أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - محمد علاء الدين عبد المولى - مرثية الأم الأولى















المزيد.....

مرثية الأم الأولى


محمد علاء الدين عبد المولى

الحوار المتمدن-العدد: 1457 - 2006 / 2 / 10 - 09:41
المحور: الادب والفن
    


إلى( فراس السّواح)
في كتابه (لغز عشتار) ما كانت هذه القصيدة.

1
عرش على ماء وتبتدىء الحكايةُ

من عمرِ أمّ في يديها شعشعَ القمح المقدَّسُ
من إلهٍ يبتني أرضاً ويعطيها
لغاتِ الموت والميلادِ
من جسدٍ يرافق زفّـة الأمطار والأشجارِ
من عرشٍ على ماءٍ
ستبتدىء الحكاية...

للخليقةِ بعضُ ما نسي الهواءُ من السّفرْ
بين الترابِ ونجمةٍ تلقي الحجرْ
خصلاً على أكتاف مملكةٍ تؤوّل أوّل الكلماتِ
واللغزَ المكوّر في فضاء الريح...

/ لي أفقٌ وطائرُ رغبةٍ وهديل أشواقٍ...
أكنتُ البذرةَ الأولى ؟
ومن ألقى على جسدي شهاباً ثاقباً لأضيء ؟
إن الموعدَ السّرّيّ مقتربٌ
أنا إيماءة الرّبّ البهيّ
إذ يرتقي ليلاً تزنّرَ بالحروبِ,
أنا القصيدة وانصهارُ الموت بالرؤيا
أسافر في البدايةِ.../

احضروا
يا أيها الرّاعي بمزمارٍ يذيب العشبَ,
ينتعش القطيعُ, وتأكل الخرفانُ جبهةَ عشبها
يا آخرَ المدنِ التي اندثرت
أراكِ هنا ظلالا لوّنت حُجَرَ المعابدِ,
وزّعتها بين أمّ والدٍ ولدٍ
تزوّجَ ليلَ والدةٍ وما ولدتْ...
أرى جنداً يطوف على هياكلهم لهيب الجوع
والفرحُ المكسّرُ,
والصّنوجُ تُدَقُّ, زوبعةٌ تثارْ
والنصرُ يرفعُهُ نبيذٌ مترعٌ يسمو على لغة الجرارْ
وأرى هنا أنثايَ تتلو صوتَها عرشاً
تشير إلى السماء بقبلةٍ فأرى سماءً من قبابٍ,
أو تشيرُ إلى التراب بعشبةٍ
فيفيضُ عشباً بين كفّيها الترابْ
هي قبلةٌ هي عشبةٌ
والكون بينهما, وتكوين يكونْ...

2
ماذا نسمّي سيداً رفعَ الخرابَ على ضفافِ لسانه
ودعى إليهِ الكونَ كي يصغي إلى إنشاده ؟
إنشادُه حجرٌ يكسّر قبةً
في ظلمةِ امرأةٍ ينوس شعاعها
إنشاده سيل لأرصفةٍ وطوفان لأوديةٍ
وفوضى من سلاحٍ ناطقٍ
ماذا نسمّي الحربَ
تلقي في عيون السيدِ الغابيّ ثعباناً
يفحُّ ويبلع القمر الجميلْ ؟
لنقل سينهضُ سيدٌ فينا,
يدغدغ بالنيابةِ عن أصابعنا نهودَ الغيمِ
تنصدع الجهاتْ
ويسيل فيض العشبِ فحما أسوداً
والفحم عشب الكائناتْ
والقاتل العالي قتيلْ
لنقل حدائقُ حلمنا التجأتْ إلى فجر الذكرْ
فأذاع في أعتابها نهراً
فمن سيقول هذا النهرُ مقبرةُ الحمائمِ والأيائلْ ؟
والسيدُ الغابيّ قاتـلْ ...
......
......
هي قبضةُ الرؤيا التي
رفعتْ فؤوسَ الشعر تحفرُ للقصيدةِ قبرها
هي صرخةٌ أولى...
/ أكون خرابَ مملكةٍ
وطوفاناً يئنّ الموجُ فيه
أكون تابوتاً يوزّع جثّة الرؤيا على الأحجارِ
تأكلها صنوف الوحشِ
تشرب نتْنَها بعضُ الطحالبْ /
هي شهوةٌ سفلـى...
أنهوي عند أول خطوةٍ في الانهيارْ
كالرمح يرفع زهوه بين الكواكبْ
فيخرّ منكسراً يحيط به الغبارْ ؟
لا شيء يطلع من فضاء السيد الغابيّ,
إنا قد رأينا:
صوراً تشفّ عيونُها وتقولُ:
/ للحربِ الخليقةُ فلتكن
للموتِ في قعر الزمانْ
للوقتِ يتبع موتَه
فتضج أكفانٌ تشرّق أو تغرّب في المكانْ
لتكن إذاً هذي الخليقةُ.../

