أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - بولس اسحق - خَيّرُ جَلِيسٍ في الزَمانِ كِتاب... إلا هذا الكِتاب فَأحذِر مِنهُ















المزيد.....

خَيّرُ جَلِيسٍ في الزَمانِ كِتاب... إلا هذا الكِتاب فَأحذِر مِنهُ


بولس اسحق

الحوار المتمدن-العدد: 5451 - 2017 / 3 / 5 - 02:59
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


القرآن بلا منازع هو الكتاب الوحيد المتفرد من بين جميع الكتب، الذي يزرع في نفس المؤمن شتى المشاعر السلبية، والتي تثمر في المحصلة النهائية الشقاء والتعاسة للمؤمن، لان القرآن وبكل بساطة لا يخاطب في الإنسان المؤمن مشاعره الإيجابية، بل على العكس، فإنه يزرع في نفس المؤمن المشاعر السلبية وينميها ويضل رافدا لها على الدوام ، وذلك من خلال الاعادة والتكرار على ان الله يجزي العبد الذي يؤمن به اجزل العطاء في الاخرة، فـ 99 % من مكونات هذا الايمان ما هو الا " مشاعر سلبية" بانتظار الجزاء الذي سوف يحصل فيما بعد في عالم الآخرة.
أما المشاعر الإيجابية المتأتية من الايمان بالقران، فهي مشاعر مسكوت عنها ويكاد لا وجود لها اصلا في أغلب الأحيان ومذمومة في معظم الاحيان، تصورا ان حب الحياة من قبل المؤمن هي مسالة مذمومة لا يشجع عليها اله القران، بل يصنفها على انها حب الدنيا وملذاتها على حساب حب الاخرة ومباهجها، ومع هذا تبقى تلك الثمرة الموعودة من المشاعر السلبية مجرد وعود فقط وغير مؤكدة ولا دليل عليها، ودائما ما تكون مهددة في كل حين ان تذريها رياح غضب الله والتي لا يعلم احد متى ستهب ومتى ستنتهي، الا انها تظل تعصف في معظم الأحيان ومتوقعة في اي حين، والتي تكون ثمرتها الواقعية المتحصلة الملموسة هنا نتيجة الخوف من هبوبها على حين غفلة او عند اقل هفوة هي الشقاء، لأنه تم منذ الصغر زرع بان المشاعر السلبية هي جهنم هذه الدنيا، والمشاعر الايجابية هي الجنة في الاخرة، ولهذا تظل المشاعر السلبية لدى المؤمن هي المسيطرة عليه، على امل امتلاك المشاعر الايجابية في الاخرة التي هو ليس متيقنا من وجودها وانما عن قال وقيل، ولهذا ترى المؤمن يغالي في مشاعره السلبية، لانه ينطلق من مبدأ يدل على عدم الثقة بما يؤمن به وهل هو الطريق الى الجنة ام لا!! حيث ترى المؤمن وخاصة المسلم يخادع حتى نفسه... فيقول ان كان هناك جنة وجهنم واله فاني عبدته والحمد لله...وان لم يكن هناك جنة وجهنم فانني لم اخسر شيئا، متناسيا العنف والاضطهاد والحرمان من مباهج الدنيا والحياة الذي مارسه على نفسه قبل ان يمارسه على الاخرين...صدقوني هذا هو تفكير معظم المسلمين في ايامنا هذه وخاصة بعد ان كثرت معاول التعرية التي يتعرض لها الاسلام!!
الإنسان بطبعه كائن حي مبني من مشاعر قبل ان يكون كائناً مفكراً يختلف عن عالم الحيوان، وهناك علاقة قائمة ومستمرة بين مشاعر الإنسان وفكره ولا انفصام بينهما لانهما وحدة واحدة، ولهذا نرى انه كلما أنحدرت المشاعر لدى اي انسان في سلبيتها، كلما قل نمو تفكير ذلك الإنسان وضعفت أحكامه، وافضل برهان لبيان صدق هذا ومعرفته فما علينا الا بتجربة من خبرتنا في الحياة ، لاننا عند مراقبتنا لاطفالنا فاننا نستطيع ان نتنبأ بالناجحين منهم مسبقا حتى قبل أن ينجحوا، وذلك عندما نرى ونلاحظ مدى مشاعرهم الإيجابية وإقبالهم على الخوض في معترك الحياة منذ الصغر(وهذه ملموسة لدى الجميع)!!والمشاعر الايجابية هي المشاعر التي تغذي وتحفز الخيال وتغذي القدرة على الخلق والابداع، المشاعر الايجابية تصمد امام الفشل و لا تستسلم له ولاتعتبره خاتمة المطاف لذلك يستأنف الذي يحمل المشاعر الايجابية العمل و يبدأ من جديد. ويعيد الكرة مرات ومرات دون ياس، وتتولد له الامكانية على التمييز بين الهدف الواقعي القابل للقبول والتطبيق، وغير الواقعي الغير قابل للتطبيق، ولذلك نادرا ما يتعرض للخيبة والفشل!!
