أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - سعيد مضيه - معالم تاريخ فلسطين القديم-2















المزيد.....

معالم تاريخ فلسطين القديم-2


سعيد مضيه

الحوار المتمدن-العدد: 5415 - 2017 / 1 / 28 - 12:17
المحور: القضية الفلسطينية
    


معالم تاريخ فلسطين القديم –الحلقة الثانية
الجمود الثقافي أعاق الاستقواء بمعطيات العلم
اود في البداية ان أستدر ك غلطة في الحلقة الأولى . فقد ورد ان المسيحية دخلت اليمن في القرن الرابع الهجري ، والصحيح ان ذلك حصل في القرن الرابع الميلادي. ونواصل الحديث عن التاريخ الفلسطيني القديم.
يقف نتنياهو فوق تلة من أسلحة الإبادة ، الاسترتيجية والنووية، متكئاً على الخرافة والتلفيق ، وهو يتحدى العالم - منظمة الأمم المتحدة ومجلس الأمن ومؤتمر باريس والقوانين والقرارات الدولية كافة وكذلك تنديدات الدول المتنفذة في الحياة الدولية . يقف ملوحا بالإرهاب لشعب فلسطين، وبالتوراة لشعوب الغرب حيث الشطر الأكبر منها وكذلك جزء من العرب والمسلمين السلفيين، يعتقد بصحة مضامينها التاريخية ويطبقها تعسفا على الفضاء الفلسطيني ، مع ان ذلك لم يرد إطلاقا في الكتب المقدسة . وكما صنع بن غوريون من الأساطير دولة بقوة الإرهاب وسحر الأساطير، فإن نتنياهو مصر على الاستحواذ على وطن باكمله بالإرهاب والخرافة ، محتكرا الروايبة التاريخية لفلسطين عبر العصور.
يحسم امر معتقدات التوراة ، والمسيحية الأصولية على وجه الخصوص، بصدد التاريخ الفلسطيني القديم، مؤلَف كيث وايتلام "اختلاق إسرائيل القديمة شطب التاريخ الفلسطيني" الصادر عام 1996 ، والذي ترجمته الدكتورة سحر الهنيدي الى العربية وصدر ضمن سلسلة عالم المعرفة عدد 249عام 1999. وهو يتكون من مقدمة وستة فصول هي على التوالي: "نصوص منحازة وتواريخ متصدعة" ، "إنكار المكان والزمان على التاريخ الفلسطيني" ،" إختلاق إسرائيل القديمة " ، "إنشاء دولة إسرائيلية" ، "البحث مستمر"، و "رد الاعتبار للتاريخ الفلسطيني". ربط وايتلام زيوف الفكر الصهيوني بتلفيقات الفكر الاستشراقي المسخر لدعم حملات الاستعمار الكولنيالي للامبريالية. يرجع وايتلام أصول علم الآثار الحديثة إلى فترة تدخل نابليون في مصر، وتواصلت مؤامرة دولية ؛ حيث أن "التاريخ التوراتي والكشف عن الكنوز الأثرية في المنطقة قد استخدمتها القوى الغربية لمصلحتها في صراعها على الهيمنة السياسية وإضفاء الشرعية على طموحاتها الاستعمارية... استملاك الماضي هو جزء من سياسة الحاضر . ويمكن تطبيق هذا المبدأ على جميع دول المعمورة[كيث وايتلام : 39]. وكرر وايتلام مرارا مسئولية الفكر الاستشراقي في صياغة تخيلات ذاتية وإسقاطها على الفضاء الفلسطيني ، خدمة لأهداف كولنيالية . وبناء على تزييف التاريخ القديم جاء إعلان قيام دولة إسرائيل بصيغة "إعادة بناء الدولة اليهودية". يورد وايتلام اول عالم مؤرخ لفلسطين القديمة ان فصل من عمله الأكاديمي
نقلت مجلة "تايمز ليتراري صبْلِمنت"* تصريحا للمفكر إدوارد سعيد في 21 نوفمبر 1996 حول أفضل كتاب قرأه ذلك العام فأجاب :"إنه كتاب كيث ويتلام، عمل أكاديمي من الطراز الأول ، أسلوبه بالغ الدقة ، وكاتبه يتمتع بجرأة كبيرة في نقده لعديد من الفرضيات حول التاريخ التوراتي." قدمت المترجمة للترجمة بدراسة ألقت الضوء على جريمة الاستشراق والمسيحية الأصولية بحق الشعب الفلسطيني.
ضربت الصهيونية حصارا حول المؤلَف القيم والمستند إلى معطيات علمية، من خلال مؤامرة صمت ، شان مئات المؤلفات والأبحاث المتناقضة مع الفكر الصهيوني. أثناء معرض الكتاب الفلسطيني برام الله في الصيف الماضي عثرت في الجناح الكويتي على سلسلة كاملة من إصدارات "عالم المعرفة"، مستثنى منها كتاب وايتلام. والصهيونية تحرص على وأد المؤلفات النقيض بمنع نشر المؤلف أو بشراء نسخ الإصدار من السوق وإتلافها، حتى لا تصل لأيدي القراء. وغالبا ما ترد بحملة فاجرة من الاغتيال المعنوي والتشويه الفكري، ضد المثقفين المناهضين للصهيونية . وفي الولايات المتحدة نماذج عديدة من الحروب النفسية –الإعلامية- والمادية بالطرد من الوظيفة ، وجهت بقصد الاغتيال المعنوي للمثقفين خصوم الصهيونية . الصهيونة. اورد وايتلام اسم البروفيسور توماس طومسون، فقد وظيفته الأكاديمية بالجامعة لأنه أكد بطلان الرواية التوراتية بصدد التاريخ الفلسطيني القديم، وذلك في مؤلفه الصادر عام 1992، "التاريخ المبكر لشعب إسرائيل من المصادر الآركيولوجية