أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - مؤيد عليوي - ظلُّ كِتاب.. وبقايا شعب















المزيد.....

ظلُّ كِتاب.. وبقايا شعب


مؤيد عليوي

الحوار المتمدن-العدد: 4888 - 2015 / 8 / 5 - 02:27
المحور: ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
    


أردتُ من عنوان هذا المقال قراءة جديدة لكتابٍ قديم ، حيث الكتاب هنا مثل شجرة قبل 39 سنة كانت صغيرة وكان ظلها صغيرا أيضا ، وعندما مرت عليها السنين أصبحت كبيرة وصار ظلها كبيرا واتتْ أكُلها في موطنها الأصلي اسبانيا وعموم أوربا ، اقصد الكتاب : " الأورو.. شيوعية .... والدولة " المؤلف سانتياغو كاريللو:سكرتير الحزب الشيوعي الاسباني،وقد طُبع الكتاب في حزيران 1978ببغداد بترجمة الدكتورة سعاد محمد خضر،المهم أن سانتياغو كاريللو ألّف كتابه هذا بعد سنة من سقوط دكتاتورية النازي الاسباني فرانكوا سنة 1975 ، أي تم تأليفه عام 1976 ، وهنا النقطة التي دفعتني لقراءته لتشابه وضعنا في العراق بعد سقوط الدكتاتورية،مع فارقين الدكتاتورية الصدامية سقطت بفعل خارجي وليس داخلي ، والفارق الثاني تخلف الوضع الاقتصادي في قطاع الصناعة قبل 2003،وإهمال قطاع الزراعة بعد 2003 ، أي تم إنهاء الصناعة والزراعة في العراق على يد نظامين مخلفتين؟!مفارقة ؟! مما سبب اقتصادا ريعيا أحادي الجانب – نفطي ( منهوب مثلما كان في النظام السابق للأقلية الحاكمة )، أما الآن فهو منهوب من خلال تقنين وشرعنة النهب المنظم للريع النفطي،برواتب عالية جدا للرئاسات الثلاثة والوزراء وأعضاء البرلمان ،والدرجات الخاصة،عدا النهب الذي يُسمى فسادا ؟! . وهذان الفارقان سببا مشاكل كثيرة لسنا بسبب التصدي لها والانشغال بهما بدلا من تشغيل العقل في بناء المجتمع من مخلفات سنين الحروب الدكتاتورية التي ضربت بالمجتمع ومفاهيمه المتحضرة عرض الحائط ..،وربما غدت معلومة للجميع – المحاصصة الطائفية والأثينية التي تحولت إلى طائفية سياسية وأقلية حاكمة تاركين أغلبية الشعب( المكرود) خارج التغطية ، خارج أسوار الحياة الطبيعية هنا وهناك من الوطن ، لكن ما نحن - بصدده أصدقائي القرّاء - هي أفكار الكتاب الذي حوى نقدا لفكرة العنف الثوري والظاهرة الستالينية وكيف أثرت هذه الظاهرة بهز أركان الدولة بعد رحيل ستالين عندما توجه خروشوف بالنقد لشخص ستالين،وأحيانا يرى سانتياغو المؤلف أن ظروف ثورة أكتوبر البلشفية لم تكن هي ظروف البلدان الأخرى في حينها عموم العالم وخصوصية أوربا الاقتصادية الاجتماعية ومنها تجربة ستالين مع تيتو في يوغسلافيا شاهد على ذلك التناقض في الظروف بعد نهاية الحرب العالمية الثانية مباشرة ،كما أن هذه الظروف لا تعد موجودة بعد تقادم الزمن وتغيير جميع ظروف الحياة الإنسانية اليوم – الحركة والتغيير وقوانين الديالكتيك- ماركس، بينما يستعين سانتياغو بعض الأحيان بكتابات لينين التي تقرأ الوضع العالمي لحركة تطور الرأسمالية الى الامبريالية وسيطرة رأسمال المالي ويشيد بها ويأخذ منها ، ،بمعنى جاء النقد عميقا بناءا ولم يكن نقدا سطحيا ، كما انتقد هذا الكتابُ الألماني كاوتسكي واشتراكيته الديمقراطية وسيرها تحت مظلة القوى البرجوازية،وأيضا جاء النقد بناءا،على أساس أن الأفكار الماركسية في تطبيقاتها انحسرت في تلك المدة بين العنف الثوري – لينين ، والاشتراكية الديمقراطية – كاوتسكي، وناقش سانتياغو جميع هذه الأفكار وعلاقتها بالدولة والفرد وحركته في المجتمع ،وتوصل إلى أن الحالة في الأعم الغالب تصل بالأقلية لحكم أكثرية الشعب من الطبقة العاملة وفقراء الفلاحين والكادحين وغيرهم،بما يمنع الديمقراطية وحرية الرأي حتى للطبقة العاملة في الدول الاشتراكية ( المبنية على أساس دكتاتورية البروليتاريا ) مع توفر الخبز ، ويمنع الخبز ويزداد القهر الاجتماعي في الدول الرأسمالية مع وجود الديمقراطية أو عدم وجودها أو ديمقراطية زائفة خصوصا في البلدان المتخلفة اقتصاديا وديمقراطيا – النامية كما تسمى -،ونرى صواب رأي سانتياغو بعد الـ 39 سنة في تقدم اليسار الاسباني ومنه الحزب الشيوعي الاسباني على الأحزاب