أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - سعيد موسى - قائمة(المستقبل) وقائمة(فتح) مابين حقيقة الانشقاق وسيناريو الاتفاق















المزيد.....

قائمة(المستقبل) وقائمة(فتح) مابين حقيقة الانشقاق وسيناريو الاتفاق


سعيد موسى

الحوار المتمدن-العدد: 1403 - 2005 / 12 / 18 - 10:31
المحور: القضية الفلسطينية
    


لقد فوجئ الجميع ودون سابق توقع أو إنذار عن انبعاث قائمة(المستقبل) التي تصدرها كل من الإخوة/ مروان البرغوثي ومحمد دحلان في مواجهة القائمة الشرعية لفتح بمفهوم قرار قيادة الحركة ودار الحديث والاستهجان والاستفسار والهمز واللمز حول حقيقة واتجاهات القوائم لدى الشارع الذي يتجه برغبة قوية لتغيير الأوضاع القائمة والجاثمة على صدر طموحات الأغلبية وتأييد ضخ دماء جديدة وشابة في أوردة الحركة والدفع بها لسدة صناعة القرار بعيدا عن مضض التعيين التي أتت عن طريق القرار المركزي بعيدا عن الرغبة الجماهيرية لحركة فتح.

والحقيقة أن هناك من يتحدث بان قائمة المستقبل التي تظم خيرة أبناء فتح على أنها تمثل انشقاقا حقيقي غير مسبوق بل هو إن جاز التعبير انشقاق سياسي وانفكاك تنظيمي لإعادة ترميم البنية لفتح بوجهها المستقبلي الجديد ولهذا الفريق من الأسباب المنطقية لتدعيم رؤيته باتجاه تفسير الحدث.

وهناك فريق أخر في الشارع السياسي والشعبي والتنظيمي يتحدث على أن قائمة(المستقبل) ماهي إلا عصارة الذكاء السياسي بين القيادة الشابة والقيادة التي ينالها الكثير من الانتقاد وتحميل مسؤولية الفساد وتدهور أوضاع الحركة ويتحدث أنصار هذه الرؤيا على أن القائمة الجديدة هي إفراز تكتيكي حقيقي بالاتفاق ويعزون ذلك لأسباب هي في قمة المنطقية من وجهة نظرهم.

وهنا إذا اعتبرنا أن الفريقين لهما رؤيا قابلة أن تصيب أو تخيب فكان لابد من إخضاع الرؤى المتباينة للبحث والتحليل حيث انه لكل فريق رؤيا تمثل فرضية لها مبرراتها لذا فمن المستحب وصولا لحقيقة الرؤى أن نخضع رؤية كل طرف كفرضية للقياس العلمي والعملي والمنطقي وصولا لتفسير عملي للحالة محل البحث ومحل الاستفسار طالما وجد سؤال يعتبر هو جوهر الحالة البحثية السياسية والتنظيمية ألا وهو:

هل ماحدث حقيقة انشقاق أم سيناريو اتفاق؟
هل هناك تناقض حقيقيا للقائمتين أم هما وجهين لعملة واحدة؟

