|
ترومب متمرد على الليبرالية الجديدة ام مواصل لأسوأ تقاليدها؟
سعيد مضيه
الحوار المتمدن-العدد: 5432 - 2017 / 2 / 14 - 19:36
المحور:
مواضيع وابحاث سياسية
ترومب.. متمرد على الليبرالية الجديدة أم مواصل لأسوأ تقاليدها؟
تتباين التقديرات والمواقف من الرئيس الأميركي ، ترومب. البعض يعتبر حركاته توجها للقصاص من الليبرالية الجديدة وإسقاط نظام الواحد بالمائة، وآخرون يرونه يحث الخطى على مسار الإدارات السابقة. كيفن باريت، المحرر في صحيفة فيتيرانز توداي، يرى أن دونالد ترومب استطاع خلال الأيام العشرة الأُول ان يضع إدارته في مهب الأخطار. أبدى سيكر ، أحد أعوان دونالد ترومب، قلقه في مقالة كتبها عنوانها " ثورة ملونة يجري الإعداد لها بالولايات المتحدة" جاء فيها: بعيدا عن قبولهم الهزيمة قرر المحافظون الجدد والدولة العميقة في الولايات المتحدة المحافظة على مواقعهم، وحاليا يعدون العدد لثورة على نطاق واسع لن تنتهي إلا بالإطاحة بالرئيس او بموته. يستطرد الكاتب ليقول أنني لا أشارك سيكر وجهة نظره بأن أعداء ترومب الرئيسين هم المحافظون الجدد- الليبراليون الجدد، وسوف يعملونها....بصراحة أعتقد أن ترومب نرجسي والعوبة بيدي نتنياهو. وبذا لا أنزعج إن اطيح به. ولدى ترومب سلاح قوي بمقدوره إشهاره بوجه المحافظين الجدد:إنه 11/9. وسواء عرف ترومب بأمرها ام لم يعرف فإن من بين مستشاريه أشخاص مثل فلين، الذي لا بد أنه علم قبل سنوات أن 11/9 عمل داخلي. وإذا كان ضئيلا نسبيا عدد المتورطين مباشرة بالتفجيرات فإن عدد اولئك الذين وضعوا مصداقيتهم المعنوية والسياسية بكاملها خلف الرواية الرسمية لأحداث 11/ 9 كبير للغاية. أطرح القضية على النحو التالي: حيث أن تفجيرات 11/9 من فعل "الدولة العميقة " في الولايات المتحدة ( ربما عهد بتنفيذها إلى الاسرائيليين) فإن ملأ واشنطون بأكمله قد تواطأ على الحقيقة منذ التفجيرات عن طريق المساعدة في التستر على الفاعلين. وما دام ترومب ألعوبة بيدي بيبي، والأخير هو الذي اقترف جريمة 11/9، فالسيناريو آنف الذكر غير محتمل. وقد اكون مخطئا؛ اليس عظيما أن ترومب، وقد رأى أنه على وشك السقوط، يقرر إسقاط المتواطئين ويلعب ورقة 11/9 بشكل صحيح؟ فالجريمة لم يقترفها المسلمون ؛ إنما أعداء المسلمين، من اجل إلهاب العداء للإسلام. نقلت مجلة ذي ميدل إيست الإليكترونية مقالة أليكسندر ميركوريس المنشورة بمجلة ذا دوران في 6 فبراير، وجار فيها: إذا كان ترومب يأمل في استغفال الروس وتحويلهم ضد إيران فإن الروس حينئذ يبذلون قصارى الجهود لرده إلى الصواب. في نهاية المطاف فالحرب او السلم بين الولايات المتحدة وإيران يتوقفان على أي فريق يكسبه ترومب إلى جانبه- انصار إسرائيل المتحمسين ام رجال الأعمال البراغماتيين. في هذا الصدد تناول الكاتب المصري فهمي هويدي، تردي الوضع العربي، كاشفا النقاب عن التعاون بين إسرائيل ودول عربية. يقول في مقالته، أن قرار «التريث» فى الموضوع( نقل السفارة الأميركية إلى القدس) اتخذ بناء على نصيحة إسرائيلية. على الأقل فذلك ما ذكرته صحيفة «هاآرتس» فى عددها الصادر فى ٢٩/١، حين نقلت عن مارك تسيل رئيس فرع الحزب الجمهورى فى إسرائيل قوله إن تل أبيب «ضغطت» على الإدارة الأمريكية لتأجيل نقل السفارة بسبب المخاوف التى أثارتها إسرائيل بناء على التحذيرات التى تلقتها تل أبيب من مغبة اتخاذ تلك الخطوة، وهو ما عبر عنه الجنرال آفى بنياهو الناطق