أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادارة و الاقتصاد - عبد الرحمن تيشوري - ليس دفاعا عن هيئة مكافحة البطالة















المزيد.....

ليس دفاعا عن هيئة مكافحة البطالة


عبد الرحمن تيشوري

الحوار المتمدن-العدد: 1448 - 2006 / 2 / 1 - 11:32
المحور: الادارة و الاقتصاد
    


كتب الكثير في الصحافة المحلية عن هيئة مكافحة البطالة والبعض اتهما بالفشل والبعض قال انه مولت مقترضين ليسوا بحاجة الى القروض والبعض قال ان اغلب المشاريع وهمية هذا الكلام بعضه صحيح وبعصه تجني وظالم للهيئة وفريق عملها لان الهيئة مثلها مثل أي هيئة مشابهة في العالم يحق لها نسب عدم نجاح لاتتجاوز 20 % من مجموع اقراضاتها ثم ان الهيئة ليست جهة اقراض كما فهمها البعض وعليها هي ان تثبت ذلك لانها هيئة تنمية وتشغيل وخلق فرص عمل طويلة وخلق ثقافات جديدة ولقد بدات بذلك لاسيما فكرة الحاضنات ومع ذلك لابد من ان نقول الحقيقة وهي ان الهيئة :
هيئة مكافحة البطالة السورية هيئة وليدة جديدة حديثة في سورية يعود الفضل في احداثها الى الوزير السابق عصام الزعيم عندما كان وزيرا للتخطيط وهو الذي كان وراء مسوحات سوق العمل وارقام البطالة التي قدرت في عام 2000ب440000 اربعمائة واربعون الف وضعت كارقام في قانون وبرنامج الهيئة عند احداثها في عام 2001 لكن الهيئة لم تتمكن من انجاز هذا الرقم الوارد في قانون احداثها لعدة اسباب موضوعية سنوردها في هذه الاضاءة السريعة عن الهيئة والية عملها كما سنركز على نقاط قوة الهيئة ونقاط ضعفها ثم سنضع مقترحات لتطوير عملها لانها براينا انجازا وطنيا كبيرا يجب دعمه واستمراره ليقوم بتحقيق الاهداف النبيلة التي قام من اجلها واهمها توليد وخلق فرص عمل طويلة الامد للشباب السوريين المتعطلين عن العمل

نقاط ضعف في الهيئة

• قلة عدد العاملين في الادارة العامة والفروع حيث لا يتجاوز عدد العاملين 300 عامل بينما عدد العاملين في الهيئة في تونس هو 1500 عامل علما ان عدد سكان تونس هو 10 مليون وعدد سكان سورية هو 19 مليون وان عدد المتعطلين في سورية ضعف عدد المتعطلين في تونس وهذا دفع ادارة الهيئة والعاملين فيها للعمل حتى الساعة العاشرة ليلا وهذه ميزة ايجابية لذا طال يوم العمل وهذا براينا ينعكس سلبا على اداء العامل ورغبته في العمل وهذه نتيجة سلبية
• موظفي بعض المصارف وعدم فهمهم وعملهم بشكل مرن وسريع لطبيعة وانشطة الهيئة وهذا شكل نقطة ضعف وعقبة امام عمل الهيئة حتى اضطرت الهيئة الى اجراء دورات قليلة لبعض موظفي المصارف لكنها لم تفي بالغرض
• عدم قبول النقابات ضمان اعضائها من اجل القروض مما اثر على عدم قدرة هؤلاء على الاستفادة من برامج الهيئة لا سيما المهندسين بعد رفع الدولة الالتزام عن تعيينهم
• تعطيل عمل مجلس ادارة الهيئة وعدم انعقاده بشكل دوري ومنتظم وبالتالي عدم قيام الجهات الاخرى ذات العلاقة مع الهيئة بدورها الامر الذي انعكس سلبا على عمل الهيئة من وجهة نظر الدكتور محمد ابو عصفور معاون المدير العام للهيئة علما ان الهيئة ليست المعنية بامر عدم انعقاد المجلس بشكل دوري ومنتظم وانما جهات اخرى
• عدم تجسيد وترسيخ فلسفة الهيئة وعملها لدى الناس والمواطنين لا سيما الجهات الرسمية وخاصة الاعلام حيث اتهم بعض اعضاء مجلس الشعب الهيئة بالفشل وكذلك الاعلام لا يعطي الصورة الحقيقية عن عمل الهيئة
• وخاصة بعض المشاريع الرائدة التي مولتها وخلقتها الهيئة ومنها ما يصدر انتاجه الى الدول العربية والى الخارج ايضا
• انظمة عمل بعض الجهات ذات العلاقة مع الهيئة لا سيما المصارف وجهات الادارة المحلية وخاصة موضوع التراخيص الادارية للمشاريع وما شابه ذلك
• انعدام العلاقة بين قطبين رئيسيين معنيين با لتشغيل والاستثمار في البلد واعني هنا مكتب الاستثمار وهيئة مكافحة البطالة










