أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - السياسة والعلاقات الدولية - مؤيد عليوي - الخطاب الأيدلوجي ودوره في تزييف الصراع الطبقي















المزيد.....

الخطاب الأيدلوجي ودوره في تزييف الصراع الطبقي


مؤيد عليوي

الحوار المتمدن-العدد: 5421 - 2017 / 2 / 3 - 22:30
المحور: السياسة والعلاقات الدولية
    


المقدمة :
نعلم جميعاً أن الإطار النظري هو عمل مجرد،فعلينا أولاً أن نأشر على تناقضات المفاهيم بين النظري وواقع اليوم وهي لدى بعضنا ومن هنا تتأتى ضرورة التأمل في واقعنا وتفكيكفه ورؤيته كما هو، وليس تفصيله وفقا لمقاسات نظرية مخططة في الذهن، تبدو وكأنها كلية القدرة .أن إسقاط تصنيف أو مخطط ما فوق تاريخي وفرضه على الواقع فيكون بحد ذاته أساساً، لأستنتاجات نظرية أو قرارات عملية ، تؤدي إلى بناء تقديرات فكرية ، وسياسية قد تكون متناسقة وجذابة وحتى منطقية لكنها بعيدة عن الحقيقة ، ومن هذه المفاهيم : جاء في الكثير من الكتابات والأحاديث عند بعضنا تعبيرا يبتعد عن واقع الاحتلال الأمريكي للعراق من أجل إسقاط النظام السابق غير المأسوف عليه ، لماذا لا يكون البعض واقعياً في هذا ، سيما أن الحزب الشيوعي العراقي كان واضحاً قبل الاحتلال عندما رفع شعار " لا للدكتاتورية لا للاحتلال " ، كما أكدتْ الأمم المتحدة ومجلس الأمن انه احتلال عسكري ، وأود التذكير بأنني اذكر هذا التناقض بين الاحتلال العسكري وجوهره الاقتصادي غير المُعلن كما سيبين البحث ،وغيره من المفردات ،أنما جاء هنا لأسباب اقتصادية بحته منها :
أولاً : الخطاب الأيدلوجي للنيو –ليبرالية ودوره في تزييف الصراع الطبقي داخل البلدان الرأسمالية ، وعلاقته باحتلال العراق 2003.
لم يكن الاحتلال لإيجاد الديمقراطية في العراق ، كما أدعى الرئيس الأسبق لأمريكا بوش الابن في خطابه الزائف ،عندما قال بنبرة دينية : (اسمع صوت المسيح يقول لي : اسقط صدام حسين )وهل الرأسمالية المتوحشة هي مَن تمنح الديمقراطية للشعب العراقي، بينما استخباراتها بقيادة بوش الأب آنذاك ، مع حليفتها المخابرات بريطانية،ومعهم كل قوى الرجعية في داخل العراق وخارجه،اغتالت ثورة 14 تموز 1958 التي كانت تتجه نحو أفق ديمقراطي،في شباط 1963،كما أن هذا الاغتيال بسبب قرار 80 لسنة 1960 قرار تأميم النفط العراقي يعني السبب اقتصادي .
أن سبب احتلال العراق 2003هو الأزمة المالية أو الاقتصادية التي كانت موجودة أصلا في الاقتصاد الأمريكي و اقتصاديات بلدان العولمة، التي ظهرت للعلن سنة 2008 ، فالأزمات لا تُولد بين عشية وضحاها بل تتراكم مثل غليان الماء في القِدر لا يظهر إلى سطح القِدر إلا في درجة 100 مئوية،فأكيد أنه كان يغلي قبل درجة 100 مئوية وإلا كيف يصل إليها.