... هل نسينا حلمنا؟
جئنا مع الماء القديمِ,
على أيادينا البيادر زفةٌ تُتلى,
وعرسٌ يستقرّ سريره
في حضن زرع وائتلاقِ غمامةٍ هَتكت
حجابَ الوقتِ بين سنابلٍ ومناجلٍ
فالأرضُ تحفظُ ما يدوّنه الغمامْ
والأفق زادٌ للطيورِ حواملاً برؤى الأنامْ
والخلق أزواج تَكلّل بالسلامْ
يا حلمنا المنسيّ,
ما أقسى ربيعاً كان يزهر في الكلامْ
من قال هذي الشمس تـَفردُ في نوافذنا جدائلها,
وتنفث قوّةً فينا, تلقّنُ جمعنا آيات دهشته,
وتدفع ثلّةَ الأعشابِ نحو الماءِ,
تخصب تربةٌ
وتهرّ أثمار وأطيابٌ
ويرقصُ شاعرٌ في حضرةِ الشمسِ البهيةْ ؟
لنقل إذاً :
للشمسِ معبدُ غبطةٍ
ويدٌ تبارك ضفّة الخلقِ الغفيرْ
للشمس سلطنةٌ وسلطانٌ
فمن يرمي على رأس العباد نسور فاجعةٍ
تدور كؤوسها في غرفة الشمس الكبيرة
بعد إذ جاء العبادَ بشيرُ أغصانٍ
وأوراقٍ مزركشةٍ بتفاحٍ ينير ويستنيرْ ؟
من يزرع المدن الفقيرة بالسهامِ
تصيب موالاً شريداً,
أو غزالاً ساحراً
أو تختفي في بردة الغسق الأخيرْ
هي شمسنا وحشيةً
يمتصّ معبدُها اليتامى والأجنّةَ
والعبيدَ مع العبيرْ
......
......
وحشٌ على عرشٍ
وأحتملُ القصيدة خلفَ هذا الموتِ
ثمّةَ خالقٌ يهب القلوبَ قلوبها
ويقولُ كنْ فيكونُ:
ماءٌ أولٌ
أو ظلمةٌ أزليةٌ
أفعى أراها كوّرت
ألقت بذورَ الخلق في رحمٍ تدورُ على مداها
واصطفتْ وقتاً لتنقسمَ الموادُ
وتصعد السمواتُ
ينفرش الترابُ
يكونُ كونٌ يستعادُ
3
الصمتُ موّجَ بحرَه ورمى نوارسه
وشقّ هلامَ دائرةٍ
ليخرج ظلّ آلهةٍ تسمّي أمّها
وتعود للرّحم الخصيبةْ
وتنامُ راضيةً مغنيةً
/ ستكبرُ أمّنا الأولى
وتخلقُ مجدَها بنشيدها السّرّيّ
بالبطنِ الشهيّ
بصبوة الإنجابِ
بالإيغالِ في نطفٍ تطهّر إثمنا
زمن يبعثرهُ المكانُ
وأمّنا امتلأتْ بعائلةٍ يضجّ حفيفُ أذرعِها
ويرسم حلمَنا /

زمنٌ يبعثره ضجيجُ الآلهةْ
والصّمتُ يولدُ منه غولُ الحربِ
والأولادُ عن رحمِ الأمومةِ سافروا
من صوتهم خرجت سيوفٌ
من أصابعهمْ حتوفٌ
من خواصرهمْ خيولٌ...

... أمَّنا الكبرى قفي بين السنابل والقتالِ
هو العبيرُ العائليّ يسفّه وحشٌ يخبّ على
دمٍ يمضي بماضي الأرضِ,
والأرضُ الحزينة تحتويكِ,
وأنتِ نبضُ بدايةٍ لم تبتدىء.
يا أمّنا اهترأتْ خطاكِ على مدى أطفالكِ
انتظموا وراء الشمسِ وانفجروا بوجهكِ,
فاغرٌ فمُكِ المعبّأ بالرياحِ
وذاك سهمُ الشمسِ يغتالُ القمرْ
/ قمرٌ تحدّر من عُلى
وهوى, رأيته إذ هوى
كالثورِ في دمه المقدّس جُندِلا /

زمنٌ يضمّخه دمُ الأنثى المباركُ خلقها
هل يستعيدُ دمٌ يسيلُ وريدَهْ ؟
هذا غبارُ الحرب يعدو
بين النجومِ وضوئها
لا الليل ليلٌ, لا الربيعُ يصوغ فرْجَ الأرضِ
من عضو المطرْ
والسيدُ الذكَرُ ارتقى عرشاً يخيّم
في شرايين النساءْ
هذا غبارُ الحربِ تشربه السماءْ
في كأسِ جمجمةِ القمـرْ...