المدونة"**. والجامعة حسب اعتراف نائب رئيسها" تحصل على المساعدات المالية من الكنيسة الكاثوليكية". لم يستطع نائب رئيس جامعة ميلووكي إلا أن يشيد بالمكانة العلمية للبروفيسور توماس طومسون، وهو يبرر قرار طرده، ، إذ قال إنه " من أبرز علماء الآثار وفي طليعة المختصين بالتاريخ القديم لمنطقة الشرق الأوسط، ، وهو يعد بين أعظم علماء تاريخ المنطقة." وأثنى عليه جوناثان تاب مدير قسم التاريخ القديم في المتحف البريطاني: "ثومسون دقيق جدا في بحثه العلمي الكبير وشجاع في التعبير عما كان كثير منا يفكر فيه حدسا منذ زمن طويل ، وكانوا قد فضّلوا كتمانه". يلقي تبرير الطرد الضوء على جمود نظرة اللاهوت وتحديها لكل مكتشفات العلم، تمسكا بنواميس العقيدة.
شأن الممثلين السياسيين والفكريين للرأسمالية الاحتكارية، لا تقبل الحوار ، وتنادي كذبا بالديمقراطية؛ إنما تغتال الفكر المضاد، ومنها مؤلف كيث وايتلام.
لكن المفارقة العجيبة ان الجانب الفلسطيني والعرب عموما، سياسيين ومثقفين، خذلوا طومسون وشاركوا اغتيال مؤلف " اختلاق إسرائيل القديمة شطب التاريخ الفلسطيني". العجيب أن علماء يغامرون بوظائفهم الأكاديمية لإشهار الحقيقة حول التاريخ الفلسطيني، بينما اهل القضية يعزفون عن تناول الحقيقة والاستقواء بها. لا يسندون مقاومتهم وتضحياتهم بمعطيات الأبحاث العلمية لتاريخهم يردون بها على الدعاية الإسرائيلية الموجهة لتبرير التضييق عليهم والدعوة لتهجيرهم من وطنهم؛ وهذا بعض العواقل المرة للجمود الثقافي. بقيت الثقافة الوطنية في فلسطين والأقطار العربية عرجاء ومعاقة. تنفرد الصهيونية وحلفاؤها في ترويج روايتها وتبرير انتهاكاتها للشرعية الدولية بالتلفيقات والخرافات ، ولا يصدر من جانب الضحية ما يدعم روايتها بأسانيد العلم ومكتشفات البحوث الأثرية. وبالنتيجة تبقى البشرية جمعاء جاهلة بمعطيات العلم وعرضة للتجهيل بدعايات الخرافة والتلفيق.
الجهل إذا ما تأخرت محاصرته ومواجهته، بوصفه جهلاً فسوف تتولد منه ضلالات تتحكم في أفكار الناس، تعطل حقائق العلم وتقوض فاعليتها الاجتماعية؛ لاسيما والقائمون على التجهيل يمتلكون قدرات مادية وإعلامية هائلة؛ والتقصير في عرض الحقائق عن تاريخ فلسطين القديم هيأ الفرص لتثبيت التزوير الاستشراقي للتاريخ وأتاح للصهاينة إمكانية اقتراف المجازر المتكررة بحق الشعب الفلسطيني وموجات التطهير العرقي، ونشر الفوضى والعنف في منطقة الشرق الأوسط . فلكي تنفرد الصهيونية وحليفتها الامبريالية الأميركية عملت بمثابرة على تصدير الأزمات داخل المجتمعات العربية، مستغلة الجهل السياسي للجماهير، وأججت النعرات الطائفية والعرقية ثم نفخت في كورها حتى التهبت حروبا أهلية. لا يردع الجهل بعد محاصرته سوى تسليط حقائق العلم ومعطياته.
مع هيمنة الانتداب البريطاني على فلسطين باشرت عمليات التنقيب الأثري في فلسطين لصالح تحالف الامبريالية – الصهيونية. كان أولبرايت مبعوث المدرسة الأميركية للتنقيب الأثري في فلسطين، وأجرى أبحاثه مستلهما التوراة. اختلق اولبرايت زيوفا بصدد التاريخ وبصدد مشروعية جرائم إبادة الجنسيستشهد وايتلام بتاكيدات اولبرايت على تمزق المجتمعات زمن الغزو العبراني المزعوم لفلسطين، مستلهما تفكك المجتمع الفلسطيني في عشرينات القرن الماضي، أيام الانتداب الأولى، حيث تعايشت القبائل والمناطقيات. أجرى اولبرايت بحوثا أثرية مزورة في جنوب فلسطين لم تلتزم بمنهجية العلم وطرائقه. جاءت استنتاجات أولبرايت وطروحاته نسخة مكررة للفكر الاستشراقي السائد حينئذ. لم يثر موضوع حقوق السكان الأصليين في الأرض؛ بل إنه طرح التبريرات لإبادة هذا الشعب. راح أولبرايت يركّب البحث الأثري على معطيات التوراة، " يثبت" من خلالها "أن حق إسرائيل في الأرض يعتمد بشكل أساسي على حقها في الغزو"، مستلهما في قوله سفر يشوع.حسب تعبير البروفيسور وايتلام، " لا يمكن اعتبار هذه الأفكار نتيجة لأفكار شخص ما في فترة زمنية معينة . دراسته وكتاباته شكلت ولا تزال تشكل إدراك أجيال من دارسي التوراة والباحثين في هذا المجال ، خاصة الأميركيين والبريطانيين منهم. حتى الثمانينات اعتبر أولبرايت رمزا للموضوعية. إعادة بناء الماضي لدى أولبرايت ارتبطت إلى حد بعيد بالحاضر السياسي الذي عاش فيه . فما هو أهم من الحق التاريخي الصريح هو قوة الدفع العاطفية الهائلة لإحياء صهيون" [ وايتلام :133].وركز بن غوريون في لقاءاته مع علماء الآثار الإسرائيليين على سفر يشوع ؛ حيث تبرر إبادة الجنس لصنع "تحولات حضارية". أظهر البحث الموضوعي في التاريخ القديم زيف الوقائع الواردة في سفر يشوع ، فلم تدمر أريحا في القرن الثالث عشر قبل الميلاد ، وهو تاريخ اقتحام فلسطين المزعوم.
