أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - شاهين خليل نصّار - حرب التحرير 2017‏















المزيد.....

حرب التحرير 2017‏


شاهين خليل نصّار

الحوار المتمدن-العدد: 5515 - 2017 / 5 / 9 - 14:55
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


ما هي "الدولة اليهودية" بحق الجحيم؟ وإن كان أصدقاء وأعداء إسرائيل في الخارج لا يفهمون بالضبط ما هي هذه، ولكن نحن، ‏مواطنو هذه "اليهودية"، أيعقل أننا لا ندري شيئا وليس لدينا أدنى فكرة؟ أم أنها مجرد حملة جيدة: اثنان بثمن واحد، يهودية ‏وديمقراطية على حد سواء. إنه لمؤسف ومأساواي بل ومضحك. تسير في الشوارع سياارات أجرة متحنية بملصقات "تاكسي يحفظ ‏السبت"، وحتى هناك محطات وقود تشهد لنفسها أنها "محطة تحفظ السبت." وأنا أتساءل: ماذا يعني ذلك بالفعل؟ هل تنتج سيارة ‏الأجرة ومحطة الوقود وتفرج الحلو (خبز السبت)؟ تشدد على عدم الاختلاط وعلى أزمان دخول السبت؟ أتضيء شموع السبت؟ أتأكل ‏‏"تشولنط" (طبخة معروفة لدى اليهود المجريين بالأخص وتسمى ايضا بالخمين)؟

أم أن الحديث عن تلعثم شعبوي وأساسا يعني أن مشغلي المحطة وسيارات الأجرة يحفظون السبت في حين أن المحطة وسيارة الأجرة ‏ليست سوى سيارة أجرة ومحطة وقود. لم يحضروا على جبل سيناء (عندما تلقى النبي موسى الوصايا العشر) وليست ملزمة ‏بالوصايا. هي مجرد أدوات بلا روح، مكرسة للبشر، الذين يشغّلونها كما تحلو لهم نفسهم ووفقا لمعتقداتهم. وكما المحطة وسيارة ‏الأجرة وبعض هراء أشباه الايمان كهذه، كذلك هي الدولة‎.‎

ليس بإمكان الدولة أن تكون يهودية، لأنها ليست من أبناء البشر - ليست سوى أداة يملكها المواطنون. لنقل من الآن: أنها قد تكون ‏دولة اليهود، ولكن ليس بها "يهودية" في حد ذاتها. إنها غير مختونة ولا تصوم، وهي لا تضع التيفيلين ( صندوق مصنوع من جلد الكوشير يوضع على الجبهة ويلف الخيط على اليد اليسرى لأنها أقرب للقلب. يضعها المتدينون من اليهود على جباهم ) وتردد المزامير. تلك فروض ‏ملزمة للأفراد والمجتمعات فقط، وهي التي تشكّل وتصوغ المساحات العامة والخاصة. دور جهازهم - الدولة - هو أن تتيح لهم الحياة ‏بذاتها والسماح لهم بممارسة أسلوب الحياة‎.‎

هناك ثلاثي شركاء يبني جدول الأعمال المصطنع لـ"الدولة اليهودية": اليهود المتزمتين (الحرديم) - على الرغم من أن ايديولوجيتهم ‏ومعتقادتهم الدينية تعارض فكرة الدولة في المقام الأول‎ – ‎لهم احتكار مُربح جدا على الهوية العامة ولن يتركوه حتى يُدمر كليا. لا ‏يكترثون، فاليهودية عمليا غير متعلقة البتّة بإسرائيليتهم، بل على العكس.‏

جنبا إلى جنب، وعلى الطيف الديني، تكمن الحركة الصهيونية الدينية، وشتى أزمات الهُويّة التي تخالجها وشخصيتها المنفصمة. ‏ترى على المستوى الأيديولوجي في هذا البلد نوعا من السقالات المؤقتة، والمصممة لنقل هيكلة الشعب اليهودي من المنفى الى هيكلة ‏الفداء، من لا شيء الى ملكوت المشيح، من خلال "بداية خلاصنا". العنصر الاساسي في اليهودية المعاصرة بحسبهم – والذي يفرّق ‏بين الكثير من المتزمتين والعلمانيين - هو الأرض المقدسة. الأرض وليس الدولة وسيادتها. وهذا يعني أنهم في الواقع ليسوا بحاجة ‏لهذه الدولة إسرائيل. لدى هؤلاء المتدينون، الصهاينة والمتزمتين على حد سواء، رزمة مميزة من الهُويّة اليهودية غير المرتبطة ‏بالدولة، لأوقات الأزمة والطوارئ. هُويّة تستطيع (وربما تطمح) لأن تبقى حيّة الى الأبد عبر عيش ملؤه الانتظار، كما كان في ‏أوقات خوالي، بانتظار الخلاص الكامل.‏