التقليدية الحاكمة والمعارضة (1)لأن منتجين أفكارها ظلوا تقليدين دون أبداع ، وهنا كان قد أكد سانتياغو منذ سنة 1976 في كتابه هذا على عامل الوقت في انتهاج الأسلوب الديمقراطية وأتباع برنامج انتخابي بعيدا عن الاشتراكية الديمقراطية وبرامجها الجاهزة التي لا تمثل حاجات المجتمع المُلحة والآنية ،وذلك باعتماد الحراك المجتمعي ومتطلبات وحاجات المجتمع الآنية في مرحلتها لتكون أهداف صغيرة تتحقق في حينها ،ومنطلقا للبرنامج الاقتصادي الاجتماعي في أنظمة ديمقراطية من أجل هدف كبير : تحقيق الاشتراكية بأسلوب الديمقراطية السياسية بشكل مراحل انتخابية يعني الارتكان إلى قناعات الناخبين الأغلبية في المجتمع بعد مداومة الاتصال بهم دون منع حرية التعبير والديمقراطية للأقلية غير المنتُخبة لهم ، وإذا لم تتحقق الاشتراكية التي تنتجها الاقتصاديات الرأسمالية المتطورة كشرط أساسي لها ومن قناعة الشعب الناخب فأن على أقل تقدير إيقاف زحف القوى الرأسمالية إلى مركز القرار في البلدان الأوربية ، والعمل على الممكن الاقتصادي الذي يقلل من الحرمان والضرائب على الفقراء سواء كانوا عمال أو موظفين أو غيرهم ، وذلك من خلال تراكم كيفي يتحول إلى كم في صناديق الاقتراع عبر النضال الديمقراطي الانتخابي، ولم يصل هذا الرجل سانتياغو المؤلف إلى هذا التفكير لولا قراءة الواقع الأوربي عموما،والاسباني على وجه الخصوص،قراءة موضوعية للعلاقات الاقتصادية الاجتماعية في العالم وقراءة عميقة للتجارب السابقة للدول الرأسمالية والاشتراكية ،وكذلك علاقة الإفراد بوصفهم موظفين في الدولة أو مواطنين دون وظائف فيها أيا كانت الطبقة التي يمثلون ، وكيف يمكن أن يتأثروا سلبا بقرارات الدولة أي كانت هذه الدولة رأسمالية الاقتصاد أو اشتراكية ( عندما كان مفهوم الدولة محصور بين معسكرين) ،بل حدد ملامح الشرائح والفئات الاجتماعية التي سوف تكوّن قوة تصويتية لصالح الحزب الشيوعي الاسباني في المستقبل ، كما أشار الكتاب إلى ضرورة الحراك المجتمعي الذي تقوده الأحزاب الشيوعية الأوربية كاشفة زيف الرأسمالية بأسلوب ديمقراطي شرعي،مؤكداً على ضرورة استمرار الالتصاق بالجماهير وتبني مطالبيهم من منطلق أن غالبية الشعب طبقة عاملة نتيجة ملاحظته التطور السريع للرأسمالية ،معتمدا في ذلك على قــول انجـلز في مرحلة الأممية الأولى وما بعدها - قبل الأممية الثانية – ، حيث قال انجلز عن الانتخابات ألمانية في ذلك الوقت : " لكن وباستخدام الانتخابات بهـكذا فعالية استطاعت البروليتاريا استخدام طريقة للصراع جديدة كليا وتطورت مع ذلك بسرعة ، إلى جانب أنها وجدت مؤسسات الدولة التي تسطير عليها البرجوازية تقدم إمكانيات جديدة تسمح للطبقة العاملة بمناهضة المؤسسات نفسها. فهم يشاركون في انتخابات مختلف المجالس التشريعية والمجالس البلدية ومجالس محاكم العمال، أنهم يتنازعون مع البرجوازية على كل مركز وحيث نرى قسما هاما من البروليتاريا يشارك في تسمية الموظفين ، وهكذا نرى البرجوازية والحكومة تشعر بالخوف من العمل الشرعي أكثر مما يخافون من العمل اللاشرعي للحزب العمالي،أنهم يخافون نجاحات الانتخابات أكثر من تخوفهم من نجاحات الانتفاضات" ص137- 138 من الكتاب .
وهذا من الأسباب الأخرى التي تدفعنا إلى أعادة قراءة هذا الكتاب ومناقشته مع واقع أوربا اليوم والعالم ، هو تغير مفهوم الديمقراطية عن ذي قبل، فالديمقراطية اليوم لم تعد حكم الأكثرية للأقلية ، مهما كانت هذه الأكثرية أو الأقلية بمعنى مهما كانت الطبقة التي تنمي إليها هذه أو تلك ، إذ انزاحت الديمقراطية إلى مفاهيم إنسانية : حرية الفكر والاختلاف ، حرية العيش والعمل ،حرية الانتماء الديني والمعتقد، حرية السكن في أي مكان من العالم ، لكن طبعا دون استغلال الآخرين واضطهادهم بأي مسمى من هذه المسميات كما أن حرية الدفاع عن الحقوق للمواطنين في أشكال التظاهر السلمي وهذا ما أوجدته القوى الرأسمالية في بلدانها على أقل تقدير مهما تعدد جوهرها الاقتصادي دول الرفاه الاجتماعي ، أو حكومة تديرها الشركات الرأسمالية ، حكومة خدمات فقط ، أو حكومات تابعة لقوى