أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - سعيد موسى - قراءة أمنية سياسية لاستعصاء الوضع الفلسطيني على نموذج إستراتيجية التغيير الأمريكية















المزيد.....

قراءة أمنية سياسية لاستعصاء الوضع الفلسطيني على نموذج إستراتيجية التغيير الأمريكية


سعيد موسى

الحوار المتمدن-العدد: 1393 - 2005 / 12 / 8 - 08:30
المحور: القضية الفلسطينية
    


لقد اعتمدت الإستراتيجية الأمريكية في إعادة ترتيب أوراق منطقة الشرق الأوسط على الوضع الدولي الهش وتغير موازين القوى وعملت على بسط نفوذها وهيمنتها السياسية والاقتصادية على العالم بأسرة,وكذلك اعتمدت على الوضع الإقليمي الغير مستقر إضافة إلى الأزمات العربية والخلافات المزمنة.
إلا أن إستراتيجية التغيير اعتمدت بالدرجة المؤثرة على الأوضاع الداخلية سواء على مستوى الانقسام الدولي للنظام العالمي الجديد أو على مستوى النظام الإقليمي المتخبط لخلق تحالفات إقليمية تخدم تلك الإستراتيجية الجديدة والاهم من ذلك كله وهو بيت القصيد:

الاعتماد على تفكيك وحدات ((الدولة الهدف)) بل خلق الأرضيات الخصبة للخلافات الداخلية ودعمها لتصل إلى درجة الصراعات الدامية بين أبناء الوطن الواحد ودعم احد الأطراف بل أحيانا دعم الطرفين لإمكانية وسهولة الاحتواء وهناك أمثلة على ذلك نسوق بعضها على سبيل المثال والإيجاز لا التفصيل والحصر لكي نسلط الضوء على الظروف المواتية للانقضاض وعلى توقيت اتخاذ القرارات التي تخدم الإستراتيجية الأمريكية_الإسرائيلية في خلق نظام شرق أوسطي جديد على المستوى الإقليمي يتم به القضاء على القومية العربية التي تهدد المشروع الصهيوني الإسرائيلي, لابل لخدمة الهدف الصهيوني العالمي.

إن متخذ قرار العدوان على الدول الأخرى سواء من قبل الولايات المتحدة الأمريكية أو ربيبتها وذراعها الشرق أوسطي(إسرائيل) يعتمد بالدرجة الأولى على موازين القوى الدولية والإقليمية ولكن بالدرجة الحاسمة يعتمد على الوضع الداخلي لتلك الدول الهدف والعمل على إضعاف عناصر ومقومات التماسك الاجتماعي والسياسي داخل تلك الدول (الهدف) وهنا أسوق العديد من النماذج العربية والإقليمية لتسليط الضوء على تلك الإستراتيجية الاستعمارية وليس الاعتماد على القوة الذاتية بشكل مطلق بقدر تعزيز الاعتماد الأساسي على الوضع الداخلي وتفكيك نسيجه الصلب وخلق بؤر صراع ساخنة كمواطئ قدم وثغرات للتدخل الأمريكي_الإسرائيلي والمبررات جاهزة تحت مسمى ملاحة الإرهاب وحقوق الإنسان والاضطهاد الديني...حدث لاحرج!!!:

حرب الخليج الأولى:

لقد اعتمدت الولايات المتحدة سياسة تخدم إستراتيجيتها الهادفة إلى تغيير خارطة الشرق الأوسط باعتماد سياسة تأجيج الخلافات الداخلية على المستوى الإقليمي في منطقة الخليج,فبعد نجاح الثورة الإيرانية في إسقاط النظام الغربي(نظام الشاه) بدأت أمريكيا تتوجس من الخطر الشيعي الفارسي كما أسمته بعيدا عن تسميته بالخطر الإسلامي!!! وقد أعلنت حالة الطوارئ على مستوى السياسة الخارجية الأمريكية ورفع درجة الأنشطة الاستخبارية وتفعيل دور(S.I.A) وذلك عندما رفعت الثورة الإيرانية شعار (تصدير الثورة الإسلامية) إلى مشيخات الخليج ونتيجة استحالة اختراق الجبهة الإيرانية الداخلية في ذلك الحين حاولت تحقيق الاختراق على جبهة الدائرة الأوسع وعمدت إلى خلق مسوغات لتوحيد كل قوى الخليج لمواجهة خطر المد الإسلامي الإيراني (الفارسي) لما لذلك من خطر يهدد مناطق النفوذ الغربية.

