أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - سعيد موسى - التدخل الأمريكي السافر..ابتزاز وتهديد..يسقط زيف شعارات الديمقراطية















المزيد.....

التدخل الأمريكي السافر..ابتزاز وتهديد..يسقط زيف شعارات الديمقراطية


سعيد موسى

الحوار المتمدن-العدد: 1431 - 2006 / 1 / 15 - 09:49
المحور: القضية الفلسطينية
    


((مابين السطور))
التهديد الأمريكي الذي حملة التصريح الدبلوماسي وتناقلته الصحف الإسرائيلية بمثابة رسالة للشعب الفلسطيني لاتخلو من الابتزاز والتلويح بالعقوبات الاقتصادية الجماعية وذلك بإعادة النظر في المعونة الأمريكية للسلطة الفلسطينية أو تخفيضها إذا منحت حركة حماس دورا في الحكومة الفلسطينية بعد الانتخابات التشريعية!!!

يأتي هذا التصريح اللامسئول واللااخلاقي مجسدا سياسة(العصا والجزرة) ليسقط القناع الزائف للشعار الأمريكي المبتذل ويسدد صفعة في سلسلة الصفعات المتتالية لمفهوم الديمقراطية المجرد من العبودية والتبعية السياسية الأمريكية صفعة وعائقا لحق الشعوب في اختيار أنظمتها وممثليها ومحاولة استقواء لحرمان الشعب الفلسطيني من المشاركة السياسية بحرية في محاولة للتأثير الفاشل وحرف اتجاه التصويت حسب بوصلة واشنطن السياسية!!!

فدائما انتهجت واشنطن سياسات خلق النقيض لتسهيل الهيمنة والسيطرة ففي الدول الديمقراطية تعمل أجهزتها الاستخبارية على خلق الجيوب والمؤسسات الدكتاتورية وفي الدول ذات الأنظمة الشمولية الدكتاتورية تعمل جاهدتا لخلق مؤسسات وجيوب ديمقراطية وفي الحالتين هناك موضع قدم للتدخل الأمريكي للتأثير على صناعة القرارات السياسية حسب مايخدم مصالحها الامبريالية المشوهة!!!

فما الغرابة في التصريح الأمريكي الذي يكشف عن كامل الوجه الأمريكي القبيح للديمقراطية المهجنة خصيصا لتلاءم كل بلد على حدة كي يصبح صيدا سهلا يقع في حبائل السياسة الأمريكية المعسولة والمتغطرسة؟؟!!!
وهل مازال البعض يعتقد ان العقيدة والفقه السياسي الأمريكي يعترف بحق الشعوب في اختيار ممثليهم سواء من حركة حماس أو من حركة فتح؟؟!! الحقيقة ان الولايات المتحدة تعمل باستماتة ومنهجية سياسية ثابتة ضد أي خيار حر للشعوب الحرة وحريتها خطر يهدد الآلهة الأمريكية بل يريدوها شعوبا مسحوقة مغيبة مستعبدة لأنظمة الطاعة والولاء للمسخ الأمريكي!!!!

فهل تقصد الولايات المتحدة تهديد الشعب الفلسطيني وابتزازه وتنفيذ العقوبات الاقتصادية الجماعية بموجب الفصل السابع من ميثاق((الولايات المتحدة)) وقرارات البيت الأسود الأمريكي وذلك تنفيذا للبند الأول من لفصل السبع واعتبار ان حرية الشعب الفلسطيني تهدد الأمن والسلم الدوليين؟؟؟!!!!!!!!!!

والغريب في الأمر ان الولايات المتحدة تريد للانتخابات ان تكون في موعدها ال25 من الشهر الجاري ولا تريد ان يكون لحركة حماس أي وجود على الساحة السياسية الفلسطينية!!! تناقض عجيب وتدخل سافر غير مقبول...فلو قدر لنا وتحلى الجميع بروح المسئولية سنعلم الولايات المتحدة والعالم المتحضر معنى الديمقراطية الحق وسنسطر نموذجا يحتذي به في تقديس الحريات الإنسانية!!!!

والحقيقة المشينة ذلك التحالف الذي يقوده الكيان الإسرائيلي وتدعمه كل من أوروبا والولايات المتحدةلايصال رسالة التهديد والرعب المستقبلي للشعب الفلسطيني بان فوز حماس أو تقدمها يعني نقمة وان فوز فتح وتقدمها يعني نعمة!!! فهذا كذب وخداع فالشعب بكامل اطيافة السياسية هو من سيقرر طبيعة الامتزاج والتوليفة السياسية الوطنية والسياسية الفلسطينية..شاء من شاء وأبى من ابى!!!

