أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الثورات والانتفاضات الجماهيرية - التيار اليساري الوطني العراقي - رد على الليبرالي د.شريف سعد راضي في تبرير الترحيب بقانون ترامب سرقة النفط العراقي














المزيد.....

رد على الليبرالي د.شريف سعد راضي في تبرير الترحيب بقانون ترامب سرقة النفط العراقي


التيار اليساري الوطني العراقي

الحوار المتمدن-العدد: 5450 - 2017 / 3 / 4 - 18:24
المحور: الثورات والانتفاضات الجماهيرية
    


رد على الليبرالي د.شريف سعد راضي في تبرير الترحيب بقانون ترامب سرقة النفط العراقي


بلا رتوش -صباح زيارة الموسوي : رد على الليبرالي د.شريف سعد راضي في تبرير الترحيب بقانون ترامب سرقة النفط العراقي

علق د.شريف سعد راضي بالتالي:

اخي الناشر لعلمك ان ما فعله ابناءجلدتك لم يفعله المحتل. والذي دمر البلد هم من انت وغيرك من انتخبهم.والان نتحمل لعنة ذالك اليوم الذي اوصلهم الى سدة الحكم. اما اللبراليون الذي تصب نار حقدك عليهم لتخفف عن من تنتقدهم لم يصوتوا للاحزاب الاسلامية ولم تتلطخ ايديهم بالفساد والسرقات وسفك الدماء وهم امل الامة لانقاذ البلد من المحنة التي احلت به. اما في ما يخص تصريح الرئيس الامريكي ترامب الذي لاقى ترحيبا من قبل اللبراليين فهو دليل عن اليأس الذي احل في صفوف الشعب يالخلاص من طغمة الاسلاميين الذين سيطروا على الشارع بسطوتهم واموالهم وسلطتهم على كل مراكز الدولة. وما اشبه اليوم بالامس عندما تمنى الشعب المظلوم ان يأتي من يأتي حتى لو كان شارون ليخلص الشعب من صدام وحزبه وفعلا رحب الشعب باحتلال امريكي لانة ارحم من العفالقة وحزبهم الصدامي. واليوم نرحب بترامب ان يجعل النفط مقابل اعمار العراق حتى لا تقع موارده بأدي اللصوص من الاحزاب المتسلطة. تحياتي.

ونجيبه بالآتي :
د.شريف سعد راضي
من حقك أن ترحب بترامب " منقذا" ...ولكن ليس من حقك إدانة الاسلاميين...فهم سبقوك في الترحيب ببوش منقذا..!!

اما من انتخبهم فهم من غرر بهم عملاء نظام 9 نيسان 2003 .....ويشرفنا كيسار عراقي عدم خوضنا ما يسمى بالانتخابات لا ترشيحا او تصويتا.....فصفحتنا وطنية عراقية لم تتلوث بقذرات الدبابة الأمريكية .

ويشرفنا أيضا بأننا حافضنا على شرفنا الطبقي والوطني حين قاومنا النظام البعثي الفاشي القادم في قطار امريكي للحكم،ولم ننجر لعقلية الثأر بالالتحاق بعملاء الدبابة الأمريكية من اسلاميين طائفيين وقوميين عنصريين وليبراليين عملاء..

وما دام الشيئ بالشيئ يذكر ، نتمنى عليك إعادة التعرف على تاريخ الليبرالية،عندها ستكتشف بان الليبرالية التقدمية قد ماتت منذ زمن طويل،والليبرالية الراهنة هي الليبرالية المتوحشة،ليبرالية بلدان الأطراف التابعة للإمبريالية العالمية.

وبالمناسبة فإن النظام القائم في العراق هو نظام ليبرالي !!
فإن كنت لا تعلم فتلك مصيبة وان كنت تعلم فالمصيبة اعظم
----------------------------------------------------------------------

نص الموضوع موضع التعليق والنقاش


بلا رتوش - صباح زيارة الموسوي : موجة ثالثة من العملاء في طريقها إلى الحكم !!!