2 – زيف خطاب الحصار الأمريكي – عبر الأمم المتحدة الخاضعة للقطب الرأسمالي – وأثره المقيت على الشعب العراقي فقط ، ولم يكن الحصار يؤثر على النظام السابق – أي حصار يفرض على أي بلد يقوي النظام ويضعف الشعب - نعم الحصار خلق فجوة بين النظام والشعب ولكن في الجانب المهم كان أثر الحصار سلباً في مفاهيم الوطنية وزادت الأمية وانخفض مستوى التعليم عند الفرد العراقي مع أثار ثلاثة حروب خاضها النظام ، إلا القليل جدا من العراقيين بقي يحمل الوطن في داخله بمعنى الانتماء الخالص للوطن لأنه وطن دون منافع أو رواتب أو بتوجيه من هويات وانتماءات فرعية ، كذلك نتيجة الحصار نشوء فئة الحواسم من المواطنين لعدم إشباع حجاتهم والحرمان الاقتصادي – ينهب ليشبع حاجته المادية ويكتفي ،ولا يتدخل فيما بعد بأي شيء- وهناك نوع ثاني من فئة الحواسم استمر بالنهب من خلال اتصاله ببعض جهات الإسلام- السياسي التي وضعت يدها على المال العام وبنايات الدولة. نعود إلى الحصار ومنفعة القوى الرأسمالية كان ممهداً لإسقاط النظام السابق بهذه الطريقة العسكرية، لقد كان للحصار سبباً اقتصاديا أيضا يتعلق بأزمة رأسمالية العولمة فاردات الرأسمالية أن يكون النفط العراقي مخزوناً احتياطيا للسوق العالمية أي مخزونا استراتيجيا - عبر الحصار -لما بعد الاحتلال العسكري ، لكن المفاجأة في سوق النفط أن يسقط النظام السابق ويخرج النفط العراقي إلى العالم ، ويرافقه صعود سعر البرميل الخام من 17 دولار في السوق العالمي إلى 100 دولار ، والقاعدة الاقتصادية تقول عندما يزداد العرض ينخفض السعر ، وتنتهي المفاجأة عندما نعلم أن بيع النفط العراقي كان بيد الأمريكان فقط مع سيطرة القوى الرأسمالية على سوق النفط العالمي ،وهذا سيزيد عملية دخل الشركات الرأسمالية المأزومة اقتصاديا التي جاءت مع الاحتلال كذلك عملية النهب المنظم للذهب والعملات الأجنبية من المصارف العراقية من قبل الجنود الأمريكان نلحظ أن أكثر البلدان التي أيدت أمريكا على احتلال العراق هي البلدان الرأسمالية ( بريطانيا ، كوريا الجنوبية ، اليابان ، اسبانيا ،رومانيا و ..... ) وكل خطاب تم تناوله في تلك الفترة كان تزييفا للصراع الطبقي في بلدان القوى الرأسمالية بمعنى أن القوى الرأسمالية أرادت أن تتغلب على أزمتها الاقتصادية البنيوية في داخل بلدانها باستعمار واحتلال الثروات في العراق وفتح سوق العراق العطشان للسلع – يعني الاستعمار القديم بأسلوب جديد غير تقليدي - وهذا ما لم يعلن عنه حتى ظهرت وتفشت الأزمة الاقتصادية لرأسمال العاملي في 2008،ثم بعد الاحتلال وتكوين الحكومة المنتخبة جاءت الشركات الرأسمالية استثمرت النفط العراقي- نهب منظم - عبر سمسرة وزير النفط حسين الشهرستاني .