في النصف الثاني من القرن الماضي بدأت الشكوك تدور حول معطيات التوراة تساور الحريصين على الحقيقة. ومن المؤسي ان جمودا غشي الثقافة العربية خلال النصف الثاني من القرن الماضي ، خاصة في الثلت الأخير منه ، حيث اكتسحت الليبرالية الجديدة المجتمعات العربية كافة. وأشار الدكتور ادوارد سعيد لهذا الجمود وأرجعه إلى طغيان و استبداد الأنظمة السياسية. قارب الدكتور إدوارد سعيد المأزق برؤية نقدية فضحت منطويات التزوير والتلفيق في الفكر الاستشراقي، الذي زور التاريخ وشوه التراث وهيأ الأذهان لتقبل السيطرة الأجنبية والحق التاريخي المزعوم لليهود في فلسطين . قال ان البحوث العربية تأثرت ب" الفقد والإحباط وغياب الديمقراطية ، التي جمدت الحياة الفكرية والثقافية في المنطقة العربية." وانتقد البروفيسور سعيد أيضا تحالف التوحش العولمي الذي يرى في الفاشية الإسرائيلية حليفه الاستراتيجي، وكذلك أنظمة الهدر للحكم المطلق المنطوي على الفساد وهدر حقوق الإنسان العربي.
توصلت البحوث الأثرية في أريحا إلى أن البلدة لم تكن مسورة ولا أصابها حريق في القرن الثالث عشر قبل الميلاد، وهو فترة العبور اليهودي إلى فلسطين، حسب المزاعم التوراتية. أحدثت البحوث الأثرية في الثلث الأخير من القرن العشرين شرخا في الدراسات التوراتية، بعثت الرجفة في أوصال المتيمين بقداسة التوراة. في دراسةٌ أجراها ميلر وهيز(عام 1986) عترفا بالمشاكل المتعلقة بالنصوص التوراتية المرتبطة بمرحلة ما قبل ملكية شاؤول ثم داوود، حتى أنهما باتا غير مستعدين للخوض في هذه البناءات التاريخية لهذه الفترات. جاء عملهما هذا نقطة تحول رئيسية في كتابة تاريخ إسرائيل من منظور توراتي" . [ وايتلام: 64]. قدمت العلوم الاجتماعية بصدد تكوين الدول ، ومنها "دراسة كوهن وسيرنس(1987) ما يطعن في الصدقية التاريخية للتراث التوراتي وفكرة إقامة نظام ملكي غريب وفد من الخارج على أرض شبه قاحلة". فقد نشأت الامبراطوريات القديمة في أحواض الأنهار مثل دجلة والنيل ، حيث منتجات الأرض تكفي لإطعام جيوش الفتح الجرارة." تجسيد الحكايات التوراتية تم على شكل تخمينات تلوي عنق الأحداث. مثال تلك التلفيقات نموذج طلع به أحد المؤرخين التوراتيين، " لا يمكن للمرء إلا أن يعتقد أن قوما آخرين( غير الكنعانيين) هم الذين أقاموها ، قوما كان من المؤكد أنهم إسرائيليون " [وايتلام : 163].
ينقل وايتلام عن ديفز في كتابه "البحث عن إسرائيل القديمة" أن "النموذج اللاهوتي للتاريخ التوراتي تم الحفاظ عليه بإجماع المتخصصين في الدراسات التوراتية، من خلال مواقعهم في كليات اللاهوت وحلقات البحث ، وهم الذين أسهموا بل أيدوا ادعاءات إسرائيل بامتلاك الحقيقة[ وايتلام : 14]. فجر ديفيز جدلا واسعا حول ما إذا كان التراث التوراتي يمثل رؤية للماضي مطابقة للواقع. وحسب تعبير وايتلام في كتابه ".. من الواضح أن رؤيتنا للماضي هي شيء سياسي بالدرجة الأولى ؛ كما أن لها تداعيات مهمة في العصر الحديث لأن هذه التمثلات الذهنية تؤكد الهوية الشخصية أو الاجتماعية أو تنكرهما[ وايتلام : 36].
ظهر توماس طومسون في ميدان الآثار ليفسد الزفة المقامة بمناسبة توحيد القدس. عارض التوراتيين التقليديين، وأورد في كتابه " إن مجموع التاريخ الغربي لإسرائيل والإسرائيليين يستند إلى قصص من العهد القديم تقوم على الخيال".
أيد البروفيسور شلومو ساند، أستاذ التاريخ القديم بجامعة تل أبيب ما ذهب إليه ويتلام من انطباق تأرخة الصهيونية لفلسطين القديمة مع مخططها المعاصر للاستحواذ على فلسطين، فأورد ان "مركزية الخرافة التاريخية التوراتية كامنة في الهندسة الإيديولوجية للصهيونية، وفي اللاهوت المتمسك بصنمية النصوص، وكذلك في اعتبارات الاستراتيجية الامبريالية، وفي التعبئة الإيديولوجية المكثفة لأجيال من المسيحيين المخدوعين بسياسات الامبريالية والمتحمسين لحروبها العدوانية". ولكن مقاربة البحث التاريخي لساند تحتاج إلى توسع نستعرضه في الحلقة التالية.
...................................................................................
Times Literay Supplement*
Early History of The Israelite People From The Written& Archaeological Sources**-



