أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - ماجد ساوي - رد على مقالة - بدون مؤاخذة- جدلية الوطن والشعب والدولة - للكاتب جميل السلحوت















المزيد.....

رد على مقالة - بدون مؤاخذة- جدلية الوطن والشعب والدولة - للكاتب جميل السلحوت


ماجد ساوي

الحوار المتمدن-العدد: 5553 - 2017 / 6 / 16 - 16:50
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


بداية احب احيي الروح النقدية التي اتسم بها مقال الكاتب وهي ربما تعبير عن امتعاضه من الواقع الذي تشهده المنطقة العربية عموما الذي كلنا نعرف مدى سوءه وحجم الانحطاط الذي يعيشه وقد ذكرت في مقالة له سابقة اسباب هذا الانحطاط وفصلت فيها وبينت فيها ان اسباب الانحطاط الحالي للامة العربية - والاسلامية عموما - هو بامر واحد لا ثاني وهو تبني الدولة اللا اسلامية - وسمها ماشئت الدولة المدنية او العلمانية او الديموقراطية - وهي الشكل الذي اصبح طاغيا على معظم الدول العربية التي نشات بعد عصر الانتداب ومن كلام الكاتب وجدت انه ربما يؤيد هذ النوع من الاشكال السياسية - اي الدولة العلمانية او المدنية ولا اظهر من اختلاف اسمائها كدلالة على انها ليست ناضجة بعد كفكر سياسي وهي التي نشات في اورربا قبل اقل من ثلاث مائة عام والاغلب من المؤرخين السياسيين يعتبرون اول اشكالها هو في الثورة الفرنسية في القرن السابع عشر - واقول ان الكاتب ذكر عدة ماخذ على انظمة الحكم العربية العريقة - كالقبيلة والخلافة والسلطان وامارة المؤمنين - وقد وقع في عدة مغالطات سابينها . واهم ماحملني على كتابة ردي هذا هو مغالطاته التاريخية واهمها ما ذكره حول نشوء وتاريخ الدولة الاسلامية .



يقول الكاتب

المراقب لما جرى ويجري في عالم العربان منذ بدء الخليقة، سيجد أنّه لا وجود لدولة عربيّة، ففي عصور ما قبل الاسلام كانت امبراطوريّتا الفرس والرّوم، في حين كان العرب مجرّد قبائل تغزو بعضها البعض، وما "المناذرة والغساسنة" سوى وكيلين للامبراطوريّتين اللتين كانتا تتقاسم العالم.

اقول

استخدام الكاتب للفظ العربان للتعبير ربما عن العالم العربي كلفظ تحقير وتصغير منه لا ارى انه في محله فالاولى به اختيار الفاظ غير جارحة لمن يختلف معهم وان لايكون التصغير اسلوبا للطرح العلمي ولا التحقير طرقا للحوار والنقد وربما لاني الكاتب رجل قروي ولايحب اهل البادية فوصف البلاد العربية بعالم العربان , لهذا فاني اسجل انكاري لهذه المفردة وكرد عليها اقول ان العرب كما يعلم الجميع هم فرعا قحطان وعدنان ومهدهم اليمن وموطنهم الجزيرة العربية وكثير منهم بسبب الفتوحات وللبحث عن منازل افضل وديار ارحب في الكلا والماء انتشرو في ربوع الوطن العربي الاكبر . والحقيقة ان قول الكاتب انه لم توجد دولة عربية في التاريخ لهو امر عجيب ومنافي للحقيقة فقد قامت عشرات الممالك - كاي بلاد اخرى - ونذكر منها في الجاهلية مملكة هجر ومملكة دلمون ومملكة قيدار وممكلة كندة ومملكة تيماء ومملكة دومة الجندل واخيرا مملكة الانباط الشهيرة (1).

