أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - هرمس مثلث العظمة - توظيف دور الاسطورة في اللاوعي لفهم الحكايا والقصص : سندريلا نموذجاً















المزيد.....

توظيف دور الاسطورة في اللاوعي لفهم الحكايا والقصص : سندريلا نموذجاً


هرمس مثلث العظمة

الحوار المتمدن-العدد: 5649 - 2017 / 9 / 24 - 05:53
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


عادة ما أكتب مقالات نقدية أو تقريرية في نقد الدين ولكن اليوم أحببت أن انفض الاتربة عن مجال بحثي لأدفع به إلى مستوى جديد تماما هنا سأحاول قدر الامكان معالجة ناحية من النواحي التي استغلت للترويج الاعلامي وخصوصا من اعلام المؤامرات والذي يعرف جيدا من أين تؤكل الكتف وذلك لاستغلاله لجهلنا بأمور القصص والروايات التي يبنى عليها السياق الدرامي للفيلم ، او تحليل المؤامرة لبعض الاحداث والسياقات في احداث او روايات او قصص .وهنا لا أقدم معالجة كاملة بل ناحية ضيقة جدا فالمقالات من هذا النوع ليست من التي تستهوي قراء الفيس بوك أو الانترنت على حد السواء .
لقد شكل القرآن و السنة النبوية و أخبار السير و الكتاب المقدس بعهديه القديم والجديد جزءا أساسيا من تركيبة وثقافة الانسان بحسب منبته الديني في العالم العربي . وطبعا كل حسب منبته يحفظ أو يحتفظ بالقصص التي لاطالما سهر على سماعها حتى أصبحت جزءا مكونا لشخصيته ، بل يمكننا أن نرى أن بعضا من كتابا يطلقون مصطلحات غريبة تبدو على مسامعنا وذلك لإرتباطها بالإرث اليوناني والروماني فمثلا نجد حالة الانسان إذا وصلت به إلى العبثية ومهما كانت محاولاته المتمخضة عن الصعاب والمطرزة بألم الحياة فهو لايجد ثمرة يقيس بها جهوده يطلق عليه المراقب سيزيف ، ويكون بذلك مراقبنا الهمام قد طابق بحكنة السياسي و سعة اطلاع المثقف نصا ميثلوجيا مع واقعا مأساويا فهو له صلة وثيقة بما يجري . وعلى هذا المنوال تستذكر وتبنى الامثال والقصص والحكايا الشعبية التي ألهبت قلب الطفل في الانسان البالغ فينا . فعندما نفهم السر الكامن وراء تلك القصص ، فتلكم القصص ستتحدث لوحدها عن بناءها المعرفي والمغزى الوظيفي من ورائها . ولقد بين كل من فرويد ويونغ وتلامذتهما وبصورة ملزمة كما يستدل من التفسير المفصل والمتناقض أحيانا لحالات مفردة بذاتها ولمشكلات محددة ، أن منطلق أبطال الأساطير إضافة إلى مجريات أحداثها إنما لاتزال حية ومستمرة في عصرنا الحاضر ، فما اجمل أن تتخيل الفتاة نفسها منتظرة فارس أحلامها الممتطي لصهوة جواده الابيض لينتشلها مما هي فيه من فتور عاطفي يقابله شظف معيشي لتفوز بأمير قلبها كما حدث مع سندريلا . بالرغم من أن قصة سندريلا بحد ذاتها تُجسد معاناة فتاة من ظلم إمرأة والدها و ما كل الاحداث الرومانسية التي مرت بالقصة إلا غطاء ليغلف المعنى الحقيقي أو يختزل المعاناة الجامعة لشعب من الشعوب أو أمة من الامم هروبا من واقعهم الاليم إلى قصص وحكايا لاتفصح بالعلن إلا عن مشكلة إجتماعية بسيطة بين زوجة الاب وابنة الزوج ولكنها بالسر تفصح عن مشكلة دينية أرقت السكان الذين عاشوا في كنف الكنيسة في عصور الظلمات .