#سعيد_مضيه (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- معالم تاريخ فلسطين القديم
- التربية تتصدر التحدي لثقافة الليبرالية الجديدة دفاعا عن العق ...
- ثقافة الليبرالية الجديدة تلقي أعباءً جساما على الثقافة الوطن ...
- مؤتمر فتح السابع والفرصة المضيعة
- فوز ترومب وصمت الميديا الأميركية
- ثقافة- الغرب تقوم بدور تدميري يشمل جميع القارات
- اكتوبر عظيم المجد
- التوراة في ثقافة البرجوازية
- بالقرون النووية يناطحون العدالة وحقوق الإنسان
- مقامرة الاستيطان تضوي عبثية المراهنة على المجتمع الدولي
- رصاصات التحدي .. فمن يرد التحدي
- المقاومة الزراعية -تجربة رائدة في فلسطين المحتلة
- تفجيرات نيويرك في ذكراها الخامسة عشرة
- ليتهم يصغون إلى ما تجهر به المخابرات الإسرائيلية
- تفجيرات نيويورك تدبير لتفجير النظام الدولي القائم (2من3)
- تفجيرات البرجين التجاريين تدبير لتفجير النظام الدولي السائد
- حلف استراتيجي مع داعش
- من رحم واحد جميع انماط الإرهاب المقنع بالدين
- إيران والفلسطينيون
- إيران والفلسطينيون محور الصراع بين نتنياهو والقادة الأمنيين ...


المزيد.....




- فيديو أسلوب استقبال وزير الخارجية الأمريكي في الصين يثير تفا ...
- احتجاجات مستمرة لليوم الثامن.. الحركة المؤيدة للفلسطينيين -ت ...
- -مقابر جماعية-.. مطالب محلية وأممية بتحقيق دولي في جرائم ارت ...
- اقتحامات واشتباكات في الضفة.. مستوطنون يدخلون مقام -قبر يوسف ...
- تركيا .. ثاني أكبر جيش في الناتو ولا يمكن التنبؤ بسلوكها
- اكتشاف إنزيمات تحول فصائل الدم المختلفة إلى الفصيلة الأولى
- غزة.. سرقة أعضاء وتغيير أكفان ودفن طفلة حية في المقابر الجما ...
- -إلبايس-: إسبانيا وافقت على تزويد أوكرانيا بأنظمة -باتريوت- ...
- الجيش الإسرائيلي يقصف بلدتي كفرشوبا وشبعا في جنوب لبنان (صور ...
- القضاء البلغاري يحكم لصالح معارض سعودي مهدد بالترحيل


المزيد.....

- المؤتمر العام الثامن للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين يصادق ... / الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين
- حماس: تاريخها، تطورها، وجهة نظر نقدية / جوزيف ظاهر
- الفلسطينيون إزاء ظاهرة -معاداة السامية- / ماهر الشريف
- اسرائيل لن تفلت من العقاب طويلا / طلال الربيعي
- المذابح الصهيونية ضد الفلسطينيين / عادل العمري
- ‏«طوفان الأقصى»، وما بعده..‏ / فهد سليمان
- رغم الخيانة والخدلان والنكران بدأت شجرة الصمود الفلسطيني تث ... / مرزوق الحلالي
- غزَّة في فانتازيا نظرية ما بعد الحقيقة / أحمد جردات
- حديث عن التنمية والإستراتيجية الاقتصادية في الضفة الغربية وق ... / غازي الصوراني
- التطهير الإثني وتشكيل الجغرافيا الاستعمارية الاستيطانية / محمود الصباغ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - سعيد مضيه - معالم تاريخ فلسطين القديم-2