أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عادل محمد - البحرين - عصابة حزب الشيطان.. من العمالة إلى الغدر والخيانة!















المزيد.....

عصابة حزب الشيطان.. من العمالة إلى الغدر والخيانة!


عادل محمد - البحرين

الحوار المتمدن-العدد: 5633 - 2017 / 9 / 7 - 14:47
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


عصابة حزب الشيطان اللبناني أسّسته عصابة ولاية الفقيه على يد سفيرها في سوريا "علي اكبر محتشمي بور" سنة 1984 وكانت ولادته من رحم حركة أمل اللبنانية، وحينها عيّن صبحي الطفيلي رئيساً لهذا الحزب.

حزب الشيطان هو نسخة من حزب الشيطان في إيران الذي يرأسه "حاجي عبد الرحيم محتشم" وأعضائه يتكوّنون من الأصوليين الإسلاميين المتشدّدين وأنصارهم من البلطجية، ويعتبرون من بين الميليشيات التي تحمي عصابة ولاية الفقيه وتعمل ضمن مخطط قمع وإرهاب القوى الوطنية المعارضة، متسلّحين بالهراوات والسلاسل والسكاكين والأسلحة البيضاء.

إن هدف عصابة ولاية الفقيه من تأسيس حزب الشيطان اللبناني هو تغيير النظام في لبنان وتحويله إلى جمهورية شيطانية تابعة لها عن طريق تمويل هذا الحزب بالمال والسلاح وتدريب أعضائه في قواعد الحرس الثوري ومعسكرات "فيلق القدس" التابع للحرس الثوري الإرهابي في إيران.

لقد انتقد رئيس التيار الشيعي اللبناني الحر “محمد الحاج حسن” حسن نصر الله بشدة بعد الحرب اللبنانية الإسرائيلية في يوليو 2006، وكان يقول بأن “حسن نصر الله دمّر لبنان ويسعى إلى زرع الفتنة الطائفية، حسب الأوامر القادمة من أسياده في دمشق وطهران!”.

عادل محمد

———-

وفي إحدى مقابلاته مع قناة “إم تي في” الأمين العام السابق لحزب الله صبحي الطفيلي فضح حزب الشيطان وقال: “حزب الله” يخدم “إسرائيل” بقتاله في سوريا.
وشنَّ صبحي الطفيلي هجومًا عنيفًا على حسن نصر الله الأمين العام الحالي للحزب، مؤكدًا أن قتلى الحزب في سوريا ليسوا شهداء.
وكشف لـ”حزب الله” اللبناني أن ما يروجه نصر الله من أكاذيب لحشد الشيعة للقتال في سوريا بحجة الدفاع عن مقامات السيدة زينب هي مجرد “عملية تضليل للبسطاء، والمستفيد الوحيد فيها هو العدو الصهيوني؛ لأن مصلحته ومصلحة الدول الكبرى أن يخسر الفريقان المعارضة السورية و”حزب الله”.
وأكد الطفيلي في حواره لقناة “إم تي في” أن “”حزب الله” يورط الشيعة السوريين في مأساة ويتحمل مسؤوليتها مع إيران، فبدلاً من أن يذهب شبابنا لقتال “إسرائيل” أصبح الآن موجهًا لخدمتها، فـ”إسرائيل” اليوم أحرص على “حزب الله”؛ لأنه لا توجد جهة تخدم “إسرائيل” كما يفعل الحزب اليوم”.
وأوضح الطفيلي أن “”إسرائيل” لن تفكر بالعدوان على لبنان؛ لأن الحزب يشكل عملية منع لسقوط النظام السوري الذي تريده أمريكا”.
وردًّا على سؤال هل من يقتل في سوريا من “حزب الله” شهيد؟ قال: “قتلى “حزب الله” في سوريا ليسوا شهداء؛ لأنهم قتلوا الأطفال وروعوهم، ودمروا البيوت.”
وتساءل الطفيلي مستنكرًا: “كيف يكون هدم سوريا وقتل أهلها وإدخال الأمة بفتنة مذهبية حربًا لتحرير القدس الشريف؟”.
وكشف الأمين السابق لـ”حزب الله” أن “فكرة فتح جبهة الجولان لعمل عسكري شعبي مجرد ضجيج إعلامي في غير زمانه ومكانه، فهي تحتاج إلى مقومات وشروط غير متوافرة في سوريا، كون الشعب السوري في الجولان المحتل يحمل سلاحًا في وجه النظام السوري”.
وأوضح مؤسس “حزب الله” أن “نصر الله يستطيع القيام ببعض الخروقات الأمنية في مزارع شبعا لجهة الأراضي السورية، وهو ما قد ينقل لبنان إلى حرب واسعة مع الكيان الصهيوني، في وقت يغرق الحزب في حرب مذهبية نتنة على الجبهة السورية، وهو عمل لا يُقدم عليه أي عاقل، إلا إذا كانت المصلحة الضيقة لإيران قد تدفعه للتضحية بالشيعة وبلبنان في حروب مفتوحة على كل الجبهات في وقت واحد لغاية قدسية إيرانية لا نعقلها”.

عادل محمد
---------
تحالف حسن نصرالله مع داعش

العراقيون يشعرون بوجود خديعة. ولأول مرة نسمع من شيعة العراق لعنات وهجوما قويا ضد حزب الله والمشروع الإيراني. هناك شعور بالذنب بحق الموصل.

أسعد البصري
الأحد 3 سبتمبر 2017

القادة العراقيون غاضبون، وخصوصا ضباط الجيش العراقي، فقد اقترحوا الإبقاء على منفذ لفرار الدواعش إلى مدينة الرقة لإنقاذ مدينة الموصل التي تعتبر ثاني أهم حاضرة من حواضر العراق. والذي عطل الصفقة هو خطاب حسن نصرالله الشهير، حيث طالب العراقيين بعدم السماح للإرهابيين بالفرار وحث الميليشيات على قطع الطريق المؤدي إلى سوريا وجعل الموصل محرقة للجميع.
الآن جنرالات الجيش في حالة احتقان لأنه حين وصل الأمر إلى القلمون وجرود عرسال ومصير بعض الأسرى اللبنانيين تفاوض حسن نصرالله وسمح للدواعش بالانسحاب نحو دير الزُّور والبوكمال على الحدود العراقية. هذه رسالة لبنانية إلى ضباط العراق تقول إن الموصل كلها و650 ألف طفل عراقي مصاب بصدمة الحرب لا تساوي رفات جندي لبناني واحد.
البيان الذي أصدره حسن نصرالله لتهدئة الغضب العراقي كان تأثيره عكسيّا، فهو يقول “كانت لدينا في لبنان قضية إنسانية وطنية جامعة هي قضية العسكريين اللبنانيين المخطوفين من قبل داعش منذ عدة سنوات، وكان الإجماع اللبناني يطالب بكشف مصيرهم وإطلاق سراحهم إن كانوا أحياء أو استعادة أجسادهم إن كانوا شهداء، وكان الطريق الوحيد والحصري في نهاية المطاف هو التفاوض مع هؤلاء المسلحين لحسم هذه القضية الإنسانية الوطنية”، وهنا يلاحظ تسمية الدواعش بـ”المسلحين” للتخفيف. ويقول إن نقل 310 داعشي منهك ومهزوم بالباصات التي وفرها حزب الله إلى دير الزُّور لا مشكلة فيه.
الاحتجاج بالنسبة إلى العراقيين ليس هو نفسه بالنسبة إلى الولايات المتحدة. الكولونيل ريان ديلون متحدثا باسم التحالف قال إنه “لمنع القافلة من التقدم شرقا، أحدثنا فجوة في الطريق ودمّرنا جسرا صغيرا وأن داعش يشكل تهديدا عالميا، ونقل الإرهابيين من مكان إلى آخر كي يتعامل معهم طرف آخر ليس حلا دائما”. فالولايات المتحدة ضد عقد صفقات من أي نوع مع الإرهابيين، لهذا نفذت غارات جوية داخل سوريا لمنع الدواعش من الوصول إلى الحدود العراقية، بينما العراقيون غاضبون لتدخل حسن نصرالله واعتراضه على توفير أي منفذ لهروب الدواعش من الموصل.
هناك معلومات تشير إلى صفقة سابقة مع الدواعش في تحرير الفلوجة، حيث قاد حزب الله العراق المفاوضات معهم وتم انسحاب الدواعش إلى الصحراء. شهود عيان ذكروا خروج الدواعش حينها من مدينة الفلوجة وعبورهم عند سيطرة الرزازة التي تسيطر عليها ميليشيا حزب الله.
سيدة لبنانية تابعة لإعلام حزب الله تقول إن حسن نصرالله خط أحمر لا يحق للعراقيين أن ينتقدوه، فهو يفهم بأمور الحرب أكثر من الجميع. ولا نعرف هل يفهم حسن نصرالله بأمور الحرب أكثر من جنرالات العراق الذين فكروا بإنقاذ المدينة من خلال ترك منفذ للهرب وليس عقد صفقة كما فعل الغادر حزب الله؟ لا شك أن إنقاذ حياة مليون طفل عراقي ومدينة عظيمة بحجم الموصل يعتبر سببا إنسانيا أكبر بكثير من رفات جندي لبناني.