فالقصة توجهت كأدب مناهض لحكم الكنيسة ، فكان اسم سندر-يلا مزيجا يعبر عن توجه للفكر القديم وربطه بالحديث فكانت أسطورة أصولية تحكي وتبرر وضعا جديدا . فكلمة( سندر )تشير إلى الجارية و( يلا )هي ابنة الام –الارض . و زوجة ابيها الظالمة المستبدة كانت الكنيسة الجديدة وبنات زوجة أبيها هم خدام الكنيسة من عساكر ورجال دين . ففي النسخة الجرمانية القديمة من القصة نجد ، أنه وبعد وفاة والدة سندريلا ، أرسلت من قبرها جنية شجر للإجابة على صلواتها ودعائها . ولقد أعطتها تفاح ذهبي ، ملابس جيدة ، وهدايا أخرى . و رويدا رويدا تحول رمز هذا الام إلى رمز جعل منها أما للمحرومين متواجدة في باطن الارض . ولقد تزينت اجمل زينة للحصول على أميرها الذي يجسد لما نعرفه اليوم أو نسمع عنه سماعا ولا نراه في دولنا " الانسانية " والذي أبدى إعجابه بكامل زينتها وهذا ما كان يفتقده شعوب تلكم المناطق بشدة أثناء الحكم الكنسي (الانسانية ) . ولقد رمز لإتحادهما أو زواجهما بوضع قدمها في حذاء وكان ذلك يشير إلى استعارة رمزية شائعة عن الجنس . وهذا مرده لطقوس الايليوسين الذين صنعوا قضبانا ذكرية ووضعوها في احذية النساء . ومن المحتمل أن الحذاء الكريستالي يشير إلى الكهف الكريستالي الذي دخل إليه أبطال الحضارات الوثنية السابقة منه إلى رحم العالم السفلي .
فالامر هنا ليس موضوع تفكير منسق ومنظم، وإنما استنساخ لأنمذجة قديمة وقولبتها بما يتناسب مع ثقافة العصر التي تحاول صياغتها للخروج بقصة جديدة تعبر عن حالتهم الذهنية ولذلك لايجوز أن يغيب عنا أن هذه المجموعة من المعلومات القادمة من الازمنة القديمة في تفاعلها مع الموضوعات الحياتية الحالية تشكل دعامة الحياة الانسانية لأنها تلامس مشكلاتنا العميقة واسرارنا الداخلية ، وبواستطها نجوب ممراتنا الداخلية .
يقول كامبل ردا على ما فهمه مويرز بعد قرائته أقنعة الاله والبطل بألف وجه بأن الوجود الانساني عامة قد تجلى في الاساطير وهي بهذا المعنى تمثل قصة بحثنا عبر الاجيال عن الحقيقة . فكان الرد إن ما يبحث عنه الانسان التجربة التي تؤكد لنا أننا أحياء . ذلك أن تجارب حياتنا على المستوى الفيزيولوجي عليها أن تتناغم مع وجودنا الداخلي الحميم ، وكذلك مع الحقيقة إلى درجة تشعر عندها بالغبطة لأننا أحياء . انتهى . ولعلنا في ذلك الجواب قد نجد مدخلا لممارسة شمامان الالتاي مع القصة التي تتكرر في كل ليلة ميلاد .وذلك أثناء الجلسة إلى شجرة حراجية ، وبعد نزع اغصانها الدنيا ، ثم يجري عليها سبعة حزوز او تسعة او اثني عشر تمثل السموات السبع او التسع او الاثني عشرة . أي السموات بمختلف مستوياتها . أما الشجرة بذاتها فترمز إلى شجرة العالم . وبعد التضحية بحصان ، يستعين على التتالي ، بالحزوز أو بالدرجات ، من أجل الولوج رمزيا إلى السماء التاسعة حيث يقبع الاله العظيم " باي " وعندئذ يقدم وصفا حيا إلى الاشخاص الذين يشهدون الجلسة الشامانية ، مع تفاصيل دقيقية لكل ما رأى ولكل ما يجري في السموات التي عبرها .

