أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عبدالامير الركابي - هل من ابراهيمية عراقية ضد صهيونية (2/2)















المزيد.....

هل من ابراهيمية عراقية ضد صهيونية (2/2)


عبدالامير الركابي

الحوار المتمدن-العدد: 5430 - 2017 / 2 / 12 - 14:01
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


ولست ازعم ان انبعاثا ابراهيميا،هو من الأمورالمتوقعة الحدوث وشيكا، الا ان مثل هذا الاحتمال يصير اليوم من بين الخيارات التي لايمكن اهمالها، إزاء دعاوى أخرى ليس لها مبرر واقعي موضوعي، فالقومية، والوطنية، تقف خلفهما في اوربا، الثورة الصناعية وعصر الانوار، ومع ذلك هما أليوم في حالة تعثر بعد ان حققا الغرض منهما، بينما اوربا تدخل ازمة مطردة على مستوى النظام، أساسها انتهاء الصلاحية، بمقابل ازمة مقابلة مركبة واعمق على الجانب الشرقي من المتوسط الابراهيمي، حيث الأمة تتشكل بالمفهوم/ الديني ( ماعرف لاحقا وحديثا ب " الايديلوجيا")، وحيث العروبة ذاتها لم تصبح "أمة" كما كان "إبراهيم امة/ حسب القرآن " الا بكتاب، أي بمفهوم سابق على وجودها، بقرون.
تبدو اليهودية العراقوية مع "الموج بيهار" متفقة مع نبض ووجهة تحولية متفوقة على القوميتين الفلسطينية الوطنية الحديثة، والصهيونية المتناقضة والمفبركة، ومع كون الفلسطينية اقرب لمعسكر الحق البديهي بما لايناقش، الا انها تفتقر من حيث المبررات أسباب الصلة بتجددات الأساس المفهومي الابراهيمي الذي يكتنف وجودها، وهو مايبدو ان القضية الفلسطينية بحاجه لان تبدا بمواجهته قبل ان تتوقع الخروج من مازقها الحالي، الإسلامي والوطني المستعار، وهو أيضا مااجد الان انه أخرَ وقتها تلبيتي لرغبة الشهيد أبو عمار، فالرؤية التي كنت اتحسسها، وارى انها مفقوده، مع انها لازمة بإلحاح لاستكمال مراحل تطور القضية الفلسطينية، كانت وقتها ماتزال في طور اولي جدا، ومبهم، وبحاجة لسنين قبل ان تصبح قابلة للمعالجة الأولية كما أحاول ان افعل الان.
هل يعني ما اتعرض له هنا تاشير باتجاه سبل نهوض بعناصر جديدة، تتخذ في فلسطين قاعدة تجلي بابل، او اور في قلبها، بما يعني انبعاث الابراهيمية في الحاضر، وبما يعبر الغرب ونموذجه، وبالأخص الصهيونية التي بدات ركائز سندها النموذجي ومرجعيتها الغربية تهتز، وتوشك على الزوال، ومع ان الفلسطينية الابراهيمية العراقية مازالت ثقافية من حيث تجلياتها حتى الان، ومحدودة، الا انها لم تخل في أي يوم من افق مرشح للازدهارعمليا، بانتظار الظهير المتنامي في الأرض الابراهيمية الأولى، كما تنبيء من هنا فصاعدا تناميات فكرية مطردة، مع علامات وصول "زمن التيه" على الإنقضاء.
واذا ماعرف المناخ الفلسطيني الجديد يقظة متاتية من حضور الدعوة الجديدة، فان اليهودية العربية ستصبح من مقومات، لابل قاعدة الحركة الفلسطينية المناهضة والمضادة للمشروع الصهيوني الصلبة، وستتوقف سواء عند اليهود المغاربة، او اليمنيين، او الشرقيين القريبين، غلبة وسطوة المشروع الغربي الصهيوني الاشكنازي ومبرراته، مثلما ستعرف بنية إسرائيل المواطنية تشققا مهما، في حين تكسب الجبهة الفلسطينية الحالية، بعدا بشريا وروحيا جديدا ضمن مناخات تجدد في الرؤية "العربية"، ويعني مثل هذا التصور تفاعلية ضرورية عراقية ابراهيمية جديدة، حيث العراقي المنفي في إسرائيل، مؤهل واقعيا لاستعادة مواطنية، ماحقة للصهيونية الحديثة، ليصبح عنصر تجديد وحيوية في قلب الهيئة الفلسطينية القائمة بشقيها المتراجعين والمفتقدين اطرادا للتمثيلية والفعالية، سواء بفرعها الإسلامي، او فرع "منظمة التحرير الفلسطينية" مجسدة في الدولة القائمة.