فقد عمل ذلك التحالف بالاشتراك أو الصمت والدعم الخفي على تدمير فتح وقتل قائدها وبطل الثوابت الفلسطينية القائد الرمز الخالد ياسر عرفات قتلوه بدم بارد لأنه أبى واستعصى على الركوع بل ودعموا كل فعل صهيوني متطرف ينتهج سياسة اغتيالات قادة فتح قبل قادة حماس هم من دمرت البنية التحتية للسلطة الفلسطينية بأسلحتهم وملياراتهم تحت أبصارهم وأسماعهم دون ان يحركوا ساكنا باستثناء بعض التصريحات الباهتة التي تحفظ ماء الوجه وتموه مشاركتهم وتضليل شعوبهم كل ذلك من اجل فرض سياسة الأملاءات ودفع الشعب الفلسطيني صوب هاوية الاقتتال بسبب الدعوة للتفريط والثوابت الفلسطينية!!!

واليوم تطل علينا السياسة الأمريكية بوجهها البشع لفرض املاءات العبودية ومصادرة الحريات بحق المشاركة السياسية الحرة ورفض خيار الشعب الفلسطيني مسبقا...فلماذا الانتخابات إذن!!!!

وليس غريبا ان تزداد هجمة تلك التصريحات الدكتاتورية في هذا الوقت بالذات لكي تدفع باتجاه زيادة التوتر الداخلي للساحة الفلسطينية وتوسيع فجوة عدم الثقة التنظيمية من اجل الانفجار والفتنة وزيادة الفوضى والانفلات الذي يصب في مصلحة الكيان الإسرائيلي !!!!

ليس غريبا تلك التصريحات الأمريكية المتطرفة التي لم تكتفي بالتهديدات الاقتصادية بل تهديدات سياسية فاضحة واضحة البشاعة حين تقرر بوقف المعونات للسلطة الفلسطينية إذا ما منحت حركة حماس دورا في الحكومة الفلسطينية وهذا يتلاءم مع نواة الحقيقة لثقافة الإملاء والتعيين الأمريكية داخل الأنظمة والبرلمانات الدولية بل والأطر المركزية!!!

فالحكومات الوطنية المستقرة والديمقراطية تكون ممثلة بها جميع الأحزاب حسب الرصيد السياسي والتمثيلي أليس هذا هو المفهوم العميق للديمقراطية؟؟؟!!! والتمثيل لايمنح كما تريد الدكتاتورية الأمريكية وإنما يقرر بفعل نسبة التمثيل ونتيجة الانتخابات للتعبير عن رضا وكم الشريحة التي تمثلها حركة حماس كوسط جماهيري وحركة فتح كأغلبية جماهيرية لحين بروز مايخالف هذه المعادلة!!! ويكون كذلك للأحزاب الفلسطينية الأخرى تمثيل نسبي يضمن برلمانا حقيقيا وسويا وحكومة مؤهلة لقيادة المسيرة الوطنية ومواجهة التحديات الداخلية والخارجية.

أما المبررات الواهية الأمريكية والرعب خشية تحقيق حماس انتصارات قوية في هذه الانتخابات لأنها نفذت 60 عملية استشهادية ضد الإسرائيليين فهذا عذر أقبح من ذنب ومسخرة سياسية ودراما هزلية لان فتح والشعبية والديمقراطية ومعظم الفصائل التي ستدخل الانتخابات نفذت العديد من العمليات والهجمات الفدائية والاستشهادية داخل عمق الكيان الإسرائيلي ردا على الإجرام الصهيوني وسياسة الاغتيالات والمذابح الجماعية في صفوف الشعب الفلسطيني!!!!!!

والمبرر الأخر لهذا التهديد والعذر الأقبح ان ذلك التلويح بالعقوبات الاقتصادية والمساعدات الاقتصادية ينطلق من التزام الولايات المتحدة الأمريكية بالحظر المفروض على تقديم الدعم المادي للجماعات المدرجة على قائمة واشنطن للإرهاب!!! وزيف هذا المبرر واضح للعيان حيث ان المقاومة السلمية والمسلحة ثوابت خطتها الولايات المتحدة صاحبة مشروع هيئة الأمم المتحدة البديل للعصبة الأممية وخطت ميثاقها وشرعت لمن احتلت أرضة بالقوة ان يقاوم المحتل بكل الوسائل!!!أولم تدرج الولايات المتحدة جزءا من الاذرعة الضاربة لحركة فتح وروادها من المرشحين على قائمة الإرهاب الأمريكية المقدسة!!!!

