أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الارهاب, الحرب والسلام - عادل محمد - البحرين - تفجير البرجين صناعة أمريكية.. واتهام «الرياض» من دون دليل واحد















المزيد.....

تفجير البرجين صناعة أمريكية.. واتهام «الرياض» من دون دليل واحد


عادل محمد - البحرين

الحوار المتمدن-العدد: 5617 - 2017 / 8 / 22 - 09:54
المحور: الارهاب, الحرب والسلام
    


كتب: مجدى سلامة

15 دليلًا تنسف الرواية الأمريكية عن أحداث 11 سبتمبر.. هذه الأدلة تتفق جميعها على أن الإدارة الأمريكية وراء هذه الأحداث، وأن اتهام السعودية فى تلك الأحداث هو نوع من أنواع البلطجة التى لا تستند إلى دليل أو منطق.
• فى السادس من سبتمبر تم سحب جميع كلاب اقتفاء أثر المتفجرات من البرجين، على رغم وجود بعض التحذيرات الأمنية والتخوف من مخاطر على وشك الحدوث.
• قبيل التفجيرات بيوم واحد فى 10 سبتمبر، ألغيت الرحلات الجوية بالنسبة لكبار المسئولين بالبنتاجون، وصدرت مكالمة من مكتب كونداليزا رايس وزيرة الخارجية الأمريكية - آنذاك- فى اليوم ذاته إلى محافظ سان فرانسيسكو ينصحه بعدم الطيران إلى نيويورك لحضور اجتماع بنيويورك فى 11 سبتمبر.
• قبل الحادث بساعات قليلة قفز حجم بيع أسهم شركة بوينج إلى خمسة أضعاف سعرها فى الأوضاع الطبيعية، وتتوالى عمليات البيع حيث تخلصت شركة أمريكان أيرلاينر، وباعت أسهمها لترتفع النسبة هنا وتصل إلى 11 ضعف التخلص منها فى الظروف الطبيعية فى يوم 8 سبتمبر.
< لم يظهر أى تفسير مقنع لكيفية انهيار البرجين بالشكل الهندسى المنتظم الذى حدث به، والذى يؤدى لتراكم أنقاض المبنى فى مكان واحد بشكل لم يتم حدوثه مطلقًا بأي من حرائق أو حوادث الأبراج والمرتفعات حول العالم، حيث إن شكل وأسلوب سقوط البرجين يظهر فقط فى الانهيارات التى يتم زرعها فى أماكن معينة من المبنى التى يضعها خبراء متخصصون.
< ما يؤكد فرضية زرع المتفجرات هو سرعة انهيار البرجين الذى يتكون كل منهما من 110 طوابق من الصلب والخرسانة ومصممان لتحمل الزلازل والكوارث، ولكنهما انهارا بشكل كامل فى 10 ثوانٍ بمعدل 11 طابقًا فى الثانية وهو ما اجمع عليه كل خبراء الهندسة بأن السبب هو متفجرات وليس اصطدامًا أو حرائق.. خصوصًا أن اشتعال وقود الطائرات ينتج عنه درجة حرارة تعادل 815 درجة مئوية فى حين أن صهر الصلب المستخدم فى بناء البرجين يحتاج إلى 1538 درجة.
• مبنى المركز التجارى الثالث (البرج رقم 7) انهار بعد ساعات من انهيار برجي التجارة .. على رغم أن شيئًا لم يمسه، وعلى رغم أنه يبعد 90 مترًا كاملًا عن البرجين المنهارين ويفصله عنهما 4 أبراج أخرى لم يمسسها سوء.. ولكنه البرج السابع سقط بنفس الشكل الذى سقط به برجا التجارة المنهارين.. والتفسير الذى يطرحه كثير من الخبراء هو أن البرج انهار بسبب وجود متفجرات داخله، وهو السبب نفسه الذى سقط بسببه برجا التجارة.
< من الصعب أن نصدق أن 4 طائرات يتم خطفها فى سماء أمريكا ويتم تركها فى أيدى الخاطفين لمدة تقترب من الساعة.. فالمعروف أن لكل طائرة تكون محددة المسار ومرصودة من الشركات التى تملكها، ومن منظمات الدفاع الجوى العسكرى التى تحمى أجواء الولايات المتحدة ضد الأجسام الطائرة المجهولة ويتم التعامل معها واعتراضها بمجرد الانحراف عن مسارها، فإذا لم تستجب وتعود لمسارها يتم تفجيرها، ولكن الطائرات خرجت عن مسارها لأزمنة تقترب من ساعة، ولم يكن هناك أى رد فعل من منظومة الدفاع الجوى القوية، والتى تتعامل مع هذه المواقف فى الظروف العادية خلال دقائق، ولم تتعامل أى طائرة من سلاح الجو الأمريكى المتمركزة فى 28 قاعدة عسكرية فى أمريكا، حتى الطائرة التى قصفت مبنى البنتاجون لم تعارضها أي دفاعات جوية!.. فكيف استطاعت الطائرات المدنية الضخمة أن تخرج عن مسارها وتفلت من قبضة الرادارات والأقمار الصناعية وأجهزة الاستشعار والاستطلاع الجوى، وضربت أهدافًا تقع فى مناطق لا تمر بها أى خطوط طيران ..كيف حدث ذلك بمنتهى البساطة ؟.. على رغم قرب قاعدة أندرسون الجوية الأقرب لموقع الأحداث.