يقول الكاتب

وعندما جاء الاسلام، وبنى دولته، بدأ العربان يقاتلون بعضهم البعض بعد وفاة الرّسول صلى الله عليه وسلم مباشرة، فيما عرف "بحروب الرّدّة" ثمّ قتلوا الخلفاء الثّاني والثّالث والرّابع، لتأتي الدّولة الأمويّة على جماجم الصّحابة، وتبعها العبّاسيّون، حيث يروي المؤرّخون الاسلاميّون أنّ أبا عبدالله السّفاح قد قتل ليلة استلامه للحكم مئة ألف من المسلمين!

اقول

يصور الكاتب العرب هنا بانهم امة همجية بمجرد وفاة رسولهم بداو يقتتلون فيما بينهم وكيف قتل احد الحكام وهو السفاح اكثر من مائة الف ليلة استلامه الحكم فانا اقول هنا لكاتبنا حسبك الى هنا عزيزي ولاترمي الاحجار يمنة ويسرة ظانا انك بهذا قد احسنت صنعا وقراءة الركيكة لاحداث العصر الاول للاسلام والضعيفة والمتهالكة هي امر يخصك وحدك ونحن لانلزمك بقراءتنا التي نقول فيها ان حروب الردة وقعت بسبب خروج فئة من الامة على سلطان المسلمين وحملهم السلاح لقتاله ورفضهم دفع الزكاة التي بايعو رسول الله على دفعها وهي من اركان الاسلام وقيامهم بتنصيب رجل حاكما عليهم يدعي النبوة فيهم فهم في افعالهم هذه نقضو العهد والميثاق الذي اسلمو عليه حينما بايعو النبي عليه واله الصلاة والسلام فلهذا كان حتما على امام المسلمين مقاتلتهم وليس لانهم خالفوه في الراي او الفكر او غيرها من الاعذار التي تسوقها فئة الدفاع عنهم من امثالكم , وانت ترى ان بريطانيا - التي يراها امثالك ذروة النظام العلماني المدني الديموقراطي الان تخوض معاركا قانونية مع الاتحاد الاوربي للخروج منه والسبب هو الاتفاقيات التي بينها وبينه فلم ترى انت - وامثالك - ان الاتفاقات بين بريطانيا والاتحاد الاوربي ملزمة واتفاقات اهل الرد مع المسلمين والرسول غير ملزمة !!

اما مقتل الخلفاء الثاني والثالث والرابع فهذا من اقدار الله ولاشان للعرب به فلا ترمي التهم جزافا كاتبنا فالثاني قتله غلام مجوسي والثالث قتله بغاة اعتدو عليه في بيته - انتقمك الله منهم بعد ذلك - والرابع قتله ناصبي اما ماذكرت حول الخليفة العباسي السفاح فنتمنى منك ذكر مصدرك الذي اعرف انه واه وضعيف وهو مايسمى بالاشاعات كقولنا ان تنظيم داعش يقتل النساء والاطفال اي انه من قبيل الكذب والافتراء .

يقول الكاتب

والقارئ للتّاريخ العربيّ والاسلاميّ كما كتبه معاصروه ولاحقوه سيجد أنّ الحديث يدور عن حكام، ولا ذكر للوطن أو الشّعوب، وحتّى يومنا هذا نجد جماعات وأحزأب دينيّة تقول مفاخرة: "لا وطنيّة في الاسلام" وأنّ "الوطن" مصطلح غربي! يقابله "ديار الاسلام"!

اقول

تاريخنا العربي والاسلامي فيه مافيه من الحسن والقبيح ولكنه حقيقة انصع من تاريخ الدول العلمانية والمدنية التي ينادي بها امثالك فهتلر وحدة قتل اكثر من عشرين الف يهودي وستالين قتل مئات الالاف من شعوب الاتحاد السوفييتي وهجر شعوبا ايضا فهل سمعت بالترحيل القسري .