وحيث أن تلك الدول ليس باستطاعتها مواجهة جسدا ثوريا متماسكا كالثورة الإيرانية المنظمة وما ورثته من إمكانيات عسكرية جبارة من عهد الشاه المدلل أمريكيا وإسرائيليا,فعمدت الولايات المتحدة إلى تأجيج الخلاف الساكن بين إيران وجارتها العراق في قضية(عدم أحقية إيران بمنفذ على شط العرب) وقد تم الاعتماد بالدرجة الأولى على الخلاف القديم الشخصي بين صدام حسين وآية الله خامنئي ذلك الخلاف الذي كان بالإمكان حسمه بواسطة الحوار الهادئ ولغة المصالح الإقليمية ولكن الولايات المتحدة أرادت له أن يكون ساخنا أدى إلى حرب دموية طاحنة وتم الاعتماد على الخلافات العربية حول تحديد مواقفهم من تلك الحرب بين مؤيد وداعم بل مشارك مع العراق ضد إيران وجزء منهم ضد ذلك التوجه المكشوف ودفعت الولايات المتحدة معظم إن لم يكن كل الأنظمة الخليجية لدعم العراق في مواجهة زحف الخطر الإيراني حسب الرؤى الأمريكية .

وبذلك تم احتواء القوتين المؤثرتين اللتان كان بإمكانهما تغيير خارطة المنطقة بما يضمن دحر المخططات الشرق أوسطية الأمريكية فيما لو حكمت لغة السلم والتوافق والمفاوضات والنتيجة أن تم إنهاك القوتين وتبديد الثروات العربية وتوسيع هوة الخلاف في المنطقة بما يضمن استمرار الصراع على المدى الطويل حرب ضروس راح ضحيتها ملايين القتلى العرب والمسلمين في خدمة الإستراتيجية الأمريكية,بل إن إسرائيل اعتمدت على تلك الخلافات وحالة ضعف إمكانية الردع العربية وقامت بضرب المفاعل النووي العراقي أثناء انشاءة
ولكن نتيجة الوضع الداخلي المتماسك والقوي داخل الجمهورية الإسلامية الإيرانية في بداية الثورة 1980م تلقت الولايات المتحدة الأمريكية صفعة قوية في أزمة السفارة ولم تستطع حسمها بالقوة العسكرية المباشرة وقد تم تسويتها بالدبلوماسية والتفاوض فأسقطت تلك اللحمة الداخلية الإيرانية إستراتيجيتهم ضمن تلك الصفقة السرية(إيران_جيت) أدت إلى سقوط عرش رونالد ريجان والمقصود إن متخذ القرار الأمريكي اجبر على تحييد الخيار العسكري وباتت إستراتيجيته وهما في سماء الوحدة الداخلية للدولة الهدف وللعلم منذ ربع قرن تحاول الولايات المتحدة خلق ذلك الحلم باختراق تلك الجبهة وبناء موطئ قدم دون جدوى .

لبنان:

*وفي العام 1982 وعملية الاجتياح الإسرائيلي للبنان والوصول إلى قلب بيروت بدعم أمريكي كان قرار محسوب سياسيا وعسكريا حيث الحرب الأهلية الدموية وحرب المليشيات وتأجيج العدوان والكراهية ضد الوجود الفلسطيني المسلح في لبنان ومن ثم كان القرار الإسرائيلي الأمريكي محسوب 100%واعتمد بدرجة حاسمة على الوضع اللبناني الداخلي وموطئ القدم الإسرائيلية كانت انطون لحد ومن ثم سعد حداد والقرار جاء بقوة للعدوان نتيجة حساب أهم هو تحييد جمهورية مصر العربية عن قيادة الصراع حيث اتفاقية إستراتيجية السلام.
*وعندما شفي الجسد اللبناني المثخن بالانقسامات والخلافات الدموية وتبدل الأمر وحل التماسك الداخلي والتف اللبنانيون بجميع توجهاتهم حول شرعية المقاومة(حزب الله) اضطر المحتل الغاصب إلى ترك مخططاته تغرق في وحل الجبهة اللبنانية التي تعمل على قلب رجل واحد بل أكثر من ذلك اضطرت الولايات المتحدة الأمريكية إلى الهروب من لبنان نتيجة المقاومة التي تحتضنها الجبهة الداخلية وقتل 200 أمريكي من وحدات المار ينز.
واضطرت إسرائيل إلى اتخاذ قرار الهروب من جنوب لبنان لان المقاومة اعتمدت كخيار استراتيجي بما لايتناقض مع القرار السياسي وأصبح عنوان المقاومة المدعومة سياسيا القوة والمصداقية في التهديد والردع.