وعلى الجانب الاخر، فانه من الواضح انه كلما انحدرت مشاعر الإنسان نحو السلبية، كلما ادى ذلك الى ضعف علاقة الانسان السلبي بالواقع ويبعد عنه، وتعقبه مشاعرالخصومة للآخرين، و هنا تنحدر المودة اتجاه الناس، ثم تنحدر نحو الغضب الذي يتغذى من ا لكراهية و الحقد المستديم على الآخرين، وتراه منكفئأ على نفسه، وبالنتيجة تضعف اتصالاته بالاخرين إلى حد الإنقطاع، مما يؤدي الى ان يضيع منه شعوره بمسؤولية أعماله، والى فقدان القدرة على تبادل الحديث والأخذ والعطاء فيه، وبالتالي ضعف الصلة بالمجتمع وقلة الولاء للعالم الإنساني من حوله وتضعف صلته بعالم الأحياء جميعها ثم تضعف علاقته بالعالم المادي ثم انعدام الرجاء و القنوط والكف عن السعي ويطلب الموت(انتحاري) و يسعى إليه أو أن الموت يراه جاهزاً فيتلقفه!!.... وان من اهم المشاعر السلبية المستخلصة من القران وبلا منافس، هى الكراهية والانانية التي يزرعها في نفوس اتباعة، انظروا الى كل كارثة انسانية تصيب غير المسلمين فانك ستجد اغلب المسلمين يتشفون فى ذلك!!! وإذا اردنا البحث في القرآن عن آيات تشجع المشاعر الإيجابية فلن نجد أية واحدة منها تفي بالغرض، وفيما لو ذُكرت المشاعر الإيجابية، فإنها يتم ذكرها ليس لتشجيعها وانما لقمعها:
(سورة الحديد الآية 23) ولا تفرحوا بما آتاكم والله لا يحب كل مختال فخور.
فلا ذكرللبهجة والحبور والغبطة والسرور والإنشراح والزهو، ولا ذكر للنجاح بل كل ما هنالك هو ذكر للخيبة، الى درجة الى ان المشاعر السلبية مذكورة و مشجع عليها، حتى ان شعور الغضب، كرره الله القرآني وذلك بوصف نفسه به الى درجة انه جعله صفة ملازمة لصيقة من صفاته، ولا اعلم ان كان الغاضب هو من احد اسمائه الحسنى، والله القرآني الغاضب الذي يتوعد باعتي أنواع العذاب المازوشي، هو أكثر تأثيرا وإثارة للخوف والخشية من الرحمن الرحيم، لذلك محمد رسول الإسلام لم يأتِ بوصف الله بالغاضب المنتقم الجبار إلا لزيادة الرعب في قلب اتباعه لطاعته اطاعة عمياء، وتثبيتا وتحفيزا لمشاعر المسلم السلبية.
(سورة الفتح الآية 6) ويعذب المنافقين والمنافقات والمشركين والمشركات الظانين بالله ظن السوء عليهم دائرة السوء وغضب الله عليهم ولعنهم واعد لهم جهنم وساءت مصيرا.
(سورة الممتحنة الآية 13) يا أيها الذين آمنوا لا تتولوا قوما غضب الله عليهم قد يئسوا من الآخرة كما يئس الكفار من أصحاب القبور.
وكذلك الخوف والخشية والرهبة في القران هو سيد الموقف في المشاعر السلبية التي يدعو لها واليها هذا الكتاب :
(سورة البقرة الآية 74) ثم قست قلوبكم من بعد ذلك فهي كالحجارة او اشد قسوة وان من الحجارة لما يتفجر منه الأنهار وان منها لما يشقق فيخرج منه الماء وان منها لما يهبط من خشية الله وما الله بغافل عما تعلمون. ولم يقتصر الامر في القران على الأمور السابقة بل تعداها وطالب مؤمنيه باستعداء الناس المخالفين، وتجد الدعوة ة لاستعداء الناس صريحة وقد تصل دعوة الاستعداء هذه إلى حد رفض السلم... (سورة محمد الآية 35)
فلا تهنوا وتدعوا الى السلم وانتم الاعلون.
وكذلك يأمرهم بان لا يصادقوا من ليسوا من دينهم وعليهم ان لا يأمنوا لهم: (سورة آل عمران الآية 73)..... ولا تؤمنوا الا لمن تبع دينكم.
(سورة الممتحنة الآية1) يا أيها الذين آمنوا لا تتخذوا عدوي وعدوكم أولياء تلقون اليهم بالمودة.
وامعانا في زيادة المشاعر السلبية لدى المسلم فان الاله القرآني لم يكتفي بما جاء أعلاه وانما رسخها واكد عليها لتفعيلها بعدة طرق ومنها:
1- محاربة الرغبات: أي نهي المؤمنين عما تهوى انفسهم، والتغاضي و نسيان ما حولهم والصبر في انتظار الآخرة التي سينالون بها ما كانوا يرغبون، ولكن للأسف بدون دليل سوى وعود مكتوبة على قالب الثلج!!