< ادعت الإدارة الأمريكية ان إحدى الطائرات اصطدمت فى مبنى البنتاجون، ورغم أن كل الصور والفيديوهات لموقع الحادث لم تظهر عملية الاصطدام، ولكن ما ظهر فقط هو فتحة فى أحد جوانب المبنى لا تتناسب أبدًا مع حجم طائرة بوينج.. وقالت الرواية الرسمية لواشنطن إن حرارة الاحتراق بخرت الطائرة على رغم أنه تم التعرف على جثث 184 شخصًا من أصل 189 شخصًا كانوا على متن الطائرة التى تبخر معدنها فى الانفجار.
< الدقة المتناهية فى التنفيذ.. فكيف استطاع المختطفون الذين اتهمتهم واشنطن بقيادة طائرات ضخمة من طراز بوينج وتوجيهها بمنتهى المهارة والخروج عن مسارها إلى الاتجاه المطلوب ثم توجيه الطائرات فى مسارات معقدة للغاية للارتطام بالأهداف بتلك الدقة المتناهية، وهو ما يقع فى خانة الاستحالة مع عدم كفاية الخاطفين المبتدئين وغير المتخصصين فى علوم الطيران، ولم يكونوا على علم قط بالسماء التى يطيرون فيها!.. كما أنهم تلقوا تدريبهم فى مدرسة للطيران.
< طبقًا للقانون الدولى فإن حوادث الطيران عندما تقع فى دولة ما ويتورط فيها أجانب فإن المنظمة الدولية للطيران المدنى (الإيكاو) يجب أن تجرى تحقيقات شاملة عن الحادث.. والغريب أن الإدارة الأمريكية رفضت تمامًا أن تحقق الإيكاو.. والمؤكد أن هذا الرفض كان يعنى الكثير منها بالطبع أن واشنطن نفسها متخوفة من شىء ما، وأغلب الظن أن هذا الشىء هو تورط الادارة الأمريكية ذاتها فى الواقعة، وربما لهذا السبب أخفت الإدارة الأمريكية 28 صفحة من تقرير لجنة التحقيق المشتركة فى الكونجرس عن أحداث 11 سبتمبر.
• قالت الإدارة الأمريكية إن المصرى محمد عطا كان يقود العمليات، ووالده أكد أن ابنه اتصل به بعد أيام من الحادث، وأخبره بأنه محتجز لدى مجهولين.
< قال هشام كمال فى كتابه «11سبتمبر صناعة أمريكية» إن تعطيل أجهزة الدفاع الجوى لتسهيل مهمة الطائرات المختطفة دليل على تورط الأجهزة العسكرية والأمنية الأمريكية فى أحداث 11 سبتمبر.
< أكد اندرياس فون بيلو، والذى شغل منصب نائب وزير الدفاع الألمانى، أن مركز التجارة العالمى تم نسفه من الداخل تزامنا مع اصطدام الطائرة به، ويشير إلى أن الموساد شارك الولايات المتحدة فى هذه المؤامرة، وكان على علم بها والدليل على ذلك هو إخلاء شركة نقل إسرائيلية قبل الحادث بوقت قصير.
< الكاتـب الفرنسى الشهيـر تيرى ميسان مؤلف كتاب «الخدعة الرهيبة» يقول: هجمات 11 سبتمبر لا يمكن أن تعزى إلى إرهابيين أجانب من العالم العربى الإسلامى، حتى مع احتمال أن يكون بعض المنفذين إسلاميين، لكنَّ قادة العمليات إرهابيون أمريكيون من العسكريين، ولإعطاء مصداقية لأسطورة الإرهابيين الإسلاميين تخيلت السلطات الأمريكية الانتحاريين.
ورجح الكاتب الفرنسى أن جزءًا من الجيش الأمريكى هو الذى خطط ونفذ أحداث 11 سبتمبر فى خطوة منه لدعم مؤسسات الصناعة العسكرية الأمريكية.
< ذكرت صحيفة «برافدا» (الحقيقة بالروسية) أن الرئيس الروسى فلاديمير بوتين يستعد لتوجيه الضربة القاضية التى ستنهى الأسطورة الأمريكية للأبد، وذلك بالكشف عن أدلة تثبت تورط المخابرات الأمريكية فى هجمات 11 سبتمبر، عندما اصطدمت طائرات مدنية بمركز التجارة العالمية فى ناطحتى السحاب التوأم بنيويورك وبمبنى البنتاجون.. وتشمل هذه الأدلة صورا التقطتها الأقمار الصناعية الروسية، تثبت أنه تم تفجير البرجين من الداخل، ومن ثم يتأكد أن أمريكا خدعت العالم، وألصقت التهمة بتنظيم القاعدة عبر خطة نفذها عملاؤها، ليبدو الأمر وكأنه جزء من الارهاب الدولى الذى تتعرض له واشنطن، كى يكون مسوغا لشن الحرب على الإرهاب.
المصدر: موقع الوفد
----------
(Attack (9 11) Proof Real Explosions Fake No Planes YouTube - (Mirrord
https://www.youtube.com/watch?v=hvWBYa3n7GI
رابط موقع الوفد: تفجير البرجين صناعة أمريكية.. واتهام "الرياض" من دون دليل واحد
https://alwafd.org/%D8%AA%D8%AD%D9%82%D9%8A%D9%82%D8%A7%D8%AA-%D9%88%D8%AD%D9%80%D9%88%D8%A7%D8%B1%D8%A7%D8%AA/1379568-%D8%AA%D9%81%D8%AC%D9%8A%D8%B1-%D8%A7%D9%84%D8%A8%D8%B1%D8%AC%D9%8A%D9%86-%D8%B5%D9%86%D8%A7%D8%B9%D8%A9-%D8%A3%D9%85%D8%B1%D9%8A%D9%83%D9%8A%D8%A9-%D9%88%D8%A7%D8%AA%D9%87%D8%A7%D9%85-%C2%AB%D8%A7%D9%84%D8%B1%D9%8A%D8%A7%D8%B6%C2%BB-%D9%85%D9%86-%D8%AF%D9%88%D9%86-%D8%AF%D9%84%D9%8A%D9%84-%D9%88%D8%A7%D8%AD%D8%AF