ثانياً :أثر الخطاب النيو- ليبرالي في تزييف الصراع الطبقي في العراق بعد الاحتلال : يبدأ من محاولة تأسيس مجلس حكم مصغر يتكون من خمسة إلى سبعة أشخاص على أساس طائفي وأثني ، من هذه الفكرة بدأ تزييف الصراع الطبقي في العراق لما بعد 2003 ، وهو يشبه إلى حدٍ ما فعله النظام السابق من الإجراءات القمعية والتهميش وبلغت ذروتها بصدور القانون 150 لسنة1987 الذي حول العمال إلى موظفين ، فالعملية متتابعة ومكملة ومقصودة من أجل تزييف الصراع الطبقي في العراق ،ثم تكونتْ حكومة عراقية منتخبة منبثقة عن الجمعية الوطنية المنتخبة أيضا سنة 2005 ، فأصدرت الحكومة آنذاك قرارا بتجميد أرصدة النقابات عموما ومنها نقابات العمال وكذلك سعت الحكومات المتعاقبة من إنشاء النقابات الصفراء بدلا من النقابات الحقيقية الممثلة لمصالح العمال ، هذا لم يكن لولا طريقة إسقاط النظام السابق بالاحتلال العسكري لأغراض اقتصادية بحتة تخص في الدرجة الأولى الأزمة المالية التي كان يعيشها النظام الرأسمالي العالمي أو العولمة أو الامبريالي – بوصفها مرحلة اقتصادية - حيث يقول لينين :( أن الحروب الامبريالية هي أمر محتوم أطلاقاً على هذا الأساس الاقتصادي طالما بقيت وسائل الإنتاج ملكا خاصاً )- 7- ، أذن الخطاب والأفعال للمحتل الأمريكي هي التي عززت وجود النظام المحاصصة الحالي ( من خلال برايمر ومجلس حكم مصغر )، وما حمل معه هذا النظام من خطاب يزيف الصراع الطبقي في العراق . بالمناسبة لم يكن خطاب النيو – ليبرالي الأمريكي بعد 2003 بمعزل عن الشارع العراقي فالأفكار النيو- ليبرالية تصل إلى الناس عبر الكتاب وشبكة الاتصالات والفيس بوك والقنوات الفضائية والصحف وهي على شكل رسائل تعمل على تزييف الصراع الطبقي وبناء اقتصاد خدمات- غير منتج للسلع - : اتصالات ومول ومقاهي وكازينوهات وهذا مايؤكد السبب الرئيسي للاحتلال بجعل العراق سوقا استهلاكية للمنتج الرأسمالي لشركاتها، وهنا يمكن مراجعة كتاب " دكتاتورية رأس المال "-8- الذي يوضح الأمور بشكل كبير في سياسية السوق واثر ثقافة الاستهلاك ومحاربة الصناعات الوطنية وإخضاعها لسيطرة البنك الدولي وصندوق النقد الدولي ومنظمة التجارة العالمية وهي الأذرع اقتصادية تشبه العمل العسكري للاحتلال للقوى الرأسمالية وشركاتها العابرة للقارات والديانات والقوميات . كما عمد الحاكم المدني برايمر إلى قرارات تكشف زيف خطابهم من اجل الديمقراطية في العراق قبل الاحتلال العسكري – وجوهره الاقتصادي – :
1– رفع الأمريكان شعار الديمقراطية قبل الاحتلال ، ثم محاولة الحاكم المدني برايمر تفكيك الصناعة الوطنية وخصخصتها ، فما علاقة خصخصة الصناعة العراقية أوبقاء الصناعة الوطنية ضمن القطاع العام ، بالديمقراطية ؟! فالخصصة تعني توجيه الاقتصاد العراقي بما يعود بالنفع على السوق الرأسمالية الأمريكية والعالمية .
2- إنهاء دور الدولة في الاقتصاد العراقي لذلك كان من أوليات الحاكم المدني برايمر حل مؤسسات الدولة ومنها الجيش ، فالمؤسسات للدولة العراقية منذ تأسيس الدولة العراقية الحديثة في1921 .وليس للنظام الدكتاتوري ، ثم ما علاقة مؤسسات الدولة الخدمية منها مثلا بالديمقراطية ؟! فالجوهر من قرار حل مؤسسات الدولة العراقية هو اقتصادي بحت الغاية والمظهر منه عدم استطاعت العراقيين - ولو في القريب العاجل – من أقامة دولة تتدخل في الاقتصاد لأنه حتما ستكون هنا صناعة عراقية وهذا ما لا تريده الرأسمالية العالمية ليكون العراق سوقاً لسلع شركاتها الرأسمالية ، كذلك عملية فتح الحدود لتلك السلع .انه الاستعمار لكن بشكله غير التقليدي يسيطر على السوق العالمية وسعر النفط وحركة الأموال العالمية .
