حركة قادمون وقادرون: كل التضامن مع مغاربة العالم بالولايات المتحدة الأمريكية، ضحايا الإعصار

المريزق المصطفى

الحوار المتمدن-العدد: 5643 - 2017 / 9 / 18 - 07:01
المحور: الهجرة , العنصرية , حقوق اللاجئين ,و الجاليات المهاجرة
    

في سياق التضامن العالمي مع ضحايا الكارثة الطبيعية التي حلت بالولايات المتحدة الأمريكية، وبعد متابعتها لما خلفه الإعصار بالعديد من الولايات من ضحايا وخسائر ودمار، نتيجة الرياح العاتية وسيول الفيضانات الناجمة عن الأمطار الغزيرة، والتي قد تعصف بنحو 37 مليون شخص حسب ما قدرته الأمم المتحدة، تعلن حركة قادمون وقادرون بكل فروعها التأسيسية والتحضيرية، تضامنها مع كل ضحايا "الإعصار الضخم ايرما"، ومن بينهم مغاربة العالم الذين يوجدون اليوم في وضعية جد صعبة نظرا للأضرار والخسائر المادية الجسيمة التي مستهم منذ أزيد من أسبوعين، كما تتقدم لكل نشطاء الحركة بولاية فلوريدا وولاية تكساس، بالمواساة والتآزر والتضامن معهم ومع ذويهم؛ وتطالب بما يلي:
- التدخل العاجل للسيد عبد الكريم بن عتيق، الوزير المنتدب لدى وزير الخارجية المكلف بالمغاربة المقيمين بالخارج وشؤون الهجرة، لتقديم جميع أشكال الدعم لمغاربة العالم بالولايات المتضررة من كارثة الإعصار،
- إطلاع الرأي العام الوطني حول أضرار، وحجم معاناتهم اليومية مع الإعصار،
- إعلان تضامن رسمي لحكومة سعد الدين العثماني مع كل المتضررين هناك.
المريزق المصطفى
رئيس حركة قادمون وقادرون
17 شتنبر 2017
https://www.facebook.com/LIEGAMOSPODEMOS/?fref=ts
https://ligamos-podemos.jimdo.com/

#المريزق_المصطفى (هاشتاغ)      

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل