أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - بولس اسحق - المُضِلُ المَكار... لا يَقبَل دِيناً غَيْرَ الْإِسْلَامِ















المزيد.....

المُضِلُ المَكار... لا يَقبَل دِيناً غَيْرَ الْإِسْلَامِ


بولس اسحق

الحوار المتمدن-العدد: 5571 - 2017 / 7 / 4 - 04:13
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


لو تأملنا جيدا بما جاء في القران على لسان مؤلفه المضل المكار... وهذه ليست افتراء او انتقاص وانما وردت في القران... (أتريدون أن تهدوا من أضلَّ اللهُ ومن يُضلل اللهُ فلن تجد له سبيلا... وَيَمْكُرُونَ وَيَمْكُرُ اللَّهُ وَاللَّهُ خَيْرُ الْمَاكِرِينَ...وكذلك الضار).... بكل تأكيد فأننا سنتوصل الى نتيجة لا تعجب المؤمنين... فالمضل المكار لا يعدو ان يكون عبارة عن شخصية مريضة مهزوزة لا يثبت على كلمته، شخصية مهوسه ازدواجية... فهي من جانب تميل كثيرا الى التعالي بصفات العدالة والرحمة ومدح نفسها بأكثر من موضع... ولكنها أي هذه الشخصية في الجانب الآخر من المعادلة تفعل كل ما يخالف هذا الادعاء وهو الأقرب الى الحقيقة وليس كما يردد قائلا بأنه العدل والرحمة... حيث يقول في كتابه:(إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ وَالْمُشْرِكِينَ فِي نَارِ جَهَنَّمَ خَالِدِينَ فِيهَا أُوْلَئِكَ هُمْ شَرُّ الْبَرِيَّةِ) (وَمَن يَبْتَغِ غَيْرَ الإِسْلاَمِ دِيناً فَلَن يُقْبَلَ مِنْهُ وَهُوَ فِي الآخِرَةِ مِنَ الْخَاسِرِينَ)
اليست هذه الآيات الرحيمة والعادلة مخالفة لكل القيم الإنسانية البشرية الصنع....فاله القران المضل المكار وبعد ان خلق الناس في بلدان شتى ولا تعرف الإسلام او عربيته الفصحى المفضلة... سوف يتم تعذيبهم يوم القيامة...لماذا؟؟... لأنهم ان لم يختاروا الديانة الصحيحة الذي اختارها لهم المضل المكار الا وهي الإسلام، لذلك فانه سوف يعذبهم في نار جهنم.... فالآيات نفسها واضحة ومبينة وتدل على وضعية مطالب المضل المكار ولا تحتاج للبخاري كي يشرحها!!.... ومع ذلك فأننا نرى بان المسلمين هم أول من سينفي المعنى المنشودة فيها... وربما سيقولون باننا لم نفقهها وعلينا الاخذ بالأسباب وعدم التجزئة في الآيات ...وهلم جرى!!!... وان التقصير هو في افهامنا وقلة معلوماتنا وفقرنا في العربية لذلك لم نفهم المعنى او المقصود بـ يبتغ... أي يختار دين أخر بعد معرفته بالإسلام السمح حسب قولهم... وان هذا الشخص بعد معرفته بالإسلام عن كثب ليس له الحق ان يكون غير مقتنع بالدين الإسلامي... لأنه يعلم أنه الحق... أو ان هذا الشخص الجاحد بعدما علم أن الإسلام هو الحق، لذلك فان رفضه للإسلام ليس الا مكابرة منه او حسدا من المؤمنين وامتيازاتهم في جنة المضل المكار... هذا ليس الا نموذج من منطق اجاباتهم العرجاء على بعض الاستفسارات... انها إجابة لا تعدو ان تكون الا عبارة عن إجابة من معتوه بحاجة لمصحة عقلية... وهذه الإجابة ان دلت على شيء فإنما تدل ليس على تخلف المنطق الإسلامي فحسب، وانما حتى منطق الإله القرآني على هذا النمط التكفيري... ولكن حتى وإن قبلنا بهذا التأويل فماذا عن... لكم دينكم ولي دين... فلماذا قيلت اذن؟؟
ان المضل المكار البدوي أصلا ومنذ ان خلق آدم، قد حسم الأمر بينه وبين نفسه منذ البداية حينما قال( وله أسلم من في السماوات والأرض طوعا وكرها)... فكل شيء من وجهة نظر المضل المكار مسلم في مسلم والحمد لهبل... تصوروا حتى الشيطان الرجيم مسلم وعلى درجة عالية من الأيمان بالمضل المكار، لأنه تلميذا عنده ومن حقه أي الشيطان ان يقتدي بأستاذه المضل المكار....فهو يقول اني أخاف المضل المكار رب العالمين... واذا كان يخاف المضل المكار رب العالمين، فأكيد ان الشيطان من القائمين بالعبادات والفروض... فهو يسجد مع الساجدين ( ولله يسجد من في السماوات والأرض طوعا وكرها وظلالهم بالغدو والآصال)....فلماذا اذن ارسل المضل المكار الرسل للتبشير بباقي الأديان.... لماذا لم يكتفي المضل المكار بإرسال رسول واحد يبشر بالدين الذي يراه من وجهة نظره صحيحا من الأول، بدلا من اديان عدة اتضح له فيما بعد، انها قد ضربت وتم التلاعب بها... ولذلك ولتحقيق اسلام الجميع وتصحيح الأخطاء التي وقع فيها المضل المكار سابقا عند إرساله الأنبياء السابقين، وفي محاولة منه للتغطية عن عجزه وفشله في الحفاظ على كلماته السابقة، اضطر المضل المكار البدوي المجرم الرحيم الى ارسال رسوله الارحم الى الناس بالسيف... حيث قال نبي الأجرام ( أمرت أن أقاتل الناس حتى يشهدوا أن لا اله الا الله وأن محمدا رسول الله) ...ورسول الاجرام في هذا الخصوص والشهادة للمضل المكار... لم يقصر اطلاقا وكان فعلا رحيما كرحمة الهه المضل المكار استنادا الى أقواله وافعاله... اما ما جاء في القران عن أوامر الاجرام فحدث ولا حرج... فهو ملئ بالدعوة والتحريض على القتل وضرب الرقاب والاعناق والسلب والنهب والسبي والاغتصاب والاستعباد... من فاتحته الى توبته... فحقيقة الإسلام هي كما تم تعريفها من خلال الأحاديث والسنة... هو الاستسلام للسيف... وان تشهد ان لا اله ولا محمدا رسول الله...وأن تأتي بالتمارين السويدية وانت تؤدي الصلاة اليومية...وتدفع الزكاة لأقرب شيخ دجال او مُلّهَ او حضرة السيد أبو خرقة... وتصوم رمضان وتنهيه ووزنك زاد بالمئة... وتذهب لتقبيل الحجارة السوداء لأنها حزينة...والطواف حولها لمواساتها والاخذ بخاطرها في مكة!!
أما تغييب العقل فهى اول مهمة طالب بها المضل المكار وتعتبر من السنة المتبعة ولا يمكن ان يكتمل الايمان بدون الغيبوبة... صحيح ان هناك في القران عدة دعوات الى استخدام العقل المتكرر لكن للأسف فان هذه الدعوات لاستخدام العقل هي فقط في اطار التصديق بالخرافات...ولان المضل المكار كان يدرك بان هذه الخرافات من كثرة ما سيكررها المغيب فان عقله سيكل ويتعب فيضطر ان يسلم بها تسليما ولا مجال للشك بها... وفي نفس الوقت الذي يدعوا فيه القران العقل الى التفكير في اطار الخرافة طبعا...يأمر حامله(اي العقل) الى عدم التأويل والذهاب بعيدا خارج الغاية او الهدف... لأن هذا يعتبر الزيغ بذاته وخروجا عن المِلة المغيبة!!... اي ان الإسلام يدعوك إلى إعمال العقل بالشكل الذي يتوافق مع مصلحته و يجعلك تؤمن بإلهه.... ولكن في الحظة التي ترفض الإسلام نتيجة إعمال العقل... تصبح مرتدا ويجب قتلك!!!
المضل المكار ورسوله نبي الأجرام... تعاملوا معا بازدواجية قل نظيرها مع البشرية...فهم من ناحية يصفون كل من ليس على الإسلام بأنهم كفار... ومصير الكفار في القرآن معروف مسبقا ولا داعي للتكرار... ولكن في المقابل أي من الناحية الأخرى نرى ان المضل المكار تعامل بالتقية، او انه ربما كان كثير النسيان وربما مصاب بالزهايمر فمرة يقول... (إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَالَّذِينَ هَادُوا والنصارى وَالصَّابِئِينَ مَنْ آمَنَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ وَعَمِلَ صَالِحًا فَلَهُمْ أَجْرُهُمْ عِندَ رَبِّهِمْ وَلَا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلَا هُمْ يَحْزَنُونَ)... فهل هناك اكثر ازدواجية من هذا الكلام الذي يناقض... (وَمَن يَبْتَغِ غَيْرَ الْإِسْلَامِ دِينًا فَلَن يُقْبَلَ مِنْهُ وَهُوَ فِي الْآخِرَةِ مِنَ الْخَاسِرِينَ)... أي ان من أمن بالمضل المكار البدوي رب الرمال المجرم...ولم يشرك به أحدا... تكون كل اعماله الإجرامية عند انتقاله الى سدرة المنتهى او حتى قبل انتقاله مغفورة له...بشرط ان يذهب المؤمن به وبنية صافية الى بيته العتيق (لصاحبه الشيطان سابقا...والمضل المكار لاحقا)... ويطوف ببيته بين الحجار ويقبل الحجار... ويرمي الحجار على اول الموحدين والذي قال بانه يخاف رب العالمين... ليعود بعدها المؤمن كيوم ولدته أمه!!
وقد يقول احدهم معترضا على فهمنا.... بان المقصود بمن يبتغ غير الإسلام... أي أنه عرض عليه الإسلام عرضاً صحيحاً ورفضه...وأما بالنسبة للحساب يوم القيامة فان المضل المكار سوف لن يحاسب الناس على مقياس وشريعة الإسلام... فيدخل الجنة من صام وصلى وحج... ويدخل النار من لم يفعل ذلك... بل ان هناك مرجعية ومقياس سيضعه المضل المكار رب الرمال ليحاسب على أساسه كل انسان!!...لان هذه المرجعية والتفسير هي ما خلقه المضل المكار من منطق وعقل وفطرة في الفرد... وهذا ما حكم به القرآن في هذه الآية:{وَكُلَّ إِنسَانٍ أَلْزَمْنَاهُ طائره فِي عُنُقِهِ وَنُخْرِجُ لَهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ كِتَابًا يَلْقَاهُ مَنشُورًا* اقْرَأْ كَتَابَكَ كَفَى بِنَفْسِكَ الْيَوْمَ عَلَيْكَ حَسِيبًا }... فحين ستسأل يوم الحساب: أيها الانسان هل ما قمت به في حياتك من اعمال يوافق عقلك ومنطقك وفطرتك؟...فإن كان غير ذلك فأنت الذي ستدين نفسك... وهنا ستستوجب العقاب!!
ونحن نقول عذرا من صاحب الاعتراض لأنك فسرت الآية على هواك ودفاعا عن اسلامك او ايمانك او اعتمادا على فطرتك المحبة للعدالة بين البشرية... ولكن ما فاتك عزيزي هو ان الآية لا تحتوي على هذه المعاني التي تفضلت بإضافتها... وعلاوة على هذا فان هناك من يعرض عليه الإسلام ولكنه يرفضه لأنه مقتنع تماما بأنه باطل...والقران يقولها صراحة (لا اكراه في الدين)...فهل هذه الآية هي للاستهلاك المحلي ولا تعني ما جاء بها!!...كما انك تقول... أما الحساب يوم القيامة فان رب الرمال سوف لن يحاسب الناس على مقياس الإسلام....فيدخل الجنة من صام وصلى وحج... ويدخل النار من لم يفعل ذلك... بل ان هناك مرجعية ومقياس سيضعه رب الرمال لكل فرد ليحاسب على أساسه... وهذه المرجعية هي ما خلقه المضل المكار في الفرد من منطق وعقل وفطرة!!
ولكن عفوك يا سيدي فأين ورد هكذا كلام سواء في الاحاديث او في القرآن؟... فالمسلم المؤمن يا عزيزي لا يستعمل المنطق لان العقل عنده مغيب منذ ميلاده حتى مماته... ولا تنسى ان المضل المكار الضار يحرم استعمال العقل... ولا يطلب من الفرد استعمال العقل إلا في إثبات وجوده والايمان بخرافاته...ولهذا فالمسلم المؤمن مع احترامي واعتذاري يصبح اشبه ببهيمة سمعا وطاعة... ومستعدا لاتهام أي شخص مفكر او استعمل العقل خارج منظومة الخرافة الإسلامية وعقيدتها، غبيا...لماذا؟... لأنه لم يستعمل عقله ليؤمن بالإسلام المنافي للعقل أصلا!!...كما انك تقول... فحين ستسأل يوم الحساب: أيها الانسان هل ما قمت به في حياتك من اعمال يوافق عقلك ومنطقك وفطرتك؟...فإن كان غير ذلك فأنت الذي ستدين نفسك... وهنا ستستوجب العقاب!!
ولكن يا سيدي العزيز... هل حقا تعتقد مجرد اعتقاد بأن غير المسلم من الممكن له ان يدخل الجنة إن فكر بشكل صحيح؟ عزيزي أرجوك اعد قراءة الآية مرة ومرتان وامرار عديدة (وَمَن يَبْتَغِ غَيْرَ الإِسْلاَمِ دِيناً فَلَن يُقْبَلَ مِنْهُ وَهُوَ فِي الآخِرَةِ مِنَ الْخَاسِرِينَ)
فهي واضحة وبينة ولا تحتاج الى فتاح فال ليحل الطلاسم التي فيها... وكفاك أحلام يقظة... فكل كلامك على أن الإسلام دين عقل ومنطق هو عبارة عن كلام فاضي وهراء... وأكبر دليل ربما هو انت نفسك...باتهامك لكل من لم يؤمن بالمضل المكار ودينه...ربما بينك وبين نفسك... بانه لا يستعمل عقله والا لماذا لم ينتمي للحظيرة التي انت بها... فالقرآن أولا وأخيرا يعلنها صراحة ويقول عبر كل صفحاته....بان غير المسلمين بجميع اطيافهم والوانهم في النار... فهل يا أيها المسلم العاقل والعاقل تحديدا فقط... أنت موافق على كلام المضل المكار أم كافر به... واذا كان اله القران ضالا ومضلا وضارا وماكرا...لا بل خير الماكرين...فما الذي ابقاه للشيطان من صفات لم يتمثل بها اذا...ام انهما شخصية واحدة والاختلاف بالأسماء والادوار!!!



#بولس_اسحق (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- عُذرا عَرَبُ مَكَّة... وَالكَعبَةُ الوَثَنِية
- إدفنوا موتاكم....من وحي الغراب اول المبعوثين
- لماذا يتمنون ويحلمون... بالعودة لزمن الصحابة والرسول
- آدم عليه السلام... لم يعشق جنة الاسلام
- تجليات ورسالة....في يوم القيامة
- شَجَرَتَ الزَّقُّومِ... مَالِئُونَ مِنْهَا الْبُطُونَ
- في ضلال القران... خربشات في سورة الجن
- أنصفوا الإسلام... المسلمون لا يمثلون الاسلام
- اله القرآن...ومسلسل تحريف الاديان
- ما يحدث في بلاد الاسلام... قصة من واقع الحال
- سقوطهم.... كسقوط عرش أبا صياح قبلهم
- مُلكِ اليَمِين... هَدِية محمد لِأتباعِهِ...قصة متكررة
- عَلَى قَدْرِ الكِرامِ... تَأتِي المكَارِمُ
- يَومَ القِيامة.... والطابور
- مصانع ابوعمامة...... واحجار ابو لمامة
- نحن ارهابيون…. والارهاب فريضة من عند الله
- تقديس كتاب... هو الآخر تكلم عن ألامجاد
- مُحَمَّد وَأتباعِهِ والصَحابة...قادَة وزُعَماء
- تَبرِيراتَهُم...ما عادَت تُخفِي عَوراتَهُم
- الإسلام والحضارة...ماذا يريد المسلمون منها؟


المزيد.....




- الأرجنتين تطالب الإنتربول بتوقيف وزير إيراني بتهمة ضلوعه بتف ...
- الأرجنتين تطلب توقيف وزير الداخلية الإيراني بتهمة ضلوعه بتفج ...
- هل أصبحت أميركا أكثر علمانية؟
- اتفرج الآن على حزورة مع الأمورة…استقبل تردد قناة طيور الجنة ...
- خلال اتصال مع نائبة بايدن.. الرئيس الإسرائيلي يشدد على معارض ...
- تونس.. وزير الشؤون الدينية يقرر إطلاق اسم -غزة- على جامع بكل ...
- “toyor al janah” استقبل الآن التردد الجديد لقناة طيور الجنة ...
- فريق سيف الإسلام القذافي السياسي: نستغرب صمت السفارات الغربي ...
- المقاومة الإسلامية في لبنان تستهدف مواقع العدو وتحقق إصابات ...
- “العيال الفرحة مش سايعاهم” .. تردد قناة طيور الجنة الجديد بج ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - بولس اسحق - المُضِلُ المَكار... لا يَقبَل دِيناً غَيْرَ الْإِسْلَامِ