أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - رشيد الفهد - يمه حسن














المزيد.....

يمه حسن


رشيد الفهد

الحوار المتمدن-العدد: 5554 - 2017 / 6 / 17 - 03:55
المحور: الادب والفن
    


اقتحم ( حسن ) قاموس الفن العراقي باعتباره رمزا للعاشق والمعشوق على حد سواء .
الفنانة ( الصديقة الملاية 1901 - 1969 ) هي أول من حملت اسم حسن عبر تسجيلاتها وعبر الأثير أيضا :
ربيتك زغيرون حسن ليش انكرتني
بعيونك الوسعات حسن موزر صبتني
كاس الامل مكسور....كسره على كسرة
واللي كسره هيهات يكدر يجبره....حسن
(محمد القبانجي) قارئ المقام ردد هذه الكلمات على نحو أدى إلى زيادة شهرة ( حسن) حتى ساد الاعتقاد لدى الكثير من الناس أن حسن شخصية حقيقية موجودة على ارض الواقع غير وهمية ولا رمز.
المندائية الجميلة بنت الناصرية ( انوار عبد الوهاب ) وضعت حسن في حدقات عيونها عبر رائعتها( دادا حسن) :
لا ام تحن لبجاي لا خاله وياي دادا حسن لا خاله وياي
وكل الوجوه اثكَال من يكَبل هواي دادا حسن من يكَبل هواي
حسن لا يكفيه العراق على ما يبدو فقد حلق الى مصر وهناك تلاقفته ( شادية ) في معلقتها :(حسن يا خولي الجنينة يا حسن ) والخولي هو الرجل الذي يعوّل علية في المزرعة :
يا حسن يا خولي الجنينه يا حسن
يا حسن يا غالي علينا يا حسن
يا خولي الجنينه اتدلع يا حسن
يا عقلي يا روحي يانور العيون
يا بلسم جروحي يا اصل الشجون
يا فتنه يا زينه يا سلوى الحزينه
ع البال او ناسينا يا خاين يا حسن
في مصر راحت الحكاية ابعد من هذا راحت الى ( ام حسن) في تطور جديد غير مسبوق بعدما انشد احمد عدويه:
سلامتها ام حسن من العين ومن الحسد
وسلامتك يا حسن من الرمش اللي حسد .



#رشيد_الفهد (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- عشرة أيام هزت العالم
- العراق بين شيخين : الشيخ محشي والشيخ مهدي
- من سومر إلى الشعب العراقي مع التحية
- العبادي انقلابي هادئ
- أين كنا وأين أصبحنا اليوم
- حالنا على حاله
- معذرةً هبل
- تراب الوطن
- في بيتنا قمقم
- الشغيلة بين الماضي والحاضر
- العراق بعد الانتخابات القادمة
- من أغرب القوائم ألانتخابية
- عبود أبو العرموط
- عباس المنغولي
- أمينة الحفافه
- أنا عميل
- حانة أم معتوك
- شعبنا يبكي شعبنا يضحك
- المصالحة مع المثقفين
- ألأغنية ألاولى...كانت هنا


المزيد.....




- -ميتا- تعتذر عن ترجمة آلية خاطئة أعلنت وفاة مسؤول هندي
- في قرار مفاجئ.. وزارة الزراعة الأمريكية تفصل 70 باحثًا أجنبي ...
- -بعد 28 عاما-.. عودة سينمائية مختلفة إلى عالم الزومبي
- لنظام الخمس سنوات والثلاث سنوات .. أعرف الآن تنسيق الدبلومات ...
- قصص -جبل الجليد- تناقش الهوية والاغتراب في مواجهة الخسارات
- اكتشاف أقدم مستوطنة بشرية على بحيرة أوروبية في ألبانيا
- الصيف في السينما.. عندما يصبح الحر بطلا خفيا في الأحداث
- الاكشن بوضوح .. فيلم روكي الغلابة بقصة جديدة لدنيا سمير غانم ...
- رحلة عبر التشظي والخراب.. هزاع البراري يروي مأساة الشرق الأو ...
- قبل أيام من انطلاقه.. حريق هائل يدمر المسرح الرئيسي لمهرجان ...


المزيد.....

- يوميات رجل مهزوم - عما يشبه الشعر - رواية شعرية مكثفة - ج1-ط ... / السيد حافظ
- . السيد حافظيوميات رجل مهزوم عما يشبه الشعر رواية شعرية مك ... / السيد حافظ
- ملامح أدب الحداثة في ديوان - أكون لك سنونوة- / ريتا عودة
- رواية الخروبة في ندوة اليوم السابع / رشيد عبد الرحمن النجاب
- الصمت كفضاء وجودي: دراسة ذرائعية في البنية النفسية والجمالية ... / عبير خالد يحيي
- قراءة تفكيكية لرواية -أرض النفاق- للكاتب بشير الحامدي. / رياض الشرايطي
- خرائط التشظي في رواية الحرب السورية دراسة ذرائعية في رواية ( ... / عبير خالد يحيي
- البنية الديناميكية والتمثّلات الوجودية في ديوان ( الموت أنيق ... / عبير خالد يحيي
- منتصر السعيد المنسي / بشير الحامدي
- دفاتر خضراء / بشير الحامدي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - رشيد الفهد - يمه حسن