أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - سعيد مضيه - معالم تاريخ فلسطين القديم-3















المزيد.....

معالم تاريخ فلسطين القديم-3


سعيد مضيه

الحوار المتمدن-العدد: 5418 - 2017 / 1 / 31 - 13:27
المحور: القضية الفلسطينية
    


معالم تاريخ فلسطين القديم –الحلقة الثالثة
مثلما اختلقت الصهيونية دولة يهودية قديمة في فلسطين فقد اختلقت الشعب اليهودي الواحد ذا " الأصل الواحد الضارب في القدم ذي الجوهر الإثني الصلب والراسخ ولا يتغير على مر التاريخ مهما نأت به الترحالات". وأغفل الفكر الصهيوني والبحث التاريخي على وجه الخصوص جميع الوقائع الناقضة لهذا المعتقد رالقاصر. فلا التاريخ القديم أبرز مفهوم الشعب، ولا البحث التاريخي المعاصر غيب جماعات اعتنقت اليهودية ليست من سلالة الساميين ولا عرف أجدادها الشرق الأوسط .
أصدر شلومو ساند كتابه "اختراع الشعب اليهودي" عام 2008 يكذب مقولة الشعب اليهودي الواحد ويفند الوجود القسري لليهود خارج وطنهم. صدر الكتاب مترجما إلى العربية عن مركز الدراسات الإسرائيلية في رام الله في أيلول 2010، ترجمه سعيد عياش ودقق الترجمة أسعد زعبي وراجعها وقدم للكتاب الباحث بالمركز أنطوان شلحت. أثبت ساند ان اليهود المنتشرين منذ العصور القديمة في أكثر من صقع اعتنقوا اليهودية، وباستثناء قلة لم يعرفوا الشرق ، هم ولا اجدادهم، ولا ينتمون للعرق السامي. قلة هاجرت من فلسطين أو من بلاد فارس.افضت منهجية البحث إلى إبراز معالم "قومية مرتبكة.. تتخفى خلف هيئة شعب عرقي مرتجل، ولدت في ماكينة تهجين، فجاءت محيرة بصورة ممضة لمن شملتهم رعايتها قبل ضحاياها. تلك القومية الشاذة المتمردة على نواميس العلم والتطور الطبيعي عوضت اعتلال فكرها بإرهاب معارضيها" [34].
وبذا فسر ساند بصورة غير مباشرة ولع الصهاينة بمجازر اقترفوها ضد الشعب الفلسطيني ن وما زالوا يتوعدون بالمزيد.
توضحت معالم " الشعب " كمفهوم بات قيد التداول باعتباره "مجموعة اجتماعية تعيش في حيز جغرافي محدد ولها ملامح وسمات تشير إلى قواعد وسلوكيات ثقافية دنيوية مشتركة ( لهجات لغوية متقاربة ، مأكولات وملابس، ألحان موسيقية شعبية وغير ذلك)." [55]. في الفصل الأول من الكتاب يدحض المؤلف خرافة " شجرة أنساب متسلسلة ل ’شعب‘ قديم متميز، تستبعد الانفصال عن الأمة مهما نأت به الترحالات".
في بدايات التاريخ المكتوب لم ترسم حدود فاصلة وواضحة بين شعب وآخر إلا "مع تعاظم دور المدينة وبداية تطور وسائل مواصلات واتصال متقدمة أكثر في غربي أوروبا في القرن الخامس عشر". تحددت ضفاف الشعب باللغة" [52]، و اتسع نطاق الانتماء مع تطور العلاقات الاقتصادية، ليبزغ مفهوم (إثنوس) "خليطا من الخلفية الثقافية ومن روابط الدم‘(...) الجماعة الإثنية هي في المحصلة مجموعة بشرية ذات خلفية ثقافية لغوية مشتركة ، ليست دائما محدودة المعالم تماما، لكنها من النوع الذي يوفر جزءا من المواد الأولية الضرورية للبناء القومي"[53].الأمة مفهوم حداثي لم يظهر إلا في العصر الحديث واقترن ظهوره بتجليات اقتصادية وسياسية وفكرية ـ ثقافية واجتماعية. الماركسية هي التي "وجهت الأنظار الى العلاقة الوثيقة بين صعود اقتصاد السوق وتناميه وبين تبلور الدولة القومية" . القومية كانت بحاجة إلى السوق المشتركة وبحاجة أيضا إلى فكر يبلورها وينضجها . وتعثر القومية العربية مثال على ضحالة الفكر القومي وعجزه عن تلمس الأسس الفلسفية والثقافية ومفهوم التحديث للقومية العربية. افتقرت الثقافة العربية التحررية إلى مثقفين يبلورون فلسفة القومية العربية وينشرون ثقافتها على الصعيد القوميز
أدخلت الثقافة الحديثة رسم الخرائط ، وبات ملموسا حدود الوطن الذي يلهم الأعمال الإبداعية والبطولية دفاعا عنه أو إضافة لهيبته. "برسم الخرائط وطباعتها في العصر الحداثي نبعت الروح الوطنية المتأججة لدى الجماهير واستعدادها المدهش لأن تميت وتموت ليس من أجل كامل الوطن المجرد ، وإنما من اجل حفنة صغيرة من تراب وطنها"[68].
سيطرت مع صعود القوميات الأوروبية اليهودية الإصلاحية مستلهمة أفكار التنوير وتدفع باتجاه توسيع وتعميق النزعات الديمقراطية. ونظرا لانحصار التوجه الديمقراطي في الجزء الغربي من القارة الأوربية، فقد ظهر في أوروبا شكلان للقومية : قومية منفتحة مندمجة "استمدت زادها من إرث النهضة وعصر التنوير، وقامت مبادئها على الفردية والليبرالية، من الناحيتين القانونية والسياسية. والطبقة الحاملة لرسالة القومية هي البرجوازية العلمانية الواثقة بنفسها" .[73]؛ وقومية في أوروبا الشرقية "طبعت بطابع غير عقلاني ورجعي ، وُسِمت بالغيبية والاحتقان القومي المنغلق"[74].
"انطوت نظرة القوميات المنغلقة على ميثات( خرافات) جوهرها الأصل الضارب في القدم ذو الجوهر الإثني الصلب والراسخ لا يتغير على مر التاريخ، وعن شجرة أنساب متسلسلة ل "شعب" قديم متميز.تستبعد الانفصال عن الأمة مهما نأت به الترحالات"[75] . في هذا المناخ ظهر مثقفون نادوا بقومية يهودية منغلقة مهدت لظهور الصهيونية. ولدى الرأسمالية قابلية للأخذ بالمفهوم المنغلق للقومية ، مثلما حدث في ألمانيا النازية وحاليا يأخذ مداه في الولايات المتحدة بقيادة نرومب.
في الفصل الثاني (الميثو تاريخ) يكشف ساند كيف استعانت الصهيونية وحكومات إسرائيل بعناصر دينية معجونة بالخرافة بديلا لمعطيات التنوير والعقلانية . تعارض الصهيونية –شان السلفية الإسلامية - مفهوم النهضة التنويرية، نظرا لما ادخلته من انفتاح تاريخي على العقل ومكاسب الديمقراطية.
في مرحلة التنوير سيطر على المثقفين اليهود اتجاهان متناقضان: رغبة في الاندماج وأخرى في الاحتفاظ بالخصوصية الثقافية وقوامها الميثولوجيا. انفتحت الإصلاحية اليهودية على التاريخ الإنساني [67]. تطورت الحركة الإصلاحية من 1750 إلى 1880. "كان موشى مندلسون أول دعاة التنوير اليهودي؛ أنكر أن اليهودية دين سماوي بل مجموعة قوانين أخلاقية. ترجم أسفار موسى الخمسة إلى الألمانية كي يطلع عليها اليهود العاديون، وكتب تعليقا مستنيرا عن الكتاب المقدس" [ 63]؛ كما أصدر مجلة ثقافية تنشر ثمار الثقافة الإنسانية بالعبرية وطالب بمنح كل فرد حرية العقيدة ليعمل ما يشاء حسب ما يمليه عليه ضميره الأخلاقي[ 64]. بلغ التيار الإصلاحي أقصى مداه في قرارات مؤتمر بيتسبرغ (1885)، حيث قرر أن الكتاب المقدس ليس من صنع الله ، بل هو وثيقة من صنع الإنسان. وتضمنت فكرة الإصلاح استبعاد العناصر القومية من الدين اليهودي.
شرع المؤرخون اليهود في العصر الحديث يتناولون التاريخ اليهودي من حقب متأخرة . في العام 1820 ظهر الجزء الأول من كتاب المؤرخ الألماني اليهودي ، إيزاك يوست (1793ـ 1860) ، وأسماه "تاريخ الإيزرائيليتيم منذ أيام المكابيين وحتى يومنا" ، والإزرائيليتيم تسمية أطلقها على أنفسهم ألمان وفرنسيون من أتباع موسى. في نظر يوست "ليس ثمة كيان قومي يفصل ما بين اليهود وغير اليهود. ومن حقهم أن يتمتعوا بحقوق متساوية كسائر الطوائف والمجموعات الثقافية الأخرى" [104]. أغلب أنصار الإصلاح في القرن التاسع عشر ومنهم أبراهام جينجر (1810ـ 1874) "أدركوا أن الكتب الدينية قد كتبت في أزمنة مختلفة على أيدي مؤلفين مختلفين ولا توجد لنصوصها ثبوتات خارجية(..)تعلم اليهود في بلاد فارس واكتسبوا من الفرس وجهة نظر دينية جديدة ونمط حياة. كلمة "دات" وتعني دين أصلها فارسي. اكتسب اليهود في بلاد فارس ثقافة متقدمة دخلت في مضمون التوراة البابلية فجاءت أكثر تقدما من التوراة الأورشليمية. وأي أورشليم وفي أي فضاء جغرافي؟
توسع الباحث في شرح تأثير الثقافة الهيلينية على التوراة. فاتصال اليهود بالثقافة الهلينية المتطورة وإقبال العديدين من ثم على الديانة اليهودية أكسب الديانة اليهودية مضمونا استطاع مواكبة التاريخ ." لولا التعايش بين اليهودية والهلينية الذي ساهم أكثر من أي شيء آخر في تحويل عقيدة التوحيد اليهودية إلى دين ديناميكي مهود على مدى أكثر من 300 سنة ، لكان عدد اليهود في العالم قد بقي إلى هذا الحد أو ذاك مثل عدد السومريين اليوم. الأمر الذي حكم بالموت نهائيا على أي تذكر لمملكة الخزر.[303]. أضفى المؤرخ على مملكة الخزر اليهودية أهمية فائقة اجتذبت المؤرخين في الغرب وحظيت باهتمام اكثر من مملكة داوود.
قفز يوست من حقبة التناخ إلى فترة الحشمونيين" [100]. والحشمونيون والمكابيون وجدوا باليمن وكافحوا الغزو الروماني باليمن خلال القرنين الثالت والثاني قبل الميلاد، إلى أن انهكت مقاومتهم هناك ، حيث اضطروا للهجرة الجماعية إلى فلسطين وبلاد الشام، حاملين معهم أسماء مدنهم وقراهم . إن قدوم الحميريين إلى فلسطين تدل عليه مدافن الموتي المكتشفة عام 1936 في بيت شعاريم قرب حيفا. ويستدل من النقوش اليونانية على شاهد لأحد القبور يفيد أن المدفونين دعوا أبناء حمير وأنهم كانوا يهودا لأن لقب أحدهم كان (مناحم شيخ الطائفة).. أغلب الظن أنها شيدت في القرن الثالث الميلادي "[257].
