" معه ، أو ربّما لأنّه دائم السعي للتفريق بيننا ، أو ربّما لأنه "مجنون" كالمرضى الذين يُعالجهم ، أو ربّما لأنّه تزوّج بعد ماما ولم يكفه ذلك بل زعم أنّه فعل "جريمته" تلك من أجلنا ، أو ربّما لأنه "عاش" مع ماما ولم يستحقّ ذلك عكسنا نحن .. لوقت طويل رأينا كريم رجلا يسكن معنا في منزلنا فقط ، وعندما إعترضتنا معضلة كيف تزوجته ماما أجبنا أن ذلك كان من أجل إنجابنا نحن فقط ؛ وكأنّ ماما أسّست شركة ساهم فيها كريم بنصف رأسمالها فقط لا أكثر ولا أقل ؛ ماما لم تُحب كريم أبدا ! ماما تُحبنا نحن فقط ! ماما تُريدنا متّحدتين وكريم يريد التفريق بيننا ، كريم "شرير" وسيبقى كذلك ما ظلّ يحاول إبعادنا عن بعض بكل الوسائل وخصوصا "جنونه" الذي إدّعى به يومَ دخل غرفة تامارا دون طرق الباب أننا يلزمنا علاج فطردته تامارا من الغرفة وقالت له : أنتَ "مشعوذ" ولستَ طبيبا ، الأطباء الحقيقيون يعالجون أمراضا حقيقية أما أنتَ فتُوهِم الناس أنهم "مجانين" لـ "تسرق" أموالهم ، منذ ذلك اليوم أصبحنا نُغلق بـ "المفتاح" بعد أن "رضخ" لنا لأنه قبل ذلك كان يُخفي كل "المفاتيح" .. كريم كان "منافقا" أيضا وكنا نكره ذلك فيه ، أمام الناس كان شديد "الإفتخار" بـ "بِنْتَيْهِ" و بـ "أخلاقهما" وعندما نكون "وحدنا" ينزع قناع النفاق ويقول العكس ، كريم لم يكن "يفتخر" إلا بتفوّقنا الدراسي الذي لم يكن له فيه أيّ "فضل" ! فنحن كنا ندرس "وحدنا" ولم نسأله يوما عن شيء ، تفوّقنا الدراسي كان "هِبَةً" من ماما وحدها وقد ورثنا منها ذكاءها وحُبّها أما كريم فلم نرث منه شيئا ولو ورثنا منه لكنّا "غبيّتين" و "مجنونتين" مثله ؛ الأطباء "مجانين" و "أغبياء" و "قتلة" "قتلوا" ماما وهي تلدني ولم ينقذوها ! كم كنتُ "أكره" الأطباء ! كلهم "كذبة" ! كنا نسألهم دائما عندما يأتون إلى منزلنا : لماذا "قتلتم" ماما ؟ فيجيبون "كاذبين" : كانت لارا تعرف أن الحمل فيه خطر على حياتها وصار الخطر أكبر عندما علمنا بحملها لتوأم ، كل "زملائها" نصحوها بالإجهاض لكنها رفضت .. لم نصدّقهم أبدا لأن ماما واصلت حملها ولم "تقتلنا" أما هم فأرادوا "قتلنا" وعندما عجزوا "قتلوها" وساندهم كريم "الشرير" في ذلك ، كل الأطباء "مجرمون" إلا ماما .. ظلّت ماما "الإستثناء" في ذلك حتّى لحق بها علاء وتامارا فصار ثلاثتهم "الإستثناء" .. في كل شيء ..

إصرارُ تامارا على الذهاب لرؤية ماما كان لتشتكيني لأني إبتعدتُ عنها عندما "تأثّرتُ" لبكاء أستاذة إيلان ، كنّا نرى أن حُبّنا لبعض ينقص إذا أعطينا منه للآخرين وذلك سيُفرّقنا عن بعض فنصبح ككل أختين توأم ونحن لم نكن كالأخريات ولا يجب لنا أن نكون ! .. لا يجب أن نُحبّ أحدا لأنهم كلهم يريدون إبعادنا عن بعض ولن يقبلوا بنا "معًا" وكنا نقول أن كريم رَفَضَ فكيف بالآخرين ؟ ..