الأسبق بلسان الجيش، الذى قال ان من شأن النقل أن يؤدى إلى تفجير الأوضاع الأمنية فى الضفة، وقد تفضى إلى إطلاق انتفاضة ثالثة. الرأي القائل أن ترومب يواصل خطى السابقين عبر عنه هنري غيروكس وهو أكاديمي ماركسي، يركز على ان الليبرالية الجديدة تفتش عن وسائل التخلص من ثمانين بالمائة ( الفائضين عن حاجة إدارة النشاطات الرأسمالية)، أورد في مقالة نشرتها كاونتر بانش، أن ترومب قد بعث إرهاب الماضي على أوسع نطاق، وراح يغذي المخاوف والشكوك والحكايات التي تحيل من يدعون " الآخرين" فائضين عن الحاجة. في ظل هذه الظروف لا تفرغ السياسة وحدها من كل معنى قابل للحياة ، بل إن غياب الديمقراطية سيواكبه انقراض اولئك الذين يعتبرون فضلات.. ومضى غيروكس إلى القول، في الوقت الراهن تشغل الولايات المتحدة لحظة تاريخية يهيمن فيها زيادة تسارع العنف والقهر وانتهاك القوانين والفساد. إنها فترة مخيفة يتوجب مواجهتها إن لم نتسامح مع الشطب التام على المستقبل الديمقراطي. ترومب مجرد امتداد للإدارات الأميركية السابقة ومكمل لجدول أعمالها، حيث شنت حروبا ظالمة كان بالامكان تجنبها، وزرعت المخاوف ونفخت الكور في لهيب كراهية المهاجرن والخوف من المسلمين . كانت السياسات الأميركية في الغالب عديمة الاهتمام ومتجبرة وعجزت عن التفكير في عواقب أفعالها. والسمات الشخصية لقادتها ألحقت ضررا خطيرا بالسلم العالمي . توافق غيروكس تقديراته كشاما ساوانت، عضو مجلس نساء سياتل وعضو حركة البديل الاشتراكي، فتقول ، علينا ان نكون واضحين إزاء المسار السياسي: ترومب فاقد لحق الحكم ويرأس حكومة ضعيفة. دخل مكتب الرئاسة بنسبة موافقة هابطة . لم يسبق لرئيس أميركي أن واجه رفضا من قبل الأغلبية في السنة الأولى من تسلم المنصب. وكذلك مارك بروزينسكي محرر مجلة ميدل إيست الإليكترونية، وهو يهودي مناهض للصهيونية. فقد نقل عن الواشنطون بوست أن " ترومب ما زال يروج لمصالح بيزنيس الأسرة ، متغطرسا بحجوم جمهوره ، متأففا من تغطية الميديا وموجها التهديدات لكل من يتحداه، بمن في ذلك أعضاء حزبه والقاضي الفيدرالي. إذن فهذا المريض ذهنيا، والمعتل نفسيا والنرجسي الحاقد ، المفرط في تمجيد الذات ماذا سوف يعمل عندما يحشر بالزاوية؟ يوآف ليتفين، دكتوراة في علم النفس وعلم اعصاب السلوك لا يرى أفقا لردع الليبرالية الجديدة إلا بمشاركة الجمهور اليهودي. جاء في مقالته المنشورة يوم 10فبراير: تلقى ترومب المساندة من دعاة التفوق العنصري للبيض وأعضاء عصابة الكلوكلوكس كلان، ثم أحاط نفسه بامثال ستيف بانون الرئيس التنفيذي السابق بريتبارد نيوز، ملاذ ’اليمين المتطرف‘....استثمر ترومب وعصابته التناقض القديم بين القيم اليهودية الليبرالية الكوزموبوليتانية والتركيز الأخلاقي على حقوق الإنسان وبين السياسات الجائرة التي تسلكها إسرائيل تجاه الشعب الفلسطيني ، صاحب الوطن. وخلص إلى القول يتوجب أن يسترشد اليهود بالتاريخ المديد للآلام والاضطهادات كي يلحقوا الهزيمة بقوى الحرب والطغيان وتغليب رؤية العدالة. بوريس كاغارليتسكي يحمل شهادة الدكتوراة في التاريخ وعلم الاجتماع ويعيش في موسكو مؤلف كتب عديدة في التاريخ والسياسات الراهنة للاتحاد السوفييتي وروسيا، وله كتب حول نشأة الرأسمالية المعولمة. تُرجِم أربعة عشر كتابا من مؤلفاته إلى الانجليزية، واحدثها " من الامبراطورية إلى الامبريالية: دولة الحضارة البرجوازية ونشوؤها". يعمل مديرا لمؤسسة العولمة والحركات الاجتماعية بموسكو. قدم في مقالته عرضا اجتماعيا تاريخيا لتطور الرأسمالية خلال العقود الأخيرة. بعد ان يستعرض عددا من مواقف ترومب يخلص إلى القول " باختصار يكرر ترومب مطالب بيرني ساندرز، أكتر السياسيين في الغرب ميلا لليسار... يلمح ترومب إلى انه مهتم بإصلاح التعليم ، دون ان يفصّل مضمون الإصلاح. وإذا تحقق جدول الأعمال فنحن نتحدث عن أكثر برامج الإصلاح الاجتماعي راديكالية بالولايات المتحدة منذ فرانكلين روزفيلت". انتقد مواقف اليسار في الولايات المتحدة: أظهرت وسائل الإعلام تعاطفا غير مسبوق مع الاحتجاجات. والعديد ممن خرجوا لمسيرة يناير 2017 في واشنطون ومدن أخرى( يوم تولي ترومب المنصب) لم يحتجوا للمرة الأولى ؛ شاركوا في مظاهرات مناهضة للعولمة او في حركة احتلوا الوول ستريت ( شارع البنوك في نيويورك). في ذلك الحين تجاهلت الصحف والمحطات التلفزيونية الرئيسة احتجاجاتهم أو استسخفتها...والآن على العكس من مواقفها السابقة تتحدث الميديا بتعاطف تجاه ما يحدث. وهذا مثير للدهشة لأن مؤسسة الميديا ذاتها تلعب دور المنظم للاحتجاجات . ومضى إلى القول،البعض من بين اليسار يبدي الملل من كل ذلك ، لكن ليس الجميع ، المدهش ان أغلبية المثقفين ذوي "التفكير النقدي" تحولوا إلى جمهور سهل الانقياد والتلاعب به ، دون ان يبدوا آراء او إرادة شخصية. مهما يكن فترومب لا يعارض الراسمالية، ولا يشكل خطرا على النظام البرجوازي كذلك؛ فقط يشكل ترومب التهديد لصيغة النظام الليبرالية الجديدة، التي ثبتت أقدامها على صعيد العالم إثر انهيار الاتحاد السوفييتي. الرئيس الأميركي ملتزم بحزم بالحمائية؛ سوف يحمي السوق الداخلية وفرص العمل. والأهم من ذلك أنه يشجع الأقطار الأخرى ان تحذو حذوه، ولا تأخذ في الاعتبار مصالح الشركات الأميركية متعدية الجنسية. والأسوأ أنه يعتبر تلك الشركات الخطر الرئيس المهدد للولايات المتحدة؛ ويثير قلق ممثلي النخب المالية عابرة الجنسية انها حقا تواجه خطر كارثة. واخيرا فالاتفاقات التجارية التي يزمع ترومب إلغاءها هي في الحقيقة لا تتعلق بالتجارة؛ بل تتعلق بقيود على سيادة الدول وبتصفية الحقوق الديمقراطية والاجتماعية للمواطنين. بصدد العنف على الصعيد الدولي يقول الكاتب إن شيطنة الرئيس الحالي تستند إلى مزاعم منتقاة وانصاف حقائق.من حيث العدد أسقطت إدارة أوباما 26171 قتبلة خلال العام 2016 وحده. وتشمل البلدان التي تعرضت للقصف سوريا واليمن والعراق وليبيا والصومال.... عبر العقود الثلاثة الأخيرة تضخمت الشركات المالية متعددة الجنسية وباتت تتحكم في رساميل اكبر بعشر مرات اواكثر ، رساميل تقدر بمئات مليارات الدولارات. دونالد ترومب ممثل نموذجي لرجال الأعمال متوسطي القدرات المالية، ذو توجه نحو السوق المحلية ويكرس جهوده لتطوير القطاع الحقيقي. طبيعي تماما ان يتمرد هذا القطاع من البرجوازية على الشركات عابرة الجنسية، التي سخرت هيمنتها مع البنوك الأضخم في واشنطون خلال الربع الأخير من القرن الماضي لتغيير القوانين لصالحها والاستحواذ على مصادر الخامات ، مقوضين بذلك ليس العمال والطبقة الوسطى فقط، بل وشطر كبير من المقاولين. البيزنيس المتوسط الذي تمرد على الأوليغاركية عابرة الجنسية، اضطروا للبحث عن حلفاء. وبدورها ، فإن الطبقات الدنيا من المجتمع التي طالما كابدت من سياسات الليبرالية الجديدة انضمت إلى التمرد بحماس . ان تطوير الصناعة والسوق