أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - محمد محمد فكاك - من قصائد الجمال والعلاء العربية














المزيد.....

من قصائد الجمال والعلاء العربية


محمد محمد فكاك

الحوار المتمدن-العدد: 5517 - 2017 / 5 / 11 - 22:21
المحور: الادب والفن
    


الرئيسية
كلمة المفتشة
منشورات المدير العام
مقالات
شرائح تعليمية
ملفات خاصة
ملفات للمربية
مشاريع من البساتين
الصانع الصغير
أشرطة فيديو
روابط ومواقع
موقع تعليم قبل ابتدائي
داع جان
بستان نت
نفابة المعلمين
مكتبة الفانوس
حوادث طارئة بالروضة والبستان
موقع التفتيش الصحي
مناهج تعليمية
منهج اللغة العربية
منهج التربية البدنية
منهج العلوم والتكنولوجيا
منهج الرياضيات
منهج اطار للاولاد المتصعبين في الروضات العادية
לקט גננות
أنشطة الموقع الأخيرة

تنقل
تنقل
تنقل
تنقل
الرئيسية‏ > ‏كن بلسما- ايليا ابو ماضي‏ > ‏
الا في سبيل المجد- ابو العلاء المعري
تم الإرسال في ١٨‏/٠٧‏/٢٠١٤ ١:٥٠ ص بواسطة נהאיה ספדי
ألا في سبيل المجد مـا انـا فاعـل : .. عـفــاف وإقـــدام وحـــزم ونـائــل

