أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الثورات والانتفاضات الجماهيرية - التيار اليساري الوطني العراقي - المناضل المدني الميداني سامر حسن- الاسئلة بلاغية بديهية لا تحتاج إلى إجابة لكن الإعراض عنها جبن ومذلة...!!














المزيد.....

المناضل المدني الميداني سامر حسن- الاسئلة بلاغية بديهية لا تحتاج إلى إجابة لكن الإعراض عنها جبن ومذلة...!!


التيار اليساري الوطني العراقي

الحوار المتمدن-العدد: 5414 - 2017 / 1 / 27 - 18:16
المحور: الثورات والانتفاضات الجماهيرية
    


المناضل المدني الميداني سامر حسن- الاسئلة بلاغية بديهية لا تحتاج إلى إجابة لكن الإعراض عنها جبن ومذلة...!!

بلا رتوش-صباح زيارة الموسوي: المناضل المدني الميداني سامر حسن- الاسئلة بلاغية بديهية لا تحتاج إلى إجابة لكن الإعراض عنها جبن ومذلة...!!

كتب المناضل المدني الوطني سامر حسن وهو أحد القادة الميدانيين الأبطال الذين افرزهم الحراك الاحتجاجي الشعبي.....
كتب (
في عام 1972 ومن خلال سلطة الرئيس العراقي أحمد حسن البكر، تم تأميم النفط العراقي من الشركات الأجنبية وايداعه للشركة الوطنية العراقية آنذاك والمعروفة بإسم (IPC) حيث تم استخدام النفط كممول رئيسي لاقتصاد العراق بالاضافة الى ايرادات الزراعة والصناعة والضرائب التي كانت آنذاك محركاً لاقتصاد الدولة.
حين تصدى صدام حسين للسلطة رفع شعار > نفط الشعب للشعب > في حين كان النفط ضد الشعب تماما حيث لم ينل منه الشعب سوى الويل والدمار والخراب حين كانت ايرادته تدخل في صناعة الاسلحة والاعتدة وزيادة ثراء العائلة الحاكمة ونفوذها وبالمقابل تجويع الشعب وافقاره وتجهيله بشتى انواع الوسائل الرجعية.
لعنة النفط مازالت تلاحقنا حتى يومنا هذا، حيث صرح ترامب السبت الماضي انه كان على الولايات المتحدة ان تستولي على نفط العراق منذ 2003 كي لا يكون هناك مسوغ لدخول داعش للعراق ..!
وهنا والاعجب مما تقدم، فيما يخص تصريح ترامب المثير للجدل، يطل علينا رئيس حكومة العراق وشعبه، كي يعلن ان النفط العراقي للشعب العراقي!!!
وهنا، من حق كل فرد من افراد الشعب العراقي ان يتساءل التساؤل التالي:
• متى انتفع الشعب العراقي من نفطه، وهو الى الان يبتاع برميل النفط الابيض بمبلغ (30-$-) ؟
• أين تذهب واردات النفط العراقي -على اقل تقدير في هذه الفترة- والشعب يعاني من ازمة مالية اقتصادية خانقة ؟
ملاحظة:- الأسئلة بلاغية بديهية لا تحتاج الى اجابة لكن الاعراض عنها جبن ومذلة ....)

وكان تعليقي على ما كتب الأخ العزيز سامر حسن هو التالي ( أخي العزيز سامر حسن
تحية طيبة وتقدير عال لما تطرحه من آراء. .....
أرى ضرورة أن نضع نصب أعيننا حين نقيم الوضع الكارثي في بلادنا ، كون الطبقة الطفيلية تقوم بدورها الموكل اليها من قبل اسيادها على أحسن حال. .
وما الصراعات الداخلية في صفوفها سوى انعكاس لمصالح مشغليها الاقليميين ...
وإنها مستعدة كطبقة طفيلية أن تقدم جميع التنازلات في الثروات والارض والسيادة والإنسان العراقي مقابل الحفاظ على دورها اللصوصي. .
ما العمل ؟
هذا هو السؤال الذي ينبغي أن نجيب عليه. ..
مودتي وتقديري
اخوكم صباح أبو ذر)....

فجاء جواب المناضل المدني الوطني سامر حسن حازما، يضع الجميع أمام التحدي الذي يفصل بين فترة طالت كثيرا من الحوارات،وحلول لحظة مواجهة الواقع من دون تجميل إصلاحي انتهازي ولا يأس تبريري على وقع أداء ضعيف.

فقد كان رده وضعا للنقاط على الحروف -المطلوب إعلان ساعة الصفر - ( الاستاذ العزيز ابو ذر تحية حب واعتزاز وتقدير بكم وبنضالكم وجهودكم الخيرة...اجزم ان ما تفضلت به لهو عين العقل والصواب واصل معك الى سؤالك الذي يعتبر الاهم في خضم الفوضى التي وصلنا اليها، وادعوك وكل المثقفين الوطنيين الى ضرورة اعلان ساعة الصفر في انهاء هذه المهزلة والترتيب لمرحلة حاسمة مهمة بتأريخ العراق فقد بلغ السيل الزبى، وانتم اهل لقيادة المرحلة بفكركم ووعيكم ولا ينقصكم شئ)...

