نهنئكم ومن خلالكم الشعب المصري البطل الشقيق، بصدور الحكم القضائى النهائى، الذى حسم تبعية جزيرتى -تيران- و-صنافير- للسيادة المصرية

التيار اليساري الوطني العراقي

الحوار المتمدن-العدد: 5405 - 2017 / 1 / 17 - 16:35
المحور: اليسار , الديمقراطية والعلمانية في مصر والسودان
    

نهنئكم ومن خلالكم الشعب المصري البطل الشقيق، بصدور الحكم القضائى النهائى، الذى حسم تبعية جزيرتى "تيران" و"صنافير" للسيادة المصرية



الرفيق المهندس أحمد بهاء الدين شعبان الأمين العام للحزب الإشتراكي المصري

الرفيقات والرفاق قيادة وكوادر وقواعد الحزب الإشتراكي المصري



نهنئكم ومن خلالكم الشعب المصري البطل الشقيق، بصدور الحكم القضائى النهائى، الذى حسم تبعية جزيرتى "تيران" و"صنافير" للسيادة المصرية. هذا الحكم المستند إلى الأدلة الوطنية والإرادة الشعبية المصرية.

ونعلن تضامننا مع مطالبة حزبكم الشقيق



صباح زيارة الموسوي

منسق التيار اليساري الوطني العراقي

16 /1/ 2017



نيابة على الحزب الاشتراكي المصري اتقدم الى قيادات وأعضاء التيار اليساري العراقي بخالص الشكر على تهنئتكم وتضامنكم الرفاقي مع الارادة الشعبية للمصريين التي دعمها حكم المحكمة الادارية العليا بمصرية جزيرتي تيران وصنافير.. ان الدلالة الحقيقية التي تستوقفنا ان بلادنا تحيط بها الأطماع من جميع الجهات تحاول النيل منها واضعافها ولكن ارادة شعبنا في صون وحدة اراضينا وسلامتها أقوى من كل هذه الأطماع والمؤامرات ، وهذه الارادة الشعبية تلهم حزبنا لاتخاذ المواقف الصحيحة المعبرة عن مصالح البلاد وعن الرفض القاطع لكل ما من شأنه الانزلاق الى مزالق الانقسام والخلافات... فرصة لنشكركم ولنحيي نضالكم ونضال الشعب العراقي البطل من اجل عراق موحد قوي و قادر على الـتأثير ورفع رايات التقدم في المنطقة.

محمد نور الدين

عضو السكرتارية المركزية للحزب الاشتراكي المصري

17 يناير 2017

#التيار_اليساري_الوطني_العراقي (هاشتاغ)      

---

ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل