كيف تكون مؤثرا في مجتمعك وتترك بصمة حقيقية فيه

وهبي الحسيني

الحوار المتمدن-العدد: 5425 - 2017 / 2 / 7 - 01:18
المحور: الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
    

كيف تكون مؤثرا فى مجتمعك وتترك بصمة حقيقية فيه :- 1- عامل الناس بالطريقة التى تحب ان يعاملوك بها.
2- دائما خطط لعمل علاقات فى الحياة تحقق الفوز للجميع . 3- اكْتَسَب مهارة حل المشاكل واستخدمها فى حل الامور وليس تعقيدها.
4- دائما كن مبادرتحمل افكار وحلول جديدة .
5- ادعوا دائما الناس الى المعانى السامية والاهداف النبيلة
6- اعطى تقدير خاص للناس اللذين يضيفون لحياتك معنى حقيقى او خبرات ثمينة
7- ابتسم باستمرار فهى مفتاح لكثير من الازمات
8- احلم احلام عظيمة لك وللاخرين احلم كيف تجعل الحياة افضل
9- حافظ دائما على روحك وتفكيرك الايجابى وتنقلها للآخرين .
10- خبراتك ومعارفك سجلها كتابة وارسلها لمن يهتم بك الفائدة تعم
11- شارك خبراتك ومعارفك مشاركة العلم تزيدك وتنمى من حولك. 12- عيش حياتك وطبق فكرك وتعلم من تجارب الاخرين بين حدين الحكمة والصبر.
13- كن صادق فى نياتك صريح فى توجهاتك قدم انت النيات والعمل الجيد قبل ان تنتظر ماذا سيفعل الاخرين .
14- لا تنتظر نتيجة عملك يكفى انك مقتنع ومقدر نفسك تقدير الاخرين قيمة اضافية وليست اساسية.
15- اجعل دائما مستوى ادأءك واهدافك عالية
16- اجعل دائما مستوى مشاركتك فى اى عمل اكثر مما ستجنية منة.
17- كن دائما حاضرا لمساعدة من يحتاجك واعطية تركيز شديد لا تتردد فى مساعدة الاخرين
18- قبل ان تقدم اى مساعدة أسأل الشخص " كيف تريدنى ان أساعد ؟ " حتى تقدم المساعدة المطلوبة فعلا بدون افتراض منك وسيطرة
19- ابعد عن مصادر الخطر وساعد اخريين كذك.
20- اعطى قبل ان يطلب منك اعطى اذا وجدت مجال ودون طلب.
21- اعطى لانك تريد ان تعطى وليس من الواجب ان تعطى.
22- اذا طلب منك شخص مهمة لا تقف عندها بل زد اذا كنت تستطيع.
23- تذكر اسماء من حولك واسماء ابنائهم وناديهم بها باستمرار ليس اعز منهم لدى الانسان تترك تأثير ساحر.
24- دائما ابدأ حديثك باطراء من تحدثة اذا مدحت من تحدثة عن حق وليس عن نفاق فتحت قلبة وعقلة لحديثك.
25- اصغى بتركيز ودع للاخرين مساحة ان يتكلموا من يصغى بانصات وفاعلية .
26- دائما انظر فى عيون من تحدثة بصدق واهتمام
27- اظهر احترامك فى حدود بلا مبالغة
28- تكلم مع الناس ولا تتكلم على الناس كلمهم عن انفسهم لا عن نفسك.
29- احتفل دائما بالمناسبات الخاصة واجعلها مصدر سعادة لك وللاخرين
30- اذا تواصلت مع احد اختار المكان والزمان والطريقة المناسبة.
31- كن دائما فى ميعادك تأخيرك الدائم ينقل رسالة للاخرين انك غير مهتم.
32- كن منفتحا لافكار الاخرين اعطيهم فرصة للتعبير وناقشهم من اجل التوصل الى افكار حقيقية تنفذ وليس من اجل احباطهم وصدهم.
33- اذا كنت فى موقع القيادة قد بشرف وامانة مهما كانت الصعوبات والتحديات.
34- كن دائما السبب ان يشعر الشخص انة انسان ذو قيمة ولة امكانيات يستطيع ان يستخدمها
كن دائما السبب فى تفجير طاقات غيرك الذى لا يراها.
35- اذا تم انجاز شارك الانجاز واظهر باستمرار من شارك فية لا تحتكرة لنفسك.
36- ركز دائما على نقاط القوة فى شخصة من حولك واجعلهم كذلك يرونها معك.
37- اعطى الناس ثقتك اعطى بحساب وحكمة.
38- التعليق الجيد الايجابى الذى يهدف الى تطوير وارتقاء العمل قيمة غالية.
39- فوض المسئوليات ولا تجمعها كلها فى يدك حتى تنجح لابد ان تنجح بفريق عملك.
40- اذا كنت تركز فى الاخطاء من اجل تحسين العمل وليس من اجل العقاب وعادل التأثير السلبى فى التركيز كذلك على الايجابيات ومدحها.
41- دائما حاول شرح وتوضيح الامور الغائبة عن الجميع وانت تعرفها.
42- لا تتكلم دائما عن العمل والمال اعطى مساحة للتواصل الانسانى وبحساب وحكمة.
43- اعطى الاخرين مهام وراقبهم ينفذوها تحت ارشادك.
.44- جدد ثقتك فى من اخطاء اعطية فرصة ثانية بشروط.
.45- لا تحبط الناس ولا تقلل من شأنهم
46- دائما اعطى من احسن ما عندك
47- دائما قابل الناس فى منتصف الطريق اذا كانت المشكلة قائمة بين وجهتى نظر.
48- اسعى دائما ان يكون لعملك قيمة مضافة وليس عمل تقليدى.
49- ابدأ ولا تتاخر فالوقت لا ينتظر احد.
50- عيش يومك كانة اخر يوم فى عمرك.

#وهبي_الحسيني (هاشتاغ)      

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل