أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - ستار الجودة - كل شيأ في العيد مباح الا الأفراح














المزيد.....

كل شيأ في العيد مباح الا الأفراح


ستار الجودة

الحوار المتمدن-العدد: 5563 - 2017 / 6 / 26 - 22:47
المحور: الادب والفن
    


كل شيأ في العيد مباح الا الأفراح
ستار الجودة
زهراء وعائشة لأعيد لهما هذا العام
حالهما حال الأيتام
بكيا على عيدية
الأب يرقد في المقابر
وآلام بنوبتاً قلبية
تنازلا عن الثوب الجديد،والنعل واللعبة
الا عن العيدية
حبيبتا ، العراق ، ما قصة الإصرار على العيدية؟
جارتنا نازحة مسبية كريمة دائماً حزينة
فرحتها فرحتنا بثوب او هدية
٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠"
لا عيدية للأيتام هذا العام
لم يبقى في المدينة المقطعة الاوصال الا أهلها
قبل هلال العيد ساسة اقلو طائرة
صلاة في صالة المقامرة
دفعوا الفطرة الى سفارة
مصدر الجنسية العاهرة
جوازات ، حمراء كدماء الأبرياء
حقائب متخمة بأموال الفقراء
بغداد لا تروق لهم
العيد فيها خائف يترقب
ظلاميون يأتمرون عليه
اطفال الفقراء عيدهم في مقابر السلام
اخرون يشقون طريقهم بين العسكر بحثا عن ابتسامة ارجوحة
دواليب الهوى تدور باستحياء
شعر البنات ،و الحلوى، تبحث عن أفواه
كل شيئا في مدينتي مباح الا الأفراح



#ستار_الجودة (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مع اقتراب العيد ٠٠أطفالنا أكبادنا تلعب بالنار
- قم للمعلم وارفع -السكينة- كون المعلم موظفا- مسكينا او ( قم ل ...
- شهادة موت الحياة ..السبب تفجيرات
- هدم الأكشاك, قبل حلول شهر رمضان -بين التوقيتات والتكتيكات-
- مدرسة كل العرب الابتدائية٠٠٠نم قرير العين ...
- لنحات احمد: إضاءة ولمسة فنية على الشمع
- عزلت الفنان والمثقف,في ظل غياب الدعم
- النقاش ياسر: يستنطق شجونه في رحاب الفنون
- مسرحية -باب عشتار- البحث عن الهوية
- -شين نيقي نونيني- أقدم كاتب عرفه التاريخ
- في مدينة الأحلام..لا يحق للأيتام ان تحلم
- الرسامة- نبراس-...لوحات تصرخ بصمت
- نها الونداوي ...إضاءة مميزة بعيد المرأة
- سمولوجيا الذات المهدمة للمدارس, والذات البناءة وتجربة بناء م ...
- عيد المرأة- بين السمة الإنسانية والسياسية
- مقهى -الشابندر- بين الأمس واليوم
- في ذكرى تفجير شارع -المتنبي- هناك مثل شعبي عراقي يقول ( أطعم ...
- -زفيرنا وجع-
- اضاءة في قراءة فنان
- ونحن نقف على أعتاب - أربعينية الرسامة- جنات- حروف نثر,وسطور ...


المزيد.....




- مؤرخ وعالم آثار أميركي يُحلل صور ملوك البطالمة في مصر
- -المعرفة- في خدمة الإمبريالية والفاشية والاستبداد
- روزي جدي: العربية هي الثانية في بلادنا لأننا بالهامش العربي ...
- إيران تكشف عن ملصق الدورة الـ43 لمهرجان فجر السينمائي
- هوس الاغتراب الداخلي
- عُشَّاقٌ بَيْنَ نَهْرٍ. . . وَبَحْر
- مظهر نزار: لوحات بألوان صنعاء تروي حكايات التراث والثقافة با ...
- في حضرةِ الألم
- وزير الداخلية الفرنسي يقدّم شكوى ضدّ ممثل كوميدي لتشببيه الش ...
- -بائع الكتب في غزة-.. رواية جديدة تصدر في غزة


المزيد.....

- يوميات رجل لا ينكسر رواية شعرية مكثفة. السيد حافظ- الجزء ال ... / السيد حافظ
- ركن هادئ للبنفسج / د. خالد زغريت
- حــوار السيد حافظ مع الذكاء الاصطناعي. الجزء الثاني / السيد حافظ
- رواية "سفر الأمهات الثلاث" / رانية مرجية
- الذين باركوا القتل رواية ... / رانية مرجية
- المسرواية عند توفيق الحكيم والسيد حافظ. دراسة في نقاء الفنون ... / د. محمود محمد حمزة
- مداخل أوليّة إلى عوالم السيد حافظ السرديّة. الطبعة الثانية / د. أمل درويش
- مشروع مسرحيات مونودراما للسيد حافظ. اكسبريو.الخادمة والعجوز. ... / السيد حافظ
- إخترنالك:مقال (الثقافة والاشتراكية) ليون تروتسكي. مجلة دفاعا ... / عبدالرؤوف بطيخ
- المرجان في سلة خوص كتاب كامل / كاظم حسن سعيد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - ستار الجودة - كل شيأ في العيد مباح الا الأفراح