أولم يناقض نفسه الدكتاتور جورج بوش الابن عندما أراد ان يجد مخرجا لازمة القانون الدولي والميثاق الذي يتناقض مع فعل جيشه النازي الأسود باحتلال العراق فقال مستخفا بالعقول : ((لست غاضبا ممن يستاءون ويقاومون الاحتلال بالعراق فالاحتلال شيء بغيض..وما يغضبنا ويعرقل عملنا من اجل عراق حر ديمقراطي هو العمليات الإرهابية والإرهابيين)) همجية واستخفاف ومنطق مشوه حتى المقاومة أرادوها ان تكون شكلية وسلاما وبردا على مخططات الثنائي المجرم بوش- بلير أما العمل المؤلم ضد جيش الغزاة البربري فهو إرهاب!!!

والإجرام والإرهاب الصهيوني حقا مشروعا للدفاع عن النفس!!! ووصول اعتى المتطرفين الصهاينة ذوي التاريخ الدموي لرئاسة الحكومة الصهيونية ووزاراتها لايستحق ذلك الاعتراض ولا التلويح بحجب المليارات الأمريكية الأوروبية التي تمنح كمكافأة على الأعمال الإجرامية والمجازر الجماعية ضد الشعب الفلسطيني ومناضليه!!! سياسة مزدوجة مفضوحة ومعايير عرجاء وانحياز إجرامي أعمى!!!!

ان التدخل الأمريكي الأوروبي الصهيوني السافر في محاولة بائسة لترويع الشعب الفلسطيني لن يزيد هذا الشعب إلا إصرارا على ديمقراطيته الوطنية وحقه الكامل الحر في المشاركة السياسية واختيار ممثليه عن قناعات تنطلق من البعد الوطني الداخلي الفلسطيني-الفلسطيني انطلاقا من فلسطينية الهوية والقرار انطلاقا من الحذر في التعامل مع التحديات الخارجية !!!!

هذه هي الديمقراطيات الغربية والحريات والشعارات التي ترفعها جيوش الطغيان وأعوان الشيطان على أسنة الرماح وفوهات المدافع الصهيونية العالمية والتصريحات الابتزازية التي يطلقها ساسة البيت الأسود الأمريكي أرادت لنا ان نكون عبيدا للمسخ الصهيوني!!

وقد دعونا سابقا الصهيوني ((سيليفان شالوم)) وزير خارجية الكيان الإسرائيلي المحتج على ديمقراطيتنا ان يتخلى عن جنسيته ويثبت الولاء الفلسطيني ويرشح نفسه للانتخابات التشريعية الفلسطينية خير لنا من مرشحي فتح أو حماس!!!!

وهكذا اليوم ندعوا سيد الكون السياسي بوش ان يرشح لنا قائمة الخلاص والأمل التي ستقود ركوعنا لدويلة فلسطينية قزمة ويكون مرشحيها مسلحين بالرضا الأمريكي ومباركين إسرائيليا ونخلص من ثقافة التهديد وعولمة الابتزاز والاحتلال!!!

ليسقط الشعار الأمريكي ولتسقط نجمة داوود الصهيونية حارسة حلم النهرين تلك النجمة المميزة بدمويتها بين النجوم الأمريكية والأوروبية...لتسقط مخططات كيسنجر وألاعيب مارثن اندك الصهيونية !!!!

وسيبقى الوضع الفلسطيني ووحدة شعبه وقواه السياسية الوطنية مستعصيا على ثقافة وإستراتيجية التعيين والتغيير النكرة الأمريكية...سيصمد هذا الشعب الحر ويستعص على السقوط ليكون دائما شوكة في حلق المشروع الصهيوني الشرق أوسطي الكبير..كبر مخططاتهم ونواياهم الإجرامية الإقطاعية!!

وهنا فلسطين ستبقى عرينا ًللتمرد على العصا الأمريكية-الصهيونية والجزرة العفنة المسمومة
سيبقى الشعب الفلسطيني ذو الإرادة الفولاذية صخرة تتكسر عليها الآمال السوداء والخبائث والاخاديع الأمريكية .وليس من مصلحة الولايات المتحدة الإرهابية ولا العالم بأسرة خنق الشعب الفلسطيني مفجر أساطير الغضب العربي والإسلامي النائم ليس من مصلحتهم ابتزازه وفرض الملاءات التي تمس ثوابته فيهلك دونها
وأعلى ثوابتنا حريتنا واستقلال قرارنا وحقنا في السيادة والمقاومة ورفض كل ابتزاز ودعوات الركوع فلا نريد تمثيلا أمريكيا ولا صهيونيا ولا أوروبيا في برلماننا ولا في حكومتنا ولا في أطرنا المركزية ولن يقرر هؤلاء مصيرنا لأنهم ببساطة هم أساس ماساتنا ومقتل ثوراتنا التاريخية.