الطريق إلى الأمان والإستقرار والرفاهية والسعادة يمر عبر الإستسلام لقانون ترامب " نأخذ نفطكم ونعيد إعمار العراق "
أي " نحن وحدنا الغزاة من ندمركم ونتفضل عليكم بوعد ينطلي على الجهلة ويروج له الليبراليون ، وعد إعادة إعمار ما دمرناه! ".

أما " انتم فما عليكم سوى الإستمرار بالدعاء للخلاص من عملاؤنا الذين نصبناهم عليكم في 9 نيسان 2003...وتقبلون بالبديل الذي نفرضه عليكم ، حتى وإن كان الشيطان نفسه! ".

ويذكر ترامب قطيع " انقذونا " بسؤاله لهم ، ألم تتمنوا الشيطان بديلا عن نغلنا الطاغية صدام وحققنا لكم امنيتكم باسقاطه و" تحريركم"والاتيان لكم بشلة سفلة حتى الشيطان نفسه يتعجب ويستحي من ما فعلوه بكم وببلادكم؟ ".

يستكمل الليبراليون الذين يتهيئون للحلول بديلا أمريكيا جديدا خطاب سيدهم ترامب " نعم انقذنا ولكم النفط والغاز والتأريخ والآثار ، وعلينا ان نؤدي آيات الطاعة لكم ، وكعربون ذل نعترف باسرائيلكم ونسبح بحمدها ليلا نهارا. "..!!

فهل سيسمح الشعب العراقي بمجئ الموجة الثالثة من العملاء إلى الحكم ، بعد موجة البعث الفاشي العميل القومجية عام 1963 وموجة الأحزاب الإسلامية الطائفية العميلة عام 2003 ؟

يبدو ان تجار الليبرالية يقومون بدور المطية لتسويق هذه الوجبة من العملاء وقد وصفهم الكاتب Salam Musa Jaffer خير وصف:
الاستحمار مجهود شخصي !
قرات للعديد من الصديقات والاصدقاء وهم في حالة غضب عن ما أسموه " القيح والقيء الطائفي او القومي " كتعبير عن القرف من الكمية الهائلة من التعليقات ذات الطابع الطائفي او القومي المقيتة ، التي تنتشر على صفحات التواصل الاجتماعي . ولكني لم اسمع عن "القيح والقيء الليبرالي" المنتشر على نفس الصفحات تلك ، حيث ينط احدهم بشكل مفاجئ وبدون سابق إنذار ليكتب مثلا " اذا أردنا التخلص من الاٍرهاب ، فما علينا الا المصالحة مع اسرائيل ! " او اخر تبدو علية اثار نعمة العلف ليفصح عن عبقرية لا تتوفر الا لأمثاله حينما يكتب " لا حل لمشاكل العراق الا بالاعتراف بإسرائيل " ! بهذه الحالة اعترف انا ايضا ان أمثال هؤلاء الليبراليين المخصيين لأجل التحميل يستحقون الضرب على مؤخراتهم رغم مخاطر ردات الفعل.
كيف أرد على اللبراليين وهم دون ان يدركوا يكشفوا عن حمرنة مكتسبة . المستحمر فقط هو الذي يصر على محاربة الاٍرهاب بالاعتماد على مساعدة رعاته.



