أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - اسعد الاماره - سوسيولوجيا الحشود وتجربة الحشد الشعبي















المزيد.....

سوسيولوجيا الحشود وتجربة الحشد الشعبي


اسعد الاماره

الحوار المتمدن-العدد: 5458 - 2017 / 3 / 12 - 13:28
المحور: الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
    


نص قانون الحشد الشعبي كما أقره البرلمان العراق في العام 2016
من هو الحشد الشعبي؟
الحَشد الشعبيّ هي قوات نظامية عراقية، وجزء من القوات المسلحة العراقية، تأتمر بأمرة القائد العام للقوات المسلحة ومؤلفة من حوالي 67 فصيلاً، تشكلت بعد فتوى الجهاد الكفائي التي أطلقتها المرجعية الدينية في النجف الأشرف، وذلك بعد سيطرة تنظيم الدولة الإسلامية (داعش) على مساحات واسعة في عدد من المحافظات الواقعة شمال بغداد وأقر قانون هيأة الحشد الشعبي بعد تصويت مجلس النواب العراقي بأغلبية الأصوات لصالح القانون في 26 نوفمبر 2016.
تكونت نواة الحشد من المتطوعين الذين استجابوا لفتوى الجهاد الكفائي وهم بغالبهم من الشيعة، وانضمت إليهم لاحقًا العشائر السنية من المناطق التي سيطرت عليها داعش في محافظات صلاح الدين، ونينوى، والأنبار، وكذلك أنخرطت في صفوف الحشد آلاف أخرى من مختلف الأديان والقوميات كالمسيحيين والتركمان، والأكراد.
وبين وزير الدفاع العراقي السابق خالد العبيدي بأن قوات الحشد الشعبي منضبطة وتعمل بإمرة القيادات الأمنية العراقية.
إن الحشد الشعبي خاضع لسيطرة الحكومة العراقية، ويعد منظومة أمنية ضمن المؤسسة الأمنية العراقية كما صرح بذلك رئيس وزراء العراق، وله ميزانية تقدر ب (60 مليون دولار أمريكي) من الميزانية العراقية المخصصة لسنة 2015.
قام المرجع الشيعي علي السيستاني -كونه المؤسس للحشد الشعبي عن طريق فتواه بالجهاد الكفائي- بإصدار توجيهات دينية تنظم علاقة وتعامل الحشد الشعبي مع أهالي المناطق المحررة من تنظيم داعش بالعراق، وتتضمن التوجيهات 20 نقطة، تضمنت حث منتسبي الحشد الشعبي على التعامل بالأخلاق الإسلامية وعدم التعرض للناس أو أهالي المنتمين لداعش (في المناطق المحررة) بأي أذى أو اضطهاد، وعدم إيذاء الكبار بالسن والأطفال والنساء وعدم قطع أي شجرة إلا أن يضطروا إلى قطعها وكذلك معاملة غير المسلمين معاملة حسنة وعدم المساس بهم وغير ذلك مما قاله في توجيهاته على صفحته الرسمية في الإنترنت.
طرُحَ قانون هيأة الحشد الشعبي للتصويت عليه بمجلس النواب وأقر بأغلبية الأصوات، وصادق عليه رئيس جمهورية العراق استناداً إلى أحكام البند (أولا) من المادة (61)، والبند (ثالثاً) من المادة (73)، من الدستور، وفيما يلي نص قانون الحشد الشعبي:
المادة -1-
اولا – تكون هيأة الحشد (الشعبي) المعاد تشكيلها بموجب الامر الديواني المرقم (91) في 24/2/2016 تشكيلا يتمتع بالشخصية المعنوية، ويعد جزءًا من القوات المسلحة العراقية، ويرتبط بالقائد العام للقوات المسلحة .
ثانيا- يكون ما ورد من مواد بالامر الديواني (91) جزءًا من هذا القانون وهي:
1. يكون الحشد الشعبي تشكيلًا عسكريًا مستقلًا وجزءًا من القوات المسلحة العراقية يرتبط بالقائد العام للقوات المسلحة .
2. يتألف التشكيل من قيادة وهيأة اركان وصنوف والوية مقاتلة .
3. يخضع هذا التشكيل للقوانين العسكرية النافذة من جميع النواحي عدا شرط العمر والشهادة.
4. يتم تكييف منتسي ومسؤولي وآمري هذا التشكيل على وفق السياقات العسكرية من تراتبية ورواتب ومخصصات وعموم الحقوق والواجبات.
5. يتم فك ارتباط منتسبي هيأة الحشد الشعبي الذين ينضمون إلى هذا التشكيل عن كافة الاطر السياسية والحزبية والاجتماعية ولايسمح بالعمل السياسي في صفوفه.
ثالثا: تتالف قوة الحشد (الشعبي) من مكونات الشعب العراقي وبما يضمن تطبيق المادة (9) من الدستور .
رابعا - يكون إعادة انتشار وتوزيع القوات في المحافظات من صلاحيات القائد العام للقوات المسلحة حصرًا.
المادة 2- يتم تعيين قائد الفرقة بموافقة مجلس النواب واستنادا لاحكام المادة 61 / خامساً /ج من الدستور.
الحشود والحشد الشعبي .. مداخل وآطر نظرية:
استعرضنا سابقًا في موضوع الحشود Crowds في كتابنا مقدمة في السلوك الجمعي، وعَرفنا الحشد بأنه مجموعة من الافراد يجمع بينهم ميل، أو اتجاه، أو عاطفة مشتركة تتفاعل في مواقف معينة، وفي لحظة زمنية قد تغيب فيها الأهداف الخاصة ولكن تكون الاهداف العامة الأساس الذي يحرك جمهور الحشد.
إن التنظيم الثابت المستمر من شانه أن يولد عقلًا جماعيًا Croup mind أو عقل الجماعة، وبذلك فإن الحشود التي يقودها العقلاء أو القلة الحكيمة هي التي تمثل هذا العقل الجمعي الذي يبتعد عن الخطأ، وهو المؤهل لأن يصدر الفتاوى المصيرية والتي يلتزم بها عامة الناس، ويرى" دوركهايم" أن الناس يعملون سوية لا لأنهم ذوو غايات واهداف متشابهة، بل لأنهم ذوو غايات مشتركة. أن هذه الغاية المشتركة تفرض نفسها على كل فرد في المجتمع والجماعة وتظهر فيهم بنفس الوقت على شكل مثل عليا أو إلتزام ديني.
لا شك أن تاريخ الإنسان كله هو تاريخ تلك العلاقة الجدلية بين الفرد والجماعة، فالفرد والجماعة هما معًا وفي آن واحد قطبا الوجود الإنساني، هما معًا وجهان لنفس الشيء الواحد، فلا وجود للفرد إلا من خلال جماعة، ولا وجود للجماعة إلا من خلال أفرادها وليس لأي من هذين الطرفين سبق بالمعنى الزمني على الآخر، فالفرد مرآة الجماعة، والجماعة هي المجال الذي يتحقق، أو لا يتحقق، وإنما يتخلق من خلاله الفردية، فالحشد الشعبي كتكوين جماعي ولد من رحم أحداث التهديد الفعلي للوجود الإنساني في العراق، لا بل في المنطقة بإسرها، فكانت الفتوى التي أطلقها المرجع الديني السيد علي السيستاني والتي سميت بالجهاد الكفائي هي في الحقيقة نمط وجود الفرد مع الآخرين، وهي بذات الوقت نمط وجود الافراد، كل الأفراد ممن يستطيع أن يواجه خطر الوجود الإنساني في كل موقف مواجهة للذات أولا، ومع الآخرين ثانيًا، وفي كل المواقف، لذا أصبح الحشد الشعبي نمط حياة، نمط وعي بالذات في مواجهة خطر يتربص وجود شعب بأسره، وهو الشعب العراقي.
إن حقيقة الوجود الإنساني تتمثل في ذلك الجدل الفريد بين الفرد والجماعة، بين من ينتمي لفصائل الحشد الشعبي، وبين من يقف متحيرا في محنة التهديد بالفناء، لذا أصبح الحشد الشعبي بكل فصائلة المقاتلة جدل وديالكتيك دائم ومستمر، لأنه يتجدد يوميًا في البناء من خلال مقاومة الفناء الذي يريده الآخر، وهو التنظيم اللاأسلامي الذي صنعته أجهزة المخابرات ومولته دول لها أهداف تدميرية لكل البشرية لا في العراق فحسب، بل في كل المجتمعات الإنسانية في الكرة الأرضية.
عد الخبراء في مجال الحرب والسلام أن الجهاد الذي تؤديه فصائل الحشد الشعبي هي مواجهة حقيقية لإعادة الحياة بعد أن سلبتها تلك الجماعات الإرهابية ويعرف المشتغلون بالعلوم الإنسانية بعامة وبعلوم النفس والاجتماع بخاصة، تلك المساحة المستخدمة التي يشغلها العنف والعدوان في حياة هذه الجماعات الارهابية التي وضعت أهدافها لفناء الإنسان، حتى أن حشدًا هائلًا من العلماء يضعون العنف والارهاب والعدوان والتدمير على رأس القوى التي تقود هذه الجماعات المنحرفة من الإسلام وهي فصائل داعش التدميرية.
السادية الجديدة:
إن مواجهة السادية ( السادية..انحراف نفسي اجتماعي في الشخصية) وبقوة السلاح هو الحل لإعادة الحياة الاجتماعية ونسيجها، لذا يقول علماء النفس والاجتماع لا تقتصر السادية على مجال الجنس، وفي علاقة الرجال بالنساء، بل لعلها أكثر وضوحًا وأشد غلاظة وقسوة في علاقة الرجال بالرجال، فالجريمة بمختلف صورها وأشكالها لا تتفجر إلا بوقود كافٍ من السادية، القتل، الضرب، الاعتداء، التعذيب، قطع اليد والرأس، التمثيل بالإنسان، التحقير والتطاول على الأديان والمذاهب الآخرى، هي مظاهر العنف التي قامت بها فصائل داعش في كل بقاع الأرض لا تحتاج إلى إشارة أو دليل مادي ملموس، ويقول علماء النفس أن الإيذاء البدني وإلحاق الأذى بكل صوره من القتل إلى الإهانة والإذلال والتجريح