قصص ومضية

حيدر مساد

الحوار المتمدن-العدد: 5542 - 2017 / 6 / 5 - 02:24
المحور: الادب والفن
    

سبّاح
أغرقتني عيناها؛ تعلقت بقشة من هدب؛ زادتني غرقا.
............
طواف
ما زلت أمشي إليها، وما زالت ورائي.
............
إرهاص
على ذلك الجبل البركاني، شيءٌ يراقب كل ما يحدث.
............
امتصاص
تلك السيدة قررت اليوم التوقف عن القيام بدورالإسفَنْجة.
............
انكسار
كلما نظرت إلى صفحة الماء؛ رأيتني مكسور الظهر.
............
خطباء
(العدالة) فتاة جميلة غالية المهر.. هرمت بلا زواج .. يخطبها الجميع .. لكنهم في النهاية يتزوجون (البغي) بلا مهر.
............
حيدر مساد

#حيدر_مساد (هاشتاغ)      

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل