الموقع الرئيسي
لمؤسسة الحوار
المتمدن
يسارية، علمانية، ديمقراطية،
تطوعية وغير ربحية
"من أجل مجتمع
مدني علماني ديمقراطي
حديث يضمن الحرية
والعدالة الاجتماعية
للجميع"
حاز الحوار المتمدن على جائزة ابن رشد للفكر الحر والتى نالها أعلام في الفكر والثقافة
الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - لؤي الشقاقي - حمارك اصبح مسؤول | |||||||||||||||||||||||
|
حمارك اصبح مسؤول
| نسخة قابلة للطباعة ![]() ![]() ![]() | حفظ ![]() ![]() ![]() ![]() عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295 |
-
انفصال كردً عند اسرائيل فوائدُ
- احنا مشينا للتحرش 1 - احذروا ايها الكويتيون - نعم للاستفتاء ولا للدماء - حوار مع الفنانة لبنى العاني - اجبان فرنسا و گيمر السدة - ابن خلدون يتصل بنا منذ سبعة قرون ولا نرد - الخطوط الحمراء - هل يجب ان نفرح في 4/9 - وزير يصبغ وزير يسرق الحذاء - احياننا تعاقبنا الحياة مرتين - نحتاج ادب ثوري ونهضة فكرية - براء - دارك - بلا عنوان - شلون تموت جارك - ثورة المهندسين المزيد..... - هل هناك إشارات صهيونية في أدب كافكا؟ - تحولات الهوية الثقافية الكردية في سوريا.. من القمع إلى التأص ... - سوزان بريسو تروي عن طه حسين الذي غيّر حياتها وألهم العالم - -كانت تدغدغني-.. شاهد حشرة تزحف على جينيفر لوبيز خلال عرضها ... - سوزان طه حسين: الحب الذي أضاء ظلام عميد الأدب العربي رغم اخت ... - فنان سوداني لاجئ يصرخ في وجه العالم.. -لماذا يهملوننا-؟ - رواية كردية شهيرة - على صهوة جواده.. فنان سنغالي يلفت الأنظار برسالة تضامن مع غز ... - على صهوة جواده.. فنان سنغالي يلفت الأنظار برسالة تضامن مع غز ... - وزيرا الثقافة والعمل يتفقدان البلدة القديمة من الخليل المزيد..... - فوقوا بقى .. الخرافات بالهبل والعبيط / سامى لبيب - وَيُسَمُّوْنَهَا «كورُونا»، وَيُسَمُّوْنَهُ «كورُونا» (3-4) ... / غياث المرزوق - التقنية والحداثة من منظور مدرسة فرانكفو رت / محمد فشفاشي - سَلَامُ ليَـــــالِيك / مزوار محمد سعيد - سور الأزبكية : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني - مقامات الكيلاني / ماجد هاشم كيلاني - االمجد للأرانب : إشارات الإغراء بالثقافة العربية والإرهاب / سامي عبدالعال - تخاريف / أيمن زهري - البنطلون لأ / خالد ابوعليو - مشاركة المرأة العراقية في سوق العمل / نبيل جعفر عبد الرضا و مروة عبد الرحيم المزيد..... |
|||||||||||||||||||||
الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - لؤي الشقاقي - حمارك اصبح مسؤول |