انقل لك بعضا من جرائم ستالين (2)

الترحيل القسري

بعد الحرب العالمية الثانية بقليل، قام ستالين بترحيل مليون ونصف المليون سوفييتي، إلى "سيبيريا" وجمهوريات آسيا الوسطى. وكان السبب الرسمي، هو إمّا تعاونهم مع القوات النازية الغازية، أو معاداتهم للمباديء السوفييتية! والمُعتقد أن سبب الترحيل الجماعي، هو التّطهير العرقي، لكي يتسنّى لستالين، إيجاد توازن إثني في الجمهوريات السوفييتية.

تم إعدام مليون نسمة بين الأعوام 1935 - 1938 والأعوام 1945 – 1950، وتم ترحيل الملايين ترحيلاً قسرياً! في 5 مارس 1940، قام ستالين بنفسه بالتوقيع على صكّ إعدام 25.700 ألف من المثقفين البولنديين، وتضمّن القتلى 15 ألف من أسرى الحرب، وقضى على ما يتراوح بين 30 إلى 40 ألف من المساجين، فيما يعرف "بمذبحة المساجين". ويتّفق المؤرّخون على أن ضحايا الإعدامات والإبعاد وكذلك المجاعات السوفييتية، تتأرجح بين 8 إلى 20 مليون قتيل! وأحد التقديرات تقول إن ضحايا ستالين قد يصلون إلى 50 مليون ضحيّة.

انتهى النقل

اما مصطلح دار الاسلام فهو توصيف في فروع الفقه للارض التي يسكنها المسلمون ولا تعارض بينها وبين مفهوم الوطن الحديث النشاة الاوربي المصدر ويسمى الوطن في اللغة العربية بالبلد اي مكان سكنى الناس وان كنت تتكلم عن مفهوم الدولة والمواطنة في الاسلام فان شريعة الاسلام هي من اكثر الشرائع حفظا لحقوق الناس الذي يسكنون بلدا او بلدانا واحدة عليهم امام يحكمهم ومدى دقة الشريعة في هذا ومافيها من الميزات الجمة الكاملة وقد ذكرت نزرا منها في مقالي - موت الدولة العربية الحديثة - وهناك عشرات ومئات النصوص في هذا الباب - باب الحكم والامارة - التي تنظم وترتب اعمال الراعي والرعية باكمل الاوجة واعظم الصفات وهي خصال لن يصل اليه العالم المدني المتوحش الحالي ولا بعد عشرة الاف سنة .

يقول الكاتب

ودون الدّخول في تفاصيل ذلك، فإنّنا نجد حقيقة أنّ العربان حتّى يومنا هذا، لا يوجد في ثقافتهم مفهوم للوطن أو للشّعب، أو للدّولة! وما نراه من "دول" ما هي إلا مجرّد تحالفات عشائريّة يقف على رأسها شيخ قبيلة، يتحكّم بالبلاد والعباد. ويلاحظ أنّ الانغلاق الفكري والثّقافي الذي يعيشه العربان، جعلهم يعيشون منعزلين عن بقيّة الكرة الأرضيّة، فلا دولنا تشبه دولهم، ولا حكّامنا يشبهون حكّامهم، ولا شعوبنا تشبه شعوبهم، وبذلك فإنّ العربان حتّى يومنا هذا لم يبنوا الدّولة المدنية التي يسود فيها القانون، ولا يؤمنون بتبادل الحكم، وما الشّعوب إلا رعايا -جمع رعيّة- أي قطيع يأتمر بأوامر الرّاعي! وهناك من لا يزالون حتى أيّامنا هذه يفتون "بعدم الخروج على الحاكم الظالم"، ويقرنون طاعة الحاكم بطاعة الله! ومن هذه المنطلقات وغيرها، فإنّ دولة العربان ومواردها و"رعاياها" مجيّرة لصالح الحاكم، وبناء عليه فإنّ جيوش العربان تبنى لحماية الحاكم أيضا، وليس لحماية الوطن والشّعب كبقيّة دول العالم، لأنّ الوطن غير موجود أصلا في عقليّة العربان. تماما مثلما هي أيضا موارد البلاد ملك شخصيّ للحاكم بأمر الله! يهبها لمن يشاء، ويمنعها عمّن يشاء.