هي سمات هذه الفصائل الارهابية الخارجة على قانون الإنسانية، وتأخذ أشكالًا جماعية تتباين أشكال تنظيمها إبتداءً من جماعات العنف المنظمة تحت مسميات إسلامية لتصل إلى العنف المستتر من السلطة الوهمية وهي الدولة الإسلامية، حيث تقوم بإغتيالات لعلماء وأطباء وشخصيات في مناطق متعددة في العراق وبلدان آخرى. هذا هو ما يطلق عليه العنف السادي وهو شكلٌ جديدٌ من أشكال العنف، بدأ يتسرب إلى نسيج المجتمع والعلاقات الأسرية داخل الأسرة، وبين أفرادها، قسوة الأبناء مع والديهم، وقسوة الوالدين مع أبنائهم، وقسوة متبادلة بين الأخوة والأشقاء تأخذ أحيانًا طابع العنف البدني حتى يصل للقتل، ابن يقتل أبيه، وشاب يقتل شقيقته لإنها رفضت جهاد النكاح من متعصب، ورجل رفض تسليم ابنته لهؤلاء الوحوش فأضطر لتسليمها جثة هامدة " اضطر لقتلها" وهو ما يطلق عليه جماعة التحليل النفسي "موت الموت" وهو يخفف لدى صاحبه قتامة الصورة التي سيعيش معها طيلة حياته، فاختار الموت حلًا مناسبًا لإستمرار الحياة، فكيف بهذا الإسلام الذي جعل الموت حلًا لإستمرار الحياة، هذا ما صنعته دولة داعش بالإنسانية، في الموصل والأنبار وصلاح الدين ومناطق أخرى من دول العالم.
الأديان ومقاومة العنف بالجهاد " الحشد الشعبي إنموذجًا":
ذكرت مراجع علم الاجتماع وعلم النفس العديد من الشواهد عن تجارب إساءة الأديان للبشرية بفتاوى ذات أبعاد سياسية ففي كتاب علم نفس الجماهير لمؤلفه سيجموند فرويد، قوله: يجب التمييز بين الحشود التي هي بلا قيادة، والحشود التي يقودها قادة، ويبين أن الكنيسة والجيش لهما حشود تقوم على إكراه خارجي، وينخرط الأفراد في هذا النوع من الحشد دون أن تكون له مشورة مسبقه، أو رأي، أو معرفة، أو رغبة في ذلك، أم لا، والفرد ليس حرًا في الدخول إليه، أو الخروج منه بحسب إرادته، ومحاولات الفرار تُعاقب بقسوة أو تُربط ببعض الشروط المحددة بصرامة ودقة. ويضيف " فرويد" إن وهمًا واحدًا يسود في حشود الكنيسة والجيش مهما تعددت الفروق بينهما، وهذا الوهم هو وهم حضور مرئي أو غير مرئي، لزعيم هو "المسيح" في الكنيسة، والقائد الأعلى في الجيش، ولذلك كل المطالب التي يُطالب بها الفرد إنما تنبع من حب المسيح ، والإنخراط في أي حشد مكون من الجماعة المسيحية المؤمنة إنما هو ينبع أيضًا من حبهم للمسيح، وبالمثل يشيع الرهبان ( وهم المسيحيون الصادقون) بأن المؤمنين إخوة في الحب الذي يعتلج به قلب المسيح حيالهم.
فتوى السيد علي السيستاني والتوحد به:
التوحد"التعيين والتعيين الذاتي"التقمص Identification
يعد التوحد من المفاهيم الأساسية التي يستعين بها التحليل النفسي على تفسير نشأة الشخصية وتكونها عن طريق تمثل الطفل خصائص والديه أو من يقوم مقامهما ،والتوحد يختلف عن المحاكاة، أو التقليد إختلافا جوهريا، فالمحاكاة Imitation عملية شعورية قصدية يضع بها الفرد نفسه مؤقتًا موضع فرد آخر فيسلك على نحو ما يسلك دون أن ينتج عن ذلك تغيير جوهري في شخصيته. أما التوحد " التقمص" فهو على الضد، عملية لاشعورية ذات تأثير عميق دائم، تتشكل بها ( أنا ) الشخص على وفق ( أنا ) شخص آخر تربطه به رابطة إنفعالية قوية، فالأنا يسعى إلى التشبه بمن أتخذه نموذجا يحتذى به.
التوحد "التعيين والتعيين الذاتي"هو الدمج الكامل لشئ أو لشخصٍ مع خصائص غيره وينجم عن هذا نشوء الإحساس على وفق ما حس به الشخص مقابل الشئ الاول والسلوك بنفس طريقته بازائه، والتقمص أو التوحد، أو التعيين والتعيين الذاتي هي عملية لا شعورية قصدية يضع بها فرد نفسه مكان الآخر وضعا مؤقتا – فيأتي بإفعاله ويردد أقواله – دون أن ينتج عن ذلك تغيير جوهري في شخصيته.( للاستزاده راجع كتاب سيكولوجية الشخصية، الدكتور أسعد شريف الأماره).
المصادر:
- علم النفس وقضايا العالم الثالث، فرج أحمد فرج
- السلوك الجمعي، حاتم الكعبي
- مقدمة في السلوك الجمعي، أسعد الأماره
- علم نفس الجماهير، سيجموند فرويد
• استاذ جامعي وباحث نفسي " كلية الآداب – جامعة واسط"