والأمثلة كثيرة على تلك الإستراتيجية الأمريكية- الإسرائيلية كيف تنشط بفعل الخلافات الداخلية وكيف تعطل بفعل وحدة النسيج الداخلي فمثلا في حرب الخليج الثالثة فما كان بالإمكان لمتخذ القرار الأمريكي أن يجرؤ على اتخاذ قرار الغزو رغم معارضة العالم بأسرة لولا تداعيات التفكك الداخلي العراقي وخلاف النظام الدموي مع كل من الشيعة والأكراد فكان القرار الأمريكي محسوبا 100% نتيجة موطئ القدم رغم سقوط توقعات دولية وعربية بنيت على معطيات استثنت المعطى الأساسي الحاسم وهو النسيج الداخلي المهتك وقد اخطأ اكبر القادة والمحللين العسكريين عندما قال احدهم (بغداد تحتاج لعشرون عاما كي تسقط)!!! طبعا على حسابات عسكرية وغيرها ولو فكر ذلك المحلل المشهود له بالكفاءة لحظة واحدة بثقافة وإستراتيجية وأهمية لحمة الجبهة الداخلية لما تفاجئ هو والكثيرون لا بل لما فكر متخذ القرار الأمريكي في السير قدما خطوة واحدة لو تم تفعيل وحدة النسيج الداخلي المدمر والمتربص بلحظة التشفي من سقوط النظام الذي صورته وسائل الإعلام المسموعة والمرئية على انه نظام دموي ارتكب العديد من المجازر ضد شعبه!!!!

أفغانستان:

والحالة الأفغانية شاهدا على تلك الإستراتيجية فكانت الساحة الأفغانية ممزقة بما يكفي لفتح شهية حليف الأمس وعدو اليوم لغزو محسوب 100% معتمدا على الانقسامات والصراعات الداخلية ناهيك عن التفرد بالهدف الأفغاني وتحييد دول الجوار واقصد إيران والحصول على دعم الحليف الباكستاني ولكن الحسم يأتي عن طريق موطئ القدم الداخلي وهو(قوات تحالف الشمال)للقضاء على قوات طالبان وتصفية تنظيم القاعدة والامتداد بالنفوذ السياسي والعسكري لقلب أسيا خدمتا للمشاريع الأمريكية وعلى رأسها إعادة ترتيب أوراق المنطقة بأسرها بما يضمن ميلاد نظام عالمي جديد تتربع الولايات المتحدة على عرشه.
فماكان ذلك ليحدث لو كانت أفغانستان قوية بوحدتها الداخلية كما هي قوية بوعورة تضاريسها التي سقطت هشة نتيجة الجبهة الداخلية الممزقة كموطئ قدم!!!

فلسطين:

أما وأخيرا في الحالة الفلسطينية فالوضع مختلف:

حيث سجل استعصاء اللحمة الوطنية الفلسطينية وانتهاج لغة المقاومة ضد المستعمر والمحتل فمنذ أن حطت الحرب العالمية الأولى أوزارها وفرض نظام الانتداب البريطاني على فلسطين فشلت بريطانيا العظمى في فرض مخططاتها على الإنسان الفلسطيني وان استطاعت فرضها على الأرض الفلسطينية فالعنصر الأهم الذي تحدثنا عنه بالدليل العملي في النماذج السابقة هو عنصر الإنسان وصاحب الحق رغم أن تلك الإمبراطورية التي لاتغيب عن مستعمراتها الشمس قامت بقمع الإنسان الفلسطيني وجردته من أرضه وأوقعت عليه أبشع أصناف القهر والقمع لصالح المولود المسخ(الإسرائيلي) الذي استنسخ من رحم الصهيونية العالمية إلا أن الشعب الفلسطيني بقي قابضا على الجمر متوحدا في مواجهة المحتل والمستعمر.