نعم لقد حانت ساعة الصفر...وان لم نلحق بها نكون صفرا على الشمال..!!



#التيار_اليساري_الوطني_العراقي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ركوب موجة الاحتجاجات الشعبية حقق الهدف في عزلها عن الجماهير. ...
- مائدة القائد الوطني ومائدة - القائد- العميل
- غسان العطية يواصل تزييف التاريخ
- الثورات الشعبية العربية المنتصرة تواصل المسيرة الثورية..رغم ...
- نهنئكم ومن خلالكم الشعب المصري البطل الشقيق، بصدور الحكم الق ...
- العرب نوعان : عرب جرب عملاء للصهاينة ....عرب الكفاح المديد م ...
- افتونا حفظكم الله يا سيد مقتدى الصدر!!
- إنتصار الإتجاه الثوري في مواجهة الإتجاه الإصلاحي في الحركة ا ...
- على اصحاب العمائم الكف عن الهلوسة بشأن أحداث دينية سياسية وق ...
- في ذكرى تأسيس الجيش العراقي الباسل كل المجد للشهيد الخالد عب ...
- حصل من خلط بين الحشد الشعبي والمليشيات الشيعية الارهابية على ...
- تهديدنا من قبل عصابات العمائم - ( البارحة رفيقي واليوم سيدي ...
- نزول الجماهير في توديع عام الالام 2016 واستقبال عام الأمل 20 ...
- هل يكرر رجل أمريكا الأول الفريق الركن نجم عبد الله الجبوري ف ...
- أفول عام 2016 المظلم وبدء العد العكسي لسقوط نظام 9 نيسان 200 ...
- المتباكون اليوم ضد الدعاوى القضائية ضدهم ما هم إلا أبواق بار ...
- النفايات يرفعون الدعاوى القضائية بعضهم ضد البعض الآخر
- موقفنا من - تسويات حيتان الفساد- المرسل رسميا إلى لجنة المصا ...
- إلى تجار حرية الرأي أبواق البارزاني المسعورة في بغداد...قطعت ...
- ثلاثة يستحقون الشنق في كارثة داعش


المزيد.....




- إصلاحُ الوزير ميراوي البيداغوجيّ تعميقٌ لأزمة الجامعة المغرب ...
- الإصلاح البيداغوجي الجامعي: نظرة تعريفية وتشخيصية للهندسة ال ...
- موسكو تطالب برلين بالاعتراف رسميا بحصار لينينغراد باعتباره ف ...
- تكية -خاصكي سلطان-.. ملاذ الفقراء والوافدين للاقصى منذ قرون ...
- المشهد الثقافي الفلسطيني في أراضي الـ 48.. (1948ـــ 1966)
- ناليدي باندور.. وريثة مانديلا وذراعه لرفع الظلم عن غزة
- ناليدي باندور.. وريثة مانديلا وذراعه لرفع الظلم عن غزة
- الجيش الإسرائيلي يعلن تنفيذ عملية بمجمع الشفاء الطبي في غزة ...
- الجبهة المغربية لدعم فلسطين ومناهضة التطبيع تدعو إلى تخليد ...
- النهج الديمقراطي العمالي بوجدة يعبر عن رفضه المطلق للأحكام ا ...


المزيد.....

- ورقة سياسية حول تطورات الوضع السياسي / الحزب الشيوعي السوداني
- كتاب تجربة ثورة ديسمبر ودروسها / تاج السر عثمان
- غاندي عرّاب الثورة السلمية وملهمها: (اللاعنف) ضد العنف منهجا ... / علي أسعد وطفة
- يناير المصري.. والأفق ما بعد الحداثي / محمد دوير
- احتجاجات تشرين 2019 في العراق من منظور المشاركين فيها / فارس كمال نظمي و مازن حاتم
- أكتوبر 1917: مفارقة انتصار -البلشفية القديمة- / دلير زنكنة
- ماهية الوضع الثورى وسماته السياسية - مقالات نظرية -لينين ، ت ... / سعيد العليمى
- عفرين تقاوم عفرين تنتصر - ملفّ طريق الثورة / حزب الكادحين
- الأنماط الخمسة من الثوريين - دراسة سيكولوجية ا. شتينبرج / سعيد العليمى
- جريدة طريق الثورة، العدد 46، أفريل-ماي 2018 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الثورات والانتفاضات الجماهيرية - التيار اليساري الوطني العراقي - المناضل المدني الميداني سامر حسن- الاسئلة بلاغية بديهية لا تحتاج إلى إجابة لكن الإعراض عنها جبن ومذلة...!!