من وجهة نظر يوست ومجايله المؤرخ زونز (ليوبولد1792ـ 1886) فالتاريخ اليهودي بدأ بالعودة إلى صهيون من بابل . في تلك الفترة بدأت تنبثق اليهودية التاريخية ـ الدينية التي يكمن مصدر تبلورها الثقافي في حقبة المكوث في المنفى [102]. إلى أين عاد اليهود ومن أين أخذوا إلى النفي الأول؟ بقيت تنتظر الفكر الاستشراقي يعجن التاريخ بالخرافة. انطلى التهجين الاستشراقي حتى على مؤرخين عرب.
ألهم التنوير مثقفين يهود إدخال إصلاحات على الديانة اليهودية[103] . ومن جهة ثانية استلهم الإزرائيليون توجه البحث في إرث الماضي . "وعلى غرار النهوض الثقافي للبحث عن الأصول لدى قوميات أوروبا ، وجهت البراعم الأولى نحو القومية اليهودية ازدهارها صوب الضوء الساطع المنعكس من مملكة داوود الميثولوجية ، والذي احتفظ بقوته طوال مئات السنين في شواحن العقيدة الدينية[110].
في الفصل الرابع "أقاليم الصمت"؛ إذ بجانب التعسف في لي عنق التاريخ، صمت البحث الصهيوني عن حقائق لتواريخ دول وهجرات تثبت دخول أجناس متعددة في الديانة اليهودية بما يحيل إلى خرافة ( ميثة) مفهوم القومية اليهودي’ . فالخشية من تقويض الرواية الصهيونية جرى بالتواطؤ مع الفكر البرجوازي المهيمن طمس وقائع واحداث. ممالك الحميريين اليهود في اليمن "لا يعرف عنها شيئا خريجو المدارس الثانوية" في إسرائيل. بعد تشكيل دولة إسرائيل احترسوا في الكتب المدرسية من ذكر تهود تلك المنطقة، وفضل المؤرخون القفز عن هذا الفصل المزعج[261]."حمْيَر" كان اسما لقبيلة كبيرة تمكنت في بداية القرن الثاني قبل الميلاد من هزيمة جيرانها وأخذت تتبلور تدريجيا كمملكة قبلية. هي من العرب البائدة. "نجحت روما في إقامة علاقات معها ، وكذلك الملوك الساسانيون في بلاد فارس. دعي حاكم الحميريين في الروايات العربية تبع، وهو لقب يوازي الملك أو القيصر .[256]
وفي شمال إفريقيا ظهرت كذلك مملكة عبرية أغفلها التاريخ الإسرائيلي. فأثناء التمرد المسيحاني ضد الوثنية (115 ـ 117م) ظهر ملك هليني ـ يهودي باسم لوكواس{دعاه مؤرخون آخرون أندرياس}نجح لفترة من الوقت في السيطرة على دويلة سيرنيكا المعروفة حاليا باسم برقة. وقد وصل في احتلالاته العنيفة والكاسحة حتى الاسكندرية[263]. و يقال أن الفينيقيين الأفارقة (البونيين) تحولوا إلى اليهودية.
ومع تسلم ميناحيم بيغن السلطة عام 1977 وشروعه تنفيذ برنامج استيطاني عهد به إلأى وزير الزراعة شارون من شانه القضاء على امل الفلسطينيين في إقامة دولتهم المستقلة، أصدر الكاتب الصهيوني كوستلر كتابه القبيلة الثالثة عشرة سرد فيه مملكة الخزر اليهودية في جنوب روسيافي القرن العاشر الميلادي. ومن تلك الدولة انتشر اليهود في اوروبا الشرقية والغربية وكذلك في اميركا بعد ان شتتهم تيمولنك أثناء زحفه على دولة العباسيين.
كما نقل عن فاكسلر ، الباحث الإسرائيلي في الألسنيات أنه اعتبر يهود إسبانيا من أصول عربية وبربرية . وقال أن العبرية والآرامية بدأتا فعلا الظهور في النصوص اليهودية في القرن العاشر فقط . واللغتان ليستا نتاج تطور لغوي تدرجي سابق لهذا التاريخ؛ فالمهاجرون من يهودا لم يسكنوا في إسبانيا في القرن الأول الميلادي، ولم يجلبوا معهم لغتهم الأصلية.
احتدم الصراع في اواخر القرن التاسع عشر بين الاتجاهين : في عام 1882 عالج باحث التناخ المعروف يوليوس ولهاوزن في مؤلفه " مقدمة لتاريخ إسرائيل " تراكيب قرابة مائة عام من النقد الذي حاول حل لغز مواعيد الكتابة المختلفة لسفر الأسفار. فمن خلال تحليل فيلولوجي بارع بدا يشكك في جزء من قصص التناخ كتبت بعد مرور زمن طويل على الأحداث الموصوفة فيه. فصيرورة الديانة اليهودية كانت ، حسب رأيه،عملية متدرجة وتطورية ، وأن كل جزء من الأجزاء الخمسة يعبر عن مواعيد فترات مختلفة[124].
هوجمت أفكار ويلهاوزن من قبل غريتس والقوميين اليهود . ركزوا الهجوم على قول المؤرخ أن التناخ كتب بعد العودة من السبي الأول، بمعنى أن مصدر إعادة كتابة التاريخ اليهودي القديم لا يكمن في ثقافة "شعب عظيم مفعم بالقوة والشموخ"؛ وإنما في طائفة صغيرة عادت من بابل.
يرجع الفضل في تغلب الاتجاه القومي المنغلق إلى بزوغ الاحتكارات الرأسمالية ومعها خصائص الامبريالية في التوسع الكولنيالي والبحث عن مستعمرات او الصراع من اجل إعادة افتسامها ، وفقا لشروحات لينين في كتابه " الامبريالية أعلى مراحل الرأسمالية".
عارض لينين الصهيونية لدى تصديه للبونديين داخل الحركة العمالية الروسية. قال ان الصهيونية حركة رجعية وفكرها طوباوي، مذكرا بمفارقة عطف مدبري مذابح اليهود في روسيا ( وزير الداخلية ستوليبين مثلا) على الحركة الصهيونية وتأييدهم لمشروعها في فلسطين.( يتبع في الحلقة الرابعة)