#عادل_محمد_-_البحرين (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- خامنئي شاجبا العنصرية الأميركية
- هل تقف إيران على شفير ثورة خضراء جديدة؟
- الفنانون الإيرانيون والأفغان يتحدون دواعش الشيعة والسنة!
- معهد واشنطن: التركيز على أهداف واضحة لاحتواء إيران في العراق ...
- فنانون كويتيون عن العملاق عبدالحسين عبدالرضا: رحل الأب
- بين بيل غيتس الكافر والمسلم المزيّف خامنئي!
- تغريدات “صادمة” لأحمد عدنان: خفايا العلاقات بين السعودية وبش ...
- بين التكنولوجيا والفن والعلم
- سمر الشامسي أيقونة العمل الخيري والإنساني
- نساء إيرانيات يتمردن على الحجاب!
- ردي على المتطفلين وعملاء عصابة ولاية الفقيه
- أتحدى المتطفلين وعملاء عصابة ولاية الفقيه!
- هل اقتربت نهاية عصابة ولاية الفقيه؟
- مارادونا المجنون يقول إنه -جندي- لرئيس فنزويلا مادورو
- شهد شاهد من أهلها: 70% من الشعب الإيراني يعيشون تحت خط الفقر ...
- الأغنية الإيرانية -اى عشق- (أيها الحب)
- تعرف على اللوبي الإيراني ذراع طهران الدبلوماسي في واشنطن
- أذكى 10 حيوانات على كوكب الأرض
- أبواب سرية داخل هرم خوفو
- الحجاب الإجباري.. من خميني إلى خامنئي!