(سورة النازعات الآية 40) واما من خاف مقام ربه ونهى النفس عن الهوى.
(سورة البقرة رقم الآية 155) ولنبلونكم بشيء من الخوف والجوع ونقص من الأموال والانفس والثمرات وبشر الصابرين.
2- الزهد: الزهد هو بمثابة التنكر لهذه الحياة الواقعية التي يحيا فيها المؤمنون وعليهم ان لا ينغروا بما تعطيهم من متاع ولذائذ فهي زائلة ولو بعد حين...وهذا نموذج من آية تدعو المؤمنين إلى إضعاف علاقتهم بواقعهم.
(سورة آل عمران الآية 185) وما الحياة الدنيا الا متاع الغرور.
3- الاستسلام: اسلمت لرب العالمين وممنوع استخدام العقل، السمع والطاعة جزء من عملية الاستسلام، والاستسلام بعد حصوله في النفس، مطلوب من المستسلم أن يعبر عن استسلامه بالجسد أيضاً. والسجود هو ابلغ تعبير عن ذلك.
(سورة الكهف الآية 23) ولا تقولن لشيء اني فاعل ذلك غدا.
(سورة يوسف الآية 67) ان الحكم الا لله عليه توكلت وعليه فليتوكل المتوكلين.
(سورة الإنسان رقم الآية 30) وما تشاؤون الا ان يشاء الله ان الله كان عليما حكيما.
(سورة النساء رقم الآية 59) يا أيها الذين آمنوا اطيعوا الله واطيعوا الرسول واولى الامر منكم فان تنازعتم في شيء فردوه الى الله والرسول ان كنتم تؤمنون بالله واليوم الاخر ذلك خير واحسن تاويلا.
(سورة القلم الآية 43) خاشعة ابصارهم ترهقهم ذلة وقد كانوا يدعون الى السجود وهم سالمون.
4- السجود: هو التعبير الجسدي عن الاستسلام و الخضوع، ولكي يتقي المسلم غضب اله القران عليه بالسجود والسجود كما نعلم هو جزء أساسي من الصلاة. هذا أذا غضينا الطرف عن الركوع.
( سورة الفتح الآية 29 ) تراهم ركعا سجدا يبتغون فضلا من الله ورضوانا، سيماهم في وجوههم من اثر السجود.
( سورة الحج رقم الآية 77) يا أيها الذين آمنوا اركعوا واسجدوا.
5- الحذر وعدم الثقة: المسلمون يجب عليهم دائما ان يكونوا حذرين من الههم لأنه ليس بثقة ومن الممكن جدا ان يغدر بهم في أي ساعة واي وقت:
(سورة الأنعام الآية 44) حتى اذا فرحوا بما اوتوا اخذناهم بغتة.
(سورة آل عمران رقم الآية 28) ويحذركم الله نفسه.
وهذا كلام ينزع الاطمئنان من النفس بالإله نفسه وبالنتيجة يلغي الثقة بالذات وبالآخرين.
6- الخسران: بحسب القران فانه أن تكون إنساناً فأنت خاسر "في معظم الأحيان": والإنسان إن شعر او تأكد من خسرانه فانه يكف عن السعي ويلغي كل مشاريعه، وهذا من احد الأسباب الرئيسية في فشل المسلمين من مجاراة باقي الأمم لانهم مقدما قد شعروا او تأكدوا من خسرانهم، لذلك لا داعي من المحاولة او السعي(وقل لن يصيبنا الا ما كتب الله علينا)
(سورة الأعراف الآية 9) فأولئك الذين خسروا انفسهم بما كانوا بآياتنا يظلمون.
(سورة العصر رقم الآية2) ان الانسان لفي خسر.
وبعد كل هذا هل لنا ان نتساءل... كيف سيشعر الإنسان المؤمن التقي العابد الزاهد؟؟؟
إنه بكل تأكيد سيشعر بكره الحياة التي هو فيها زاهد، مما يجعله يشعر بالعداوة وبالحذر من الآخرين وبالخوف المستمر الذي لا نهاية له الا بنهايته، لذلك يعيش وهو مستسلم ذليل ويؤمن بانه لا يشاء إلا أن يشاء الله، وبالتالي سيفقد شعوره بالمسؤولية، ويبقى بعيدا عن عالمه الواقعي الذي يعيش فيه، متطلعا فقط إلى الآخرة ومباهجها، وبما ان الانسان المسلم المؤمن في هذه الحياة هو خاسر بحسب القران " وان رهانه مرهون على الآخرة، فانه بكل تأكيد سيكون خاسرا لسعادته في هذه الدنيا التي لا يعيرها أي اهتمام!!!
الخاتمة: بكل بساطة وبجملة واحدة موجزة...ان الإيمان بهذا القرآن ما هو الا عبارة عن نوم مغناطيسي لا موقظ منه إلا الكفر به، وان المؤمن به تنمو لديه قابلية فضيعة وغير معقولة لقبول الإيحاء، والقابلين للإيحاء، دائما ما يكونون بمثابة تربة خصبة لكل من ينشر الإشاعات والأكاذيب كالشيوخ والدعاة ولنا في الاعجازات القرآنية خير مثال!!! تحياتي.



#بولس_اسحق (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- هل الإسلام مقنع ومعقول....ام هي ازمة عقول
- نبتدي منين الحكاية
- هل يذكر أحدكم شيئا من ذلك...ام إن البينة على من ادعى
- يَسْأَلُونَك....متاهة محمدية... وإخفاقات إلهية
- محنة العوام هم شيوخ ورواة الاسلام .... الرسول كأنك تراه
- اللَّهُ..... لَيْسَ كَمِثْلِهِ شَيْءٌ
- آيَاتٌ مُّحْكَمَاتٌ وَأُخَرُ مُتَشَابِهَاتٌ...آيَة سَدُ الثَ ...
- مبحث في... الرسالة وبدء الوحي
- لَوْ أَنْزَلْنَا هذَا الْقُرْآنَ عَلَىٰ جَبَلٍ لَرَأَي ...
- حِكاية طِفلة وشَيخُ القَبيلة
- الإعجاز العلمى فى القرآن.... خيال ام عقدة النقص؟؟
- مِحنَةُ أُمَةٍ وإِلهُها...ووهمَ الإِعجازِ في كِتابِها
- الغيب لم يتطرق اليه الحِوار بَيّنَ محمد والكُفار- على ال بي ...
- حِوار.... عَبرَ ال BBC..... بَيّنَ محمد والكُفار
- حقيقة زائر الغار ووحيه لخير الابرار
- القَمَرُ خُسُوفاً والشَمسُ كُسُوفاً...وَمَا نُرْسِلُ بِالْآي ...
- عندما يغضب اله القران وهو الذي كتب السيناريو؟؟؟
- كَشْفُ سِرُّالأسْرَار فِي عَدَمِ ألإجًابَةِ عَلى دُعاءِ ألأب ...
- قال الله : إِنْ شَاءَ اللَّهُ...ذَلِكُمْ اللّهُ رَبُّكُمْ
- آدم الإنسان...باكورة ضحايا المؤامرة الالهية في الاسلام


المزيد.....




- العجل الذهبي و-سفر الخروج- من الصهيونية.. هل تكتب نعومي كلاي ...
- مجلس الأوقاف بالقدس يحذر من تعاظم المخاوف تجاه المسجد الأقصى ...
- مصلون يهود عند حائط البراق في ثالث أيام عيد الفصح
- الإحتلال يغلق الحرم الابراهيمي بوجه الفلسطينيين بمناسبة عيد ...
- لبنان: المقاومة الإسلامية تستهدف ثكنة ‏زبدين في مزارع شبعا ...
- تزامنًا مع اقتحامات باحات المسجد الأقصى.. آلاف اليهود يؤدون ...
- “عيد مجيد سعيد” .. موعد عيد القيامة 2024 ومظاهر احتفال المسي ...
- شاهد..المستوطنين يقتحمون الأقصى في ثالث أيام عيد -الفصح اليه ...
- الأردن يدين سماح شرطة الاحتلال الإسرائيلي للمستوطنين باقتحام ...
- طلاب يهود بجامعة كولومبيا: مظاهرات دعم فلسطين ليست معادية لل ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - بولس اسحق - خَيّرُ جَلِيسٍ في الزَمانِ كِتاب... إلا هذا الكِتاب فَأحذِر مِنهُ