وبما أنّ مقولة "اخدم شعبك يحميك" مغيّبة تماما في ثقافة العربان، وما يصاحب ذلك من عدم وجود بلاد العربان في جزيرة خارج الكرة الأرضيّة، فإنّ الدّول المتقدّمة أو التي تسعى إلى التّقدّم، لا تتركهم وشأنهم، بسبب موقعهم الاستراتيجي الذي يتوسّط العالم، ولوجود الثروة البتروليّة التي تشكّل المصدر الرّئيس للطاقة، وبالتّالي فإنّ هذه الدّول ومن باب الحفاظ على مصالحها، تتدخّل في تنصيب حكّام العربان، تماما مثلما قسّمت بلاد العربان إلى دويلات يسهل عليها السّيطرة عليها واقتطاع أجزاء منها متى شاءت. ومن يقصّر في تنفيذ الدّور المنوط به، فإنّ "الفوضى الخلاقة" جاهزة لتدميره وتدمير بلاده، واستبداله بسهولة أو ببحر من الدّماء، فكلا الأمرين سيّان.
وحفاظا على استمراريّة الولاء للدّول التي تتحكّم بمصير العالم، وما يقابلها من استمراريّة أنظمة حاكمة، فإنّه يجري ضخّ مليارات وتريليونات الدّولارات من أموال العربان إلى خزائن تلك الدّول. ومن يتباطأ في دفع ما يترتّب عليه فإنّ التّهم والمشاكل جاهزة لقذفها في وجهه والعمل على استبداله بغيره، أو يأتي مستسلما رافعا يديه دافعا أكثر ممّا هو مطلوب منه. والحديث يطول.

اقول

نفس الكلام يردده الكاتب عن الامة العربية وانهم لايعرفون الوطن او الشعب وذكرنا عدم صحة هذا وبينا ان نظام الملك والامارة والحكم الذي جاءت به الشريعة وشرعه الاسلام هو النظام الاكملي اما وجود قصور عند بعض الناس في السير على خطى هذا النظام فهذا امر مفهوم ولا يعد تبعة على الشريعة والاسلام . اما لفظة رعية فهي لفظة عربية تعني الاتباع ولا تعني انهم قطيع عند الحاكم كما يصور الكاتب وتصويره هذا مرده لضعف رؤيته وقراءته للوقائع والاحداث ولا ننكر وجود الحاكم المستبد برايه في تاريخنا وهو نتيجة طبيعية لانحراف هذ الحاكم او ذاك عن الجادة ولا يحمل العرب تبعه من هذا ولا الاسلام ولا الشريعة الغراء فكلهم بريئون من هذا الصنف من الحكام وهنا انا اسال الكاتب هل في تاريخ الامم الاوربية حكام مستبدون فنقول نعم ان حكم الشعب للشعب - اي الجمهورية الاغريقية - هو منتهى الاستبداد فكيف يكون النظام عادلا كامل الحرية منصفا نافعا للشعب اذا سلم الامر والنهي فيه والحكم والاحكام - الجمل بماحمل كما يقال - الى اهل الشارع وسوقة الناس وسفهائهم ومجرميهم الذين يصلون الى دوائر القرار في الدولة بواسطة الانتخابات الوضعية التي يفوزون فيها بواسطة المال والجاه والقوة وانت تعلم ان بعض نواب مجلس الشيوخ الامريكي يتدخلون في شؤون العالم كله ولا يسلم احد من همزهم ونبزهم ولا يناقشون مشاكل تجارة الجنس والدعارة والتربح الربوي وعصابات الجريمة في بلدهم نفسه فهل هناك استبداد بالراي اكثر من هذا وهل هناك انعدام للمسؤولية الاجتماعية اكثر من هذا .