وأخيرا وليس آخرا هم العلمانيون. إنهم يخافون الى درجة كبيرة من ما أنشأته أيديهم - سيادة اليهود – لدرجة أنهم منذ أجيال كثيرة ‏يجتهدون لأجل ملأها (سيادة اليهود) بمحتويات تبدو لهم أنها أكثر واقعية منهم: عناصر عرضية من هُويّة الجد والجدة الحضرّية، ‏والتي زعمت العلمانية استبدالها‎.‎

وبالتالي فإن النظرية السياسية لا تهم المتزمتين، بالنسبة للصهاينة المتدينين إنها مجرد محطة عابرة على الطريق نحو الخلاص ‏الكامل، الذي هو بالتأكيد ليس نموذج العملية الدبلوماسية، والعلمانيين - آسف لإدراجهم هنا – يتصرّفون كالمصابين بمتلازمة ‏ستوكهولم: حشود مخصية من الهُويّة، طوّرت تعاطفا وتماهيا مع أيديولوجية وأفعال خاطفيهم. والنتيجة هي المفارقة الإسرائيلية في ‏أسوأ حالاتها. على الرغم من أنه فقط للعلمانيين مصلحة روحانية ووجودية بعيدة الأمد لمجرد وجود دولة اسرائيل – بدون دولة ‏قومية سيضطرون للاختيار بين الكف عن كونهم يهودا والتحول "كبقية الأغيار"، أو الانضمام لإحدى البدائل الدينية المعروضة – ‏هم بالذات، بالأفعال والقضاء على الذات، يضرون بلبّ هذه المصلحة بشكل وخيم جدا‎.‎

وهذا يتم بهذا الشكل: فهم يضمنون للمتدينين المعادين للدولة داخل اسرائيل السيادية ومن ميزانيتها مستقبلهم الشتاتي (في الشتات). ‏المتزمتون والمتدينون يقيمون في مجتمعاتهم وفرة من الهويّات المستقلة (التربية والتعليم، أجهزة الحلال اليهودي – الكوشير، ‏طقوس، وحدات عسكرية منفردة، بلدات وحتى اقتصاد خاص بهم). لا حاجة حقيقية لهم بالبلاد كصائن للهُويّة، لأنه على مر السنين ‏أقاموا بتمويل من الدولة ما يكفي من المؤسسات التي تسمح بصون والحفاظ على الهويّة في جميع الأوقات وبكافة الحالات؛ كأفراد، ‏كمجتمعات مانحة للهُويّة، دعم وتضامن، وحتى كمنفيين جدد في حال خراب الهيكل الثالث (والتي يعملون على انشائه بجهد جهيد ‏وموهبة يهوديين).‏

بينما العلماني اليهودي- الإسرائيلي، الذي لا وجود له بدون الإطار الوطني بحسب تصوره الوطني والاجتماعي، فقد تخلى تماما عن ‏المسؤولية لهوية هذا الاطار ومحتوياته. بسبب عدم اكتراثه واحباطه يتوقع أن تقوم "الدولة اليهودية" بدلا منه بمهمة صياغة الهُويّة. ‏وليزيد الطين بلّة، أوكل العلماني، مهمة تشغيل أنظمة الهويّة الوطنية، الى أولئك الذين لا يلتزمون بها ولا يحتاجونها بحق.‏

تكمن في ضعف الفكر وهُويّة الفكر اليهودي العلماني المعارص، الرغبة في منح الدولة قدرة تفكير كل قواتها، لأجل الحفاظ على ما ‏يكسل الأفراد صونه واقامته. وبهذا الشكل، فإن الدولة هي التي تزوّج وتقبر، تحدد الهويّة والانتماء، التي تربّي وتعلّم وتصقل ‏وتحدد. تحوّلت الدولة وأجهزتها الى الجهاز الأساسي لصون هُويّة أولئك الذين لا يرغبون بأن يشقوا أو يتعاملوا مع المعنى الحقيقي ‏لسيادة اليهود في العصر العلماني والمعاصر؛ لا توق الى مملكة داود التي كانت ولا توق الى خلاص المشيح ابن داود أيا يكن. لذا ‏فأين العجب بأن العبارة الجوفاء "الدولة اليهودية" تحوّلت الى ذات معنى وجودي منظّم للاجماعي العلماني على شتى أطيافه؟