الداخلية والسياسة الاجتماعية التي تعزز موقف العمال وتمنحهم الثقة أمور لا بد منها لكي تستعاد الحركة العمالية، ويسمح لها اكتساب قوة الاستمرار. باختصار نحن بحاجة إلى الحماية. أوقف نهوض الجناح اليساري والنقابات في الولايات المتحدة، بسبب الحرب الباردة وعمليات التطهير المكارثية المعادية للشيوعيين والاضطهادات النازلة بالانتلجنسيا الراديكالية، التي فقدت اتصالها بالعمال وبحثت عن الراحة في الغيتو الأكاديمي. يتشكل حاليا بصورة عفوية حلف حول ترومب الذي تلقى دعم العمال والمزارعين وصغار المقاولين ومثقفي المقاطعات. ويقوم ترومب بثبات بإنجاز كل شيء كان موضع حديث اليسار في اوروبا والولايات المتحدة طوال قرابة ربع قرن. بدون شك إن إيديولوجيا الرئيس الخامس والأربعين للولايات المتحدة تنطوي على تناقضات ، وبرنامجه مؤقت، شأنه شأن ائتلاف القوى الاجتماعية الملتفة حوله ، لا تركز إلا على مهمة واحدة لكنها جوهرية بصورة مطلقة _ مهمة تقويض حكم الأوليغاركية المالية. أما المؤسسة الليبرالية فقد وضعت نصب الأعين الإطاحة بترومب خلال فترة العام ونصف العام المقبلة، قبل إجراء انتخابات الكونغرس القادمة، حيث سيتمكن الرئيس من ملء الكونغرس بأنصاره عن طريق حشد القواعد . إن الإطاحة بترومب هو الهدف الاستراتيجي الرئيس للنخبة في واشنطون. الرئيس يعي جيدا انه يواجه احتمال انقلاب ويعرف من أين ياتي الخطر. ولسوف يضطر للاسهام في حشد وتعبئة الطبقات الدنيا. في هذه الحالة لن يتلقى المساعدة إلا من قبل الطبقة العاملة. الروائي والفيلسوف والصحفي المحقق، أندريه فالتشيك، الذي لا يوقف تهجماته ضد بلادة اليسار في الغرب، ينفض يديه من الغرب- اليمين واليسار. في بحث مطول حول انتهاء الغرب ولكن لماذا ويجيب إنها المؤسسات التعليمية تطوع وتخضع الأجيال للنظام الليبرالي الجديد: منذ عقود والنظام الغربي ينتج بنجاح أجيالا من الأفراد مرتبكين نضبت فيهم العواطف . الناس سُلِبوا الحياة وسلبوا الأحاسيس الإنسانية، فقدوا الدفء والعواطف وفقدوا حتى الحب. رغم كل ما يتصوره الغرب ليست " المعرفة" وبالتأكيد ليس " العلم" هي المحفزات لأعظم القفزات الحضارية؛ إنما هي الإنسانية بعواطفها العميقة مصحوبة بإيمان مكرس بإخلاص لقضية. تجميع تلال المعطيات و" المعلومات" لا يفضي في معظم الأحوال إلى نتيجة. فالأنظمة افلحت لحد بعيد في نمذجة "المعرفة"، وبصورة رئيسة عن طريق تسخير الثقافة الشعبية وادلجة الأجيال في مؤسساتها التعليمية. والناس يتطوعون بالفعل بحشر أنفسهم طوال سنوات خلف جدران المدرسة والجامعة ، مضيعين الوقت والأموال ، لدرجة تحمل الديون، كل ذلك من اجل التسهيل على الأنظمة مهمة ادلجتهم وتحويلهم إلى أدوات طيعة للامبراطورية. عبر العقود والنظام ينجح في تقديم اجيال بكاملها، أفرادها ذوو عواطف ميتة ومرتبكين . في الغرب لا يلحظون التفاهة في المسلك وفي المواقف؛ الغرب فقد الروح، وفقد المشاعر، بين اليمين وحاليا حتى بين اليسار. الأغلبية الساحقة من الناس يفقدون بالتدريج القدرة على الحلم والإحساس، وبدونهما يتعذر التمرد . ضعف التخييل، إذا لازمه خدر عاطفي يشكلان الصيغة الفعالة للركود، وحتى التراجع. لهذه الأسباب الغرب آيل للانتهاء مع فقدان القدرة على الحب من القلب ، وبدون القدرة على العطاء، والتضحية بكل شيء وبلا شروط، لا أحد يتوقع أن يغدو ثوريا عظيما. وبدون ثورة، او تطلع دائم للثورة، تغدو الحياة تافهة.