يا أمّ يا قمراً هوى
الآن أرحلُ عنكِ أسأل عنك,
أجمع بعضيَ المنهار دونكِ
بعضُك المنسيّ يخدمُ نهرَ بستانِ الفحولةِ
أو يقشّر شهوةً ويضيء طينتها
وبعضٌ يمسحُ الأعشابَ يابسة عن الزمن السفيه,
ويرفع الثعبانُ سنبلةً على قبرٍ
ويعلن أنّما الفجرُ المحرَّرُ بالندى سيجيء...
يا قمرَ الأمومـةْ
صحراءُ هذا الوقتُ
لا ريحُ الصّبا خطرت
ولا زهرٌ نزيّنُ شَعْر أطلالٍ
نحدّق في سقوطِ الخلقِ
تجمد دمعةُ في الروحِ
نحزن... آه يا حزنَ الخرابِ ويا بيادرنا العقيمةْ
يا أيها الزُّرَّاعُ غنّوا قرب هذا النهرِ قبل الفجر,
والتجئوا إلى عَرَقِ الجباهِ
وبلِّلـُوا رمل الشفاهِ
ورتِّلوا قمحاً على شفةٍ
وفي جسدٍ ضراعاتٌ مقيمةْ
يا أيها الزُّرَّاعُ لو جسدٌ يقول كنوزه
لرمتْ ينابيعٌ خواتمَها بجرَّة خالقٍ
كي تستعيدَ رموشها الذهبيَّة الألوانِ
تبدأُ من جديدٍ عرسها
ويشعّ بين كؤوسها ضوء الوليمةْ
يا أيها الزُّرَّاعُ لوْ فصلٌ يحفُّ ثمارَه ألقُ الأنوثةِ
يستضيء بها ويسعى في صفوف غواية خضراءَ
لو قلبٌ يسمّي نبضَه حبّاً
وزهرتَه نشيداً باذخاً
لو برعمُ الميلادِ يزهر في المياهِ
وشهوة الرمّانِ تورق في الشجرْ
يا أيها الزُّرَّاعُ لو أفقُ المدائنِ
شيّعَ الشمسَ الكسولةَ
ثمّ طارَ مع القمرْ
ماذا سيولدُ ؟
هل تطولُ سهامُ مجزرةٍ لشرفةِ حلمنا الزرقاءِ؟
هل نرعى فُتاتَ الموت ؟
نهبط عالم الأشباحِ ؟
نخلع سرَّ أردية مطهّرةٍ ؟
وهل سيعومُ طير الخوف فوق الماء ِ ؟
ثمّةَ خالقٌ – أنثى
ترتّب هيئةَ الأكوان
تبتكرُ الزمانَ,
تغيبُ في موجٍ وتبعثُ في الّلآلىءِ ,
تختفي في القمح تظهر في المواسمْ
تعلو مع الأعراس تهبط في الأساور والخواتمْ
4
يا حلمنا المنسيّ قل صوتاً .../

