أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - أحمد بيان - وماذا بعد محطة 20 يوليوز 2017 بالحسيمة الأبية؟














المزيد.....

وماذا بعد محطة 20 يوليوز 2017 بالحسيمة الأبية؟


أحمد بيان

الحوار المتمدن-العدد: 5585 - 2017 / 7 / 19 - 14:57
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


وماذا بعد محطة 20 يوليوز 2017 بالحسيمة الأبية؟
-باختصار-

إخلاصنا لشعبنا ولقضيته يجعلنا نبوح بما يختلج في صدورنا من حب وما يدور في أذهاننا من أفكار. نحن مع كل احتجاج ومع كل تحدي ومع كل رفض، وضد كل منع وكل حكرة وكل قهر واضطهاد واستعباد.. إن التردي الاقتصادي والاجتماعي فاق كل الحدود. والصمت والانبطاح يعمقان الجراح ويغذيان المعاناة..
نحن مع محطة 20 يوليوز 2017، بما ترمز إليه من مجد وتضحيات وبطولات في الماضي والحاضر، سواء تجسدت أو غدر بها.. وندعو رفاقنا وجميع المناضلين الى المشاركة فيها والانخراط في ديناميتها القبلية والبعدية..
نحن مع الفعل النضالي المنظم.. نحن مع وضوح الرؤية الراهنة والمستقبلية.. فالحماس رغم كونه مطلوبا، ليس كافيا. وكذلك الحلم، لا يكفي أن نحلم، يجب أن نترجم حلمنا على أرض الواقع..
نحن لسنا من هواة التدافع والتصفيق، نحن مع التأسيس للمستقبل النضالي لشعبنا، وفي مقدمته الطبقة العاملة..
ويهمنا بالدرجة الأولى "ما بعد 20 يوليوز 2017".. تهمنا البدايات السديدة لصنع الخواتم السديدة..
لماذا؟
الكل الآن مع هذه المحطة، بمن في ذلك المندسين والمتربصين بقضية شعبنا.. الأوراق مبعثرة والغبار في السماء..
الكل الآن مع هذه المحطة، بمن في ذلك المسكونين بالسياحة والتباهي...
الحماس وحده وضعف النظر يقتلان..
لكن، لنمارس واجبنا النضالي في كل الأحوال.. سنؤدي الثمن غاليا، ليس فقط اعتقالا أو اغتيالا أو تشريدا... بل أخطر من ذلك، أي ثمن رفع التحدي المرة تلو الأخرى بعد القتل الممنهج والمتواصل للفعل النضالي من خلال ضرب مصداقيته وممارسة الحجز عليه لسنوات وعقود أخرى..
كلمتنا واحدة: لنواصل المعركة الطبقية حتى إطلاق سراح كافة المعتقلين السياسيين وانتصار قضية شعبنا...



#أحمد_بيان (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- القوى الظلامية خط أحمر
- أب الشهيد مزياني يعانق أبناء الريف
- البام بطنجة: مناظرة أم مؤامرة؟!
- سؤال الى مسيرة الرباط (11 يونيو 2017)
- آن الأوان لنتحمل المسؤولية تجاه قضية شعبنا..
- عندما يخطئ -التضامن- طريقه او -التضامن- النخبوي
- المعتقلون الفلسطينيون يسطرون الملاحم
- النهج الديمقراطي يغازل -فيدرالية اليسار الديمقراطي-
- أي مرحلة تستدعي -الأنبياء والرسل-؟
- تمخض العثماني* فولد مسخا
- انتفاضة 23 مارس 1965 حية فينا ومن خلالنا
- جماعة العدل والاحسان تؤدي ثمن -برد الطرح-
- زمن تحطيم الأصنام السياسية بالمغرب
- المنعطف نحو البام مفروش بالورود
- النهج الديمقراطي: التطبيع مع القوى الظلامية
- تخليد ذكرى تأسيس الاتحاد الوطني لطلبة المغرب الآن: أي معنى.. ...
- مركز سعيدة المنبهي للأبحاث والدراسات
- مصادرة مقر الاتحاد الوطني لطلبة المغرب
- فوز ترامب: درس أمريكي لشعوب العالم..
- في ذكرى الشهيد المعطي بوملي


المزيد.....




- تخرج يوميًا للبحث عن طعام لوالديها المريضين وإخوتها وسط الجو ...
- السيسي: ما يحدث في غزة -حرب إبادة جماعية مُمنهجة-.. وانتقاد ...
- بعد سؤالها عن -أسباب الثقة في المصادر-.. أمن الدولة العليا ت ...
- هل أوفى ستيف ويتكوف بوعده للسيدة التي قابلها في غزة؟
- صحوةٌ بعد 6 قرون.. بركان روسي يثور لأول مرة منذ 600 عام
- قبل 20 عاماً انسحبت إسرائيل من غزة.. هل تعود إلى القطاع بقرا ...
- تقارير: إسرائيل تستعد لمرحلة جديدة من الحرب والسيطرة الكاملة ...
- شركة أرامكو السعودية تعلن تراجع أرباحها جراء انخفاض أسعار ال ...
- من مصدات السيارات إلى صناعة الأثاث.. ورش تركية تعيد تدوير ال ...
- 5 خطوات لحمايتك من الإجهاد مع تزايد الحرارة وتغير المناخ


المزيد.....

- المدخل الى موضوعة الحوكمة والحكم الرشيد / علي عبد الواحد محمد
- شعب الخيام، شهادات من واقع احتجاجات تشرين العراقية / علي الخطيب
- من الأرشيف الألماني -القتال في السودان – ينبغي أن يولي الأل ... / حامد فضل الله
- حيث ال تطير العقبان / عبدالاله السباهي
- حكايات / ترجمه عبدالاله السباهي
- أوالد المهرجان / عبدالاله السباهي
- اللطالطة / عبدالاله السباهي
- ليلة في عش النسر / عبدالاله السباهي
- كشف الاسرار عن سحر الاحجار / عبدالاله السباهي
- زمن العزلة / عبدالاله السباهي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - أحمد بيان - وماذا بعد محطة 20 يوليوز 2017 بالحسيمة الأبية؟