السيد مقتدى الصدر قال إن على الحكومة نشر قوات على الحدود السورية مع البوكمال وعرض المساعدة، في إشارة إلى استيائه من غدر حسن نصرالله بالعراقيين. فهو بنظرهم غادر مرتين: مرة حين أمر الميليشيات العراقية، لقطع الطريق وإفشال أي خطة لإنقاذ الموصل وأهلها، بتوفير طريق هروب للدواعش خارج المدينة التاريخية؛ ومرة ثانية لأنه في لبنان لم يسمح بفرار الدواعش فقط بل عقد معهم اتفاقا لنقلهم بالقرب من العراق.
العراقيون يشعرون بوجود خديعة. ولأول مرة نسمع من شيعة العراق لعنات وهجوما قويا ضد حزب الله والمشروع الإيراني. هناك شعور بالذنب بحق الموصل، فما كان يجب تدميرها بهذا الشكل الرهيب ولا كان يجب تشريد أطفالها بهذه القسوة. جنرالات العراق يشعرون بأنه كان من الممكن ترك الإرهابيين يهربون ومطاردتهم في الصحراء أو في مكان آخر بعيدا عن الناس والمدينة لولا أن حسن نصرالله قد خدعهم، فأيادي القادة العراقيين ملطخة بالدماء ويشعرون بالوجع فقد سقط الكثير من الأبرياء في تلك المعركة. يقولون لماذا دم العراقيين رخيص إلى هذه الدرجة بنظر حسن نصرالله؟
شيعي عراقي يقول لماذا لا يعجبنا كلام رجل على فراش الموت يقول “لئن سلمني الله لأدَعن أرامل العراق لا يحتجن إلى رجل بعدي”، ويضيف “الكوفة جمجمة العرب وكنز الرجال”.
ويعجبنا بالمقابل كلام رجل يتمنى لو يصرفنا صرف الدينار بالدرهم، يستبدل عشرة من العراقيين برجل واحد من أهل الشام؟ من حق الناس أن تتساءل في كل شيء بعد خديعة حسن نصرالله للعراقيين.
فتح المسلمون العراق عام 14 هجرية وبعد 22 عاما فقد سقط 10 آلاف قتيل من البصريين في “معركة الجمل”، حيث قرر الصحابة نقل خلافاتهم العائلية إلى البصرة، وبعد عام من ذلك التاريخ سقط 40 ألف قتيل من العراقيين في “وقعة صفين” التي هي أبشع حرب أهلية في تاريخ العرب. منذ البداية والعراقيون حطب لصراعات لا ناقة لهم فيها ولا جمل. يبدو العراق اليوم نتيجة لصراع صفوي عثماني، فالإسلام السياسي معناه خضوع العراق لاحتلال إيراني أو تركي.
في مؤتمر صحافي مع نظيره الروسي سيرجي لافروف انتقد الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان وزير الخارجية الإماراتي ما أسماه “النظرة الاستعمارية” لدى كل من إيران وتركيا تجاه العرب. إن هذه الأعمال الاستعمارية أصبحت واضحة من خلال نقل الإرهابيين من مكان إلى آخر بشكل علني ودعمهم والتفاوض معهم لأغراض سياسية تخدم الهدف الاستعماري التركي والإيراني معا.
هناك ملامح انشقاق واضح بين العراقيين وحزب الله بعد فضيحة التفاوض مع الدواعش ونقلهم إلى العراق. لم يكن ممكنا لهذه الحقائق أن تكون مكشوفة لولا إبعاد قطر من قبل الدول العربية، فالدوحة كانت الطرف الرئيسي الذي يقوم بالوساطات ويشوّش الصورة القبيحة لتحالف إيران وعملائها مع الإرهابيين لتدمير العرب وسحق مدنهم.
يوسف العتيبة، سفير الإمارات العربية المتحدة في واشنطن، قال “الأمر ليس عزلا أو تهميشا لقطر بل هو لحماية أنفسنا منها”. دون اللاعب القطري تبدو إيران أضعف بكثير وكذلك الإرهاب وتحركاتهما مفضوحة. إن استبعاد قطر بهذا الشكل أربك جميع اللاعبين المعادين للسلام وأصبح العراق يضع ثقته أكثر بالعرب وبالسيد مقتدى الصدر وفضح خبث حسن نصرالله وعملاء طهران.