كانت المقبرة بعيدة عن محطة الباص ، تامارا كانت غاضبة لأنها لم تُمسِك بيدي ، كانت تفعل ذلك وتمشي بجانبي دون أن تنظر لي كلما غضبت منّي ، كانت "دائما" على حق ، كنتُ "دائما" أخطئ وكانت تغفرُ لي "دائما" ، كنتُ أخطئ لأنّي كنتُ "عاطفية" وكانت هي "صوت العقل" الذي يُرجعني إلى حضن "النَّحْنُ" كلّما إبتعدتُ عنه .. لكن ذلك اليوم كان مختلفا فغضبها كان حادّا جدا ، كنتُ واثقة أنها "أحسّت" بشيء نحو أستاذة إيلان ! تلك المدرِّسة كانت تجذبنا إليها حتى قبل أن تُدرّسنا هذه السنة ، وكنا نسترق النظر إليها كلما رأيناها من بعيد ، أما هذه السنة فحصّتها أحسن حصة عندنا وهي المدرّسة الوحيدة التي إذا لامتْنا على شيء لا نُهاجمها بشراسة كباقي المدرّسين "الأشرار" .. أمّا بعد الذي قالته عن ماما فالأمر أصبح أصعب علينا ..

قبل أن ندخل إلى المقبرة ، توقّفتُ فتوقّفتْ تامارا دون أن تلتفتَ لي .. كانت مقبرة جميلة يحيط بها سور "عال" ، الباب كان مُزخرفا ومفتوحا دوما للـ "عاطفيِّين" و للـ "مُتَعقِّلين" معًا ..

أنا : ماذا ستقولين لماما ؟
هي : أنّكِ تريدين الإبتعاد عنّي ..
أنا : لماذا يجب أن "نكره" أستاذة إيلان ؟ إنّها مختلفة عن الجميع ، وهي وماما ... ، لماذا لا نسمع منها عن ماما ؟ ..
هي : إنها "شريرة" مثلهم كلهم ! وقد تحالفت مع كريم ضدنا ! ثم ألم تقل أنها أحْزَنَتْ ماما فماذا تُريدين أكثر من هذا ؟ ..
أنا : أنا لا أحبّها لكني أريد أن أسمع منها عن ماما فقط ..
هي : كاذبة ! ستبدئين هكذا مع كل "الأشرار" حتى تصيري مثلهم وتبتعدي عنّي ..
أنا : لن يحدث هذا أبدا .. وأنتِ أيضا تُريدينَ أن تسمعي عن ماما !
هي : أستاذة إيلان "شريرة" وكاذبة وكل ما قالته عن ماما كذب .. هيّا ادخلي ..

في الباب إعترض تامارا وقال ضاحكا : سمعتكما .. واصلتْ سيرها دون أن تنظر إليه أو تُجيبهُ ، أمّا أنا توقّفتُ ونظرتُ إليه .. زادَ : إذا كانت إيلان أستاذة الأحياء فقد جانبكما الصواب لأنّها .. قاطعه صراخ تامارا : إيلان ماذا تفعلين ؟ .. ثم رجعتْ وصرختْ في وجهه : وأنتَ ماذا تُريد ! إبتعد عنّا !

هو : أعتذر ..
هي : هيّا إيلان !

أردتُ أن أسأله عن المدرِّسة لكنّي خفتُ من تامارا فدخلتُ وتبعتُها ، إعتذرتُ منها فصرختْ في وجهي وأمرتني بالسكوت وواصلتْ سيرها حتى إقتربنا من قبر ماما فتوقَّفَتْ وتوقّفْتُ ..