المزيد.....




- فيديو لرجل محاصر داخل سيارة مشتعلة.. شاهد كيف أنقذته قطعة صغ ...
- تصريحات بايدن المثيرة للجدل حول -أكلة لحوم البشر- تواجه انتق ...
- السعودية.. مقطع فيديو لشخص -يسيء للذات الإلهية- يثير غضبا وا ...
- الصين تحث الولايات المتحدة على وقف -التواطؤ العسكري- مع تايو ...
- بارجة حربية تابعة للتحالف الأمريكي تسقط صاروخا أطلقه الحوثيو ...
- شاهد.. طلاب جامعة كولومبيا يستقبلون رئيس مجلس النواب الأمريك ...
- دونيتسك.. فريق RT يرافق مروحيات قتالية
- مواجهات بين قوات التحالف الأميركي والحوثيين في البحر الأحمر ...
- قصف جوي استهدف شاحنة للمحروقات قرب بعلبك في شرق لبنان
- مسؤول بارز في -حماس-: مستعدون لإلقاء السلاح بحال إنشاء دولة ...


المزيد.....

- كراسات شيوعية( الحركة العمالية في مواجهة الحربين العالميتين) ... / عبدالرؤوف بطيخ
- علاقات قوى السلطة في روسيا اليوم / النص الكامل / رشيد غويلب
- الانتحاريون ..او كلاب النار ...المتوهمون بجنة لم يحصلوا عليه ... / عباس عبود سالم
- البيئة الفكرية الحاضنة للتطرّف والإرهاب ودور الجامعات في الت ... / عبد الحسين شعبان
- المعلومات التفصيلية ل850 ارهابي من ارهابيي الدول العربية / خالد الخالدي
- إشكالية العلاقة بين الدين والعنف / محمد عمارة تقي الدين
- سيناء حيث أنا . سنوات التيه / أشرف العناني
- الجدلية الاجتماعية لممارسة العنف المسلح والإرهاب بالتطبيق عل ... / محمد عبد الشفيع عيسى
- الأمر بالمعروف و النهي عن المنكرأوالمقولة التي تأدلجت لتصير ... / محمد الحنفي
- عالم داعش خفايا واسرار / ياسر جاسم قاسم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الارهاب, الحرب والسلام - عادل محمد - البحرين - تفجير البرجين صناعة أمريكية.. واتهام «الرياض» من دون دليل واحد