#التيار_اليساري_الوطني_العراقي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مقتدى الصدر ينصب نفسه وصيا على التظاهرات ..
- رأي السياسي الكردي العراقي المخضرم الدكتور محمود عثمان باوها ...
- نداء التغيير الوطني التحرري العراقي... إنقاذ الشعب والوطن
- حين يتنافس صبي عدي صدام خميس الخنجر وصبي العائلة الجاسوسية ا ...
- دواعش الشيعة يقتلون متظاهري ساحة التحرير ويحتفلون بالذكرى ال ...
- أخيرا رفع مقتدى الصدر الشعار الصحيح المطلوب..إنتخابات بإشراف ...
- نصف قرن على انقلاب 8 شباط 1963 البعثي الفاشي ودور القوى الدي ...
- نصف قرن على انقلاب 8 شباط 1963 البعثي الفاشي – 1- دور مصطفى ...
- التضامن مع النائبة المدنية الوطنية العراقية شروق العبايجي ال ...
- أهلا بك ترامب عدوا فاشيا بلا قناع..فقد اثلجت صدورنا وارعبت ع ...
- حيتان نظام 9 نيسان 2003 يقرون بنهايته ويتوهمون نفخ الحياة في ...
- حي على الصلاة. .. دقيقة الصلاة (الركعة) في مراكز الجمارك بعش ...
- رسالة إلى المناضلة اليسارية الشاعرة بلقيس حسن-بشأن مزايدات ا ...
- تقاذف الخونة المسؤولية عن بيع خور عبدالله لآل الصباح ما هو إ ...
- المناضل المدني الميداني سامر حسن- الاسئلة بلاغية بديهية لا ت ...
- ركوب موجة الاحتجاجات الشعبية حقق الهدف في عزلها عن الجماهير. ...
- مائدة القائد الوطني ومائدة - القائد- العميل
- غسان العطية يواصل تزييف التاريخ
- الثورات الشعبية العربية المنتصرة تواصل المسيرة الثورية..رغم ...
- نهنئكم ومن خلالكم الشعب المصري البطل الشقيق، بصدور الحكم الق ...


المزيد.....




- ضغوط أميركية لتغيير نظام جنوب أفريقيا… فما مصير الدعوى في ال ...
- الشرطة الإسرائيلية تفرق متظاهرين عند معبر -إيرز- شمال غزة يط ...
- وزير الخارجية البولندي: كالينينغراد هي -طراد صواريخ روسي غير ...
- “الفراخ والبيض بكام النهاردة؟” .. أسعار بورصة الدواجن اليوم ...
- مصدر التهديد بحرب شاملة: سياسة إسرائيل الإجرامية وإفلاتها من ...
- م.م.ن.ص// تصريح بنشوة الفرح
- م.م.ن.ص// طبول الحرب العالمية تتصاعد، امريكا تزيد الزيت في ...
- ضد تصعيد القمع، وتضامناً مع فلسطين، دعونا نقف معاً الآن!
- التضامن مع الشعب الفلسطيني، وضد التطبيع بالمغرب
- شاهد.. مبادرة طبية لمعالجة الفقراء في جنوب غرب إيران


المزيد.....

- ورقة سياسية حول تطورات الوضع السياسي / الحزب الشيوعي السوداني
- كتاب تجربة ثورة ديسمبر ودروسها / تاج السر عثمان
- غاندي عرّاب الثورة السلمية وملهمها: (اللاعنف) ضد العنف منهجا ... / علي أسعد وطفة
- يناير المصري.. والأفق ما بعد الحداثي / محمد دوير
- احتجاجات تشرين 2019 في العراق من منظور المشاركين فيها / فارس كمال نظمي و مازن حاتم
- أكتوبر 1917: مفارقة انتصار -البلشفية القديمة- / دلير زنكنة
- ماهية الوضع الثورى وسماته السياسية - مقالات نظرية -لينين ، ت ... / سعيد العليمى
- عفرين تقاوم عفرين تنتصر - ملفّ طريق الثورة / حزب الكادحين
- الأنماط الخمسة من الثوريين - دراسة سيكولوجية ا. شتينبرج / سعيد العليمى
- جريدة طريق الثورة، العدد 46، أفريل-ماي 2018 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الثورات والانتفاضات الجماهيرية - التيار اليساري الوطني العراقي - رد على الليبرالي د.شريف سعد راضي في تبرير الترحيب بقانون ترامب سرقة النفط العراقي