على بُعد أمتار من القبر وقَفْنا ننظر .. أستاذة إيلان تجلس بجانب القبر ، يداها جهة ساقيْ ماما تُخفيان وجهها ، لم نسمع صوتا لكن إرتعاش جسدها كان يقول أنها تبكي .. شعرتُ لحظتها بأشياء كثيرة فيها حيرة وخوف لكن فرحة ، نعم فرحتُ لأن ما رأيته كان "صادقا" وأكّد لي أنها لم تكذب فيما قالته عن ماما .. الحيرة والخوف كانا من تامارا وما صَنَعَتْهُ ، كانت تلك الحادثة أول مرّة تساءلتُ فيها عن صحّة تطبيق "نظرية" الطاقة مع الآخرين .. ذلك اليوم كان يوم "دُخول" أستاذة إيلان بيننا ، تامارا كان خوفُها أن تُبعدنا عن بعض ، كانت مُخطِئة .. وكنتُ على حقّ .. يومها كان يوم "رجوع" ماما بشكلٍ جديد لم نعهده ، كان يوم "ولادة" "ماما" إيلان ..



#هيام_محمود (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- علاء .. 8 .. القصّة .. فصل 1 .. نظريّة العَوْدَة وتبادُل الط ...
- علاء .. 8 .. القصّة .. فصل 1 .. نظريّة العَوْدَة وتبادُل ال ...
- علاء .. 8 .. القصّة .. تقديم ..
- علاء .. 7 .. عندمَا نئنّ ..
- علاء .. 6 .. أَنَا وَأَنْتَ .. وَهُمْ .. وَهْمٌ وَعَدَمْ ..
- علاء .. 5 .. أنا وأنتَ .. عبث ..
- علاء .. 4 .. أنا وأنتَ .. وَهُمْ .. قَمْلٌ وَجَرَادٌ وأُمُور ...
- علاء .. 3 .. أنا وأنتَ .. هل أنتَ ديناصور ؟ ..
- علاء .. 2 .. عن صلب المسيح وصلبى ..
- إلى هيئة تحرير الحوار وإلى قراء الحوار ..
- علاء ..
- تامارا .. 10 .. - طريقي - في هذا المكان بإيجاز ..
- تامارا .. 9 .. القصّة .. - كاملة - مع - مقدمة - و- خاتمة - - ...
- تامارا .. 8 .. القصّة .. فصل 5 .. الأخير .
- تامارا .. 8 .. القصّة .. فصل 4 ..
- تامارا .. 8 .. القصّة .. فصل 3 ..
- تامارا .. 8 .. القصّة .. فصل 2 ..
- تامارا .. 8 .. القصّة .. فصل 1 ..
- تامارا .. 7 .. أنتِ ..
- تامارا .. 6 .. أنا وأنتِ .. وهُم .. جُنون !


المزيد.....




- شاهد: فيل هارب من السيرك يعرقل حركة المرور في ولاية مونتانا ...
- تردد القنوات الناقلة لمسلسل قيامة عثمان الحلقة 156 Kurulus O ...
- مايكل دوغلاس يطلب قتله في فيلم -الرجل النملة والدبور: كوانتم ...
- تسارع وتيرة محاكمة ترمب في قضية -الممثلة الإباحية-
- فيديو يحبس الأنفاس لفيل ضخم هارب من السيرك يتجول بشوارع إحدى ...
- بعد تكذيب الرواية الإسرائيلية.. ماذا نعرف عن الطفلة الفلسطين ...
- ترامب يثير جدلا بطلب غير عادى في قضية الممثلة الإباحية
- فنان مصري مشهور ينفعل على شخص في عزاء شيرين سيف النصر
- أفلام فلسطينية ومصرية ولبنانية تنافس في -نصف شهر المخرجين- ب ...
- -يونيسكو-ضيفة شرف المعرض  الدولي للنشر والكتاب بالرباط


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - هيام محمود - علاء .. 8 .. القصّة .. فصل 1 .. نظريّة العَوْدَة وتبادُل الطّاقة 3 ..