الفريق الأول:
وهو الذي تمثله شريحة واسعة من أوساط الشعب وأبناء الحركة لابل أبناء الحركات والأحزاب الأخرى ويتحدثون على أن قائمة (المستقبل) تجسد انشقاقا حقيقيا وتمثل إفرازا طبيعيا لما آلت إليه الحركة من التشرذم ومن رفض مبدأ الوراثة والتوريث والتعيين فكان لابد من تجديد مسئول يراهن علية بالنجاح من اجل إنقاذ الحركة واستبدال الوجه الشاحب لها بوجه مستقبلي مشرق يلبي طموحات قاعدة فتح العريضة وأنصارها في مواجهة شبح حياة الموات التنظيمية في مستنقعات الحركة الراكدة بفعل الاحتكار التنظيمي وأدوات التغييب والتعيين المبني على معايير تقليدية ومتواترة وبالية تجسد العجز والتراجع والانفصام بين الحركة والجماهير!!!
ويسوق هذا الفريق الحجة تلو الأخرى التي تدلل على رؤيتهم بان التغيير أصبح مطلبا استراتيجيا عاما وهاما في أوساط حركة فتح التي شهدت انقسامات مدمرة تكاد تنذر بانهيار الحركة وتراجع دورها القيادي الريادي كحركة تحرير لها جذورها التاريخية ولها أرصدتها النضالية فالانشقاق في نظر هذا الفريق هو المخرج الوحيد للازمة كان ضمن قائمة مستقلة وقع الاختيار على أن تحمل اسم قائمة (المستقبل) كلمة تحمل من المعاني حجم هموم وطموحات أبناء حركة فتح وأنصارها
.
وحقيقة قياس هذه الفرضية تبدأ بان القائمة لم تحمل مثلا اسم(فتح المستقبل أو مستقبل فتح) لان شرعية فتح كمسمى حكر على مؤسسات فتح اللجنة المركزية والمجلس الثوري لحركة فتح.
والسؤال هنا لو كانت انشقاق حقيقي أي تمرد على الثابت التقليدي المرفوض فكان بالإمكان انتزاع المسمى بوصف جديد أي إضفاء اسم فتح على شعار المستقبل فحقيقة انه انشقاق حقيقي هادئ هو احتمال ضعيف لأنه يحمل الشق السياسي لا الشق الحركي بمعنى انه انشقاق لمهمة الانتخابات وليس انشقاق حركي يهدف لسحب الشرعية من القيادة المركزية الفتحاوية التي شاخت وهرمت وهي متمسكة بعدم الحراك القيادي ولم يرفع أصحاب هذه القائمة شعار إصلاح مؤسسة فتح أولا وإلا لحدث الانشقاق قبل ذلك بكثير وإنما يبدو للعيان انه انشقاق سياسي والمراهنة على التغيير بعد الحصول على الشرعية الجماهيرية من خلال تحدي صناديق الاقتراع فهذه فرضية جائزة ولكن هل هناك فرضية أخرى معاكسة حتى نستطيع أن نقارن قوة الاحتمال ونقيس المصداقية أم هي الفرضية الوحيدة؟؟؟!!!

الفريق الثاني:
ويحمل رؤيا أكثر عمقا وتأملا وتفاؤلا حيث يتحدث أصحاب هذه الرؤيا على أن قائمة(المستقبل) ماهي إلا لعبة سياسية ذكية بين أقطاب مزيج القيادة الحقيقية لحركة فتح بشقيها التاريخي الهرم والمستقبلي الشاب.

ويسوق أصحاب هذه الرؤيا حجتهم بان ماحدث لايعدو كونه اتفاقا ذكيا أفرزته أدمغة قيادة فتح بحسابات ذكية والتي ترى بأم عينها طوفان التمرد ورياح التذمر التي لابد من حرفها صوب المولدات الخلاقة لإفراز طاقة تدب الحياة في روح الحركة التي تعاني من الغيبوبة والفوضى ذلك التذمر الذي يشكل خطرا حقيقيا على تاريخ الحركة وعلى الانجراف البرقي صوب الهاوية لمواجهة الانعطافة التاريخية الحادة في معركة اللعبة الديمقراطية وعملية الانتخابات التشريعية.

وحسب رؤية هذا الفريق الذي يبتعد عن سطحية التفسير يرى أن القائمتين متوافقتين لا متناقضتين بل متكاملتين بمعنى أن مجموع المرشحين في كل قائمة ستحظى بعض الأسماء بالرضا وهذا أمر طبيعي وتحضي بعضها بالرفض فهذا أمر طبيعي كذلك ومجموع الرضا في القائمتين يشكل قائمة قوية واحدة تعبر عن النتيجة القوية لحصيلة حصد الأصوات.

بمعنى أخر يرى أصحاب هذا التأمل التنظيمي أن قائمة (المستقبل) هي إفراز حقيقي جراء اتفاق استراتيجي لإنقاذ مصير الحركة في مواجهة إعصار التحديات الداخلية للحركة وكارثة التحديات الخارجية المتمثلة في تعاظم مكانة بعض الأحزاب الأخرى بقدرتها على المنافسة بحكم حسن إدارتها للأمور وجمال شعاراتها هذا من جانب وبحضها الذي قد تناله كنموذج الانتخابات البلدية نتيجة الفوضى وعدم الرضا والنكاية داخل صفوف جماهير حركة فتح وبين محاورها التي تناقضت مصالحها وبالتالي تطاير الأصوات أو حتى إعطائها للاتجاهات الأخرى أو الامتناع عن التصويت وذك كارثة اضعف الإيمان التنظيمية.

وعند قياس هذه الفرضية التي قد تصيب أو قد تخيب هي منطقية الطرح لان انهيار حركة فتح خاصة في هذه المرحلة بالذات وحتى لاتمر بتجربة الأربع سنوات العجاف في السلطة التشريعية كان لابد من تفعيل الأدمغة للخروج من الأزمة الحقيقية بحل سحري يأخذ باعتباره صوت الجمهور الحركي الفتحاوي الذي يرفض القيادة التاريخية المستديمة ويرى فيها عنوان الفساد ويتهمها بالعمل للقضاء على حركة فتح لأهداف سياسية كانت فتح قد تمترست للحيلولة دون تمريرها!!!