كاتب عراقي
المصدر: موقع صحيفة العرب
----------
بالفيديو.. حسن نصراللات: ولائي لعصابة ولاية الفقيه وليس للبنان
https://www.youtube.com/watch?v=PG7SqtVHkmM



#عادل_محمد_-_البحرين (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- إيران... إعدام المثليين ومغتصب الأطفال حر طليق!؟
- تحية عز واجلال للجيش اللبناني الباسل
- بيع الأطفال في ظل حكم عصابة ولاية الفقيه!؟
- خميني أكبر دجال وجلاد في التاريخ!
- خميني الهندي وعلَمه المزيّف!
- مَن المعلم الحقيقي لخامنئي... الخميني أم كيم؟
- خروج عميل عصابة ولاية الفقيه من جحره!؟
- الجلبي والمالكي ثنائي المؤامرة والفساد!
- من السفاح خميني إلى الطاغية خامنئي.. لم تتوقف ماكينة الإعدام ...
- تجربة سعدي ممتدة طوليًا في الزمن وأفقيًّا مع الفن
- الكشافة.. الفخ الرسمي للتجنيد والتدريب عند الإخوان
- -قضاة الموت-.. وحوش في ثياب الملالي
- تشويه العلمانية تعويذة الإسلاميين لضمان البقاء
- الداخل الإيراني يزداد إضطرابا: الدولة العميقة تخشى على قوتها ...
- «مدبّر انتفاضة الخبز» يغادر خندق المواجهة
- عبد العزيز العلي المطوع.. مؤسس “إخوان الكويت”
- تفجير البرجين صناعة أمريكية.. واتهام «الرياض» من دون دليل وا ...
- خامنئي شاجبا العنصرية الأميركية
- هل تقف إيران على شفير ثورة خضراء جديدة؟
- الفنانون الإيرانيون والأفغان يتحدون دواعش الشيعة والسنة!


المزيد.....




- سلمان رشدي لـCNN: المهاجم لم يقرأ -آيات شيطانية-.. وكان كافي ...
- مصر: قتل واعتداء جنسي على رضيعة سودانية -جريمة عابرة للجنسي ...
- بهذه السيارة الكهربائية تريد فولكس فاغن كسب الشباب الصيني!
- النرويج بصدد الاعتراف بدولة فلسطين
- نجمة داوود الحمراء تجدد نداءها للتبرع بالدم
- الخارجية الروسية تنفي نيتها وقف إصدار الوثائق للروس في الخار ...
- ماكرون: قواعد اللعبة تغيرت وأوروبا قد تموت
- بالفيديو.. غارة إسرائيلية تستهدف منزلا في بلدة عيتا الشعب جن ...
- روسيا تختبر غواصة صاروخية جديدة
- أطعمة تضر المفاصل


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عادل محمد - البحرين - عصابة حزب الشيطان.. من العمالة إلى الغدر والخيانة!