#اسعد_الاماره (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حميد صابر* ينهض من جديد بطلبة كلية الفنون الجميلة بجامعة واس ...
- عرض كتاب الصحة النفسية وبعض أساليب المعالجة للدكتور باسم فار ...
- عرض كتاب علم النفس الاجتماعي للدكتور فجر جودة النعيمي
- عن النفس والدين
- بين العصابية والذهانية؟
- بين التشبث بالماضي والتشبث بالمستقبل
- الإسقاط وإعادة صياغة السلوك
- النكوص -الارتداد- محاولة للتكيف
- الإرهاق والقلق واساليب الارشاد و العلاج النفسي!!
- البلوغ والتشنجات العقلية
- التربية ومشكلة التعصب
- بناء الإنسان.. يظهر أبنيته النفسية !!
- الندم.. مدخل سيكولوجي لمحنة الذات
- النفس..دوامة الحياة غير المنتهية
- المتظاهرون في العراق ليسوا جماهير ..إنهم الشعب بأسره
- عصا الديمقراطية ستؤدب الفاسدين في العراق
- الإفتتان الديني..مدخل لمصادرة العقل!!
- الملل النفسي..مدخل للاكتئاب!!
- تأملات نفسية لمحنة الفقدان
- جدل الإنسان


المزيد.....