ولايفتقر اليهود العراقيون للارث المحايث لاحتمالات الانبعاث العراقي الابراهيمي المقترب من الصعود وسط غبار كثيف، مايزال يتزايد مالئا الافق هناك وفي المنطقة ككل، كذلك الامر على صعيد البؤرة المحركة، بالأخص اليوم، مع تطور وسائل التواصل والابلاغ العام. حيث الاسبقية والإصرار كما هما، متواصلان في فلسطين، دالتان على نمط من الموازاة التاريخية، بمعنى الانقلاب المفهومي العام، ومعها حتما تبدل عمل الاليات، فنهوض الابراهيمية المتأخر لايشبه اشكال تجلي القوموية بين الاحتلال العثماني والتغلغل الغربي، وحاجةأبناء الاعيان العرب، والمتعلمين الجدد لاطار سلطة، بظل قحط خيالهم، وانعدام قدرتهم على التفاعل مع مجالهم الحضاري. ف"سمير نقاش" الذي هرب من إسرائيل عدة مرات الى لبنان، وايران، وكان يعاد اليها في كل مرة، لم يكن مجرد كاتب، بقدر ماهو مدون بالسلوك لتوراة مستحدثة، كان يعود الى فلسطين ليسجن، ليس على حنينه للأرض الأصل، بل على حفره وابتداعه لرؤية يهودية نافية وماحقة للتوراة الصهيونية المزورة، واشكال مثل هذا النفي المضاد او الماحق متعددة، تنبثق الان بافق خطير للغاية واستثنائي،على يد حفيد لم يعرف العراق.
توفي "سمير نقاش" في المنفى، بينما مايزال "حسقيل قوجمان" حيا يرزق، مايزال شيوعيا من زمن اربعينات القرن الماضي، عديم الخيال، ومقفل على رؤية مزورة وفجة من نوع آخر، ومع هذا ماتزال مشوبة بالعاطفة، ومع نوع فريد من الانتماء حتى بعد التسعين، "الموج بيهار" مفاجاة او طفرة جينية، لانه يقول عمليا بان العراق، وبابل، مرض وراثي، مثلما هو للعراقيين جميعا، من المستحيل الشفاء منه، والشيء نفسه يردده "ساسون سوميخ"، واذا مااضفنا هذا الى الموسيقى والغناء، واللهجة وتفصيلات الحياة اليومية، امكننا القول بان الوعد ليس متوقفا على الماضي، وان معادلة من نوع:
1ـ العهد القديم.
2 ـ العهد الجديد.
3 ـ القرآن,
وحلول زمان:
العهد الحديث .. الأخير.
ممكن لابل هو حتمية، وان حقبة الحداثة القومية الوطنية، جسر عابر اجباري بحكم متطلبات حركة التاريخ، فالعراق اليوم على وشك ان يكتشف "وطنيته المتحققة في المنفى قبل الفين وخمسمائة عام" وهي توشك على العودة الى ارضها، بعدما ظلت تدور منتظرة بزوغ أسباب ازهارها في ارضها، طالما كان ذلك متعذرا موضوعيا وزمنيا.
انه الزمن الأخير، ومن ارض فلسطين المتطلعة نحو بابل واور، يجب اليوم تغيير الاتجاهات والنظر، ولاينبغي او يجوز للابراهيمية العراقية الناهضة، ان تقبل احكام "الوطنية الفلسطسنية"، او احتكارها التمثيلي بشقيها الإسلامي والوطني، كما لايجوز للعراقية اليهودية داخل فلسطين، ان تقبل مثل هذا الوضع، مايرتب من هنا فصاعدا انغماسا عمليا يجسد الإرث التفكري الثقافي والمسارات العملية، وحتى الوراثية، اذ ينبغي التواصل مع كل ملمح عراقي ابراهيمي مستجد، كما ينبغي تكتيل الصوت الابراهيمي العربي، بالإضافة للمطالبه بحق التمثيل العام على الجبهتين، الاسرائيلسة والفلسطينية، بما انهما كانتا ومازالتا تحتكران تمثيلا متناقضا متصادما، ليسا هما الاحق باحتكاره، ولاحتى صدق التعبير عنه، او توليد دينامياته. فالقضية الفلسطسينية من هنا وصاعدا، لم تعد ماكانت عليه خلال القرن المنصرم.
