أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - زهور العتابي - ذكريات















المزيد.....

ذكريات


زهور العتابي

الحوار المتمدن-العدد: 5547 - 2017 / 6 / 10 - 00:50
المحور: الادب والفن
    


لم يكن في تصوري يوما ولم يكن في الحسباان أبدا ان ادخل معهد الإدااارة أو أن يكون قسم المحاسبة هو اختصاصي ...انا اصلا لا احب الحسابات ابدا ولا يستهويني الحساب ولغة الارقام ولا حتى (الفلوس ) لم اشعر بميل لها مطلقا ..انا طيلة حياتي والى الان اعتبر المال وسيلة وليست غاااية لكن للأمانة اقول اني احسن و اجيد التعامل معها ...اعرف كيف ارتب اموري وكيف أتعامل مع المال بتدبير اما عشق المااال ..او السعي لزيادته....لا ابدا...اعووود واقول ان المعدل وحده هو من حدد لي وكما الآخرين هذا الاختصاص......هنا في العراق بل حتى في الدول العربية ...ودول العالم الثالث تحديدا المعيار الأساس للدخول في اية كليه هو المعدل في حين وحسب ما سمعت ان الدول المتطورة الاخرى هناك محطة... كلية يجب ان يمر بها الطاالب بعد الاعدادي(كلية العلوم ) هي من تحدد دخول الطالب للكلية التي يجد نفسه فيها..حسب كفاءته و علاماته التي يحصل عليها بعد قضاء سنه كاملة في كلية العلوم هذه ...هي سنه تمهيدية لما قبل الاختصاص..نحن هنا لا....انا كغيري معدلي ال( ٦٥ونصف ) هو من ادخلني معهد الإدارة.. . وبصراحة اقول حينما دخلت العلمي لم يك دخولي رغبة مني في العلمي ...ابدا بل نزولا عند رغبة ابي الذي كان يحبني حب لا حدود له وكان يراني غير ما أراه انا .... كان رحمه الله يقولها امامي وأمام الآخرين( زهير شاطرة هسة تشوفون لو تصير لو دكتورة لو مهندسة ) من اجل ذلك دخلت العلمي..اما ميولي الحقيقة فالكل يعرفها كنت اعشق اللغة العربية ودرجاتي كلها كانت ممتازة في هذه المادة.. لاسيما في الإنشاء والأدب حتى الإعراب كنت ملجا الأخريات بالإعراب..اضافة الى اني كنت اجيد فن الرسم والتعامل مع الفرشاة ....ولكن ليست كما الشعر والكتابة ..ولا انسى ابدا تأنيب مدرسة اللغة العربية المتميزة ست حذاام لي يوم ان دخلت العلمي قالت ( شوفي زهور راح تتندمين مدى العمر على اختيارك للعلمي دون الأدبي...وراح تذكرين حجايتي هاااي ... انتي الان فقدتي فرصة كبيرة لتكوني علامة مميزة في يوم ما بالأدب أو الصحافة ) وفعلا ندمت والى الان أشعر بالندم و لم انسى عبارتها تلك طوال سني حياتي ...والذي يحز في نفسي كثيرا انني لم احقق حلم ورغبة ابي الحبيب... هذا أولا وثانيا انني صادرت احلامي وابتعدت عن ميولي ورغباتي .. كنت ابان المرحلة المتوسطة أجد نفسي في اثنتين لاثالث لهما ( كلية الاعلام لأسقل موهبتي المتواضعة في كتابة الشعر العمودي والحر والخواطر ...او أن أدخل كلية الاقتصاد والعلوم السياسية ) ..بل أن الخيااار الثاني هو الارجح...حيث كان هو أمنيتي وحلم حيااااتي ابدا .... لكني فقدت الحلمين معا ..... اضافة الى اني كنت اعيش في دوامة و صدمة كبيرة....وتحديدا في الصف السادس الاعدادي كبيرة ايااام مرض ابي بذاك المرض اللعين الذي اسمه السرطان ...الذي كان حصاد حزنه الشديد لاعدام اخي الحبيب عدنان... وقد اجمع كل الأطباء وقتها ان أيامه معدودة ....فانا اصلا لم اك وقتها في وضع يسمح لي بالامتحان حتى...!! ولكن رغم هذا امتحنت ..لقد كان ابي يعني لي الكثير....الكثير ..كان كل شيء في حياتي..ابي كان الاب الصديق ..والملهم ..لذا لم يكن سهل علي ان أراه وهو يحتضر هكذا امامي وطبعا هذا ليس تبريرا ابدا لعدم حصولي على معدل جيد ...لا ..انا قرأت جيدا....ربما لم يحالفني الحظ إو ان هذا هو مستوااي....انا اقر بهذا واعترف ....لكن ما يؤلمني حقا هو شعوري باني خيبت امل ابي في ... فبعد ظهور النتيجة التقيت ابي دخلت عليه وهو على راقد على فراشه قبلّت يده وانا ابكي بحرقة ...قلت له بالحرف الواحد...( ابي الحبيب الغالي اني جدا اسفة لان محققت حلمك وجبت المعدل الي إفتخر بي امامك..مع الاسف بابا لا راااح اصير دكتورة مثل ما ردت ولا مهندسة وبكيت طويلا على صدره فقال لي وهو يستجمع قواه (لا زهير اني الي جنيت عليج بابا مثل ما جنيت على اخوج عدنان ..