ثالثاً : اثر الخطاب الطائفي والأثني ،في تزييف الصراع الطبقي :
من الواضح والجلي جدا بعد 13 سنة على الاحتلال وإسقاط نظام الدكتاتورية ، أصبح كالشمس أن الخطاب الإسلام- السياسي بشقيه هو السمة الأبرز في تزييف الصراع الطبقي وتزييف إقامة الدولة المدنية الديمقراطية للمواطن العراقي ، ومنهم العمال والفلاحين بل يتعدى ذلك إلى الانتلجنسيا ، وتصوير الصراع على انه صراع طوائف دينية أو صراع قوميات في بعض الأحيان ، وهذا الخطاب لا يبتعد عن مصالح الشركات الرأسمالية المتوحشة ( من رجالها بوش ، جناح الصقور في وزارة الدفاع ،والمرتبطة بشكل أو بأخر باقتصاد الشركات الإسرائيلية بوصفها الاقتصادي الرأسمالي ضمن اقتصاد العولمة ) والتي تريد تقسيم العراق بأي شكل إلى دويلات ( كوردية ، سنية ، شيعية ) مشروع بايدن ، نقول التقسيم وليس نظام الحكم الفدرالي كما مكتوب في دستور 2005 ، فالصراعات الطائفية الكلامية وخطابها الأيدلوجي في الإعلام مع مرافقة خطابهم المتشنج من هنا و يقابله من هناك بالمثل،يفي بالغرض في تزييف طبيعة الصراع الطبقي عند متلقيين الخطاب ، لقد نجحت الرأسمالية المحتلة وقوى الأحزاب الإسلامي بكل مسمياته من جعل العراق مَثل حالة لبنان أي تشظي مكونات اغلب الشعب وتمترسها خلف أحزاب طائفية وأثنية مساهمةً ببناء دولة طوائف وليست دولة مواطنة التي نسعى لها ، ثم حتى الخطاب المسيحي تحول من ديني فقط إلى مسيحي – سياسي ؟؟ !! بحيث هناك قائمة فازت في البرلمان سنة 2014 تحت أسم القائمة المسيحية ؟؟؟!! وكذلك الخطاب القومي الأيدلوجي المتشنج من بعض العرب و بعض الكرد وبعض التركمان ، فنلحظ عندما يخفت ويقل الخطاب الأيدلوجي للإسلام – السياسي ، تتصاعد نبرة الخطاب القومي - بما يسمى اليوم تدوير الأزمات السياسية - وهذا عمل مخطط له من أجل تزييف الصراع الطبقي ،هذه دولة طوائف وأقليات قامت بفعل الطريقة التي اسقط بها النظام السابق وغذتها تدخلات دول جوار العراق من خلال كل الأحزاب وكتلها ( الكبيرة) ،والكتاب الأقرب الذي يصفها هو كتاب " في الدولة الطائفية " لمهدي العامل ، فلو وُجدت دولة المواطنة الحقيقية سوف ينال كل مواطن حقوقه بصفته مواطن فقط دون مسميات فرعية ،ولكان كشف الصراع الطبقي سهل وواضح جدا .
رابعاً: خطاب الليبراليين والعلمانيين والمدنيين العراقيين :
جميع هؤلاء يوجهون خطابهم إلى عقول وقلوب الناس، مُركزين على أقامة الدولة الحديثة أو دولة المواطنة ببعدها السياسي ، غافلين موضوعة الاقتصاد ، مُعتمدين في خطابهم على فشل أحزاب الإسلام- السياسي ونهجها الطائفي . وطبعا هذا يؤثر بشكل أو بأخر في حقيقة الصراع وهو الصراع الطبقي .