نقاط القوة في الهيئة
• النظام الديمقراطي الحميمي في الادارة لا سيما في الادارة العامة حيث لمسنا ذلك من اللحظات الاولى لدخولنا الهيئة وتسليم اوراق التدريب حيث استقبلنا المدير العام الدكتور بيان حرب بكل حفاوة وتقدير واحترام ووضع الهيئة بالكامل بشكل شفاف امامنا للاطلاع والتدريب والاستفادة وهو كذلك مع الفروع حيث يخاطبهم بقوله ان المدير صديق جميع الموظفين ويعكس نظرية فريق العمل وبالفعل كان وما زال الدكتور حرب صديقا لنا في حين بقي زملاء متدربين لنا سبعة ايام حتى تمكنوا من مشاهدة المدرب .
• المتابعة الشخصية من قبل المدير العام لكل ما يكتب ويقال عن عمل الهيئة وعن البطالة ومتابعة كذلك كل شاردة وواردة وكل صغيرة وكبيرة وهذا ما حقق الكثير من السرعة في انجاز الاعمال وغير من دور واسلوب عمل بعض اطراف واقسام الهيئة خاصة موضوع الاعلام – نشرة فرصة عمل النشرة الدورية التي تصدر عن الهيئة – موقع الهيئة على الشبكة الدولية انترنت حيث يوجد تحديث وتطوير لموقع الهيئة – بناء شبكة معلومات داخلية في الهيئة وبين الهيئة والفروع
• تمويل وخلق مشاريع رائدة في اغلب المحافظات ساهمت بشكل حقيقي في تحقيق فرص عمل طويلة الامد وساهمت في دعم مسيرة التنمية الاجتماعية والاقتصادية في القطر

• الهيئة تعمل في جو شفاف وواضح ونجحت في ان تكون مثال يحتذى لمؤسسة حكومية من نوع خاص لاتسيطر عليها البيروقراطية والروتين وهذا براينا ما دفع البعض الى مهاجمتها دون التفكير بعق بما فعلته وقدمته الهيئة وما نرجوه ان تلقح باقي الادارات التي يسيطر عليها الترهل والروتين لتصبح مثلها في اليات وطرق العمل
• كل تجارب العالم في مكافحة البطالة فيها نسب تنفيذ وهمية او على الا قل 15- 20 % من المشاريع متعثرة وغير ناجحة وربما غير منفذة فلماذا نبررللغير ولانسمح للهيئة بان يكون عندها هامش خطا او عدم تنفيذ بحيث لا يتجاوز ال15 % ؟؟؟؟ هيئة التشغيل التونسية يعمل بها 1500 عامل علما ان تونس نصف سكان سورية وان البطالة السورية ثلاثة اضعاف البطالة هناك وان عدد العاملين في كل الهيئة السورية هو 300 عامل فقط لماذا لانرى هذا الامر ونبرزه واقول لكل خصوم الهيئة لماذا لا نكتب عن عدد المشاريع التي مولتها الهيئة رغم المدة الزمنية القصيرة على تاسيسها وهي هي 50 خمسون الف مشروع اسري وحوالي 22000 مشروع صغير أي ان هذه المشاريع خلقت حوالي 160000 مائة وستون الف فرصة عمل ولنفرض ان ربع هذا الرقم وهمي وغير دقيق اليس الباقي عملا مهما وانجازا وطنيا مفيدا للبلد والناس والتنمية والتشغيل في سورية ؟؟؟؟؟



















