أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - حسين علوان حسين - ترسمل المتمركس : عصام الخفاجي أنموذجاً / 9-20















المزيد.....

ترسمل المتمركس : عصام الخفاجي أنموذجاً / 9-20


حسين علوان حسين
أديب و أستاذ جامعي

(Hussain Alwan Hussain)


الحوار المتمدن-العدد: 5585 - 2017 / 7 / 19 - 20:18
المحور: ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
    


ت . القليل الأقل من الاستنتاجات العلمية لماركس و انجلز
في الحلقات السابقة ، و في معرض الرد على قول الأستاذ عصام الخفاجي المحترم : "أما التعامل مع الماركسية كبرنامج سياسي أو كدليل لعمل الثوريين في الأمد القصير والمتوسط أو حتى للتنبؤ به ، فقد كانت له عواقب وخيمة على اليسار" ، بينت أهمية الماركسية كسلاح ماض في رسم خارطة الطريق للشيوعيين ، بل و لكل الحركات الثورية ؛ كما أوضحت حقيقة أن الماركسية لا "تتنبأ" ، بل أنها "تستنتج" في ضوء معطيات التحليل العلمي للواقع . لذا سأورد في هذه الحلقة بعض تلك الاستنتاجات العبقرية لماركس و انجلز مثل : تشكل الأسواق المشتركة قارياً ، و العولمة الإقتصادية ، و تقسيم البشر إلى حفنة من أصحاب الثراء الفاحش إزاء المليارات من الفقراء ، و تحول علم الإقتصاد السياسي إلى حلبة لأبواق الذرائعين من صائدي الجوائز ، و نشوب الحرببين العالميتين ، الخ . كل هذه الأستنتاجات زكاها التاريخ ، مثلما زكى الأستنتاج بنشوب الثورات الاشتراكية في أوربا و غيرها ، بحيث أن نصف البشرية في النصف الثاني من القرن العشرين أصبحت تقوده أحزاب إشتراكية ، ناهيك عن حصول الثورات الاشتراكية التالية في الأقل و ذلك بعد البيان الشيوعي ، عام 1848:
كومونة باريس ، 1871
ثورة اكتوبر الاشتراكية ، 1917 بقيادة البلاشفة
الحرب الأهلية الفنلندية ، 1918
الثورة الألمانية 1918-9 ، بقيادة روزا لكسمبورك و كارل ليبكنخت
الجمهورية السوفيتية الهنغارية 1919 ، بقيادة بيلا كون
جمهورية المجلس البافاري ، 1919
الثورة المنغولية ، 1921 ، بقيادة حزب الشعب المنغولي الثوري
انتفاضة لاماتنزا في السلفادور ، 1936 بقيادة فارابوندو مارتي
الثورة الاسبانية ، 1936
الثورة الشيوعية في الصين ، 1949
حرب التحرير الشعبية اليوغسلافية 1943 – 1945 بقيادة جوزيف بروز تيتو
حرب التحرير الشعبية الالبانية 1942 – 1944 بقيادة أنور خوجا
ثورة آب في الفيتنام الشمالية ، و قيام جمهورية فيتنام الديمقراطية الشعبية ، 1945
الحرب الكورية و قيام جمهورية كوريا الديمقراطية الشعبية عام ، 1948
الثورة الكوبية ، 1959 ، بقيادة فيديل كاسترو و تشي جيفارا
ثورة العمال المجيدة في الكونغو برازافيل ، 1963
حرب الفيتنام و توحيدها ، 1975
حرب لاوس و قيام جمهورية لاوس الديمقراطية الشعبية ، 1975
الثورة الإثيوبية و قيام الجمهورية الاثيوبية الديمقراطية ، 1976
ثورة الساور الأفغانية ، 1978
ثورة غرينادا و اسقاط نظام حكم أريك غايري ، 1979
ثورة الساندينستا في نيكاراغوا ، 1979
الحرب الأهلية في البيرو ، 1980- 2017
ثورة النخلباري في الهند ، 1967
الثورة الماوية في النيبال و انتصارها عام 2006
الانتفاضتان الشيوعيتان في سري لانكا ، 1971 ، 1989
و من المعلوم أن السبب الرئيسي وراء فشل أي من الثورات أعلاه هو استدامة الراسمالية لحروبها الساخنة و الباردة ضدها بكل الأسلحة . و لم تشهد البشرية ، لا قبل ماركس و انجلز ولا بعدهما ، من زكى التاريخ و ما زال يزكي استنتاجاتهم مثلهما .

أ . الأستنتاج بكون رأس المال قد أصبح هو من يقرر مصائر الشعوب و الأمم (كارل ماركس : رأس المال ، 1867):
"كل بلد – حتى و إن كان أكبر و أقوى البلدان – أصبح الآن خاضعاً للاقتصاد الكلي للعالم الذي يقرر مصائر الشعوب و الأمم ."