فكان لابد من مشروع تنظيمي يتمثل بعبقرية الأدمغة ويجسد مصيرية الجوهر والقلب وماكان ليتأتى ذلك إلا من خلال اتفاق مصيري بين القيادة التاريخية الذي يقف على رأسها الأخ الرئيس / أبو مازن وأعضاء اللجنة المركزية والقيادة الشابة المستقبلية والذي يتصدرها كل من الإخوة/ مروان البرغوثي ومحمد دحلان وجبريل الرجوب وغيرهم وقد تحدثت سابقا في مقالة هامة بعنوان(دحلان ومعادلة التيار الوسط في نظرية التداول التدريجي للقيادة التاريخية)حول حتمية التطور.

ووجه أخر لمنطقية الفرضية تكمن في فوضى إعصار التهديد والوعيد الذي يسود أوساط فتح ومارافقة من تخبط وصدام نتيجة فشل مهزلة(لبرايمرز) تلك التجربة التي ولدت ميتة نتيجة عدم تجانس فصيلة الدماء بين مستحدث لبرايمرز ومطلب المؤتمرات الحركية المغيب فتلك الفوضى وما يمكن أن يئول إلية هذا التذمر في مواجهة سياسة التعيين التي تجاوزت لفيف المحاور الحركية بعجرها وبجرها مما نتج عنه بعض الاحتكاكات الدموية وربما يؤدي في محصلته إلى (التمرد التصويتي) من خلال عملية المشاركة السياسية بالامتناع عن التصويت في أحسن احوالة أو إسقاط أصوات قاعدة فتح الجماهيرية لقوائم ومرشحي دوائر ومستقلين غير أبناء الحركة مما يؤدي إلى إضعاف التمثيل الفتحاوي في مؤسسة البرلمان التشريعي من اجل إيصال رسالة قوية مفادها(مابني على خطأ فنتيجته خطأ) وبالتالي تكون أقلية البرلمان من نصيب حركة فتح كحالة شاذة في مخالفة حجمها الجماهيري الحقيقي وبذلك ستمر فتح في نفق السنوات الأربع العجاف كي يمكن استغلالها للإصلاح الحقيقي لهياكل ومؤسسات واليات حركة فتح!!!!!!

والحقيقة التي تدفع بهذا الاتجاه انه لم يشهد احد أي تعارض أو مهاترات تصريحات خلافية بين الأخ محمد دحلان والرئيس محمود عباس ولم تشهد الساحة السياسية البينية شدا قويا من الاستقطاب المطلق لإحدى القائمتين دون غيرها بل العلاقة بين صناع القرار في القائمتين بينهم تاريخ من التحالف والشراكة مما يدفع أصحاب هذه الرؤيا بالقول بعدم جدية الانشقاق الجوهري والحقيقي لتجسيد أزمة ما.!!!!

وفي نفس الوقت لم تتجاوز قائمة فتح الشرعية أي من الإخوة /مروان البرغوثي ومحمد دحلان وجبريل الرجوب حتى يمكن تسمية ماحدث هو انشقاق حقيقي وكذلك لم تحمل القائمة الوليدة أي مدلولات أو تسميات تشير إلى عملية جدية للانشقاق كان يقال مثلا قائمة(فتح المستقبل) أو(فتح التغيير) أو فتح التصحيح ........الخ !!!

فكل الفرضيات واردة ولها مايبرر الاعتقاد بها وتبقى نسبة الاحتمالات تدفع تجاه رؤية الفريق الثاني كفرضية وسبب لبث الأمل بان فتح لاتعدم الحيلة والوسيلة من اجل الحفاظ على ارثها وكينونتها وتاريخها فكل شيء مباح حتى السيناريو والتكتيك الذي يدفع بحركة الأصوات الذي من المتوقع أن تعمل ضد القائمة الرسمية لتصب في بوتقة القائمة البديلة وهذا يؤمن عدم ضياع أصوات جماهير فتح كي لاتصب لمصلحة قوائم أخرى منافسة وبالتالي فان توسيع القائمة لقائمتين بحجم رضا وغضب جماهير فتح العريضة لايرى في أصحاب هذه الرؤيا أي غش أو تدليس أو تضليل للجماهير بل اتساع الخيارات لتتسع لصوت العاصي والمطيع !!!