( أنا الأسرارُ / سيدةُ البداية والنهايةِ / امتدادُ السّنبلِ الصيفي في عيد الحصادِ / أنا سماؤكمُ القريبةُ / أحتوي أشلاءكم وأُشِيع فيها الماء تُبعثُ حيّةً / ويطيبُ ضوءٌ ساهرٌ في جوفكم / رحمُ البراري فيَّ / غزلانٌ وأجناسٌ / حشائشُ أغنياتْ / فيَّ الحناجرُ إذ تغرّدُ فوق أسوارِ النباتْ/ والحلمُ والجرحُ المجنَّحُ والفضاءْ / أسمائيَ الحسنى سأنثرها على حقلِ الهواءْ / فالخلقُ يرعى عشبها ويهزُّ نخلتَها ويَلْقُطُ تمرَها / ويقيمُ فيها كالدّماءِ تقيمُ في الجسدِ الدّماءْ / هوذا شهابي ثاقبٌ / مُرّوا أمامَ لهيبه / ولكم مقاديري مسيّرةٌ / لحلمكمُ الكسيحِ يداي عكّازان / فاسعَوْا في مناكبِ جنّتي/ وكلوا رغيف محبتي / وتوهّجوا في خمر أبّهتي / أسميكم عباداً لا عبيداً / حكمةً للطين والنارِ العظيمةِ لا رماداً / آه كم كُسِرت كؤوسُ الفجر فوق يدي / وسالَ الزهرُ من جسدي / وكنتُ بكم معبّأةً / لمن أشعلتم الحربَ اختبأتم بين أوردتي لتقتتلوا عليها / ليس بي حطبٌ أخبّئه وأنتمْ في صقيعِ الحلمِ / مُشْرَعَةٌ أنا فيكم / مشاعٌ للهوى المجنونِ للزّرع الحنونِ / خلقتكمْ لنضيء أرواحاً بقنديل البقاءْ / هذا زمانُكُمُ الهشيمُ أَذِنْتُ أن يُسْقى حليبي / وأدرتُ فيه كوكباً قدَّرْتُ منزلَه ليبلغَ جمرةَ الأسرارِ / يسرقها ويعطي وهجها حجرَ القلوبِ / تتلون آياتي مباركةً وترتعشون تحت غمامتي / سُمِّيتُ أوّلكم وآخِرَكم وظاهِرَكم وباطِنَكم / أنا الوثنُ المهشَّمْ / ظلٌّ لكم وشتاتُ حربِكُمُ / ارتطامُ شفاهكم بالملحِ / ويلٌ / هذه مرثيّتي العليا وفصل جنازتي / طوبى لأطيار البكارةِ في مخادعكم تمزَّقَ ريشها / للحبِّ مصلوباً على أسواركم / طوبى لنا / لفضائنا المنهار / للوثن المهشّم / طوبى لوحدتكمْ عليَّ / وكنتُ صوتَكُمُ المعظَّمْ / طوبى لفردوسٍ يبابٍ راحَ يسرقُ من دمي أسرارهُ / والنارُ ناري علَّمتْكم في المدى ما ليس يُعْلَمْ )
5
زمن تبعثرَ
تلكَ مملكةٌ طوتها الرِّيحُ
فردوسُ الأمومةْ
ذبلت عرائشها وهذي أمّنا جلست على أشلائها
تتلو تفاصيل الجريمةْ
وتعضُّ ثدييها لتشربْ
وتشقُّ سرّتها فتسقطُ آخرُ الزهراتِ
في الغصنِ المذهّبْ



#محمد_علاء_الدين_عبد_المولى (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- في هجاء نفسي
- أفق للذاكرة المعتقلة
- على بابها الغارق في الياسمين
- مرثية لذاكرة القرن
- قراءة في كتاب البدايات
- بورتريه مثقف عضوي
- القصيدة
- نشيد للفرح الأخير
- يبان مواطن عربي أوقع عليه وحدي
- احتمالات قيد الريح
- نايات في عرس الدم البابلي
- يوميات نسبية لكائن ليس مطلقاً
- القصيدة في الطريق إليكم
- عويل في جنازة شرقية
- ختامها يوسف
- مقدمة في نقد الحداثة- بين البدعة والاختلاف
- تشكيلات في مديح ريحانة الأُنس
- أغزو العالم بأحذية جنوني
- محاولة قراءة جديدة في تجربة نزار قباني الحلقة الخامسة
- قصيدة وداع الامبراطور الأخير


المزيد.....




- مواجهة ايران-اسرائيل، مسرحية ام خطر حقيقي على جماهير المنطقة ...
- ”الأفلام الوثائقية في بيتك“ استقبل تردد قناة ناشيونال جيوغرا ...
- غزة.. مقتل الكاتبة والشاعرة آمنة حميد وطفليها بقصف على مخيم ...
- -كلاب نائمة-.. أبرز أفلام -ثلاثية- راسل كرو في 2024
- «بدقة عالية وجودة ممتازة»…تردد قناة ناشيونال جيوغرافيك الجدي ...
- إيران: حكم بالإعدام على مغني الراب الشهير توماج صالحي على خل ...
- “قبل أي حد الحق اعرفها” .. قائمة أفلام عيد الأضحى 2024 وفيلم ...
- روسيا تطلق مبادرة تعاون مع المغرب في مجال المسرح والموسيقا
- منح أرفع وسام جيبوتي للجزيرة الوثائقية عن فيلمها -الملا العا ...
- قيامة عثمان حلقة 157 مترجمة: تردد قناة الفجر الجزائرية الجدي ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - محمد علاء الدين عبد المولى - مرثية الأم الأولى