عدنان كان بإعدادية الشعب يسموه مصطفى جوااااد الاعدادية واعرف كلش زين كان يكتب الشعر والقصة مثلج وأكثر لكن اني خليته يدخل الكلية العسكرية المشؤومة جنت اريد احقق حلمي بي و اشوفة ضابط يكبر يوم بعد يوم ويوصل لمقدم ...عقيد ..وكانت النتيجة أن انعدم وخسر حياته المسكين ...اني جنيت على عدنان .. اني سبب وفاة عدنان واني فرحان لان راح اروح معاه ) واخذ يبكي بحرقة والم شديدين ...قلت له ( لا ابدا هذا هو عمره انت انسان مؤمن وتعرف الاعمااار بيد الله...انت ما الك دخل بمشيئة الله ...ابدا رجاءا لتبجي ابوية مو زين عليك انت مريض )....ثم هدا قليلا و استطرد وهو يجمع كلماته بصعوبة قائلا زهير انتي بالذات ما اريد تبجين ابد اذا متت ...انتي عليج دور اكبر من الطبيبة والمهندسة انتي لازم تكونين كد المسؤولية....الاخرين بالبيت ما اعتمد عليهم ابدا انتي وبس و...و ) اوصاني بعدة أمور قال يجب أن تنفذ...وختم كلامه وأمسك بيدي قال انطيني وعد باباتي ..قلت طبعا ومثل متريد بابا ..انتي تعرفني .ثم اردف مغبرا الموضوع وهو يتصنع الابتسامة ..زهير معدلج راح يوديج على ما اظن معهد ..اني اكول لو تقدمين عالأكاديمية .. انتي تحبين الرسم .وطول عمرج ترسمين حلو ..ليش لا ! حققي حلمج بالرسم ...اني متاكد في يوم من الأيام تصيرين رسامة ممتاازة .....لا أدري أكان ابي يعنيها فعلا ام انه قالها لانه يريد أن يزرع في نفسي شيء من الأمل ويخرجني من الإحباط والحزن الذي كنت عليه ..لا اعرف ....بعدها بأيام قلائل ودع ابي الحياة والى الأبد....ويشهد الله اني لم اعش حزنا والما كما عشته وقتها ..من أصعب أيام حياتي كانت تلك الأيام.....انا حينما فقدت اخي....حزنت حزنا شديدا نعم ..لكن لم يكن بذات المرارة....ربما لوجود البديل...ابي ..هو السند بعد عدنان .كنت رغم الحزن والصدمة بإعدام اخي المفاجيءهذا إلا اني كنت اراقب ابي كثيرا ...لم تغب عيناي عنه ابدا ...كنت أشعر ان حزنه على اخي يفوق حزننا عليه ... لم يكن يبكيه فحسب بل كان ينعااااه كما تفعل النساء..كنت ارى ابي ينهار يوما بعد يوم ..اطلق لحيته تخلى تماما عن اناقته التي اعتدنا ان نراه عليها ....القاط والقميص المتناسق مع ربطة العنق ..والحذاء الشديد اللمعان...استبدل ذلك كله بتلك الدشاشة السوداااء ....اقسم بالله اني لم ارى ابي يضحك أو حتى يبتسم منذ ان فقد عدنان و الى ان ماااات ....بعد ستة اشتهر فقط من موت ولده تحول شعر راسة الى كتلة من بياااض....استسلم للحزن..انهار ابي تماما ... كانما كان يتمنى الموت ليلحق به...وفعلا تحقق له ما يريد ...لذا فان وفاة ابي كانت أشد وقعا علي وقسوة..ربما لأني شعرت أن ليس لنا أحد كبير يقود الأسرة بعده.. أعود واقول حينما حصلت على ذاك المعدل البائس قدمت كغيري وامليت استمارة القبول..وانا وحظي !! ...في نفس السنة اعيدت كلية التربية الملغاة ..اعادها صدام لكي يقبل بها طلبة عوائل حزب البعث ...حصلت قريبتي على مقعد فيها مع العلم ان معدلها اقل مني بكثير ٥٨ ذلك لان تم تزكيتها من قبل أخيها عضو في حزب البعث ...شجعوني على التقديم لم اقدم لأني اعرف النتيجة مسبقا انا اخت معدوم وليس من بينما من هو بعثي أو ...! .المهم اني وجدت أن الخيار الذي اقترحه لي ابي رحمه الله في ان ادخل الأكاديمية هو الأمل.. . وكانت الاكاديمية والتربية الرياضية القبول فيها خاص ...قلت لما لا ...اختص بالرسم بالنحت.. انا اساسا احب هذا النوع من الفنون ....اذن لاخذ بنصيحة ابي ...قدمت واحدىصديقات اختي هيفاء شجعتني و كان لديها معارف ..أحد الطلبة المرحلة المنتهية ...وفعلا تم اختياري...الاختبار هو أن نقوم برسم تلك التماثيل الموجودة في باحة الكلية...ولابعاد مختلفه ....نرسم التمثال من الإمام.....و من احد الجوانب..ومن الخلف .....ثلاث رسومات ...ذاك هو الاختبار العملي ...اعجب وقتها ضرغام( الواسطة ) قال بالحرف الواحد ( ممتاز اصلا متحتاجين واسطة...واظهر رسوماتي لقسم من أساتذته فاشادوا بها كثيرا ..قالوا( مية بالمية تنقبل)..بصراحة شديدة ...لم أكن متحمسة جدا لهذا ...لكن قلت في نفسي ( البكالوريوس افضل بكثير من الدبلوم...والرسم شي حلو ...ربمما اتعلم النحت ...ليش لا ) بقي ان اجتاز الاختبار الآخر...