مقترحات لتطوير الهيئة ودفعها وليس احباطها
• لان مديرية الشؤون الادارية تقوم بتقييم اداء العاملين فهي بالتالي تعلم مواطن الضعف في سوية تاهيلهم وهي التي توصف العاملين وتنظم شؤونهم لذلك يجب ان يكون هنالك تنسيق في برامج التدريب مع مديرية التدريب حتى لا نرفع جميع العاملين 9% دون تمييز بين العامل المجد المتفوق وبين العامل الكسول المهمل اللامبالي
• دعم الهيئة بعمالة اضافية من خلال الدوائر الحكومية الاخرى التي لديها فائض عمالة بعد اخضاعهم لدورات ادارية واقتصادية وتحليلية لتشغيلهم داخل الهيئة وفق الاختصاصات الجديدة
• ضرورة القيام بتخطيط شهري او فصلي للموارد البشرية من خلال البيانات الشهرية عن اداء كل مديرية واداء موظفيها وكذلك وضع معايير اداء لتقييم عمل مدراء الفروع حتى نقترب اكثر من توصيف اكثر دقة لاداء العاملين ولكي تنجح الهيئة في اداء دورها وتحقيق اهدافها
• انجاز دليل اجراءات شامل وكذلك نظام العمليات وحصر الاجراءات وتحديدها تمهيدا لاتمتة نظام المعلومات من اجل تطوير بيانات دعم القرار الاداري
• وضع خارطة دقيقة للبطالة حسب المحافظات والمناطق والتركيز في التشغيل والعمل والاقراض على المحافظات الاكثر بطالة والاكثر فقرا والاكثر حاجة
• احداث شركات ضمان مخاطر يحول اليها نسبة 5% من القروض لكي تسهل عمليات الاقتراض لان اغلب المتعطلين شباب وافدين الى سوق العمل ليس لديهم اصول ولا يمتلكون اية ضمانات
• التركيز على المشاريع الجديدة التي تولد وتخلق فرص العمل والابتعاد قدر الامكان عن تمويل المشاريع القائمة وعن تمويل التوسيع لمشاريع مولتها الهيئة سابقا الا اذا كان المشروع رائدا في خلق فرص العمل وفي تحقيق الربحية والعائدية الاقتصادية
• تحديد التوجهات والاهداف بصورة اكثر عملية ودقة بعيدا عن العناوين العريضة حيث ورد في قانون احداث الهيئة رقم 71 لعام 2001 ان هدفها توفير 440الف فرصة عمل بينما لم تتمكن فعليا من احداث وتمويل اكثر من 190الف فرصة عمل
• تطوير الجانب الاعلامي الداخلي بشكل يتم فيه تسويق الخطوات الاصلاحية لا سيما المشاريع الرائدة التي خلقتها ومولتها الهيئة وتنفيذ الرؤيا التي تريد الادارة الجديدة تحقيقها عن طريق التواصل والتشارك بين الادارة والعاملين والتوعية لترشيد وادارة اموال الهيئة بشكل جيد حيث يعاد توظيفها مرة ثانية وثالثة خدمة لاهداف التنمية ولكي تحقق الهيئة فعلا شعارها الذي يوضع في راس كل ورقة صادرة عن الهيئة وهو الاستثمار والتشغيل في التنمية من اجل مستقبل سورية
• دعم الهيئة بالمقرات الواسعة المريحة الكبيرة والعمالة المدربة بفكر وفلسفة الهيئة وكذلك دعم الهيئة بالافكار والسيارات والاموال والتشريعات اللا زمة التي تطور عمل الهيئة وتجعلها قادرة على خلق وتوليد فرص العمل الحقيقة طويلة الامد التي يحتاجحا المتعطلون الذين يزدادون بكثرة في سورية
• يجب وضع خطة تسويقية للهيئة ورسالتها ودورها ليصل الى الشباب والاباء بحيث نخلق وعي عام في اذهان الشباب واذهان الاباء بان الهيئة تعلم وتساعد على خلق فرصة العمل وكذلك تسويق المنتجات في المشروع وانها ليست جهة اقراضية فقط
• اعادة النظر بموظفي التسويق في الفروع حيث لايعرف هؤلاء ماهية التسويق وابحاث السوق وادوات التسويق واسناد هذا الامر الى خريج ادارة اعمال او اعلام او علاقات عامة او علاقات اقتصادية دولية
• دمج الاعلام والتسويق والعلاقات العامة في الادارة المركزية للهيئة في مديرية واحدة واسنادها الى حامل شهادة عليا تخصصية حيث ليس من المقبول والمعقول ان يعمل الا علام بعيدا عن التسويق وان تكون الصلات مقطوعة بين اعلا م الهيئة وقسم التسويق فيها مع التأكيد على على ان الكادر الحالي جيد وملم بمتطلبات العمل التسويقي
• اعادة النظر باسلوب العمل المتبع في اعلام الهيئة بحيث يكون حاضر دائما ويقيم حوار مع وسائل الاعلام الرسمية واذاعة صوت الشباب واعادة النظر بنشرة فرصة عمل التي تصدرها الهيئة شهريا بحيث تكون نصف شهرية وذات ابواب ثابتة لقضايا متتابعة بحيث تركز على اهتمامات الشباب المتعطلين وتعرض تجارب مماثلة وتستخدم تقنيات استطلاع الرأي
• اثناء التدريب نشرت الصحافة الرسمية مشروع مرسوم يحول الهيئة الى هيئة دائمة ويربطها بوزارة الشؤون الاجتماعية والعمل وهنا نقترح عدم الحاق الهيئة باية وزارة والابقاء عليها كهيئة تابعة لرئاسة مجلس الوزراء لان ذلك يخدم الهيئة في سرعة عملياتها وينعكس ايجابا على عملها وهو احد عوامل نجاحها

