هذا القانون لم يضع بعد. هناك أربع طرق لا تزال مفتوحة أمام أولئك الخائفين من الوضع الراهن والراغبين بتغييره: ‏

الفصل. جعل الأماكن العامة والأنظمة‎ ‎علمانية بشكل مطلق. الفصل التام بين الدولة ومؤسساتها والدين ومظاهره وشعائره. يحظر ‏ظهور أي تعبير ديني بشكل علني في المساحات العمومية. وبهذه الطريقة، يجب أن يكون الحقل العام والسياسي خالٍ من أي تعبير ‏ديني، تيار تعليمي موّحد ملزم للجميع. الدولة غير مبالية بهُويّة مواطنيها الدينية: لا ترعى أو تموّل، لا تتأثر، ولا تؤثر على ‏المؤسسات الدينية. هم أحرار منها وهي متحررة منهم. حينها بالإمكان أن يحلّ الدين ويأخذ مكانا فقط في الحياة الخاصة وفي ‏المساحات المجتمعية.‏

الخصخصة. بهذا المسار، الدولة ليست غير مبالية على الإطلاق بالمحتوى الديني أو المنظمات الدينية، على العكس من ذلك. هي ‏‏"سعيدة" الى حد كبير بهم، لدرجة أنها تتحنى بالتعددية وتتيح حرية التعبير الديني بشكل متساوٍ للجميع على حد سواء. كل من يصون ‏قيم أساسية جدا سيكون مستحقا بأن ينشط في الميدان العام. ولكن عند الخصخصة كما في الخصخصة – لن تقوم الدولة بتمويل اي ‏شيء، كله على حسابك الخاص. "حاباد" (مجموعة دينية متزمتة) يريدون وضع بسطة للتفيلين؟ فليدفعوا ثمن ذلك. الإصلاحيون ‏أيضا يريدون توزيع الكعك في معسكرات الجيش؟ ممتاز، على حسابهم الخاص. جماعة "شاس" (حزب لليهود الشرقيين المحافظين ‏والمتدينين) مستثارون حماسا من وضع شمعدانا في ميدان مركزي بالمدينة؟ فليخرجوا المحفظة. كل شيء ممكن، ولكن ليس على ‏نفقة الدولة.‏

المساواة. في مسار الدولة المختلطة والممولة، وبحسب قوانين مثبتة، الكل معروف ومتساوٍ. دون تمييز أو تفضيل. اذا كان المناصر ‏يحصل على الأموال، فكذلك المعارض يجب أن يحصل، القوانين التي تسير على المتزمت تسري أيضا على الإصلاحي، وعندما ‏يحقق المحافظ إنجازا ما، يحظى الليبرالي بالمثل. وكل شيء، بالطبع، يسري على أبناء كافة المعتقدات الأخرى الذين يعيشون في هذه ‏البلاد.‏

المسؤولية. لم يتم التداول البتة تقريبا بهذه الطريقة. ايجابياتها في سلبياتها: نقل مسؤولية الهُويّة من المنظم المراقب الحكومي الى ‏المواطنين. ما إن يفهم العلمانيون أنه إن لم يعلنوا عن حرب استقلالهم الخاصة، لن يبقوا قائمين، حينها سيطلبون تنمية هُويّة ‏إسرائيلية مناسبة. هُويّة ليست نوستالجية تحن للماضي المُتخيّل وليست تطلب السماح من متسلطي الهُويّة مستعبدي عصرنا الراهن. ‏كيف سيكون حينها شكل دولة اليهود الإسرائيليين، التي ليست "دولة يهودية"؟ الدولة كجهاز، ستكون بين يدي كافة مواطنيها. ‏هويّتهم ستُصقل ويُحافظ عليها في الأطر المجتمعية وبواسطة دستور اجتماعي مُلزم، يحدد قوانين تعدل بين الجميع، في كافة الشؤون ‏الحيوية.‏

سيحترم العام الاسرائيلي كافة المواعيد والاحتفالات والأعياد، واللغات وأساليب الحياة المختلفة لمجتمعاته الكبرى. بسبب تعقيدها ‏المدني، ستصبح مجتمعا متعدد الهُويّات. طالما أن معظم الناس في هذا المكان يهود، سيتأثر المكان العام المشترك بذلك أيضا. عبرية ‏أكثر من العربية، السبت، وليس الجمعة أو الحد، الفصح اليهودي وليس الفصح المسيحي.‏

هذه هي الأنظمة النابعة من طبيعة المجتمعات التي تستوطن هذه الدولة، وليس الكيان الحكومي ذاته. يُمنع الخلط بين وظيفة الدولة ‏ومسؤولية المجتمع. الدولة هي التي تسمح والمجتمع هو الذي يتصرف بحسب الأنظمة الطوعية وليس بدافع إرغام أو إجبار ما (لا ‏ديني على اليهود ولا وطني- قومي على غير اليهود).‏

ولأن للعلمانيين بالذات مصلحة واضحة في صقل الثقافة المحلية، عليهم الرجوع وأخذ زمام السيطرة على مؤسسات المجتمع والثقافة. ‏الأهداف واضحة: تحويل المجالس الدينية لمجالس ثقافة تعددية ذات أغلبية علمانية واضحة. مجلس الحاخامات سيعكس بصدق كافة ‏هُويّات المجتمع. يحق لكل شخص أن يبني عائلة مع حبيبه أو حبيبته. يتم زواج مدني للكل، والأزواج ومجتمعهم هم الذين سيصقلون ‏ويصوغون محتويات النصوص كما يحلو لهم. لن يتم تحديد الحق في المواطنة بحسب مفاتيح الدم والجينات وإنما بحسب اختبارات ‏التضامن مع المجتمع، ثقافته وقيمه. وهمي؟ لربما. ولكنه أفضل بمليون مرة من الخراب الأخلاق الروحاني الحالي لأولئك الذين ‏يفترض أن يكونوا الوطنيين الأساسيين في دولة اليهود.‏

الاستسلام ممنوع. إنها حرب التحرير 2017. على خطا زئيف جابوتينسكي، الذي فهم منذ زمن بعيد: "في المفهوم السياسي... صفعنا ‏أنفسنا.. حكينا القصص.. أنه عندنا أيضا، كما لدى كل شعب مستنير، سيتمكن كل شخص أن يكون عضوا في الأمة حتى لو لم يكن ‏له أي صلة بالدين. اليوم قضينا على هذا الدفاع... استسلمنا للكتبة ورجال الدين بشكله الأكثر سوداوية... ذاك الذي يحارب المساواة ‏للمرأة.. سندفع ثمنا باهظا لهذا الوهن.. أملنا أن نتمكن من العيش بسلام مع العنصر الخائف... ولكن الآن ها نحن مُجبرون أن نخشى ‏بأنه لا مفرّ في هذه الأرض أيضا من "حرب كولتورا" (صراع الحضارات) بشتى أشكالها الأكثر حدّة".‏

أفراهام بورغ – كاتب ومحلل سياسي، رئيس الكنيست (البرلمان الإسرائيلي) سابقا عن حزب العمل. نجل الحاخام د. يوسف بورغ، ‏من مؤسسي دولة اسرائيل وأحد وزرائها الأوائل.‏



#شاهين_خليل_نصّار (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مرّت بقُربي
- تذكر يا رجل أنه قد ولدتك امرأة....
- شكرا أبا الهادي
- قصة قصيرة – ايموجي
- “جيب الطابة” – قصرة قصيرة
- ورطة السيسي الأخيرة: بين جزيرتين وبحور من النفط
- القصيدةُ التي لم تُكتبْ بعدِ
- مستقبل تركيا الى أين؟ نحو الديكتاتورية!
- ارتحل
- إسرائيل تضرب الإرهاب في مصر
- مدمن الجوى
- تساؤلات حول النكبة وحق العودة!
- عيناها
- قصة حيفا ترويها شواهدها
- ملوك في عصر السرعة
- في عيد الحب
- تصريح بيركو غبي لكنه لم يولد من فراغ
- عن الموسيقى وفلسفة الروك!
- صفعة مدوية لليسار الإسرائيلي الواهم... ‏
- بالمرصاد


المزيد.....




- المقاومة الإسلامية في العراق تعلن استهداف موقع اسرائيلي حيوي ...
- المقاومة الإسلامية في العراق تعلن استهداف قاعدة -عوفدا- الجو ...
- معرض روسي مصري في دار الإفتاء المصرية
- -مستمرون في عملياتنا-.. -المقاومة الإسلامية في العراق- تعلن ...
- تونس: إلغاء الاحتفال السنوي لليهود في جربة بسبب الحرب في غزة ...
- اليهود الإيرانيون في إسرائيل.. مشاعر مختلطة وسط التوتر
- تونس تلغي الاحتفال السنوي لليهود لهذا العام
- تونس: إلغاء الاحتفالات اليهودية بجزيرة جربة بسبب الحرب على غ ...
- المسلمون.. الغائب الأكبر في الانتخابات الهندية
- نزل قناة mbc3 الجديدة 2024 على النايل سات وعرب سات واستمتع ب ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - شاهين خليل نصّار - حرب التحرير 2017‏