فإذا كانت هذه الفرضية تعني استجابة من القيادة التاريخية لرغبة الجماهير بعيدا عن فوضى إفرازات (لبرايمرز) فان الشق الأخر يعني إعطاء دور استراتيجي هام لوجود القيادة الشابة دون المساس بثوابت اللجنة المركزية فهذا التوافق أو التوافق في حد ذاته موقف وسط مبعث تفاؤل في وسط معمعان المعركة التي لاتتيح لأي طرف الوقت أو الأمان الكافي لتعديل السرج في ذروة المعركة.

وإذا كانت هذه الفرضية تمثل سيناريو اتفاق تدفع باتجاه تقليص إمكانية أعمال العنف وترجمتها إلى عنف تصويتي باتجاه إضعاف القائمة الرسمية أو جزء منها والدفع بقائمة المستقبل أو جزء منها كل لاسبابة ومعتقداته في ظل نظرية الأصالة والحداثة فهذا مخرج أخر مدعاة للسرور من وجهة نظر الفريق الثاني.
وفي النهاية كل الخيارات والفرضيات جائزة مع تصاعد أو اضمحلال نسبة الاحتمالات لأي من تلك الفرضيات والمأمول أن يكون ناتج الرؤى المختلفة في مصلحة الحركة بالاتفاق أو الاختلاف الهادئ لا في مصلحة التدهور والانشقاق العنيف!!!!!!!!!!!!!

فمازال هناك حالمين يحاولوا تغييب نموذج البلديات أو الاستخفاف بحقيقة التوجه لإسقاط قائمة الحركة والدفع تجاه رفع رصيد قوائم منافسة أخرى بعيدا عن الثوابت والقناعات الحركية والأيدلوجية!!!!



#سعيد_موسى (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- عذرا للشعراء1(لاهي شعر ولانثر** مرثية للفتح صانعة الهمم
- عجز السلطة الشرعية والمقاومة الشرعية في إيجاد آليات التعايش ...
- قراءة أمنية سياسية لاستعصاء الوضع الفلسطيني على نموذج إسترات ...
- بوادر انشقاق تلوح في أفق حركة فتح وتوقع اندلاع أعمال عنف مع ...
- مشهد ودلالات...كامب ديفيد2... وقرار تصفية ياسر عرفات
- **وهم التسوية السلمية في ظل الثوابت الصهيونية
- التفوق الأمني الإسرائيلي...والعجز الأردني الأمريكي ...من تفج ...
- الدكتوقراطية الامريكية وفلسفة القوة


المزيد.....




- صياد بيدين عاريتين يواجه تمساحا طليقا.. شاهد لمن كانت الغلبة ...
- مقتل صحفيين فلسطينيين خلال تغطيتهما المواجهات في خان يونس
- إسرائيل تعتبر محادثات صفقة الرهائن -الفرصة الأخيرة- قبل الغز ...
- مقتل نجمة التيك توك العراقية -أم فهد- بالرصاص في بغداد
- قصف روسي أوكراني متبادل على مواقع للطاقة يوقع إصابات مؤثرة
- الشرطة الألمانية تفض بالقوة اعتصاما لمتضامنين مع سكان غزة
- ما الاستثمارات التي يريد طلاب أميركا من جامعاتهم سحبها؟
- بعثة أممية تدين الهجوم الدموي على حقل غاز بكردستان العراق
- أنباء عن نية بلجيكا تزويد أوكرانيا بـ4 مقاتلات -إف-16-
- فريق روسي يحقق -إنجازات ذهبية- في أولمبياد -منديلييف- للكيمي ...


المزيد.....

- المؤتمر العام الثامن للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين يصادق ... / الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين
- حماس: تاريخها، تطورها، وجهة نظر نقدية / جوزيف ظاهر
- الفلسطينيون إزاء ظاهرة -معاداة السامية- / ماهر الشريف
- اسرائيل لن تفلت من العقاب طويلا / طلال الربيعي
- المذابح الصهيونية ضد الفلسطينيين / عادل العمري
- ‏«طوفان الأقصى»، وما بعده..‏ / فهد سليمان
- رغم الخيانة والخدلان والنكران بدأت شجرة الصمود الفلسطيني تث ... / مرزوق الحلالي
- غزَّة في فانتازيا نظرية ما بعد الحقيقة / أحمد جردات
- حديث عن التنمية والإستراتيجية الاقتصادية في الضفة الغربية وق ... / غازي الصوراني
- التطهير الإثني وتشكيل الجغرافيا الاستعمارية الاستيطانية / محمود الصباغ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - سعيد موسى - قائمة(المستقبل) وقائمة(فتح) مابين حقيقة الانشقاق وسيناريو الاتفاق