الخاتمة
هيئة مكافحة البطالة ليست جهاز اداري بيروقراطي وهي هيئة حديثة وليست قديمة وهي احدى ثمار عملية التحديث والتطوير والعصرنة التي اطلقها رئيسنا الشاب الدكتور بشار الاسد في ثنايا خطاب القسم من عام 2000
- ان الكلام عن امكانية الاصلاح يقودنا الى التعامل مع الاصلاح كبرنامج وطني يسير وفق خطوات ثابتة وليس باعتباره حالة طارئة حيث يجب الابتعاد عن الارتجال وردود الافعال باتجاه ادارة علمية للاصلاح ونحن لمسنا في ادارة الهيئة المصداقية والعلمية والشفافية والنزاهة والفهم الحقيقي للتغيير والرغبة في التطوير بما ينسجم مع الرؤيا التطويرية للسيد الرئيس الشاب الدكتور بشار الاسد
- لم نلمس فساد اداري وبيروقراطية في البنية الادارية للهيئة ولم نلمس شخصنة للادارة بل لاحظنا ان الهيئة مؤسسة تعمل بروح الفريق وبثقافة التعاون والتشارك لكن عجزها عن عدم تحقيق ما ورد في قانون احداثها لجهة خلق 440الف فرصة عمل ليس سببه الهيئة نفسها بل جهات صاحبة العلاقة مع الهيئة وانظمتها الخاصة وموظفيها وغير ذلك علما ان عام 2002 كان عام تاسيس الهيئة اي انها لم تنطلق فعليا حتى عام 2003
- ان الادارة الجديدة بدات من الصفر باسلوب جديد ونظام عمليات جديد حيث لم تراكم الادارة السابقة وهذا يحتم علينا في كل الوزارات والجهات العامة ايجاد الاليات الواضحة والمبرمجة لعمليات الاصلاح ويقودنا هذا ايضا نحو الزام الادارة السابقة الراحلة المنتهية ولايتها بتسليم وايضاح وتسهيل الوسائل والرؤيا والمنهجية للادارة اللاحقة الجديدة المبتدية ولايتها 0