وهو المقابلة مع عميد الكلية ....وجاء ذلك اليوم ...كنا مجموعة من الطلاب والطالبات ننتظر الدخول ...اذيعت الاسماء ..وجاء دوري ...دخلت...واذا بي امام اسعد عبد الرزاق كان يومها هو العميد ....رجل ثقيل الدم ...والوزن ..ما أن دخلت شاهدت ضرغام يقف إلى جانبه ويحمل رسوماتي..وقفت امام العميد والكثير من الخجل والارتباك ينتابني لاسيما بعد ان اخذ ينظر الي بدقة وتمعن شديدين دون أن ينطق ببنت شفه ..اخذ يبحلق بي..من فوق إلى تحت...لم تعجبني نظراته الفاحصة تلك... كان يمتلك وجها مكفهرا ليس فيه اية اشراقة أو حتى ابتسامة......جاءصوت ضرغام مقاطعا لحضات الصمت هذه قائلا ( استاذ هاي الطالبه الي كتلك عليها ...تفضل هاي رسوماتها ..و...و ) أجابه العميد دون ان يدعه يكمل واخذ ينظر الى الرسومات نظرة سريعة ..مرددا...نعم هي تمتلك خطوط جيدة ..لكن اني اشوف غير الي هيه تشوفه او انت....اشوف عدها ما هو أفضل .واهم من الرسم....قال ذلك وهو يضع الرسومات جانبا ..وبدا يوجه الي أسئلة تلو اخرى ( زهور ليش لابسة اسود ...اجبته..ابي توفى قبل أيااام....ثم تاابع ....شكد عمرك ...انتي منين ؟...اصلج شنو ..وين ساكنين ...تسلسلك بالعائلة كم و...و !!؟؟؟ ) ...اجبته وانا انظر إلى ضرغام باستغراب..ولسان حالي يقول ..لما كل هذه الأسئلة !؟ .ثم استطرد اسعد عبد الرزاق قائلا ...شوفي زهور . تمام رسوماتك جيدة لكن اني اشوفك بقسم التمثيل والإخراج تنفعين اكثر ...وجهك بمسحة الحزن الي فيه يبدو تلفزيونيا...ملامحك ملامح ممثلة ...مخارج الحروف عندك ممتازة ...صوتك ..لغتلك العربية سليمة حلوة .و..و ..واحنه فعلا بحاجة لهكذا عينااات ..لهكذا طالبات.....مبرووك ...اني راح اوقع الان على قبولك لكن ليس بقسم الرسم والنحت..مثل ما انتي ردتي.. لا ...بقسم التمثيل والاخراج .... لم ادعه يكمل .قاطعته قائلة و بصوت لا يخلو من الاستنكار و الشجب والرفض ....لا استاذ مستحيل..اني من عائلة محافظة ...اني جنوبية الاصل مستحيل اهلي يقبلون ولا حتى اني اصلا اقبل ....ما ان قلت هذا حتى جن جنونه نهض وااااقفا وكله يغلي ...قال بحدة وبعصبية ...ليش هالنظرة الضيقة للفن..شوكت يتحرر العراق من والنظرة الضيقة....ثم اهلك لما ميقبلون ليش اجيتي اساسا للأكاديمية !؟ ..اذن المعدل الي جابك مو حبك للرسم ...و...و ..حاول ضرغام ان يهدا من روعه ...يفهمه دون جدوى بل صاح في وجهه هو الآخر وقال ...وين الفايل مالتهه.....جيبه ...اخذ الفايل وتناول قلمه وكتب عليه وهو يسمعني مايكتب .....الطلب مرفوض... لم تحضى بمقبولية اللجنه فشلت في المقابلة ...الي بعدها ... منو ؟ خل يدخل ... خرجت ...تبعني ضرغام .. اخذ يلومني على ردي على العميد بان اهلي كذا و...و ...قال لما قلت هذا ...لو تركته يقول مايشاء ..لولا التزمتي الصمت لكان كل شي ماشي صح ....قلت له ..انا اشكرك جدا على جهودك .لكن تاكد اخي ...( اني والله ممقتنعه فعلا ادخل الأكاديمية والعميد كان صادق ميه بالميه...فعلا المعدل هو الي جابني ...قال ضرغام...راح اسوي محاولة أخرى معاه ...انتظري يومين ...ثلاثة . قلت مقاطعة ....لا ...اسفه ...تعبتك معاي... والله اني سعيدة لما حصل وافهمته ان لايسعى ويتوسط ..خلاص الاكاديمية شلتهه من بالي تماما ..اثنيت عليه كثيرا وخرجت من الاكاديمية غير اسفة ابدا على رفضي وعدم قبولي....على العكس تماما شعرت وكان حملا ثقيلا ازيح عن كاهلي ...عدت إلى البيت وفي ذهني حقيقة واحدة لاغييير إلا وهي ان اقبل بالامر الواقع و بما قسمه لي ربي .... في اي مجال اقبل....في اي كليه كانت أم معهد لا يهم ..المهم ان ارتضي بما منحني اياااه ربي وحظي والقدر ...خلص....
وماهي إلا ايام حتى ظهرت نتائج القبول وكانت النتيجة اني اسمي كان من بين المقبولين في... معهد الإداااارة...قسم المحااااسبة ..اكملت إجراءات القبول والفحص الطبي...ودخلت المعهد ومن اليوم الأول قررت أن تكون خطواتي ثابته والى الامام دون النظر إلى الخلف ولطموحات واحلام الامس...لاني ادركت وأيقنت......
انها خطا كتبت علينا مشيناها
ومن كتبت عليه الخطأ مشاها
وفي معهد الاداااارة..... ابتدات مشوااااري....وفيه ومعه كانت لي ذكريااات لا تنسى.....



#زهور_العتابي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- تبقى الكنطرة بعيدة
- ما أروع أيام الطفولة
- من أرشيف الذاكرة
- حظ
- جنهه البارحة
- خطوات
- مجرد حلم
- ساعة فرح
- اي ديمقراطية
- الوطن من يزعل
- بعيدا عن الانا .. (هذا انا)
- القرية التي بطرت معيشتها
- غربة..مهداة لكل مغترب
- تهون
- لغة الحوار
- اه يا زمن
- الزمن الجميل(٢)
- حيتان
- رثاء
- تقارير..مهداة الى صديقة الأمس صاحبة هذه الكلمات


المزيد.....




- الإعلان عن وفاة الفنان المصري صلاح السعدني بعد غياب طويل بسب ...
- كأنها من قصة خيالية.. فنانة تغادر أمريكا للعيش في قرية فرنسي ...
- وفاة الفنان المصري الكبير صلاح السعدني
- -نظرة إلى المستقبل-.. مشاركة روسية لافتة في مهرجان -بكين- ال ...
- فادي جودة شاعر فلسطيني أمريكي يفوز بجائزة جاكسون الشعرية لهذ ...
- انتهى قبل أن يبدأ.. كوينتن تارانتينو يتخلى عن فيلم -الناقد ا ...
- صورة فلسطينية تحتضن جثمان قريبتها في غزة تفوز بجائزة -مؤسسة ...
- الجزيرة للدراسات يخصص تقريره السنوي لرصد وتحليل تداعيات -طوف ...
- حصريا.. قائمة أفلام عيد الأضحى 2024 المبارك وجميع القنوات ال ...
- الجامعة الأمريكية بالقاهرة تطلق مهرجانها الثقافي الأول


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - زهور العتابي - ذكريات