المقصد من ذلك المشهد تحديد النقطة العليا للارتقاء الروحي فهذا يقودنا إلى مفهوم الوجد بالذات الذي ينطوي على هجر الجسد ( صعود الانبياء في مختلف الاديان عبر السموات لملاقاة الله ) و على رحلة ذات طابع روحي وإلى السماء وإلى الجحيم . فالاداة التي ينتقل بها الشامان الى السماء هما الشجرة او العمود ويرمزان الى الشجرة او الركيزة الكونيتين .فيتم التسلق عبر شجرة حراجية موجودة داخل الخيمة وعند ادراكه قمتها يخرج من من ثقب في أعلاها " المعد من أجل تطاير الدخان " . والاعتقاد السائد بأن الفتحة العليا للخيمة تماثل الثقب الذي تحدثه نجمة القطب في القبة السماوية ولعلنا نجد تفسيرا للغاية من وراء قصة ، الرجل العجوز الذي يعيش في القطب الشمالي (بابا نويل )و يجلب معه للأطفال عود أو غصين لشجر دائم الخضرة ( شجرة عيد الميلاد ) والذي يمثل بدوره كل عام على انه يجلب هدايا عيد الميلاد ويدخل من مداخن البيوت ، فالخيمة تمثل القبة السماوية التي يعبرها نويل قادما إلينا من القطب ومن نافع القول بأن نجمة القطب تسمى أيضا مسمار السماء ، فالشجرة الطقسية /شجرة الميلاد الموجودة داخل الخيمة بمثابة صورة عن الشجرة الكونية ، المنصوبة وسط العالم ، وفي قمتها تزهو نجمة الصبح بلمعانها وتألقها .
ومن أبرز القصص التي لطالما نجدها بقوة في الاساطير والحكايا الشعبية هي عودة البطل فالعالمان الاثنان ، الالهي والبشري لايمكن أن يكونا إلا كعالمين مختلفين مثل الموت والحياة ، فعودة البطل من عالم الالهة هي المجئ الثاني ولكن لفهم الاسطورة والرمز فيهما لابد أن نقر بوحدة هذين العالمين . فالامر ببساطة يمكن أن ينظر إليه كانتشال الحكمة من الاعماق وبين اختبار الذكاء في عالمنا هذا . فالحكمة المجلوبة من الاعماق تُعقلن سريعا عبر التفسيرات ، وتصبح لدينا الحاجة ملحة إلى مجئ بطل آخر لكي ينفخ الحياة من جديد في الكلمة ، أو استعادة العالم الطوباوي الذي نسيناه مع مرور الزمن ومشاكل الحياة ليعود إلى سيرتنا الاولى (المهدي – مجئ المسيح – عودة بوذا إلخ ..)

فإن قصة اويزين البطل الايرلندي خير مثال على ما نقصده وهي باختصار كالتالي لنخلص إلى بنائها المعرفي والفلسفي وماتمثله :
"لقد خرح أوزين في رحلة صيد في غابات إيرين عندما اقتربت منه ابنة الملك من بلاد الشباب . لقد ظهرت بجسد امرأة جميلة وبرأس خنزير . وقالت له على الرأس توجد روح ساحرة وهي مسؤولة عما حدث فيه وأكدت بأنه سيختفي حالما يتزوجها وعندما تزوجها دونا أي تأخير زال رأس الخنزير وذهبا معا إلى تيران أوغ " بلاد الشباب " . وعاش فترة من الزمن هنالك ولكنه أحب العودة وصارح زوجته بذلك ولكن قالت له بأنك ستصبح رجلا عجوزا وستصاب بالعمى إن عدت ولامست قدمالك الارض. فكم تعتقد بأنك بقيت هنا ؟ أخبرها ثلاث سنوات قالت له بل ثلاثمة سنة وعندما عاد ولامست قديمه الارض عاد كما ذكرت له زوجته ."
فعندما عاد من الرحلة مع ابنة الملك من بلاد الشباب . فلقد تصرف بذكاء أكثر منه ريب البائس . كما أنه أبقى عينيه مفتوحتين عندما أقام في مملكة المغامرة . كان واعيا صاحيا في بلاد اللاوعي ، وسقط في النوم العميق وعاش التجربة المصعدة التي اكتسبها هنالك واندمجت في شخصيته . نعم لقد نجح في التحول . ولكن بسبب هذا الشرط الجدير كثيرا بالتمني كانت أخطار العودة أعظم . فحدود التمني تقف على مدى وكبر الألم والمعاناة الذي سوف يلحق بنا من تحقيق أمانينا ،ولأن طبيعته بكليتها قد تناغمت مع قوى واشكال الخلود كان جوهره بكامله معرضا إلى عصف قوي وأشكال الزمن . فمساواة سنة انقضت في الفردوس بمئة عام من الوجود الارض له ما يبرره في الاسطورة .الاكتمال والاغلاق الداخلي بعدد مئة يدل على الكلية ويشابه الهندوس بين سنة آلهة وسنوات البشر بثلاثمة وستين .فهو عالم لاتتبدى فيه النهاية . فيقول فريزر بأنه في جميع أنحاء الارض لايجوز للشخصيات الالهية أن تلامس الارض بأقدامها .القداسة ، القوة السحرية ، التابو أو كل ما يمكن أن نسميه الخصائص الغامضة التي تنتشر في الاشخاص المقدسين أو الخاضعين للتابو . وقد عبر عنها الفلاسفة بصورة حسية على أنها مادة فيزيائية لها خصائص السائل التي يكون الانسان المقدس مشحونا بها ، شأنها وعاء بيدن المشحون بالكهرباء والمقارنات والامثلة التي طرحت لاتغطي كل هذا الجانب بل النزر اليسير منه .