رأسمالية إقليمية مثل الاتحاد الأوربي . وضمن هذا في عالم اليوم لا يوجد منفذ للقوى اليسارية أو القوى أصلاحية الوطنية الأخرى بالضد من قوى اليمين التقليدي وحليفه الاشتراكي الديمقراطي غير خوض حركة المجتمع على وفق مصالح الشعب المتضرر من السياسيات الاقتصادية لهذا اليمين أو ذاك ،وهنا نعرج على نجاح تجربة اليسار اليوناني بخوض غمار هذه التجربة على وفق ما كتب سانتياغو ، وكذلك صعوبة المواجهة بين شعب اليونان واستحقاقه الانتخابي حكومة اليسار اليوناني ،والقوى الرأسمالية في الاتحاد الأوربي وحليفها الرأسمالي العالمي البريطاني والأمريكي ومعهم المؤسسات المالية صندوق النقد الدولي ، منظمة التجارة العالمية ، البنك الدولي ، بنك التنمية الأمريكي ، ومجموعة بنوك عالمية تحت الغطاء تعمل لصالح القوى الرأسمالية .
أما وضعنا في العراق فيختلف جذريا حيث مازال أكثر أبناء الشعب يزدرون أعمال الحكومات المتعاقبة،لكنهم وقت الانتخاب ينتخبونهم ، المهم أننا نحتاج إلى قراءة غير تقليدية للواقع السريع التداعيات في العالم والمنطقة والعراق ، العراق الواقع الأكثر تعقيدا الذي أنتجته محاصصة برايمر القذرة ، مما أدى إلى غياب الإرادة السياسية الوطنية مع تقادم الأيام،فهؤلاء الحاكمين في جوهر صراعهم على شكل الدولة العراقية دون الإعلان عن هذا أمام الناخبين مع استعمال المال العام والمواقع التنفيذية للدولة في الانتخابات وغيرها كثير ،فالبعض يريدها دولة ديمقراطية في الشكل، ثيوقراطية في الجوهر –الإسلام السياسي( بشقيه سني شيعي ) – كما هو الحال اليوم،والبعض يريدها دولة شكلية تشرع قوانين تخدم حركة رأسمال المالي – الليبراليين الجدد من العراقيين وهم يعرفون أنفسهم مثلما نعرفهم نحن - مَن يقرؤون بعمق حد قاع المحيط -، وبعضهم يريدها أن تتقسم إلى أمارات منافع شخصية بذريعة الفدرالية ، وبعضهم لا يريد دولة أصلا بل يظل الحبل على الغارب كما يقول المثل الشعبي، لتزداد منافعهم الفئوية والشخصية لأن وجود دولة ينفي النهب بشقيه المنظم المقنن والنهب المتعارف عليه نهبا و ينفي معه عدم محاسبة سرّاق المال العام وزيف الانتخابات المفبركة بقوانينها على مقاس عقولهم الذيقة ومنافعهم ، كما ينفي الأجندات الخارجية الذليلة والمُذلة للشعب العراقي ، أنهم جميعا يتهامسون ويتضاحكون في أقبية تقاسم الغنيمة لكنهم أمام الفضائيات أبطال قوميين وطائفيين ووو ؟؟؟؟!!!!! ، لذلك أغلبهم يصور للناخبين أن الصراع صراع مكونات اجتماعية وليس صراع كتل سياسية تتخندق وفق مصالحها الفئوية بأسم الطائفة أوبأسم القومية ،
المشكلة الثانية التي تضرب عقول الشعب المكرود هي أن الحكم في العراق – في أذهانهم - مازال سلطة بينما الواقع على وفق الدستور هي أدارة لبلد وليس سلطة مطلقة ، وما يعزز هذا المفهوم السلطوي في أذهان الناس أن أغلب الفضائيات - مثلا قناة الشرقية - تتابع فترة رئيس الجمهورية فؤاد معصوم وتقول كذا يوم في السلطة مع العلم أن رئيس الجمهورية اليوم في العراق ليس جهة تنفيذية لها الصلاحيات المطلقة بحسب الدستور والواقع ،فكلمة السلطة هنا تأخذ دورا وحيزا في ترسيخ مفهوم خاطئ في أذهان الناس وتعزز مفهوم سلطوي بينما هي أدارة بلد وفق نتائج الانتخابات البرلمانية ،كما تقوم أكثر الفضائيات الأيدلوجية بتصدير مفهوم القائد الأوحد للعراق على الرغم من أنهم لن يتناولوا هذه المفردات بعينها لكن موضع الشاهد من خلال طريقة التصوير ونقل الخطاب أمام مؤيديه وما إلى ذلك من المخرجات الأيدلوجية وهذا بالتالي ينافي الديمقراطية الدستورية لأنه يشحن عقول الناس بالضد من الأخر المختلف عنه في الرأي على أساس أن كبيرهم الذي يظهر في الفضائية يمتلك الحقيقة أو الفكر المطلق وهي من مخرجات الايدولوجيا أي كانت هذه الايدولوجيا .
............................................................
1 - طريق الشعب ، ليوم الثلاثاء 26 / ايار /2015 ،الصفحة الرابعة ، رشيد غويلب ، اسبانيا .. نجاحات قوى اليسار تتواصل . كما أكدت هذه النظرة نجاحات سابقة في أوربا ، منها نجاح اليسار اليوناني في الانتخابات الأخيرة .



#مؤيد_عليوي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مفهوم ( التكييف الهيكلي ) الامبريالي واضراره على الشعوب النا ...
- سوريا الاسد أفضل لسوريا وللمنطقة برمتها
- قصيدة صراع الطين 2
- قصيدة صراع الطين
- تصاعد الانفراد الرأسمالي الأمريكي باتجاه حرب عالمية ثالثة
- تعقيباً على مقال : - تبدل أولويات الإستراتجية الأمريكية وأثر ...
- قصيدة غزل شعبي بعنوان -- يا ترف --
- بناء القص في سرد المزار للقاص عباس الحداد
- شفاهية الكتابة في الخطاب الشعري في قصيدة (لا تتركني) للشاعر ...
- ليس انحيازا بل أكثر ماركسية
- تباين عوالم القص في - للخفاش أثر - للقاصة التونسية هيام الفر ...
- الاممية الخامسة
- قصيدة طفح الكيل
- قصيدة -- الى غريب في وطنه --
- الفن الواقع والانسان في رواية ريم وعيون الاخرين
- قصيدة صوت وصور
- قصائدُ الغواية 2014 / شعر مؤيد عليوي
- إشكالية نشأة القصة القصيرة جداً / والترجمة الى العربية
- دراما الشعر والفن عندالشاعر الشاب عبدالهادي المظفر //// مؤيد ...
- دراسة : أثر الفكر الماركسي أو الحزب الشيوعي العراقي في ثقافة ...