#سعيد_مضيه (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
معالم تاريخ فلسطين القديم-4
-
معالم تاريخ فلسطين القديم-3
-
معالم تاريخ فلسطين القديم-2
-
معالم تاريخ فلسطين القديم
-
التربية تتصدر التحدي لثقافة الليبرالية الجديدة دفاعا عن العق
...
-
ثقافة الليبرالية الجديدة تلقي أعباءً جساما على الثقافة الوطن
...
-
مؤتمر فتح السابع والفرصة المضيعة
-
فوز ترومب وصمت الميديا الأميركية
-
ثقافة- الغرب تقوم بدور تدميري يشمل جميع القارات
-
اكتوبر عظيم المجد
-
التوراة في ثقافة البرجوازية
-
بالقرون النووية يناطحون العدالة وحقوق الإنسان
-
مقامرة الاستيطان تضوي عبثية المراهنة على المجتمع الدولي
-
رصاصات التحدي .. فمن يرد التحدي
-
المقاومة الزراعية -تجربة رائدة في فلسطين المحتلة
-
تفجيرات نيويرك في ذكراها الخامسة عشرة
-
ليتهم يصغون إلى ما تجهر به المخابرات الإسرائيلية
-
تفجيرات نيويورك تدبير لتفجير النظام الدولي القائم (2من3)
-
تفجيرات البرجين التجاريين تدبير لتفجير النظام الدولي السائد
-
حلف استراتيجي مع داعش
المزيد.....
-
Xiaomi تروّج لساعتها الجديدة
-
خبير مصري يفجر مفاجأة عن حصة مصر المحجوزة في سد النهضة بعد ت
...
-
رئيس مجلس النواب الليبي يرحب بتجديد مهمة البعثة الأممية ويشد
...
-
مصر.. حقيقة إلغاء شرط الحج لمن سبق له أداء الفريضة
-
عبد الملك الحوثي يعلق على -خطة الجنرالات- الإسرائيلية في غزة
...
-
وزير الخارجية الأوكراني يكشف ما طلبه الغرب من زيلينسكي قبل ب
...
-
مخاطر تقلبات الضغط الجوي
-
-حزب الله- اللبناني ينشر ملخصا ميدانيا وتفصيلا دقيقا للوضع ف
...
-
محكمة تونسية تقضي بالسجن أربع سنوات ونصف على صانعة محتوى بته
...
-
-شبهات فساد وتهرب ضريبي وعسكرة-.. النفط العراقي تحت هيمنة ا
...
المزيد.....
-
المجلد السادس عشر " دراسات ومقالات" منشورة بين عامي 2015 و
...
/ غازي الصوراني
-
دراسات ومقالات في الفكر والسياسة والاقتصاد والمجتمع - المجلد
...
/ غازي الصوراني
-
تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ
/ غنية ولهي- - - سمية حملاوي
-
دراسة تحليلية نقدية لأزمة منظمة التحرير الفلسطينية
/ سعيد الوجاني
-
، كتاب مذكرات السيد حافظ بين عبقرية الإبداع وتهميش الواقع ال
...
/ ياسر جابر الجمَّال
-
الجماعة السياسية- في بناء أو تأسيس جماعة سياسية
/ خالد فارس
-
دفاعاً عن النظرية الماركسية - الجزء الثاني
/ فلاح أمين الرهيمي
-
.سياسة الأزمة : حوارات وتأملات في سياسات تونسية .
/ فريد العليبي .
-
الخطاب السياسي في مسرحية "بوابةالميناء" للسيد حافظ
/ ليندة زهير
-
لا تُعارضْ
/ ياسر يونس
المزيد.....
|