#سعيد_موسى (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- صمام الأمان..لجنة طوارئ تنظيمية..تحسبا لمخططات الفتنة الانتخ ...
- الحزن يخيم على كل بيت فلسطيني...الدم المصري مقدس ومحرم
- المخرج الوطني.. بين أزمة التأجيل.. وتداعيات التهديد.. ومصير ...
- النداء الاخير... السلطة الوطنية الفلسطينية في مهب الريح... و ...
- سيدي الرئيس...الديار تنهار...قد أزف القرار...ليس لكم خيار2
- الازدواجية والفلتان الدبلوماسي الفلسطيني وأزمة التمرد بالسفا ...
- رسالة مفتوحة للرأي العام البريطاني_حكومة بلير كاذبة...والشعب ...
- مركز دراسات صهيوني يوصي باستقدام وحدات كوماندوز أجنبية.أو قو ...
- **تقارب الرؤوس وحمى التنافس بين فتح وحماس**
- الجزر الإماراتية المحتلة والمؤامرة الأمريكية البريطانية..قرا ...
- قائمة(المستقبل) وقائمة(فتح) مابين حقيقة الانشقاق وسيناريو ال ...
- عذرا للشعراء1(لاهي شعر ولانثر** مرثية للفتح صانعة الهمم
- عجز السلطة الشرعية والمقاومة الشرعية في إيجاد آليات التعايش ...
- قراءة أمنية سياسية لاستعصاء الوضع الفلسطيني على نموذج إسترات ...
- بوادر انشقاق تلوح في أفق حركة فتح وتوقع اندلاع أعمال عنف مع ...
- مشهد ودلالات...كامب ديفيد2... وقرار تصفية ياسر عرفات
- **وهم التسوية السلمية في ظل الثوابت الصهيونية
- التفوق الأمني الإسرائيلي...والعجز الأردني الأمريكي ...من تفج ...
- الدكتوقراطية الامريكية وفلسفة القوة


المزيد.....




- مصدر يوضح لـCNN موقف إسرائيل بشأن الرد الإيراني المحتمل
- من 7 دولارات إلى قبعة موقّعة.. حرب الرسائل النصية تستعر بين ...
- بلينكن يتحدث عن تقدم في كيفية تنفيذ القرار 1701
- بيان مصري ثالث للرد على مزاعم التعاون مع الجيش الإسرائيلي.. ...
- داعية مصري يتحدث حول فريضة يعتقد أنها غائبة عن معظم المسلمين ...
- الهجوم السابع.. -المقاومة في العراق- تعلن ضرب هدف حيوي جنوب ...
- استنفار واسع بعد حريق هائل في كسب السورية (فيديو)
- لامي: ما يحدث في غزة ليس إبادة جماعية
- روسيا تطور طائرة مسيّرة حاملة للدرونات
- -حزب الله- يكشف خسائر الجيش الإسرائيلي منذ بداية -المناورة ا ...


المزيد.....

- الحوار الوطني الفلسطيني 2020-2024 / فهد سليمانفهد سليمان
- تلخيص مكثف لمخطط -“إسرائيل” في عام 2020- / غازي الصوراني
- (إعادة) تسمية المشهد المكاني: تشكيل الخارطة العبرية لإسرائيل ... / محمود الصباغ
- عن الحرب في الشرق الأوسط / الحزب الشيوعي اليوناني
- حول استراتيجية وتكتيكات النضال التحريري الفلسطيني / أحزاب اليسار و الشيوعية في اوروبا
- الشرق الأوسط الإسرائيلي: وجهة نظر صهيونية / محمود الصباغ
- إستراتيجيات التحرير: جدالاتٌ قديمة وحديثة في اليسار الفلسطين ... / رمسيس كيلاني
- اعمار قطاع غزة خطة وطنية وليست شرعنة للاحتلال / غازي الصوراني
- القضية الفلسطينية بين المسألة اليهودية والحركة الصهيونية ال ... / موقع 30 عشت
- معركة الذاكرة الفلسطينية: تحولات المكان وتأصيل الهويات بمحو ... / محمود الصباغ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - سعيد موسى - التدخل الأمريكي السافر..ابتزاز وتهديد..يسقط زيف شعارات الديمقراطية