- وزير الدفاع الأميركي يجري مباحثات مع نظيره الإسرائيلي
- مدير الـ -سي آي إيه-: -داعش- الجهة الوحيدة المسؤولة عن هجوم ...
- البابا تواضروس الثاني يحذر من مخاطر زواج الأقارب ويتحدث عن إ ...
- كوليبا: لا توجد لدينا خطة بديلة في حال غياب المساعدات الأمري ...
- بعد الفيتو الأمريكي.. الجزائر تعلن أنها ستعود بقوة لطرح العض ...
- السلاح النووي الإيراني.. غموض ومخاوف تعود للواجهة بعد الهجوم ...
- وزير الدفاع الأميركي يحري مباحثات مع نظيره الإسرائيلي
- مدير الاستخبارات الأمريكية يحذر: أوكرانيا قد تضطر إلى الاستس ...
- -حماس-: الولايات المتحدة تؤكد باستخدام -الفيتو- وقوفها ضد شع ...
- دراسة ضخمة: جينات القوة قد تحمي من الأمراض والموت المبكر


المزيد.....

- فيلسوف من الرعيل الأول للمذهب الإنساني لفظه تاريخ الفلسفة ال ... / إدريس ولد القابلة
- المجتمع الإنساني بين مفهومي الحضارة والمدنيّة عند موريس جنزب ... / حسام الدين فياض
- القهر الاجتماعي عند حسن حنفي؛ قراءة في الوضع الراهن للواقع ا ... / حسام الدين فياض
- فلسفة الدين والأسئلة الكبرى، روبرت نيفيل / محمد عبد الكريم يوسف
- يوميات على هامش الحلم / عماد زولي
- نقض هيجل / هيبت بافي حلبجة
- العدالة الجنائية للأحداث الجانحين؛ الخريطة البنيوية للأطفال ... / بلال عوض سلامة
- المسار الكرونولوجي لمشكلة المعرفة عبر مجرى تاريخ الفكر الفلس ... / حبطيش وعلي
- الإنسان في النظرية الماركسية. لوسيان سيف 1974 / فصل تمفصل عل ... / سعيد العليمى
- أهمية العلوم الاجتماعية في وقتنا الحاضر- البحث في علم الاجتم ... / سعيد زيوش


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - اسعد الاماره - سوسيولوجيا الحشود وتجربة الحشد الشعبي