المزيد.....




- الحوار الاجتماعي آلية برجوازية لتدبير المسألة العمالية
- الهجمة الإسرائيلية القادمة على إيران
- بلاغ صحفي حول اجتماع المكتب السياسي لحزب التقدم والاشتراكية ...
- من اشتوكة آيت باها: التنظيم النقابي يقابله الطرد والشغل يقاب ...
- الرئيس الجزائري يستقبل زعيم جبهة البوليساريو (فيديو)
- طريق الشعب.. الفلاح العراقي وعيده الاغر
- تراجع 2000 جنيه.. سعر الارز اليوم الثلاثاء 16 أبريل 2024 في ...
- عيدنا بانتصار المقاومة.. ومازال الحراك الشعبي الأردني مستمرً ...
- قول في الثقافة والمثقف
- النسخة الإليكترونية من جريدة النهج الديمقراطي العدد 550


المزيد.....

- مساهمة في تقييم التجربة الاشتراكية السوفياتية (حوصلة كتاب صا ... / جيلاني الهمامي
- كراسات شيوعية:الفاشية منذ النشأة إلى تأسيس النظام (الذراع ال ... / عبدالرؤوف بطيخ
- lمواجهة الشيوعيّين الحقيقيّين عالميّا الإنقلاب التحريفي و إع ... / شادي الشماوي
- حول الجوهري والثانوي في دراسة الدين / مالك ابوعليا
- بيان الأممية الشيوعية الثورية / التيار الماركسي الأممي
- بمناسبة الذكرى المئوية لوفاة ف. آي. لينين (النص كاملا) / مرتضى العبيدي
- من خيمة النزوح ، حديث حول مفهوم الأخلاق وتطوره الفلسفي والتا ... / غازي الصوراني
- لينين، الشيوعية وتحرر النساء / ماري فريدريكسن
- تحديد اضطهادي: النيوليبرالية ومطالب الضحية / تشي-تشي شي
- مقالات بوب أفاكيان 2022 – الجزء الأوّل من كتاب : مقالات بوب ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - مؤيد عليوي - ظلُّ كِتاب.. وبقايا شعب