سيبزغ امامنا في مثل هذه الحالة تحدي البرنامج، او مقوم واساس الرؤية، هل سينزل بناء علية " كتاب سماوي"، ام ستخط جمل من المعاش، يثيرها التواصل واللقاءات بمختلف اشكالها، وبمجموعات التفكير، حسب ما يتطلبه نوع عملها، من تجميع وإعادة قراءة في الذاكرة والتاريخ، وفي المستجد، لقد صار العراق من الان معنيا، بالاشتغال على مقومات "قلب وعي القرون البائدة"، ومهما تكن الشحة في الإمكانات والقدرات آنيا، وغربتها بفعل تكلس موروثات القرون وتراكمها، الا ان الامل قوي جدا، وهو اكبر من أي حلم كان قد راود الانسان من قبل، بحكم انه حلم عبور قدرات الانسان، وصولا لماوراء حدوده البيولوجية، مايعني مهمة كونية أخرى ومسارا بعيدا اخر، يعيد قراءة شريط البدايات الكونية الأبراهيمية.
في التسعينات، مع احتدام المعركة حول خيار قبول العدوان الأجنبي للخلاص من "الوحش" الذي يسكن الغابة بحرقها، او رفضة ومقاومته بالمتاح، كنت اردد مفكرا"هل ياترى ان العراق الذي نفكر به ونعيشه هنا في المنفى، مايزال هو العراق الذي نحمله معنا في الغربة، ام ان عراقنا الذي نعرفه انتهى، واننا اذا عدنا اليه لن نجده؟" بعد عام 2003 الحت علي تلك الفكرة حتى عام 2009 ،حين تسنى لي الذهاب لأول مرة الى هناك، فاذا بي تائه وسط مكان ماكدت اعرفه، هل هذا ماكان سيحدث مع "سمير نقاش" او "ساسون سوميخ"، هنا تتجلى الطفرة الشعورية الوراثية الجينية ل "الموج بيهار" وهو يخرق قاعدة المفترض انها"مادية" مبعثها الوجود الانطولوجي.
غير ان العراق فكرة غير متحققة لاهلها، تسكنهم كتطلع مبهم، بينما هم يبحثون عنها في المكان حيث يعيشون، ولايجدونها فتتشكل علاقتهم بها وبالارض، ولايمكنهم مهما فعلوا تحقيقها عيشا الا كحلم. كان احد الأصدقاء وهو روائي عراقي يعيش في المنفى، يعلم ابته التي ولدت خارج العراق، ان بلدها الأصلي هو "اجمل بلد في الكون"، وحين كبرت اخذها الشوق الجارف المتولد عن "خرافات الاب"، للعراق بصبحبة أمها، وعند عودتها، ومن الباب قبل ان تدخل على ابيها صاحت به :"انت اكبر كاذب في العالم" ليس هذا مايفعله "الموج بيهار"، والجيل الثاني، او الثالث، من اليهود العراقيين.
ستقولون انني مفتقد للبلاد الفكرة بعد عام 2009، نعم هذا ماحدث، وماجعلني اصر على العثور على ماافتقدته، والسبب انني من يومها لم اعد قادرا على العيش، فقررت ان اذهب الى هناك وابقى، فامضيت سنتين متواصلتين من البحث، دلتني أخير على البوابة المقفلة التي دخلت منها نحو "مملكة الله المقفلة"، وهاانني قد غادرت منذ اشهر، وكلما فتحت الباب وانا خارج العراق لكي اخرج للشارع، أكون متيقنا تماما، بان نظري سيقع على مدينتي المهدمة الخربة التي تخفي بين ثيابها سر الوجود، والتي منها يبدأ الطريق الوحيد المقرر من الغاية العليا للكون، نحو ماوراء الحاضر.
ابتداء من اليوم، سينبثق زمن آخر، وفلسطين ستكون في قلبه، للفلسطينيين أصدقائي... أيها القادة منهم ومن يفكرون، الزمن تغيّر، أيها اليهودي العراقي ...تهيأ كي تحتل مقعدك في صدارة السفينه، خلف المقود مباشرة.


ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
(1 ) ـ ( تشلحة وحزقيل: بغداد في القدس، بابل في اورشليم) . ل "الموج بيهار". ترجمه نائل الطوخي،ط1 2016/ الكتب خان للنشروالتوزيع/ القاهرة.
(2) ـ (نفي المنفى "الصهيوني" والحنين الى الجذور العربية: دراسة في "بغداد بالأمس" لساسون سوميخ) د. محمد احمد صالح حسين/ دار الانتشار العربي / بيروت ـ لبنان
ـ يتبع ـ
ملحق : سفير يهودي عراقي في بغداد
خطاب مفتوح للرئيس الفلسطيني محمود عباس



#عبدالامير_الركابي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- زمن فلسطين الابراهيمية العراقية (1م2)
- 8 شباط : يوم قتل حلم الخلاص من ظلام القرون السبعه
- كيف ولماذا هزمنا امام صدام حسين ؟( 22)حيث الحزبية الايديلوجي ...
- أهلا ب- ترامب- في بلاد الرافدين
- كيف ولماذا هزمنا امام صدام حسين ؟ ( 21) السقف الدكتاتوري ال ...
- كيف ولماذا هزمنا امام صدام حسين ؟ (20) التدبيرات الثلاثة : ...
- نحو اللقاء التداولي الاول ل- قوى التغيير الوطني- في العراق
- كيف ولماذا هزمنا امام صدام حسين ؟ (19) وطنية مابعد ايديلوجية ...
- كيف ولماذا هزمنا امام صدام حسين؟(18) الذين يدخلون الوعي ل-م ...
- كيف ولماذا هزمتا امام صدام حسين ؟ (17) -مجتمع اللادولة المس ...
- كيف ولماذا هزمنا امام صدام حسين؟ (16) حزب يموت فيجنب قاتلية ...
- كيف ولماذا هزمنا امام صدام حسين؟ (14) ومن قتل - الحزب الشيوع ...
- كيف ولماذا هزمنا امام صدام حسين؟(13) شيوعية مضادة للشيوعية و ...
- كيف ولماذا هزمنا امام صدام حسين؟ (12) السردية الوطنية الامبر ...
- كيف ولماذا هزمنا امام صدام حسين؟ (11) قوانين الامبراكونيا وض ...
- كيف ولماذا هزمنا امام صدام حسين ؟ (10) تعاظم معضلة الحزب كهد ...
- كيف ولماذا هزمنا امام صدام حسين؟ ( 9) تمرينات في الوطنية ماب ...
- كيف ولماذا هزمنا امام صدام حسين؟ (8) نهاية الشيوعية الحزبية ...
- كيف ولماذا هزمنا امام صدام حسين ؟( 6) 1980/ 1988 مجزرة البعث ...
- كيف ولماذا هزمنا امام صدام حسين؟ الانشطار- الامبراكوني- وشيو ...


المزيد.....




- بوركينا فاسو: تعليق البث الإذاعي لبي.بي.سي بعد تناولها تقرير ...
- الجيش الأمريكي يعلن تدمير سفينة مسيرة وطائرة دون طيار للحوثي ...
- السعودية.. فتاة تدعي تعرضها للتهديد والضرب من شقيقها والأمن ...
- التضخم في تركيا: -نحن عالقون بين سداد بطاقة الائتمان والاستد ...
- -السلام بين غزة وإسرائيل لن يتحقق إلا بتقديم مصلحة الشعوب عل ...
- البرتغاليون يحتفلون بالذكرى الـ50 لثورة القرنفل
- بالفيديو.. مروحية إسرائيلية تزيل حطام صاروخ إيراني في النقب ...
- هل توجه رئيس المخابرات المصرية إلى إسرائيل؟
- تقرير يكشف عن إجراء أنقذ مصر من أزمة كبرى
- إسبانيا.. ضبط أكبر شحنة مخدرات منذ 2015 قادمة من المغرب (فيد ...


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عبدالامير الركابي - هل من ابراهيمية عراقية ضد صهيونية (2/2)