وكذلك فقد فشلت إسرائيل بالمستوى الاستراتيجي وبجميع مخططاتها الإجرامية التي وظفت لها إمكانيات ضخمة عسكرية وسياسية وشرعية من داخل ((البيت الأسود الأمريكي) وذلك من اجل شق الصف الفلسطيني وقد حاولوا بمساعدة الحليف الاستراتيجي الأمريكي اللعب تارة على وتر خلق القيادات البديلة في عصر (كامب ديفيد) وتارة أخرى اللعب على وتر خلافات التيارات والقوى المتعددة على الساحة الفلسطينية في محاولات بائسة للمس بالبنيان الوطني وخلق ثغرة وموطئ قدم ولكن هيهات!!! فقد اخطأ متخذ القرار حساباته فعاد لاعتماد سياسة صهيونية ثبت فشلها على مدار مئة عام من الصراع مع الصهيونية إلا وهي قوة الحسم العسكرية فقد حال تماسك الجبهة الداخلية الفلسطينية دون تنفيذ تلك المخططات فعطلت إستراتيجية ونظرية (موطئ القدم).
لذا لا أبالغ إذا ماقلت إن الوحدة الداخلية الفلسطينية ستستعصي على إمكانيات المخطط الأمريكي_الإسرائيلي وستنكسر على صخرة وحدة الشعب الفلسطيني كل أحلامهم فوحدتنا ومقاومتنا وسياستنا إن احتوت الوحدة والمقاومة ستبقى شوكة في حلق المشروع الشرق أوسطي الخبيث وستكون ضمانة لميلاد عصر قومية جديدة لها موعد مع القدر.
وسيبقى الشعب الفلسطيني بيت عرين العروبة والإسلام الذي لن تنخره الاختلافات الداخلية رغم الخلافات الوطنية طالما بقيت في إطار المسموح والإجماع على كنس المحتل وسيبقى بيت العرين منبعا يرفد الجماهير الإسلامية والعربية بروح القتال والمقاومة التي أجازتها جميع القوانين والشرائع السماوية والوضعية ستبقى وحدتنا ضمانة للنصر لتضخ العزيمة والإصرار في شرايين الأمة الإسلامية والعربية كلما نال منهم اليأس وهانت عزائمهم.
وهنا اختتم وأقول لولا الوضع الداخلي الفلسطيني المتماسك والذي استعصى على كل المؤامرات المحلية والأجنبية ولولا الإجماع المعلن بالمقاومة والغير معلن بالسياسة على الحق في مقارعة المحتل في كل الميادين لتم تصفية القضية العربية لا القضية الفلسطينية فحسب.
فنعم للوحدة ونعم للمقاومة ونعم للدبلوماسية غير المفرطة وغير المتناقضة مع العنصر الأهم وهو الوحدة واللحمة الوطنية وسلامة النسيج الداخلي سفينة العودة لبر الأمان وطننا الحبيب فلسطين وقلبه النابض القدس الشريف فهناك الملتقى بإذن الله



#سعيد_موسى (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- بوادر انشقاق تلوح في أفق حركة فتح وتوقع اندلاع أعمال عنف مع ...
- مشهد ودلالات...كامب ديفيد2... وقرار تصفية ياسر عرفات
- **وهم التسوية السلمية في ظل الثوابت الصهيونية
- التفوق الأمني الإسرائيلي...والعجز الأردني الأمريكي ...من تفج ...
- الدكتوقراطية الامريكية وفلسفة القوة


المزيد.....




- السعودية.. 28 شخصا بالعناية المركزة بعد تسمم غذائي والسلطات ...
- مصادر توضح لـCNN ما يبحثه الوفد المصري في إسرائيل بشأن وقف إ ...
- صحيفة: بلينكن يزور إسرائيل لمناقشة اتفاق الرهائن وهجوم رفح
- بخطوات بسيطة.. كيف تحسن صحة قلبك؟
- زرقاء اليمامة: قصة عرّافة جسدتها أول أوبرا سعودية
- دعوات لمسيرة في باريس للإفراج عن مغني راب إيراني يواجه حكما ...
- الصين تستضيف محادثات مصالحة بين حماس وفتح
- شهيدان برصاص الاحتلال في جنين واستمرار الاقتحامات بالضفة
- اليمين الألماني وخطة تهجير ملايين المجنّسين.. التحضيرات بلسا ...
- بعد الجامعات الأميركية.. كيف اتسعت احتجاجات أوروبا ضد حرب إس ...


المزيد.....

- المؤتمر العام الثامن للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين يصادق ... / الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين
- حماس: تاريخها، تطورها، وجهة نظر نقدية / جوزيف ظاهر
- الفلسطينيون إزاء ظاهرة -معاداة السامية- / ماهر الشريف
- اسرائيل لن تفلت من العقاب طويلا / طلال الربيعي
- المذابح الصهيونية ضد الفلسطينيين / عادل العمري
- ‏«طوفان الأقصى»، وما بعده..‏ / فهد سليمان
- رغم الخيانة والخدلان والنكران بدأت شجرة الصمود الفلسطيني تث ... / مرزوق الحلالي
- غزَّة في فانتازيا نظرية ما بعد الحقيقة / أحمد جردات
- حديث عن التنمية والإستراتيجية الاقتصادية في الضفة الغربية وق ... / غازي الصوراني
- التطهير الإثني وتشكيل الجغرافيا الاستعمارية الاستيطانية / محمود الصباغ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - سعيد موسى - قراءة أمنية سياسية لاستعصاء الوضع الفلسطيني على نموذج إستراتيجية التغيير الأمريكية