أعنـدي وقـد مـارسـت كــل خفـيّـة .. يـصـدّق واش أو يخـيـب سـائـل ؟

أقـل صــدودي أنــي لــك مبـغـض .. وأيسـر هجـري أنـي عنـك راحــل

إذا هـبـت النكـبـاء بيـنـي وبيـنـكـم .. فـأهـون شــئ مـاتـقـول الـعــواذل

تـعـد ذنـوبـي عـنـد قـــومٍ كـثـيـرةً .. ولا ذنـب لـي إلا العـلا والفـواضـل

كـأنـي إذا طـلـت الـزمــان وأهـلــه .. رجـعـت وعـنـدي لـلأنـام طـوائــل

وقد سار ذكري في البلاد فمن لهـم .. بإخفـاء شمـس ضوؤهـا متكامـل

يـهـم الليالـي بعض ما أنا مضمر .. ويتـقـل رضـوى دون مّـا أنـا حامـل

وإنــي وإن كـنـت الأخـيـر زمـانـه .. لآت بـمـا لــم تستـطـعـه الأوائـــل

وأغـدو ولـو أن الصبـاح صـوارم .. وأسـري ولـو أن الظـلام جحافـل

وأي جـواد لـم يـحـل لـجـامـه .. ونـضـو يـمـان أغـفـلـتـه الـصـيـاقــل

وأن كان في لبس الفتى شرف له .. فما شرف السيف الاّ غمده الحمائل

ولي منطق لم يرض لي كنه منزلي .. علـى أننـي بيـن السماكـيـن نــازل

لــدى مـوطـن يشتـاقـة كــل سـيـد .. ويقـصـر عـلـى إدراكــه المتـنـاول

ولما رأيت الجهل في الناس فاشيـاً .. تجاهـلـت حـتـى قـيـل أنــي جـاهـل

فواعجباً ! كم يدعي الفضل ناقـص .. ووأسفاً ! كم يظهـر النقـص فاضـل

وكيـف تنـام الطـيـر فــي وكناتـهـا .. وقـد نصبـت للفرقـديـن الحبـائـل ؟

ينافـس يومـي فـي أمسـي تشـرفـاً .. وتحسـد أسحـاري علـى الأصـائـل

وطـال إعترافـي بالزمـان وصرفـه .. فلسـت أبالـي مـن تـغـول الغـوائـل

فلو بان عضدي ما تأسـف منكبـي .. ولـو مـات زنـدي مابكتـه الأنـامـل

إذا وصـف الطائـي بالبـخـل مــارد .. وعـيــر قُـســاً بالـفـهـاهـة بــاقــل

و قال السُُُهى للشمس: انـت خفيـةً .. وقال الدجى يـا صبـح لونـك حائـل

وطـاولـت الارض السماءسـفـاهـةًًً .. وفاخرت الشهب الحصى والجنادل

فيـامـوت زر! إن الـحـيـاة ذمـيـمـة .. ويانفـس جِِِِِِـدِي! إن دهـرك هــازل

وقداغتـدي ،والليـل يبكـي، تاسـفـا .. على نفسه والنجم في الغرب مائـل

كــأن الصـبـا ألـقـت إلــي عنانـهـا .. تـخُـب بسـرجـي ،مـــرةً، وتـنـاقـل

قطـعـت بــه بـحـراً، يـعـب عبـابـه .. ولـيـس لــه،إلا التبـلـج ، سـاحــل

إذا أنـت أعطيـت السعـاده لـم تُبَـلْ .. وان نظرت ،شـزراً ،إليـك القبائـل

تقتك، علـى أكتـاف أبطالهـا ،القنـا .. وهابتك ، في اغمادهـن ،المناصـل

وإن سـدد الأعـداء نحـوك أسهـمـاً .. نكصـن ،علـى افواقـهـن ،المعـابـل

فإن كنت تبغي العـز ،فابـغ توسطـاً .. فعـنـد التنـاهـي يقـصـر المتـطـاول

توقـى البـدور النقـص وهـي أهلـه .. ويدركهـا النقصـان وهــي كـوامـل







الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- خريبكة تشيد بالتازممارت العائدين من الموت المحققنقابة الوطني ...
- في تجريم بناء المساجد في المدارس والمعاهد والكليات والجامعات ...
- في تجريم شخص لاقيمة له بنعته-أمير المؤمنين وصاحب الجلالة- وه ...
- هكذا أهل الغزل كلما خافوا الملل ،أنهعشوه بالقبل. اسمهان بشار ...
- لنبنم الحزب الثوري تحت نيران العدو الملكي الداخلي والامبريال ...
- البحث عن ملك مفقود لم يعد له في المغرب وجود
- في الفرق بين الاشتراكية العلمية والدين الأسطوري الخرافي الون ...
- لا تصالخ ولو وضتعوا في عتينيك جوهرتينأترى بهما؟
- بيان إدانة واستنكار ضد وغد نذل ينكخ الطالبات من خرازيهن مقاب ...
- محمد السادس وكلاب الاخوان المجرمين هم بالتأكيد ليسوا أصدقاءا ...
- في الرد على بعض الاقاويل الباطلة
- الجمهورية الديمقراطية الاشتراكية اللائكية الشعبية الحمراء
- لنطرد عصابات الإخوان المجرمين من السيطرة الرهيبة على المجلس ...
- الأصولية الارهابية الدينية الاخوانجية والطبقة العاملة
- كيف لحفيد أبي لهب ومسيلمةالكذاب أن ينتمي في نفس الوقت إلى أب ...
- بيان تنديد ضد تصرفات محمد السادس
- الجمهورية الديمقراطية الاشتراكية الشعبية
- لنبن الحزب الثوري تحت نيران العدو
- الاختيار الثوري في المغرب للمهدي بنبركة ودموع الكذب لمحمد ال ...
- تحية لوزيرة العدل الأمريكي الخزي والعار لوزيرالعدل الاخوانجي ...


المزيد.....




- -البحث عن جلادي الأسد-.. فيلم استقصائي يتحول إلى دليل إدانة ...
- تقرير رويترز 2025: الجمهور يفضل الفيديو والصحافة البشرية وهك ...
- هكذا تصوّرت السينما نهاية العالم.. 7 أفلام تناولت الحرب النو ...
- بعد أسابيع من طرح الفيلم ونجاحه.. وفاة نجم -ليلو وستيتش- عن ...
- ابتكار ثوري.. طلاء -يعرق- ليُبرّد المباني!
- كيف يساهم تعليم العربية بكوريا الجنوبية في جسر الفجوة الثقاف ...
- بالتزامن مع تصوير فيلم -مازيراتي: الإخوة-.. البابا لاوُن الر ...
- -الدوما- الروسي بصدد تبني قانون يحظر الأفلام المتعارضة مع ال ...
- المرحلة الانتقالية بسوريا.. مجلس شعب جديد وسط جدل التمثيل وا ...
- تركي آل الشيخ يكشف عن رسالة لن ينساها من -الزعيم-


المزيد.....

- الصمت كفضاء وجودي: دراسة ذرائعية في البنية النفسية والجمالية ... / عبير خالد يحيي
- قراءة تفكيكية لرواية -أرض النفاق- للكاتب بشير الحامدي. / رياض الشرايطي
- خرائط التشظي في رواية الحرب السورية دراسة ذرائعية في رواية ( ... / عبير خالد يحيي
- البنية الديناميكية والتمثّلات الوجودية في ديوان ( الموت أنيق ... / عبير خالد يحيي
- منتصر السعيد المنسي / بشير الحامدي
- دفاتر خضراء / بشير الحامدي
- طرائق السرد وتداخل الأجناس الأدبية في روايات السيد حافظ - 11 ... / ريم يحيى عبد العظيم حسانين
- فرحات افتخار الدين: سياسة الجسد: الديناميكيات الأنثوية في مج ... / محمد نجيب السعد
- أوراق عائلة عراقية / عقيل الخضري
- إعدام عبد الله عاشور / عقيل الخضري


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - محمد محمد فكاك - من قصائد الجمال والعلاء العربية