ب . تحول رأس المال إلى دِين (كارل ماركس : رأس المال ، 1867) :
" مثلما هي الحال في الدِين عندما يصبح الإنسان محكوماً بما ينتجه عقله نفسه ، كذلك في الأنتاج الرأسمالي ، فإن الأنسان يصبح محكوماً بما تتنتجه يده نفسها ."

جـ . ولادة العولمة الإقتصادية (ماركس و انجلز : البيان الشيوعي ، 1848)
"إن الحاجة للتوسيع الدائم للسوق من أجل تصريف منتجاتها تلاحق البرجوازية حول سطح الكرة الأرضية برمتها ، فتستوجب تعشعشها في كل مكان و تأسيسها للإرتباطات في كل مكان . "

د. تشكُّل الأسواق القارية المشتركة (اليوروزون ، الآسيان ، إلخ) (كارل ماركس : 1976 ، رأس المال)
"إن البلدان المستقلة أو حتى المقاطعات المقاطعات المتحدة على نحو غير وثيق ، بكل مصالحها المنفصلة و قوانينها و حكوماتها و أنظمتها الضريبية ، تندمج مع بعضها بحكومة واحدة ، و بقانون واحد ، و بمصلحة طبقية وطنية واحدة ، و بحدود واحدة ، و بتعرفة جمركية واحدة . "

هـ . الإستقطاب الرأسمالي للفقر و الغنى بين سكان العالم (كارل ماركس : راس المال ، الجزء الأول ، 1867) :
" و أخيراً ، فأن القانون الذي يوازن دوماً بين الفائض النسبي للسكان - أو الجيش الاحتياطي للصناعة – و بين درجة التراكم الرأسمالي و طاقته ، هذا القانون يمسمر العامل برأس المال بأقوى من الأوتاد التي مسمر بها فلكان برميتيوس بالصخرة . هذا القانون يؤسس لتراكم الفقر قدر تأسيسه لتراكم رأس المال . تراكم رأس المال على أحد الأقطاب هو في نفس الوقت التراكم للفقر و لآلام الكدح و العبودية و الجهل و الظلم و التخلف الذهني على القطب المعاكس ؛ اي على طرف الطبقة الاجتماعية التي تنتج منتجها بشكل رأس المال ."

و . سلبية الدولة الرأسمالية (كارل ماركس : ملاحظات نقدية عن الإصلاح البروسي ، 1844)
"الدولة قائمة على التضاد بين الحياة العامة و الحياة الخاصة ، بين المصالح الكونية و المصالح الخاصة . و لهذا ، يستوجب على الدولة أن تكتفي بالنشاطات الرسمية السلبية ."

ز. ظهور علم الإنسان (الأنثروبولوجيا) (ماركس ، الملكية الخاصة و الشيوعية ، 1844)
" سيضُمُّ العِلْمُ الطبيعي لنفسه عِلْمَ الانسان ، مثلما سيَضُمُّ عِلْمَ الانسانِ لنفسه العِلْمَ الطبيعي ، ليصبح هناك علماً واحداً . "

ح . هيمنة الرأسمالية على الإنتاج الفكري (كارل ماركس ، الأيديولوجيا الألمانية ، 1845)
"أن أفكار الطبقة الحاكمة في كل عصر هي الأفكار الحاكمة ؛ أي أن طبقة القوة المادية الحاكمة للمجتمع هي في نفس الوقت القوة الفكرية لذلك المجتمع . فالطبقة الاجتماعية التي تمتلك تحت تصرفها وسائل الانتاج تهيمن في ذات الوقت على الانتاج الفكري بحيث تصبح أفكار من لا يمتلك و سائل الانتاج الفكرية – عموماً – خاضعة لها . إن الأفكار المهيمنة ليست أكثر من التعبير المثالي للعلاقات المادية المهيمنة ، أي العلاقات المادية الحاكمة المُدرَكة كأفكار . "

ط . قيام الطبقة الراسمالية (والطبقات السائدة قبلها) بتسويق مصالحها الخاصة كما لو كانت هي مصلحة سكان الأرض طراً (مثلما يفعل الأستاذ عصام الخفاجي المحترم و من لف لفه) (كارل ماركس : الأيديولوجيا الألمانية ، 1845)
"بغية تحقيق أهدافها ، تضطر كل طبقة اجتماعية جديدة تضع نفسها محل الطبقة الحاكمة قبلها إلى أن تتولى تصوير مصالحها الخاصة بكونها المصلحة العامة لكل أفراد المجتمع عبر التعبير عنها بشكل مثالي . إنها مجبرة على إكساب أفكارها شكلاً كونياً ، و على تقديمها باعتبارها الأفكار الوحيدة ذات العقلانية و المصداقية الكونية . "

ي. تحرر بولندا من ألمانيا مناط بتحرر ألمانيا نفسها (فريدريك انجلز ، خطاب عن بولندا: 1847)
"لا يمكن لأي أمة أن تصبح حرة إذا كانت في نفس الوقت تضطهد الأمم الأخرى . لذا ، فإن تحرير ألمانيا لن يحصل بدون تحرر بولندا من الظلم الألماني ."