#عبد_الرحمن_تيشوري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- هل نحن ذاهبون الى الخصخصة بعد فشل اغلب مؤسسات القطاع العام ؟ ...
- تجربة الاستثمار الاجنبي في الصين هل نستطيع تقليدها ؟؟؟
- حاضنات الاعمال في هيئة مكافحة البطالة السورية
- هل تستطيع هيئة البطالة السورية خلق سبل واليات جديدة لمحاربة ...
- متطلبات المنافسة من اجل القرن الحادي والعشرين
- كيف يمكن ان تكون مديرا جيدا وناجحا ؟؟؟
- مقومات الدولة الحديثة ونصيب سورية منها
- الصادرات التنافسية قلب ومحور اي اصلاح اقتصادي
- الاسئلة الصعبة والمعقدة التي يطرحها الالف الثالث
- من يجذب الموظفين المتميزين يصنع المستقبل المتميز
- هل يمكن القضاء على ظاهرة التسيب في الدولة ؟؟؟
- هل نشهد اداة تكامل وربط بين المدخرين والمستثمرين ؟؟
- بعض المدراء وانعدام الرؤية التطويرية
- هل مازالت خصائص التخلف تنطبق على اقتصادنا ؟؟
- البطالة السورية تعريفها - انواعها - اسبابها - نتائجها - حلول ...
- مفاتيح نجاح المدراء في عالم اليوم
- هيئة البطالة السورية والدور التنموي المطلوب منها ؟؟؟
- التنمية الادارية والاصلاح الاداري
- التشريعات هي العصب الاساسي للتحديث والتطوير
- الاعلام العربي المعاصر ودوره


المزيد.....




- جلفار تبيع صيدليات زهرة الروضة في السعودية بـ444 مليون ريال ...
- مؤشر الأسهم الأوروبية يسجل أسوأ أداء شهري في عام
- السعودية توقع مذكرات تفاهم بـ51 مليار دولار مع بنوك يابانية ...
- موديز: الاستثمارات الحالية غير كافية لتحقيق الأهداف المناخية ...
- منها حضارة متعددة الكواكب.. ما أسباب دعم ماسك ترامب بملايين ...
- هاتف شبيه الآيفون.. مواصفات وسعر هاتف Realme C53 الجديد.. مل ...
- القضاء الفرنسي يبطل منع مشاركة شركات إسرائيلية في معرض يورون ...
- لامين جمال يوجه سؤالا مثيرا لنجمة برشلونة بعد تتويجها بالكرة ...
- وزارة الكهرباء العراقية وجنرال إلكتريك ڤ-يرنوڤ-ا ...
- عملاق صناعة السيارات فولكسفاغن وأزمة الاقتصاد الألماني


المزيد.....

- الاقتصاد المصري في نصف قرن.. منذ ثورة يوليو حتى نهاية الألفي ... / مجدى عبد الهادى
- الاقتصاد الإفريقي في سياق التنافس الدولي.. الواقع والآفاق / مجدى عبد الهادى
- الإشكالات التكوينية في برامج صندوق النقد المصرية.. قراءة اقت ... / مجدى عبد الهادى
- ثمن الاستبداد.. في الاقتصاد السياسي لانهيار الجنيه المصري / مجدى عبد الهادى
- تنمية الوعى الاقتصادى لطلاب مدارس التعليم الثانوى الفنى بمصر ... / محمد امين حسن عثمان
- إشكالات الضريبة العقارية في مصر.. بين حاجات التمويل والتنمية ... / مجدى عبد الهادى
- التنمية العربية الممنوعة_علي القادري، ترجمة مجدي عبد الهادي / مجدى عبد الهادى
- نظرية القيمة في عصر الرأسمالية الاحتكارية_سمير أمين، ترجمة م ... / مجدى عبد الهادى
- دور ادارة الموارد البشرية في تعزيز اسس المواطنة التنظيمية في ... / سمية سعيد صديق جبارة
- الطبقات الهيكلية للتضخم في اقتصاد ريعي تابع.. إيران أنموذجًا / مجدى عبد الهادى


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادارة و الاقتصاد - عبد الرحمن تيشوري - ليس دفاعا عن هيئة مكافحة البطالة