ولذلك نحن نقص القصص لكي تتلائم مع شروط العالم ، أو لكي نجعل حياتنا وتجاربنا تتناغم مع الحقيقة ولأنسنة معاناتنا ووضعها في قالب الهي –بشري . فقصص مثل روبن هود ، فلة والاقزام السبعة ، أليس في بلاد العجائب وغيرهما الكثير هي قصص لم توضع لتسلية أنفسنا في ليالي الشتاء الباردة بجانب المدفأة بل هي لتذكرنا بالقيم الداخلية بعد انشغالنا بالقيم الخارجية فهي قصص قد تكون ألهة قديمة أوتجارب مجتمعية قد لامست قلوب أسلافنا في الماضي ولكنها وصلت إلينا بحلل فكاهية أو عبر ومواعظ .



#هرمس_مثلث_العظمة (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- قراءة القرآن باستخدام القراءة الالسنية والسيميائية النقدية : ...
- قراءة القرآن باستخدام القراءة الالسنية والسيميائية النقدية : ...
- قراءة القرآن باستخدام القراءة الالسنية والسيميائية النقدية : ...
- لغز يوحنا المعمدان
- بحثا في أصول الطقوس
- فيثاغورث يحاصر المسيح : قراءة جديدة عن النبي المجهول فيثاغور ...
- المسيحية باخصتار موجز ... مفتاح لفهم المشاغب قسطنطين
- الاساطير وداء في اللغة
- الاديان بين مطرقة الاله وسندان الاستيحاء
- القراءة النقدية لنزع الملك من شاؤل وإعطائه لداود
- المسيح الاسود : قراءة مبدئية ما بين أبوكريفيا والاناجيل القا ...
- نظرة للازمنة المقدسة والمفهوم البدائي و العلاقة التي تربط ال ...
- موسى والساحر رعوئيل: (الكشف عن شخصية موسى التوراتية )
- التشابهات المذهلة بين الاسطورة الهندية لطوفان مانو و القصة ا ...
- القصة الحقيقية للأناجيل -مفتاح لفهم الكتاب المقدّس الجزء الا ...
- النبي يونس نموذج كأسطورة شمس –قمرية قديمة قراءة جديدة
- إعادة بناء شخصية يوسف في الاديان الابراهيمية
- إعادة قراءة في الاسطورة العربية الجزء الاول
- الخصائص اللغوية المستقاة من قصة المرأة الخاطئة في العهد الجد ...
- ثلاثية الانسان العربي والتاريخ المدنس عندما تتحدث الطبيعة وت ...


المزيد.....




- نزل قناة mbc3 الجديدة 2024 على النايل سات وعرب سات واستمتع ب ...
- “محتوى إسلامي هادف لأطفالك” إليكم تردد قنوات الأطفال الإسلام ...
- سلي طفلك مع قناة طيور الجنة إليك تردد القناة الجديد على الأق ...
- “ماما جابت بيبي” تردد قناة طيور الجنة الجديد 2024 على النايل ...
- مسجد وكنيسة ومعبد يهودي بمنطقة واحدة..رحلة روحية محملة بعبق ...
- الاحتلال يقتحم المغير شرق رام الله ويعتقل شابا شمال سلفيت
- قوى عسكرية وأمنية واجتماعية بمدينة الزنتان تدعم ترشح سيف الإ ...
- أول رد من سيف الإسلام القذافي على بيان الزنتان حول ترشحه لرئ ...
- قوى عسكرية وأمنية واجتماعية بمدينة الزنتان تدعم ترشح سيف الإ ...
- صالة رياضية -وفق الشريعة- في بريطانيا.. القصة الحقيقية


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - هرمس مثلث العظمة - توظيف دور الاسطورة في اللاوعي لفهم الحكايا والقصص : سندريلا نموذجاً