أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - طارق عيسى طه - أطلاق سراح ألمخطوفين ألسبعة خطوة للامام لكنها ناقصة














المزيد.....

أطلاق سراح ألمخطوفين ألسبعة خطوة للامام لكنها ناقصة


طارق عيسى طه

الحوار المتمدن-العدد: 5518 - 2017 / 5 / 12 - 00:04
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


أطلاق سراح المخطوفين السبعة خطوة للامام لكنها ناقصة
أن أطلاق سراح المخطوفين السبعة في بغداد محلة البتاويين خطوة ألى ألأمام ولكن أين ألخاطف ؟ وأية جهة يمثل ؟ فأذا بقي طليق اليدين فسوف يقوم بخطف أخرين وهكذا , دواليك كل يوم حادثة خطف , فعندما تم أطلاق سراح ألسيدة ألصحفية أفراح شوقي وألتي تعرضت للأهانة وألضرب وألسحل من أمام منزلها في عملية تدل على أشتراك سلطات ألحراسة في منطقتها , حيث تم أغلاق وتعطيل الكاميرات وألدخول ألى ألمنطقة بألرغم من وجود منطقة حراسة بسيارات مضللة وبدون أرقام وألخروج من ألمنطقة بدون علم القوات ألأمنية , أن دل على شيئ فيدل على تواطؤ المجرمين والقوات ألأمنية ألتي كان المفروض أن وجودها يبعث على ألأطمئنان في قلوب المواطنين , وتجري ألرياح بما لا تشتهي ألسفن ,كما قال المتنبي وكم حادثة خطف حصلت بعد تلك الحادثة ؟ أطلاق سراح المخطوفين وبقاء الخاطف طليقا لا يبشر بالخير , أذا لا يقف الخاطف ومنظمته الارهابية الفاسدة خلف القضبان لينال عقوبته التي يستحقها , ان عمليات ألخطف فيها أساءة كبيرة للسلطة التنفيذية تدل على وجود من يحفر لها لينقض عليها ويكتم أنفاسها , وهناك حتما عناصر خيرة في السلطة ألتنفيذية مغلوبة على أمرها وفي موقف حرج من ألأوضاع ألسيئة ألتي لا تبشر بألخير , ونحن في ظروف أمنية وقواتنا تبذل ألغالي وألنفيس وتضحي بأرواحها من اجل سيادة ألعراق وأمن ألمواطن والقضاء على الدواعش المجرمين , ألحل ألوحيد هو ألقيام بعملية تطهير لكل أجهزة ألدولة من ألمخربين وألضرب على أياديهم وتوفير ألأمن وألسعادة للمواطن المغلوب على أمره ولا من مجيب لأحتجاجاته ألمتكررة منذ اكثر من سنة ونصف أيام ألجمع ,والعنف وألأختراقات ألأمنية مستمرة وألميليشيات تدخل ألحرم ألجامعي وتضرب وتعتقل ويتم فصل الطلاب الذين لا يرضون بالذل وتبقى ألميليشيات لها كل ألحرية للأستمرار بالمخالفات ألقانونية وعمليات خرق الدستور والتغطية على الفاسدين وحيتانهم التي تلتهم ألأموال وتخرق ألقوانين بأسم ألقانون وألدستور .
طارق عيسى طه



#طارق_عيسى_طه (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ألجيش ألعراقي سور ألوطن وعمود وحدته
- كيف ننقذ اهالي الموصل المحاصرين في الجهة الغربية ؟
- ماذا يعني ألقاء ألقنابل أليدوية على فرع ألحزب ألشيوعي ألعراق ...
- الخطط الترقيعية لمعالجة تداعيات الفساد في العراق لا تفي بالغ ...
- تظاهرات يوم السبت الموافق 11-2-2017
- الحشد اشعبي المقدس
- حوادث الخطف والتغييب في العراق
- حاشا ان يكون اهل الموصل الحدباء من الدواعش
- لا ديمقراطية بغياب القوانين
- رحل عنا المناضل الدكتور زهدي محمد خورشيد الداوودي
- اختطاف السيدة الصحفية افراح شوقي وتداعياته
- سياسة ألمحاصصة ألطائفية وألأثنية في ألعراق وتداعياتها
- هل ان العراق مقبل على أكبر ألكوارث ألأنسانية في عصرنا ؟
- تظاهرات أيام ألجمع
- وداعا فيديل كاسترو ستبقى في قلوب الفقراء وكل الشرفاء في العا ...
- اعادة فتح قناة البغدادية
- بداية عملية تحرير مدينة الموصل ألحدباء
- قرار المحكمة ألأتحادية باعادة نواب رئيس الجمهورية
- العراق يحترق
- الموصل توحد الجهود العراقية ضد كل من يتعرض لسلامته


المزيد.....




- خدع موضة لإطلالة أنحف وأكثر طولًا من دون ريجيم
- مع بدء الجيش الإسرائيلي خطواته الأولى لغزو مدينة غزة.. حماس ...
- مطالبة حماس وسوريا وإيران بتعويضات بمليارات الدولارات بدعوى ...
- من أين ينبع الدعم الإسباني تاريخياً للفلسطينيين، وكيف يؤثر ع ...
- إسرائيل تتهم حماس بـ -ترهيب سكان غزة ومنعهم من مغادرة المدين ...
- ماكرون: إسرائيل تدمر مصداقيتها بسبب عملياتها العسكرية في غزة ...
- من هو منفذ الهجوم الذي أدى لمقتل عسكريَين إسرائيليين عند معب ...
- زيلينسكي يعلن من خطو ط التماس أسر جنود روس وتحرير أراض أوكرا ...
- فنزويلا تبدأ مناورات عسكرية في الكاريبي لثلاثة أيام وسط الته ...
- موريتانيا تستخدم الطائرات المسيّرة لمكافحة التصحر


المزيد.....

- جسد الطوائف / رانية مرجية
- الحجز الإلكتروني المسبق لموسم الحنطة المحلية للعام 2025 / كمال الموسوي
- الأرملة السوداء على شفا سوريا الجديدة / د. خالد زغريت
- المدخل الى موضوعة الحوكمة والحكم الرشيد / علي عبد الواحد محمد
- شعب الخيام، شهادات من واقع احتجاجات تشرين العراقية / علي الخطيب
- من الأرشيف الألماني -القتال في السودان – ينبغي أن يولي الأل ... / حامد فضل الله
- حيث ال تطير العقبان / عبدالاله السباهي
- حكايات / ترجمه عبدالاله السباهي
- أوالد المهرجان / عبدالاله السباهي
- اللطالطة / عبدالاله السباهي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - طارق عيسى طه - أطلاق سراح ألمخطوفين ألسبعة خطوة للامام لكنها ناقصة