أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - طالب الجليلي - فلانتاين ..!














المزيد.....

فلانتاين ..!


طالب الجليلي
(Talib Al Jalely)


الحوار المتمدن-العدد: 5431 - 2017 / 2 / 13 - 09:56
المحور: الادب والفن
    


المغرب عدل
ينظر المغاربة على ان المسألة مظاهر الإحتفال بعيد الحب من الأمور الشخصية، وأنه احتفال أوروبي خرج إلى العالمية، ولا يرى معظم المغاربة في ذلك أي تناقض مع قيم المجتمع، فهو احتفال رمزي يتبادل من خلالها الناس الورود والهدايا.

فعلى الرغم من الأفكار الرافضة للاحتفال بعيد الحب في المغرب، إلا أنّ هذه المناسبة أخذت مكانتها في المجتمع، خصوصًا أنها تعتبر مناسبة لحصد الأموال من التجارة، بحيث يقوم التجار باستغلالها، لبيع الورود والهدايا العاطفية، وكذلك تدخل ضمن التنشيط السياحي، لذا فإن تحالف المال والحب أَصبح قادرًا على جعلها مناسبة سنوية إيجابية. كما أن العديد من المغاربة لا يرون في ذلك أي سلبية أو مس بالثقافة المغربية والمغاربية بشكل عام، بل تصنف في نطاق الإنفتاح والتفاعل الثقافي الذي يعرفه المغاربة منذ العصور القديمة.[25]

وانا....

كنت في مثل هذا اليوم ( يوما!!) أقف في محطة القطار في مدينة ( سانت ديغو ) في كاليفورنيا .. .. كنت وحيدا انتظر القطار الذي سوف يقلني الى الفندق لأنام وحيدا بانتظار يوم ( علمي) اخر .. وأحلاما اخرى بغد أفضل !!
وانتظار الذي قد يأتِ !!
رأيت الصغار والكبار يحملون باقات الورد الحمر والبالونات الحمراء المصنوعة على هيئة قلوب حمراء... الكل يقبل بعضهم البعض .. والكل يضحكون و الجميع كانوا مستبشرين ..!!

بعد ثلاثة أعوام تذكرت

وكتبت حين مرت الذكرى في مثل هذا اليوم

ليلة ال( فالانتاين) ..!!!

ضجت
كابلت رسمك
هيّجت كل المواجع
رِدِتْ أبجي
اوما بجيت..!!
نشفت ادموعي
يوم الوادعيتك
انا اللي من شفتك
جنت ميِّتْ
واحتييت..
كلّبت كل المكاتيب
أوكل حرف منها
رسمك امطرز عليها
ردت اشمهن
رجفن اشفافي
اومن خيالي
والله استحيت
شرد اكلك؟!
من تنيت ابلهفة المحبوب
وانا وعدك خالفيت
اجبتك طاير اعلا الريح
جانت الدنيا ظلمه
وانت جنت اشراع
وبنص البحر مصباح
اوضويت
ردت اصرخ
وانا اركض
شايل الدلال بيدي
ياحبيبي
ياحبيبي
ذبت مثل فص الثلج
لمن حضنتك
وانتهيت ..
ردت اكلك ياحبيبي
شوكه مشتوله ابحماده
جنت
عطشان كِلِّشْ ..
من لكيتك
لمَّن لامست جفك
بديه
صدِّكني ارتويت

13 ك2 2015



#طالب_الجليلي (هاشتاغ)       Talib_Al_Jalely#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- بهيجه ..! في ساحة التحرير
- 9 شباط .. 63
- في ذكرى 8 شباط الاسود .. 2
- في ذكرىً8 شباط الاسود .. 3
- 8 شباط 63 بداية النهاية
- من شفتك ..!!
- اليك أعني .. وما عنيت
- حيره ...!!
- مشتاك ..!!
- تمرة تبرزل ..!!
- يكضن ورد ..!!
- سبّاح السواجي ..!
- وضحه .. قصة قصيرة
- وليمة للديدان..
- كِلِّش كَلِف !!
- اشذكرّك؟!
- توالي الليل!!
- ثم مهلا ...!
- اين الصح .. في كتب الاله والصحاح ؟!
- كِلِّش حزين ..!


المزيد.....




- هتستمتع بمسلسلات و أفلام و برامج هتخليك تنبسط من أول ما تشوف ...
- وفاة الفنان المصري المعروف صلاح السعدني عن عمر ناهز 81 عاما ...
- تعدد الروايات حول ما حدث في أصفهان
- انطلاق الدورة الـ38 لمعرض تونس الدولي للكتاب
- الثقافة الفلسطينية: 32 مؤسسة ثقافية تضررت جزئيا أو كليا في ح ...
- في وداع صلاح السعدني.. فنانون ينعون عمدة الدراما المصرية
- وفاة -عمدة الدراما المصرية- الممثل صلاح السعدني عن عمر ناهز ...
- موسكو.. افتتاح معرض عن العملية العسكرية الخاصة في أوكرانيا
- فنان مصري يكشف سبب وفاة صلاح السعدني ولحظاته الأخيرة
- بنتُ السراب


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - طالب الجليلي - فلانتاين ..!