وبما انك قد ذكرت العربان فاقول لك هامسا ان الوطن في مفهوم القبيلة عند العرب هو محل النزول - لاهل البادية - والارض عندهم هي محل الرعي لابلهم انعامهم ويقاتلون بعضهم عليه وهذا المفهوم هو من ارقى مفاهيم الوطن بين الشعوب حيث الدفاع عن المسكن والماكل وهو امر لاتجده عند الشعوب الهمجية في الشرق والغرب التي تقاتل لاجل الطغيان والهيمنة والامتلاك وحبا وشغفا في الفساد والافساد وما الاوضاع الاقليمية والدولية بغائبة عن كاتبنا الموقر .

ماجد ساوي
الموقع الزاوية
http://alzaweyah.atwebpages.com

_________________________________
(1)
https://ar.wikipedia.org/wiki/%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%B1%D8%A8_%D9%82%D8%A8%D9%84_%D8%A7%D9%84%D8%A5%D8%B3%D9%84%D8%A7%D9%85
(2)
http://main.islammessage.com/newspage.aspx?id=15488






#ماجد_ساوي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- اهل السياسة ( 15 ) - الاقطاب والمحاور و الذيول والنفوذ
- لاتنسى الكتبة الحفظة !!
- عن الطبل اتحدث !!
- كيف تقتله ؟ !!
- الوسط والمحيط والمقدس .. مع الامثلة والشرح
- الذنب بين الرجل والمراة وتعامل الناس معهما
- هناك يسجل الموقف وهناك كل القضية
- اهل السياسة ( 14 ) - قادمون لتحرير المسجد الاقصى يابني اسرائ ...
- اهل السياسة ( 13) - السيد حسن نصر الله وتحرير جنوب لبنان وال ...
- اهل السياسة (12) - مراثي الامير الفقيد النوري بن فواز الشعلا ...
- رد على مقالة - في ضلال القران... خربشات في سورة الجن - للكات ...
- أهل السياسة ( 9 ) - حول زيارة الرئيس دونالد ترامب في الشرق ا ...
- اهل السياسة ( 10 ) - الامام والامة والشعب
- رد على مقالة - هل كان محمّدًا قاطع طريق؟ وآل البيت ,وعمر وأب ...
- رد على مقالة - التسّتر على المصادر - للكاتب بلال فاروق - 1
- فيه حواء .. !!
- في يوم المراة العالمي - رسالة الى ادم وحواء
- اهل السياسة - 8 - حول كلمة الرئيس ترامب في مجلس الشيوخ الامر ...
- رد على مقالة - هل المسيحية ولدت الحروب الصليبية؟- للكاتب لطي ...
- ايمان عز الدين - يا ابها الكاس من ذا ههنا سكرانا


المزيد.....




- اغتيال بلوغر عراقية شهيرة وسط بغداد والداخلية تصدر بيانا توض ...
- غالبية الإسرائيليين تطالب بمزيد من الاستقالات العسكرية
- السعودية.. فيديو لشخص تنكر بزي نسائي يثير جدلا والأمن يتحرك ...
- صحيفة: بلينكن سيزور إسرائيل الأسبوع المقبل لمناقشة صفقة الره ...
- الديوان الملكي يعلن وفاة أمير سعودي
- الحوثيون حول مغادرة حاملة الطائرات -أيزنهاور-: لن نخفض وتيرة ...
- وزارة الخارجية البولندية تنتقد الرئيس دودا بسبب تصريحه بشأن ...
- أردوغان يقول إن تركيا ستفرض مزيدا من القيود التجارية ضد إسرا ...
- وزير الدفاع الأمريكي يشكك في قدرة الغرب على تزويد كييف بمنظو ...
- مشاهد للوزير الإسرائيلي المتطرف إيتمار بن غفير قبل لحظات من ...


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - ماجد ساوي - رد على مقالة - بدون مؤاخذة- جدلية الوطن والشعب والدولة - للكاتب جميل السلحوت