ك . نشوء التناقض بين قوى الإنتاج و علاقات الانتاج هو المسبب لقيام الثورات الاجتماعية ، ماركس ، مقدمة لنقد الاقتصاد السياسي ، 1859:
"في مرحلة معينة من التطور ، تصبح قوى الأنتاج المادي للمجتمع متناقضة مع علاقات الإنتاج القائمة ... عندها تبدأ مرحلة الثورة الاجتماعية ."

ل . التطوير الرأسمالي للتكنولوجيا سيدمر الانسان و الطبيعة ، ماركس ، رأس المال ، الجزء الأول ، الفصل الخامس عشر ، 1867 :
"الإنتاج الرأسمالي ، لذلك ، يطوِّر التكنولوجيا ، و يجمع العمليات المختلفة مع بعضها في كل اجتماعي واحد ، و لكن فقط على حساب امتصاص كل المصادر الأصلية للثروة – الأرض و العامل ."

م . تحويل الرأسمالية للاقتصاد السياسي من علم موضوعي إلى بوق تبريري مأجور في سباق لاصطياد الجوائز (إبحث في واقع منح جائزة نوبل لأقزام الذرائعيين من أمثال هايك (1974) و فريدمان (1976) و ناش (1994) و أومان (2005) و شركاه) ، ماركس ، توطئة للطبعة الألمانية الثانية لرأس المال ، 1873:
"لقد سيطرت البرجوازية في فرنسا و انكلترا على السلطة السياسية . و منذ ذلك التاريخ ، فقد اتخذ الصراع الطبقي ، عملياً و نظرياً في آن واحد ، أشكالاً علنية و مهددة . و هذا ما قرع ناقوس جنازة الإقتصاد السياسي العلمي للبرجوازية . و منذ ذلك التاريخ ، لم تعد المسألة ما إذا كانت هذه النظرية (الاقتصادية) أو تلك صحيحة أم لا ، بل أصبحت المسألة ما إذا كانت تلك مفيدة لرأس المال أم مؤذية له ، ميسِّرة له أم معوقة ، خطرة سياسياً أم لا . و هكذا فقد حل محل الباحث المتجرد ، صائد الجوائز المأجور ، و بدلاً من البحث العلمي الأصيل ، ساد الضمير المريض و النية الخبيثة للذرائعي .

ن. إستنتاج إنجلز الفذ بنشوب الحرب العالمية الأولى . الإستنتاج العلمي هذا يحدد ألمانيا دون غيرها بكونها الطرف الذي سيتسبب باندلاع تلك الحرب ، و يحدد طبيعتها بأنها ستكون حرباً عالمية (و ليست محلية) غير معهودة ، و ستشمل كل قارة أوربا ، و أنها ستستمر بين ثلاثة أو أربعة أعوام متواصلة ، و ستتسبب بمقتل بين 8-10 مليون جندي (العدد الفعلي لقتلى الجنود خلال تلك الحرب هو حوالي 10 ملايين) ، و ستسبب المجاعة و الأوبئة (توفي مليونان في وباء الإنفلونزا عام 1918) و الدمار الشامل للقارة الأوربية . كل هذا الإستنتاج العلمي حاصل قبل إندلاع الحرب العالمية الأولى بسبع و عشرين سنة و التي استمرت أربعة أعوام (1914-1918) مثلما استنتج انجلز ، ناهيك عن الحرب العالمية الثانية (1939-1945) . هكذا تشتغل الماركسية العلمية التي يغري إعداؤها قوى اليسار بركنها جانباً . إنجلز ، مقدمة لبورخهايم ، 1887 :
"إن الحرب الوحيدة المتبقية لبروسيا-ألمانيا كي تشنها ستكون حرباً عالمية ، و ستكون فوق ذلك حرباً عالمية لم يسبق و أن تخيل أحد درجة عنفها ، حيث سيتربص ثمانية ملايين إلى عشرة ملايين جندي باعناق بعضهم البعض ، و سيدمرون أوربا أكثر من تدمير أسراب الجراد . إن الدمار لحرب السنين هذه المضغوطة في ثلاث أو أربع سنوات سيشمل القارة (الأوربية) كلها ، جالباً المجاعة و المرض و الإنكفاء الكوني نحو البربرية ."