#مؤيد_عليوي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- المكان في قصص عراقية
- - الفقراء - والتظاهرات والمناهج النقدية
- قصيدة أنين المحرومين
- قصيدة مرثية الفقراء على وطن
- قصيدة عشق
- ظلُّ كِتاب.. وبقايا شعب
- مفهوم ( التكييف الهيكلي ) الامبريالي واضراره على الشعوب النا ...
- سوريا الاسد أفضل لسوريا وللمنطقة برمتها
- قصيدة صراع الطين 2
- قصيدة صراع الطين
- تصاعد الانفراد الرأسمالي الأمريكي باتجاه حرب عالمية ثالثة
- تعقيباً على مقال : - تبدل أولويات الإستراتجية الأمريكية وأثر ...
- قصيدة غزل شعبي بعنوان -- يا ترف --
- بناء القص في سرد المزار للقاص عباس الحداد
- شفاهية الكتابة في الخطاب الشعري في قصيدة (لا تتركني) للشاعر ...
- ليس انحيازا بل أكثر ماركسية
- تباين عوالم القص في - للخفاش أثر - للقاصة التونسية هيام الفر ...
- الاممية الخامسة
- قصيدة طفح الكيل
- قصيدة -- الى غريب في وطنه --


المزيد.....




- هل كان بحوزة الرجل الذي دخل إلى قنصلية إيران في فرنسا متفجرا ...
- إسرائيل تعلن دخول 276 شاحنة مساعدات إلى غزة الجمعة
- شاهد اللحظات الأولى بعد دخول رجل يحمل قنبلة الى قنصلية إيران ...
- قراصنة -أنونيموس- يعلنون اختراقهم قاعدة بيانات للجيش الإسرائ ...
- كيف أدّت حادثة طعن أسقف في كنيسة أشورية في سيدني إلى تصاعد ا ...
- هل يزعم الغرب أن الصين تنتج فائضا عن حاجتها بينما يشكو عماله ...
- الأزمة الإيرانية لا يجب أن تنسينا كارثة غزة – الغارديان
- مقتل 8 أشخاص وإصابة آخرين إثر هجوم صاروخي على منطقة دنيبرو ب ...
- مشاهد رائعة لثوران بركان في إيسلندا على خلفية ظاهرة الشفق ال ...
- روسيا تتوعد بالرد في حال مصادرة الغرب لأصولها المجمدة


المزيد.....

- الجغرافيا السياسية لإدارة بايدن / مرزوق الحلالي
- أزمة الطاقة العالمية والحرب الأوكرانية.. دراسة في سياق الصرا ... / مجدى عبد الهادى
- الاداة الاقتصادية للولايات الامتحدة تجاه افريقيا في القرن ال ... / ياسر سعد السلوم
- التّعاون وضبط النفس  من أجلِ سياسةٍ أمنيّة ألمانيّة أوروبيّة ... / حامد فضل الله
- إثيوبيا انطلاقة جديدة: سيناريوات التنمية والمصالح الأجنبية / حامد فضل الله
- دور الاتحاد الأوروبي في تحقيق التعاون الدولي والإقليمي في ظل ... / بشار سلوت
- أثر العولمة على الاقتصاد في دول العالم الثالث / الاء ناصر باكير
- اطروحة جدلية التدخل والسيادة في عصر الامن المعولم / علاء هادي الحطاب
- اطروحة التقاطع والالتقاء بين الواقعية البنيوية والهجومية الد ... / علاء هادي الحطاب
- الاستراتيجيه الاسرائيله تجاه الامن الإقليمي (دراسة نظرية تحل ... / بشير النجاب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - السياسة والعلاقات الدولية - مؤيد عليوي - الخطاب الأيدلوجي ودوره في تزييف الصراع الطبقي