#سعيد_مضيه (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- معالم تاريخ فلسطين القديم-2
- معالم تاريخ فلسطين القديم
- التربية تتصدر التحدي لثقافة الليبرالية الجديدة دفاعا عن العق ...
- ثقافة الليبرالية الجديدة تلقي أعباءً جساما على الثقافة الوطن ...
- مؤتمر فتح السابع والفرصة المضيعة
- فوز ترومب وصمت الميديا الأميركية
- ثقافة- الغرب تقوم بدور تدميري يشمل جميع القارات
- اكتوبر عظيم المجد
- التوراة في ثقافة البرجوازية
- بالقرون النووية يناطحون العدالة وحقوق الإنسان
- مقامرة الاستيطان تضوي عبثية المراهنة على المجتمع الدولي
- رصاصات التحدي .. فمن يرد التحدي
- المقاومة الزراعية -تجربة رائدة في فلسطين المحتلة
- تفجيرات نيويرك في ذكراها الخامسة عشرة
- ليتهم يصغون إلى ما تجهر به المخابرات الإسرائيلية
- تفجيرات نيويورك تدبير لتفجير النظام الدولي القائم (2من3)
- تفجيرات البرجين التجاريين تدبير لتفجير النظام الدولي السائد
- حلف استراتيجي مع داعش
- من رحم واحد جميع انماط الإرهاب المقنع بالدين
- إيران والفلسطينيون


المزيد.....




- محكمة العدل الدولية تعلن انضمام دولة عربية لدعوى جنوب إفريقي ...
- حل البرلمان وتعليق مواد دستورية.. تفاصيل قرار أمير الكويت
- -حزب الله- يعلن استهداف شمال إسرائيل مرتين بـ-صواريخ الكاتيو ...
- أمير الكويت يحل البرلمان ويعلق بعض مواد الدستور 4 سنوات
- روسيا تبدأ هجوما في خاركيف وزيلينسكي يتحدث عن معارك على طول ...
- 10 قتلى على الأقل بينهم أطفال إثر قصف إسرائيلي لوسط قطاع غزة ...
- إسرائيل تعلن تسليم 200 ألف لتر من الوقود إلى قطاع غزة
- -جريمة تستوجب العزل-.. تعليق إرسال الأسلحة لإسرائيل يضع بايد ...
- زيلينسكي: -معارك عنيفة- على -طول خط الجبهة-
- نجل ترامب ينسحب من أول نشاط سياسي له في الحزب الجمهوري


المزيد.....

- المؤتمر العام الثامن للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين يصادق ... / الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين
- حماس: تاريخها، تطورها، وجهة نظر نقدية / جوزيف ظاهر
- الفلسطينيون إزاء ظاهرة -معاداة السامية- / ماهر الشريف
- اسرائيل لن تفلت من العقاب طويلا / طلال الربيعي
- المذابح الصهيونية ضد الفلسطينيين / عادل العمري
- ‏«طوفان الأقصى»، وما بعده..‏ / فهد سليمان
- رغم الخيانة والخدلان والنكران بدأت شجرة الصمود الفلسطيني تث ... / مرزوق الحلالي
- غزَّة في فانتازيا نظرية ما بعد الحقيقة / أحمد جردات
- حديث عن التنمية والإستراتيجية الاقتصادية في الضفة الغربية وق ... / غازي الصوراني
- التطهير الإثني وتشكيل الجغرافيا الاستعمارية الاستيطانية / محمود الصباغ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - سعيد مضيه - معالم تاريخ فلسطين القديم-3