انتهت قائمتي الناقصة باستنتاجات ماركس و انجلز التي زكاها التاريخ ، و ما زال ؛ و التي تفند قول الأستاذ عصام الخفاجي المحترم – و غيره بهذا الخصوص . و من المعلوم أن الأمانة العلمية توجب على كل من يتصدى لانتقاد أي نظرية أن يدرج أولاً نصوصها – مثلما كان يفعل ماركس و انجلز – ثم يخضعها للبحث و التدقيق لتبيان صحتها من عدمها في ضوء الوقائع . و عندما يفشل الكاتب في توخي مثل الموضوعية البحثية في وزن أقواله ، و يلجأ للارتجال المرسل ، فإن كلامه لن يكون أكثر من لغو متحامل و تبويق ، و سينقلب سبة عليه في النهاية ، مع الأسف الشديد .
يتبع ، لطفا .
19/ 7 / 2017



#حسين_علوان_حسين (هاشتاغ)       Hussain_Alwan_Hussain#          



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- دودو و فتيقه
- القمّاص محمد سلمان آل سعود
- داعش ، و ما أدرك ما داعش
- ناشا و شجر الحَور
- ترسمل المتمركس : عصام الخفاجي أنموذجاً /8-20
- ترسمل المتمركس : عصام الخفاجي أنموذجاً /7-20
- ترسمل المتمركس : عصام الخفاجي أنموذجاً /6-20
- ترسمل المتمركس : عصام الخفاجي أنموذجاً / 5-20
- ترسمل المتمركس : عصام الخفاجي أنموذجاً / 4-20
- ترسمل المتمركس : عصام الخفاجي أنموذجاً / 3- 20
- ترسمل المتمركس : عصام الخفاجي أنموذجاً / 2-20
- ترسمل المتمركس : عصام الخفاجي أنموذجاً / 1 - 20
- ذكريات شيوعي عراقي : كاظم الشيخ / 8-8
- ذكريات شيوعي عراقي : كاظم الشيخ / 7
- ذكريات شيوعي عراقي : كاظم الشيخ / 6
- حالةٌ من ملايينِ الحالات
- قصيدة -ليلةً الشتاءِ- للشاعر الروسي : بوريس پاستِرناك (1890 ...
- نشيد المجرة
- لا يمكن إصلاح العملية السياسية في العراق دون التخلص منها / 3 ...
- لا يمكن إصلاح العملية السياسية في العراق دون التخلص منها / 2


المزيد.....




- حرب إسرائيل على إيران والمنطقة، يجب أن تتوقف
- مراسلة RT: مسيرة تقترب من قيساريا حيث منزل نتنياهو الخاص
- فيتنام، 30 نيسان/أبريل 1975 – مرور 50 سنة على انتصار تاريخي، ...
- هولندا: عشرات آلاف المتظاهرين في لاهاي لمطالبة الحكومة بوقف ...
- إرحلْ.. رسالةُ المتظاهرين للرئيس ترامب في عيد ميلاده
- قصف إيراني يستهدف منزل نتنياهو في بلدة قيسارية
- نحو تدبير أمثل لخلافات اليسار العمالي…صوب حزب شغيلة اشتراكي ...
- المركزية الديموقراطية من لينين الى ستالين
- عين على نضالات طبقتنا
- العمل النقابي والدعارة. بعض الأسئلة المحرجة


المزيد.....

- الإمبريالية والاستعمار الاستيطاني الأبيض في النظرية الماركسي ... / مسعد عربيد
- أوهام الديمقراطية الليبرالية: الإمبريالية والعسكرة في باكستا ... / بندر نوري
- كراسات شيوعية [ Manual no: 46] الرياضة والرأسمالية والقومية ... / عبدالرؤوف بطيخ
- طوفان الأقصى و تحرير فلسطين : نظرة شيوعيّة ثوريّة / شادي الشماوي
- الذكاء الاصطناعي الرأسمالي، تحديات اليسار والبدائل الممكنة: ... / رزكار عقراوي
- متابعات عالميّة و عربية : نظرة شيوعيّة ثوريّة (5) 2023-2024 / شادي الشماوي
- الماركسية الغربية والإمبريالية: حوار / حسين علوان حسين
- ماركس حول الجندر والعرق وإعادة الانتاج: مقاربة نسوية / سيلفيا فيديريتشي
- البدايات الأولى للتيارات الاشتراكية اليابانية / حازم كويي
- لينين والبلاشفة ومجالس الشغيلة (السوفييتات) / مارسيل ليبمان


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - حسين علوان حسين - ترسمل المتمركس : عصام الخفاجي أنموذجاً / 9-20